(06-30-2014, 09:46 PM)خالد كتب:  طبيعي يا أوبزيرفر أن لا ننصرف إلى الرأي السخيف الذي يطرحه عنوان الموضوع، ونبحث في شيء مفيد

بل المفيد كل المفيد مناقشة هذا الموضع الذي تعتبره سخيفا، فمن المهم اعادة النظر في التراث و التاريخ و من ثم في طرق التربية و التعليم، كي لا ننشأ جيلا كارها لنفسه و للاخر، و كي لا تتكرر تجربة داعش و النصرة و القاعدة و غيرها!
كيف تريد ان تعيد النظر في هذا التراث هو شئنك، سواء حذفت ما يحض على العنف في الاسلام و علمت ان الاسلام محبة، ام الحدت ام تحولت للبوذية، المهم ان لا تخلق جيلا يعادي المجتمع!

عن ابن عمر - رضي الله عنهما - : أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - قال: ((بُعِثْتُ بين يَدَيِ السَّاعة بالسَّيف، حتى يُعبَدَ اللهُ وحدَه لا شريك له، وجُعِلَ رِزْقي تحت ظلِّ رُمْحي، وجُعِلَ الذَّلُّ والصَّغار على مَنْ خالَف أمري، ومَنْ تَشَبَّهَ بقومٍ فهو منهم))

كلمة الشيخ المجاهد أبي محمد العدناني الشامي " حفظه الله " بعنــــوان

|| وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم ||

" ..... والصلاة والسلام على مَن بُعِث بالسيف رحمة للعالمين..... وأن سيادة العالم لن تكون إلا للمسلمين، وبحد السيف

عزيزي اوبزيرفر خذها مني وريح حالك


هناك قرآن تحت الطلب

سنة تحت الطلب
تراث وتاريخ اسلامي تحت الطلب

زورونا ستجدون ما يناسبكم فتشكيلتنا بها كل الالوات وكافة المقاسات


عندما غزا صدام الكويت عام 1990 تم الاستنجاد بالشيوخ الذين تحت الطلب من كلا الفريقين وكل طرف لم يعدم الحجة الدامغة الداعمة لموقفه وكله من صريح الايات
وسنبقى ندور بنفس الدائرة

صدقني ايها العزيز جعفر كنت اعرف من اللحظة الاولى لرؤيتي لعنوان الشريط، ان هناك سيكون تكذيب احاديث و روايات و شخصيات تاريخية و طعن في تفاسير و قصص، لدرجة سنقول معها ان الاسلام لا يمثل الاسلام!

(06-30-2014, 03:07 PM)على نور الله كتب:  الاسلام لا يمثله الا الرسول الاعظم او امام معصوم عينه الله و رسوله ممثلا للاسلام ، عدا ذلك لا يوجد ممثل للاسلام مثالى ، بل هناك شخصيات تحاول الاقتباس من الاسلام و ان تكون نموذجا قريبا من الاسلام
اقرب من يمثل الاسلام من وجهة نظرى
مراجع شيعية كالامام السيستانى و الامام الخامنئى و السيد حسن نصر الله
حزب الله هو النموذج الاقرب للاسلام فى رايى

أشكرك يا على نور على الإجابة الواضحة، وأتمنى أن نحظى بإجابات من الزملاء السنة بدل إدخالنا في طرق فرعية. لا أعلم سبب جنحهم عن إعطاء إجابات واضحة ومباشرة.

ندخل بالموضوع،

زملاؤنا يريدون أن يضعوا الإسلام في قفص الإتهام، وينصبوا من أنفسهم مدعين عامين، ومنا محامين، ويبدؤوا بالجدل البيزنطي الغير مفيد، الذي أفسد سابقا على النصارى دينهم، وعلى جعفر علي رأيه.

القضية لا تستحق كل هذا الزبد الذي سيذهب جفاء، القضية هي الحرب كمفهوم ومصيبة ابتلي بها البشر منذ القديم، وكيفية حل هذه المشكلة التي أسموها الكريهة.

ما ينقله الزملاء من آيات أو أحاديث، على فرض الصحة، يتعلق بالحرب بشكل مباشر.

لذا، ننتقل من الحديث يللي بلا طعمة إلى الحديث الذي ينفع الناس، ونتوجه بالسؤال إلى الزملاء النصارى والزميل جعفر علي والزميل ابن فلسطين، بصفتهم من المخالفين،

ما هي الطريقة المثلى والواقعية التي يقترحها هؤلاء الزملاء لإنهاء الحرب؟ هل تتفق أو تختلف مع ميثاق الأمم المتحدة وفصله السابع؟

بعد هيك بنشوف، هل كان الحل الإسلامي لقضية الحرب مناسبا لزمنه، وهل هو مناسب لهذا الزمن. إن كان مناسب للزمن هاد وهو نفسه الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، بنلغي الشريط السخيف المذكور في أول الموضوع هذا، وإن كان مش مناسب لهذا الزمن، فأنا رح أتوسط عند داعش والغبراء أن يتبنوا الميثاق الأممي بفصله السابع ويتركوا النصوص الشرعية.

تفضلوا، معكم الميكروفون.

بالنظر إلى كلام العقلاء الغير رومنسيين من البشر، نجد من الاستحالة أن يتم تجنب الحرب قديما أو حديثا... من الاستحالة تجنب الحرب كما من الاستحالة تجنب الموت، وهما كريهان ممقوتان.

من الاستحالة أن نتجنب عقوبة الجناة، ومن الاستحالة أن نتجنب تأديب من يعتدي على غيره من الناس.

وفي كل الأمور المستحيلة، يقوم العقلاء بإدارة الأمر الغير محبوب أو مرغوب، حتى يتسبب بأقل الأضرار، ولا يحلق الأذى بمن ليس لهم علاقة بالأمر.

لذلك، لم يسع عاقل يوما إلى منع الحرب كما لم يسع عاقل إلى منع الموت.. ما سعى إليه كل عاقل هو جعل الحرب الخيار الأخير وجعل الأذى منها محدود غير متعد.

تنشوف التطبيق العملي لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في شؤون الحرب، وقد حارب الناس وحاربته منذ أن هاجر حتى قبض، صلوات الله وسلامه عليه وآله الطيبين الطاهرين.

القرآن قد سجل معظم هذه الأحداث، وما روي من السنة إن انسجم مع تسجيل القرآن فبها ونعمت، وإلا فإنه تأليف من بعض الموتورين أو المغرضين. ممن يريد أن يكون لإجرامه أصل، أو ممن حقد على رسول الله وحسده على نعمة الله وفضله ونبوته التي آتاها آل إبراهيم.

ليس من غضاضة أيها الزميل خالد أن نضع الإسلام والقرآن ومحمد والله نفسه في قفص الإتهام والفحص، بل الغضاضة أن يرتعب البعض من الوقوف موقف المحامي لخوفه من النتائج المترتبة عن المصارحة.

حضرتك لم تقدم إجابات واضحة كالتالي قدمها على نور. الرجل قال صراحة الرسول في الماضي و خليفته الولي الفقيه في الحاضر هم أصحاب الكلمة العليا، وحزب الله هو صاحب المنهج الذي يمثل الإسلام بالنسبة له، فمن الذي يمثله عند السنة بالنسبة لك؟ من هو كبيركم حاليا؟ هذه نقطة.

النقطة الأخرى هي أنه تعذر علي فهم الرابط بين البند السابع وبين ممارسات الجهاديين. البند السابع يتحدث عن تعامل مجلس الأمن كمنظمة دولية مع الأزمات والحروب، فأي دخل لهذا بجز الرقاب وقطع الرؤوس وإستخدامها ككرات للقدم وإنتهاك عرضة بيوت العبادة واستخدام قوانين متخلفة كالجزية والقتل على أساس الطائفة وعدد ركعات صلاة الفجر واستحقار الإنسان وحقوقه؟ لو طبقنا البند السابع على هكذا أفعال لوجب العقاب الدولي على هؤلاء.

ما يحدث هو تغرير بشعوب المنطقة، الشرق الأوسط يتم تقسيمه وتحويله بكل معنى الكلمة إلى أفغانستانات.

(06-30-2014, 09:41 PM)vodka كتب:  

(06-29-2014, 06:49 PM)vodka كتب:  

(06-29-2014, 04:58 PM)jafar_ali60 كتب:  النقاش مع خالد يفطر الصائم

لا يجيبك على سؤال صريح بل جوابه دوما هو سؤال يتعلق بشخص ودين السائل

للزميل السائل حول ما ورد بالفيديو المرفق اقول لك نعم


داعش تمثل الاسلام

القاعدة تمثل الاسلام


بوكو حرام تمثل الاسلام

كل الحركات الاسلامية العنيفة والتكفيرية نعم تمثل الاسلام تستند وتجلس على ايات قرانية وسنة نبية

وعلى الرافض لهذا القول ان يفنده

بصفته مسلم حقيقي اصلي

هل يستطيع ان يكفرهم ويخرجهم من الملة

لحتى هذه اللحظة لم نسمع بتكفير القاعدة او داعش او بوكو حرام

او اخراجهم من ملة الاسلام من قبل اي جهة اسلامية مسؤولة

نعيد طرح السؤال ونأمل ان نجد الجواب بدلا من محاولات تمييع الموضوع

يكفى أنهم " داعش " يكفروننا ويكفرون جميع المسلمون ممن ليسوا على نهجهم بل ويحاربوننا أيضا وهذا يعنى أننا وهم لسنا على دين واحد وإن كان كل منا يدعى الاسلام ! ولن تسمع من أى جهة " إسلامية مسؤولة " تكفير لأى مسلم يشهد بأنه لا إله الا الله وأن محمدا رسول الله , فمن يشهد بالواحدانية هو مسلم ولو كان مجرما , هل يكفيك هذا الجواب ؟!

(06-30-2014, 08:43 PM)observer كتب:  نحن نتكلم عن قطع الرؤوس و التمثيل بالجثث، لم نأتي بعد للاسرى و قتلهم! و اعيد عليك تفسير الطبري:

اقتباس:وقال : " فضرب الرقاب " ولم يقل فاقتلوهم ; لأن في العبارة بضرب الرقاب من الغلظة والشدة ما ليس في لفظ القتل , لما فيه من تصوير القتل بأشنع صوره , وهو حز العنق وإطارة العضو الذي هو رأس البدن وعلوه وأوجه أعضائه

للأسف ... لم تكن المتفجرات من البارود والديناميت والـ TNT والتى تحول البشر الى إشلاء متناثرة قد تم إختراعها , فلم يجد إله الاسلام أمامه سوى السيف كأداة يعبر بها عما يحدث بالحروب !!

لكن يبدو أن إله الاسلام هو إله دموى متعطش للدماء , إذ كيف يأمر أتباعه بقتل أعدائهم فى الحروب !! كان يجب عليه كإله متسامح أن يقول (( فّإذا لقيتم الذين كفروا فى الحرب فوزعوا عليهم البونبونى والشيكولاته وإعدوا للأسرى أماكن مكيفة ومجهزة بأحدث وسائل الراحة والترفيه وخاصة أجهزة الكمبيوتر متسطب عليها لعبة ساب واى " .