{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: أفلام الحرية و الثورة و الإنسان .
(08-02-2010, 01:55 PM)طارق القدّاح كتب: هناك فيلم جميل منذ سنوات قليلة عن حياة "تشي غيفارا"
http://www.imdb.com/title/tt0446667/
كفيلم إنساني أعجبني كثيراً الفيلم الإيراني "أطفال الجنة".
لكن لضيق الوقت غير قادر على التوسع في الحديث عنهما
خالص تحياتي
طارق القداح أسعدنا بمداخلة جميلة رغم توقفه منذ فترة عن المساهمة في حوارات النادي ، لهذا نتوقع أنه سيجد وقتا ما لمزيد من المشاركات ، فمع نادي الفكر قد نبتعد أحيانا و لكن الفراق مستحيل .
أرنستو شي جيفارا ليس مجرد رسم على تي شرت و ليس مجرد ماركسي استشهد من أجل أهدافه الأممية ،و لكنه رمز للبطل المقاتل من أجل قضية الإنسان ، و عندما أنظر حولي الآن أتسائل هل كان جيفارا بيننا حقا ، أم هو مجرد حلم أفقنا منه على كابوس الإسلاميين ؟. جميعا عشقنا جيفارا حتى من لم يتعاطف مع الماركسية ( تعاطفت مع كليهما جيفارا و الماركسية ) ، جميعا بكينا جيفارا و تمنينا أن ننتقم له ،و علمنا أنه يمكننا أن ننتقم له في فلسطين كما في بوليفيا .
عندما شرعت في متابعة الشريط كنت اعلم انه لابد من جيفارا و إن طال الطريق ، و لكن أي جيفارا فلدينا بالفعل العديد من الأفلام عن جيفارا .
هل هو (Che! (1969 عمر الشريف و جاك بالانس .و لكني استبعدته من البداية ، فهو فيلم تجاري يستثمر شعبية جيفارا و عمر الشريف في ذلك الوقت ،و لكن صناع الفيلم لم يفكروا في أرنستو شي جيفارا .
هناك أيضا فيلم (Che Guevara (2005 الذي اقترحه علينا طارق القداح ، بطولة إدواردو نورييجا وللأسف لم أشاهد الفيلم .
هناك Che 2008 وهو إنتاج فرنسي – إسباني مكون من جزئين ، من إخراج ستيفن سودلبيرج ( حائز على الأوسكار و مخرج سلسلة أوشين و إيرين بروكوفيتش و غيرها من الأعمال الكبيرة ) ، بطولة الممثل البورتوريكو بينشيو ديل تورو . وهو ما آمل ان أستعرض حياة جيفارا خلال هذين الجزئين ، الأول باسم " الأرجنتيني " و الثاني " الجوريللا " .
هناك أفلام أخرى مثل (True Story of Che Guevara (2007) . وهو فيلم تلفزيوني .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-03-2010, 02:32 AM بواسطة بهجت.)
|
|
08-03-2010, 02:07 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: أفلام الحرية و الثورة و الإنسان .
The Old Man and the Sea
يبدأ الفيلم باستعراض الشاطئ الكوبي و الصيادين المتناثرين عليه ، ثم يعرفنا بصياد عجوز يدعى "سانتياجو" ( سبينسر تراسي ) ، هذا الصياد حطمته الشيخوخة و الحياة الشاقة ، ولكنه مازال محتفظا بعينين تشعان العزيمة و الأمل . كان لسنتياجو مساعد صبي هو "مانولين" ،و لكن والده أجبره على ترك الصياد العجوز ليعمل مع آخر أوفر حظا . منذ ذلك الوقت أصبح "سانتياجو" يعمل وحده في مركب شراعي صغير في مجرى الخليج . مضت أربعة وثمانون يوما مجدبة أصاب سوء الحظ خلالها الصياد العجوز فلم يظفر بسمكة واحدة . رغم أن "مانولين" لم يعد يعمل مع سنتياجو إلا انه ظل وفيا له ، فهو دائم الذهاب إلى معلمه العجوز آملآ العودة للعمل معه مرة أخرى. تدور بين العجوز و الصبي أحاديث لا تنقطع عن الأمجاد القديمة ،و لعبة والبيسبول هذه الرياضة التي كان يعشقها "سانتياجو" ويتابع أخبارها وأبطالها .
مع اليوم الخامس والثمانين شعر "سانتياجو" أن الحظ سيحالفه أخيرا ، و هكذا استيقظ فجرآ وذهب لإيقاظ الصبي الذي ساعده في إعداد المركب فحمل حبال الصيد والرمح والخطاف وجهزه بالطعم الطازج والسردين، بينما حمل هو الصاري فوق كتفه ووضع الاثنان جميع المعدات في المركب، وودعه الصبي متمنياً له حظاً سعيداً. ثبت العجوز مجدافيه في موضعهما وانطلق خارجاً من المرفأ تحت جنح الظلام عاقد العزم على التوغل في البحر بعيداً.
خلال الرحلة لم يكن هناك من يحادث "سانتياجو" و هو أيضا لا يملك جهاز الراديو كأثرياء الصيادين ليتابع عليه مباريات البيسبول ، لهذا اعتاد العجوز أن يحادث نفسه و أيضا يحادث طيور البحر و أسماكه . كان سنتياجو يراقب الأسماك الطائرة التي تتقافز حول المركب ، فهو مغرم بها على الدوام و يعدها صديقاته وسط الخليج .
عكف "سانتياجو" على مراقبة حركة الطيور ، فكثرتها في منطقة تدل على وجود الأسماك بها . نجح العجوز في اصطياد إحدى سمكات التونة ، و عندما تملكه التعب شعر بحركة خفيفة في الحبل ، أدرك معها بخبرته أن هناك على عمق 200 متر سمكة "مرلين" ضخمة تلتهم السردين الذي يغطي طرف الخطاف.كانت هذه اللحظة هي بداية صراع طويل بين العجوز و السمكة استمرت ليومين كاملين . في البداية بدأت السمكة في السباحة بثبات موغلة في البحر قاطرة المركب معها ، بينما الصياد العجوز يشد الحبل على ظهره ويتناوب بيديه وقدميه الإمساك به، مع تقطيعه لسمكة التونة لأكلها وإمداد جسمه بالقوة اللازمة للصمود.
رغم الألم و المشقة و رغم الإحساس المرير بالشيخوخة التي تسلبه قوته ، و رغم الوحدة و افتقاده لمساعده "مانولين" ، ظل العجوز متمسكا بصيده يحدوه الأمل في النجاح رغم أنه يبدوا مستحيلآ . تباينت مشاعر "سانتياجو نحو " المرلين " ، فهو يشعر تجاهها بالأسى و الإعجاب بنضالها من أجل الحياة ، و لكنه أيضا يشعر أن واجبه هو أن يصطاد السمكة و يقدم لحمها للأفواة التي تنتظره. كان " سانتياجو" يخاطب السمكة قائلاً: " أيّتها السمَكة ، أنى أحبّك واحترمك كثيراً ، ولكنّي سأصرعُك حتّى الموت قبل أن ينتهي هذا اليوم ." خلال هذا الصراع كان سنتياجو يهمس لنفسه: كم من الناس ستطعمهم تلك السمكة، ولكن هل هم جديرون بأكلها؟ كلا طبعاً، لا يوجد من هو أهل لتناول لحمها لما أبدته من سلوك رائع ووقار وسمو".
في اليوم الثالث كانت الجولة الحاسمة ، فبعد مناوشات و محاولة السمكة الإفلات بعيدا في المياه العميقة ، نجح الصياد في جذب الحبل رويدا رويدا ،و بينما كانت السمكة تفقد قوتها و تذعن لمشيئة الصياد العجوز و تقترب من القارب ، أمسك الصياد برمحه وسدد طعنة قوية لها فاخترق الرمح الحديدي جسدها بقوة، وقفزت قفزة هائلة ثم سقطت معلنة انتصار الصياد العجوز.
بجهد خارق ثبت "سانتياجو"السمكة الضخمة في جانب القارب فبدت كما لو كانت قاربا آخر لضخامتها ، فوزنها لم يقل عن 1500 رطل . لم يكن ذلك نهاية المطاف ، فالصياد العجوز يفاجئ بأسماك القرش التي جذبتها رائحة الدم ، فطفقت تهاجم سمكة المارين ، و هكذا وقعت المهمة الجديدة على عاتق "سانتياجو" وهي حماية صيده من أسماك القرش . أخذ الصياد يدفع الأسماك المتوحشة بالرمح بعيدا ، حتى انكسر فوضع سكينه في طرف المجداف و استخدمه لدفع أسماك القرش ،و لكن كان هناك المزيد منها و تتوالى هجمات القرش على صيده بلا توقف .
أخيرا يصل الصياد إلى الشاطئ . لم يكن هناك من يساعده فجذب المركب للساحل وخلع الصاري وطوى الشراع عليه وحمله على كتفه وتحرك باتجاه الكوخ . توقف "سانتياجو" وتطلع للخلف فشاهد من خلال الأضواء المنعكسة ذيل السمكة الضخم في وضع رأسي خلف مؤخرة المركب ورأى عمودها الفقري أبيض عارياً وكتلة الرأس القاتمة بمنقارها البارز وكان كل ما بينهما مجرداً من اللحم !.
استأنف " سنتياجوا " سيره إلى الكوخ و تمدد على الفراش بلا حراك . عندما حضر الصبي "مانولين" في صباح اليوم التالي إلى الكوخ ، رأى الصيادين متجمعين حول المركب وهيكل السمكة منبهرين وقد انهمك احدهم في قياسه ، قائلاً أنها تبلغ ثمانية عشر قدم من الأنف للذيل، وقال آخر يا لها من سمكة لم ير قط أحد مثلها. ذهب مانولين حاملاً معه قدح القهوة الساخنة إلى الصياد ، وعندما استيقظ قال له أن السمكة لم تتمكن من هزيمته . شعر العجوز بالسعادة عندما وجد من يتحدث إليه بعد أن كان يحادث نفسه والبحر، وعبر عن افتقاده لمانولين الذي قال له أننا سنصطاد معاً مرة أخرى، وعندما حاول العجوز إثنائه عن هذا لحظه السيئ قال له الصبي : " لا يعنيني هذا سنخرج للصيد معاً من الآن فإنني بحاجة إلى تعلم الكثير" .
هناك بقية
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-03-2010, 07:52 PM بواسطة بهجت.)
|
|
08-03-2010, 07:51 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: أفلام الحرية و الثورة و الإنسان .
(08-04-2010, 10:16 AM)طارق القدّاح كتب: عزيزي بهجت،
لقد كنت أقصد الفيلم الفرنسي/الإسباني من جزئين، ولكني للأسف أخطأت بالبحث عنه في imdb ، أما الفيلم الذي وضعت أنا وصلته فلا أعرفه ولم أشاهده قط.
ألف شكر لك
خالص المودة
عزيزي طارق .
متمنيا لك أسعد الأوقات و حياة جديدة جميلة وموفقة .
شكرا على الإهتمام و التصحيح .
قرأت أيضا نقدا إيجابيا عن فيلم (Che Guevara (2005 ، أعتقد انه كان للناقدة الشهيرة " ماجدة خير الله " في صحيفة " القاهرة " التي تصدر عن وزارة الثقافة المصرية ،و لكني لم اتمكن من مشاهدة الفيلم .
أوافقك أن فيلم Che 2008 بجزئيه أكثر من رائع ،و أرشحه للزملاء من محبي الأفلام الإنسانية الراقية ، بعيدا ولو قليلآ عن طوفان السينما الأمريكية التجارية .
أعلم اهتمامك بالفن السابع و سيسعدني ان تشاركنا هذا الحوار .
|
|
08-04-2010, 01:57 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
علي هلال
عضو رائد
المشاركات: 1,230
الانضمام: Aug 2010
|
RE: أفلام الحرية و الثورة و الإنسان .
فيلم The Shawshank Redemption فيلم جميل جدا
يبدأ الفيلم بالحكم على آندي دوفرين لفترتي حبس متتاليتين مدى الحياة في سجن شوشانك بتهمة قتل زوجته وعشيقها مع انه يدعي أنه بريء. وفي سجن شوشانك يحوال ريد أن يقنع لجنة إطلاق السراح بأنه قد تم إعادة تأهيله ولكنه يفشل في ذلك. يجتمع نزلاء السجن حول القادمين الجدد وعندما ينزل السجناء الجدد يقوم النزلاء القديمون بالصياح وإطلاق الهتافات لتخويفهم. يقوم ريد بالمراهنة على أن آندي سيعاني من انهيار عصبي. ثم يقوم آمر السجن نورتون بالترحيب بالنزلاء الجدد وعندما يسأل أحد النزلاء الجدد عن موعد الطعام يقوم رئيس الحرس بايرون هادلي بضربه في حين يقف نورتون متفرجا. يتم سوق السجناء إلى زنازينهم وهم عاريين ونتيجة لذلك ينهار أحد السجناء فيقوم هادلي بضربه بشدة. ومن ثم يموت هذا السجين في العيادة حيث لا يوجد أحد ليعتني به.
في أولى سنواته في السجن يتعرض آندي للضرب المتكرر والاغتصاب من قبل مجموعة من السجناء تطلق على نفسها اسم الأخوات (بالإنجليزية: The Sisters) بزعامة السجين بوجز، ويحوال آندي الانعزال بنفسه إلى أن يصادق مجموعة من السجناء من ضمنهم بروكس هاتلن وريد والذي له اتصالات ومعارف يمكنونه من ادخال مختلف أنواع المواد إلى السجن، يقوم ريد بترتيب الأمور بحيث توكل إليه وإلى صديقه آندي ومجموعة من السجناء بمهمة تغطية سقف أحد المنازل بالقطران، وفي غضون انجازهم للعمل يعرض آندي على هادلي أن ينجز له كشوفات ضرائبه حيث أن آندي كان يعمل محاسبا، وبالرغم من تهديدات هادلي أن يلقي بآندي من فوق السطح إلا أن آندي يصر ويقترح على هادلي أن يهدي أموالهد لزوجته لأن دائرة ضريبة الدخل (بالإنجليزية: IRS) لا تستطيع أن تقتطع أية ضريبة دخل على الهدايا، ومقابل مساعدة هادلي يطلب آندي توفير ثلاثة علب من البيرة له ولكل واحد من السجناء الآخرين ويحصل على طلبه.
وبعد ذلك ونتيجة لخبرة آندي في الأعمال المصرفية والبنكية بحكم عمله السابق كمحاسب فإن ذلك يسترعي انتباه جميع الحراس في السجن بالإضافة إلى آمر السجن حيث ينجز لهم كشوفاتهم وأخيرا فإن عمله الجديد هذا يحقق له الحرية من الإعتدائات التي كان يتعرض لها، ولكن في نفس الوقت فإنه يصبح متورطا في أعمال غسيل الأموال وأعمال غير قانونية أخرى كان يديرها آمر السجن نورتون ويقوم نورتون بحفط كافه أوراقه وعقوده في خزنة مخبأة في الحائط خلف لوحة مطرزة صنعتها له زوجته. وخلال عمله لدى الآمر يقوم آندي باختلاق شخصية خيالية يستطيع الآمر أن يختبيء خلفها قانونيا ليدير أعمال غسيل الأموال خفية.
مع مرور الوقت يحين موعد إطلاق سراح السجين العجوز بروكس ولكنه لا يريد أن يخرج بل ويهدد بقتل أحد السجناء الآخرين حتى يبقى في شوشانك ومع ذلك يتم إطلاق سراحه ولكن وبعد قضاءه قرابه خمسين عاما في الحبس فإن العجوز بروكس يتوصل لأن الحياة خارج السجن لا تناسبه فيكتب رسالة لأصدقائه في السجن أنه لا يستطيع الاستمرار بالحياة في خوف مستمر ثم يشنق نفسه. ولإحياه ذكراه يقوم آندي بكتاية الرسائل بشكل متكرر إلى مجلس شيوخ الولاية من أجل تخصيص كمية من المال لمكتبة السجن وبعد وقت طويل من المحاولة يستلم أخيرا مئات من الكتب وبعض اسطوانات الأغاني، وخلال تنظيمه للكتب في مكتب آمر السجن يجد آندي اسطوانة لمعزوفة أوبرا لموزارت تدعى زواج فيجارو "Le Nozze di Figaro"، بصوت مغنية الأوبرا اليونانية ماريا كالاس، فيقوم آندي بغلق أبواب المكتب ويشغل الأغنية على نظام الأنتركم الداخلي فتصدح الموسيقى في كافة أرجاء السجن. يصل الآمر مسرعا ويأمر آندي بإطفاء الأغنية ولكن آندي يتحدى الأمر ويوقم رفع الصوت لمستوى أعلى، يقوم عندئذ هادلي بكسر الباب ويعتقل آندي ويزج به في الحبس الإنفرادي.
يدخل سجن شوشانك في الستينيات نزيل جديد شاب اسمه تومي، يقوم آندي بمساعدته على الحصول على شهادة الثانوية المعادلة (بالإنجليزية: G.E.D)، يقوم تومي بإخبار آندي بأن لديه معلومات قد تخرجه من السجن أو على الأقل تمنحه فرصة لمحاكمة جديدة، وهي أنه وخلال قضائه فترة من الحبس في سجن آخر قد التقى بالمجرم الحقيقي الذي قتل زوجته وعشيقها، فيقوم آندي بإخبار آمر السجن ويطلب منه المساعدة ولكن الآمر نورتن لم يرغي بأن يخسر مساعدة آندي له بأعماله الغير شرعية كما أنه خاف أن يفضحه آندي في حال خرج من السجن لذلك يقوم بزج آندي في الحبس الإنفرادي لمدة شهر كامل. وخلال وجود آندي في الحبس الانفرادي ينجح تومي بامتحان ال G.E.D ولكن الآمر يأمر بقتله خوفا من أن يسرب أية معلومات حول حقيقة براءة آندي، ويكون اندى الآن بفرده قي الطريق حيث عليه ان يقرر ماذا سيعل بعد أن حبس 20 سنة ظلما ولم يعد هناك امل حتى قي خروجه بعد ذللك لان آمر السجن سيقتله أيضا قبل أن يخرج.
نقلت القصة لعدم براعتي في حكاية الافلام
|
|
08-04-2010, 11:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
RE: أفلام الحرية و الثورة و الإنسان .
The Shawshank Redemption
الفيلم إنتاج أمريكي عام 1994.
ترددت أكثر من مرة في اقتراح فيلم " الخلاص في شاوشانك" The Shawshank Redemption . الفيلم بالفعل يتناول قضية إنسانية ، رغم أنه يبدوا مجرد فيلم آخر من أفلام السجون ، و هناك أيضا ما يذكرنا بقصة تقليدية هي " الكونت دي مونت كريستو " و هروبه من السجن ، رغم ذلك هناك فكرة تلوح في الأفق خلف أحداث الفيلم . الإنسان الذي يحتفظ بروحه رغم كل الظروف المعاكسة ،و أيضا أن يحتفظ بالأمل ، فالأمل ليس خطيرا بل هو رائع . أما ما ينفرني من الفيلم فهو أجواء السجون ،و ما يجري داخلها من جرائم أبشع من تلك التي تؤدي إليه ، جرائم لا عقاب لها . السرقة و الإغتصاب و الإستغلال البشع و الشللية .. باختصار قانون الغاب . أيضا لم أحب بطل الفيلم تيم روبنس Tim Robbins ، رغم حصوله على جائزة الأوسكار لأحسن ممثل مساعد عن دوره في فيلم Mystic River عام 2003 . و تلك المزاجية لا حيلة لي فيها ، كنت أفضل آخر أكثر تعبيرا مثل توم هانكس أو أكثر حيوية مثل نيكولاس كيج في هذا الدور .
و لكن تقديرا لزميلنا علي هلال سنضع هذا الفيلم تحت دائرة الضوء ، هناك أيضا سبب لا يقل أهمية فالفيلم يحرز المرتبة الأولى ضمن أفضل 250 فيلم في تاريخ السينما على قائمة IMDb بنسبة 9.1% ، متقدما في ذلك على أفلام مثل The Godfather ، Inception ، Schindler's List ، One Flew Over the Cuckoo's Nest ، Seven Samurai ، Casablanca .
آملآ مشاركة الزملاء من محبي الفن السابع .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 08-05-2010, 11:04 PM بواسطة بهجت.)
|
|
08-05-2010, 10:51 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
علي هلال
عضو رائد
المشاركات: 1,230
الانضمام: Aug 2010
|
RE: أفلام الحرية و الثورة و الإنسان .
(08-05-2010, 10:51 PM)بهجت كتب: The Shawshank Redemption
الفيلم إنتاج أمريكي عام 1994.
ترددت أكثر من مرة في اقتراح فيلم " الخلاص في شاوشانك" The Shawshank Redemption . الفيلم بالفعل يتناول قضية إنسانية ، رغم أنه يبدوا مجرد فيلم آخر من أفلام السجون ، و هناك أيضا ما يذكرنا بقصة تقليدية هي " الكونت دي مونت كريستو " و هروبه من السجن ، رغم ذلك هناك فكرة تلوح في الأفق خلف أحداث الفيلم . الإنسان الذي يحتفظ بروحه رغم كل الظروف المعاكسة ،و أيضا أن يحتفظ بالأمل ، فالأمل ليس خطيرا بل هو رائع . أما ما ينفرني من الفيلم فهو أجواء السجون ،و ما يجري داخلها من جرائم أبشع من تلك التي تؤدي إليه ، جرائم لا عقاب لها . السرقة و الإغتصاب و الإستغلال البشع و الشللية .. باختصار قانون الغاب . أيضا لم أحب بطل الفيلم تيم روبنس Tim Robbins ، رغم حصوله على جائزة الأوسكار لأحسن ممثل مساعد عن دوره في فيلم Mystic River عام 2003 . و تلك المزاجية لا حيلة لي فيها ، كنت أفضل آخر أكثر تعبيرا مثل توم هانكس أو أكثر حيوية مثل نيكولاس كيج في هذا الدور .
و لكن تقديرا لزميلنا علي هلال سنضع هذا الفيلم تحت دائرة الضوء ، هناك أيضا سبب لا يقل أهمية فالفيلم يحرز المرتبة الأولى ضمن أفضل 250 فيلم في تاريخ السينما على قائمة IMDb بنسبة 9.1% ، متقدما في ذلك على أفلام مثل The Godfather ، Inception ، Schindler's List ، One Flew Over the Cuckoo's Nest ، Seven Samurai ، Casablanca .
آملآ مشاركة الزملاء من محبي الفن السابع .
اشكرك زميلي العزيز بهجت على حسن تقدريك
اكثر ما شدني في الفيلم هو ذكاء بطل الفيلم بحيث انه عرف استغلال الاداة الصغيرة (الشاكوش) في حفر حفرة هروبه تحت بوستر وصبره خلال العشرين عاما
كما انني احب النهايات السعيدة لانها في الاول والآخر قصة غير حقيقية فيستهويني حل العقدة في الآخر ووفاءه لصديقة مورجان فريمان في آخر لقطة في الفيلم ونجاحهما في الهروب
اما عن الاحداث الاجرامية فهذا للاسف موجود في كثير من سجون العالم فهو عالم مغلق داخل العالم المفتوح والذي يساعد على انتشار قانون الغاب هو معاملة المسجونين انهم وباء خطرا على المجتمع وتركهم معا كانهم ديوكا مقاتلة دون محاولة لاعادة تاهيلهم نفسيا والاستفادة منهم عمليا, لكن لان العلم له قيمته المعروفه فنفع بطل الفيلم بعد طول صبر وامل وترقب برغم مما عاناه طول تلك الفترة , لكن ما ضايقني ان المحامي او وكيل النيابة في اول الفيلم اثبت انه فعل ذلك انتقاما من زوجته وليس عن دافع غضب خيانة زوجته مما جعل القاضي لا يتعاطف معه وهل ستفرق ان ملئ المسدس ب6 طلقات بدل من 8؟! بل على العكس ان ملئ 6 يدل على عدم حرصه واستعجاله في رايي.
|
|
08-05-2010, 11:21 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}