سلام

ما هي أوجه الشبه بين الله الإسلامي وإبليسه ؟؟؟

مصدر المشابهة الأفضل أن يكون من القرأن

أبدأ من عندي

كلاهما يضل بعض الناس

شكرا مقدما لكل من يذكر بعضا من أوجه الشبه بين الله الإسلامي وإبليسه

ماهى أخبار دين الباب ؟ ههههههههه

---

اقتباس:أبدأ من عندي

أفتح الباب يُكشف لك السر ههههههههههه.

اقتباس:كلاهما يضل بعض الناس

إن كنت لاتعرف الفرق بين من يضل غيظًا وعنادًا وتكبرًا كالشيطان ، ومن يضل شخص أحب العمى على الهدى .

يقول الإمام الغزالى :
أن إضلال الله لشخص, معناه: إن هذا الشخص آثر الغي على الرشاد, فأقره الله على مراده, وتمم له ما ينبغي لنفسه..
{.. فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} (5) سورة الصف
وانظر إلى قيمة التنويه بالاتجاه البشري المعتاد.
{وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا} (115) سورة النساء.
فهل بقى غموض في إطلاق المشيئة ؟ ...لا .
إن معنى قوله { يُضِلُّ مَن يَشَاء }لا يعدو قوله :
{.... وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ (26) {الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ} (27) سورة البقرة
وكذلك الحال في { َيَهْدِي من يشاء}
انظر إلى قيمة الإرادة الإنسانية في قول الحق وهو يتكلم عن إرادته:
{ قُلْ إِنَّ اللّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاء وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ (27) الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} (28) سورة الرعد .
فهو سبحانه يهدي إليه من أناب.

اقتباس:يو أر علاك

كل إناء . ولاتسب ولاتشتم بل دين الباب سيرد عنك هههه.

اقتباس:الشيطان حسب القرأن لا سلطة له على العباد المؤمنين
يعني الشيطان يقوم بالعمل نفسه حسب الكلام المذكور في مداخلتك

وتقول عنى "علاك" حسب تعبيرك . وهل السلطة تعنى عدم الوسوسة ؟ وحتى لو عنت عدم الوسوسة فالشيطان يضل تكبرًا وعنادًا وحقدًا ، والله يضل لإتمام مراد العبد الضال أصلًا ، و ليس له سلطان على الذين آمنوا معناها لايستطيع أن يوقعهم فى ذنب عظيم ، ولكن هذا لاينفى محاولته لإيقاع المؤمن فى الذنب. والشيطان يوسوس ويضل المؤمن وغيره ، أما الله تعالى فكما قلنا : إن هذا الشخص آثر الغي على الرشاد, فأقره الله على مراده, وتمم له ما ينبغي لنفسه.

اقتباس:وأنت حسب القرأن ضال مثلا لأنك مشرك تعبد الكعبة ولا تعلم أن القرأن مزيج من الخطأ والصح فهل أنت أحببت العمى على الهدى؟؟؟

هذا حسب عقيدتك البهائية أما فى الإسلام لايوجد هذا الكلام.

هل ATmaCA آثر الغي على الرشاد, فأقره الله على مراده, وتمم له ما ينبغي لنفسه؟؟؟

ألله وإبليس وجهان لعملة واحدة...!

نتائج مذهلة

إضغط للإطلاع إذا رغبت

http://www.el7ad.com/smf/index.php?topic=118892.0