ومرحبا بجميع الافكار والاراء

شعب تعرض لأكبر مؤامرة في العصر الحديث للاستيلاء على ارضه ....
سكان اصليون ضد مستوطنين جاؤوا بالقوة ...
إمعان المجرم في الخطيئة و استمرار مشاكل الاستيطان و اللاجئين و الحصار إلخ...

طبعا قضية عادلة و لا تحتاج لراي أحد في ذلك ، مشكلتها اختلال موازين القوى و هذا ما يستند عليه الاسرائيليون.

اقتباس:ولكن من خلال الانترنت قرات من فترة ان هناك فتاة فلسطينية تقوم بتادية الخدمة العسكرية في الجيش
الاسرائيلي

عادي جدا ، العملاء موجودون في اي حرب و على كل الجبهات ..... المهم ان الغالبية الساحقة من الشعب في حالة احتكاك و مواجهة مع الاحتلال بشتى اشكاله.

اقتباس:ثم من خلال الانترنت رايت وقرات الكثير عن قادة ومسئولين فلسطينيون في حالة وفاق
وتفاهم تام مع قادة اسرائيل -

التفاهم مرحلي و لا يرتقي لمرحلة الوفاق ، و ليس توافقا ، هناك فرق بين العيش و محاولة التعايش. و هؤلاء المسؤولين يواجهون ضغطا شعبيا هائلا.

اقتباس: ومن خلال الانترنت تكلمت مع الكثير من ابناء وبنات فلسطين ولم اري
منهم سوي السب والشتائم

حتلاقي ناس هيك و ناس هيك .......... الفلسطينيين بشر مثل كل الشعوب فيهم الصالح و الطالح . كمان النت لا يعكس شيئا واضحا ، حاول ان تتعامل مع عدد من الفلسطينيين على أرض الواقع على الاغلب سيكون حكمك أفضل.

في النهاية ، ليس هناك من يجبرك على التعاطف مع القضية الفلسطينية إذا كان ما كتبته اعلاه هو انطباعك عنا.

تحياتي ...

(08-31-2010, 08:56 PM)فلسطيني كنعاني كتب:  شعب تعرض لأكبر مؤامرة في العصر الحديث للاستيلاء على ارضه ....
سكان اصليون ضد مستوطنين جاؤوا بالقوة ...
إمعان المجرم في الخطيئة و استمرار مشاكل الاستيطان و اللاجئين و الحصار إلخ...

طبعا قضية عادلة و لا تحتاج لراي أحد في ذلك ، مشكلتها اختلال موازين القوى و هذا ما يستند عليه الاسرائيليون.

اقتباس:ولكن من خلال الانترنت قرات من فترة ان هناك فتاة فلسطينية تقوم بتادية الخدمة العسكرية في الجيش
الاسرائيلي

عادي جدا ، العملاء موجودون في اي حرب و على كل الجبهات ..... المهم ان الغالبية الساحقة من الشعب في حالة احتكاك و مواجهة مع الاحتلال بشتى اشكاله.

اقتباس:ثم من خلال الانترنت رايت وقرات الكثير عن قادة ومسئولين فلسطينيون في حالة وفاق
وتفاهم تام مع قادة اسرائيل -

التفاهم مرحلي و لا يرتقي لمرحلة الوفاق ، و ليس توافقا ، هناك فرق بين العيش و محاولة التعايش. و هؤلاء المسؤولين يواجهون ضغطا شعبيا هائلا.

اقتباس: ومن خلال الانترنت تكلمت مع الكثير من ابناء وبنات فلسطين ولم اري
منهم سوي السب والشتائم

حتلاقي ناس هيك و ناس هيك .......... الفلسطينيين بشر مثل كل الشعوب فيهم الصالح و الطالح . كمان النت لا يعكس شيئا واضحا ، حاول ان تتعامل مع عدد من الفلسطينيين على أرض الواقع على الاغلب سيكون حكمك أفضل.

في النهاية ، ليس هناك من يجبرك على التعاطف مع القضية الفلسطينية إذا كان ما كتبته اعلاه هو انطباعك عنا.

تحياتي ...

عزيزى فريند

من الصعب الحكم على سلوكيات انسان بلا بيت ومأوى وحياة مستقرة.

نفس الحكم على رجال طالبان او حماس او السلطة الفلسطينية.

من الواضح انك مصرى او حتى لو كنت من أى قطر عربى ، فأنت لديك بيت واهل وحكومة وعمل ومعاش تقاعد ، فلا تقس سلوكياتهم على ما قد تفعله انت.

إنهم ضحية وحركات المذبوح ليست رقصات ولكنها حركات تلقائية.

(08-31-2010, 09:24 PM)((المسافر)) كتب:  عزيزى فريند

من الصعب الحكم على سلوكيات انسان بلا بيت ومأوى وحياة مستقرة.

نفس الحكم على رجال طالبان او حماس او السلطة الفلسطينية.

من الواضح انك مصرى او حتى لو كنت من أى قطر عربى ، فأنت لديك بيت واهل وحكومة وعمل ومعاش تقاعد ، فلا تقس سلوكياتهم على ما قد تفعله انت.

إنهم ضحية وحركات المذبوح ليست رقصات ولكنها حركات تلقائية.

الياباني -- شعب طيب ونشيط
قبل وبعد الاحتلال

واطيب الاوقات اخي الفاضل

[align=center]

[size=large]




هذا ميراث عرفات.. وذلك ميراث صدام بقلم توماس فريدمان

بدا حكم عرفات وكأنه قد وضع تطلعات الشعب الفلسطيني، في حبس إنفرادي معه في
مجمع الرئاسة، بحيث تكون أبعد من منال الدبلوماسية الخلاقة. ولم يكن في
مقدور أية قوة غير قوانين البيولوجيا القاهرة، أن تحرر تلك التطلعات من سجنها.

في أوائل التسعينات وقفت مع أولئك الإسرائيليين، الذين كانوا راغبين في
التعامل مع عرفات، في أوسلو، من أجل تطبيع العلاقات لمصلحة الإسرائيليين
والفلسطينيين معا. وقد فعلوا ذلك من دون أن يكونوا من المعجبين بعرفات.
ولكن عندما وضح تماما، بعد انهيار محادثات كامب ديفيد، استحالة الوصول إلى
أي اتفاق معه، تمنيت أن يختفي من المسرح.

أداة البحث غوغل، أداة ممتازة ومدهشة. وقد قضيت أمس وأنا ابحث كل التشكيلات
الممكنة للكلمات: «ياسر عرفات وفلسطين والتعليم» ولم أعثر على خطاب واحد،
أو حتى فقرة متكاملة، يطرح فيها عرفات رؤيته حول الكيفية التي يعلم بها
الفلسطينيون أطفالهم ويطورون ويصقلون مواهبهم، ربما لأن خطبه حول هذه
القضية لم تترجم إلى اللغة الإنجليزية، ولكن ربما لأنها لم توجد اصلا، لأن
تلك لم تكن واحدة من أولوياته. كان مهووسا «بالارض» الفلسطينية وليس
«بالحياة» الفلسطينية. أما إذا بحثت في غوغل عن كلمات: ياسر عرفات والشهادة
والجهاد، فإنك ستجد صفحات تتلوها صفحات.

إنني اتفهم الأسباب التي تحدو بالفلسطينيين أن يكنوا هذا الاحترام الهائل
لعرفات الذي وضع قضيتهم على خريطة العالم، ولكن ذلك اصبح هدفا بالنسبة إليه
وليس غاية، وهذا هو السبب الذي سيجعل خلوده في التاريخ كخلود قصور من الرمال.

والى ذلك فالعالم العربي، تحت قيادة رجلين مثل صدام حسين تعبأ بشعارات
القومية العراقية والفلسطينية كمقولتين خاويتين مفتقرتين لأية أجندة لتنمية
وتطوير الرجال والنساء في ذينك البلدين، إذ ركز الرجلان على أجندة مقاومة
القوى الخارجية، وعلى شراء كميات أكبر من الاسلحة وكميات أقل من أجهزة
الكمبيوتر، لأن ذلك هو ما يخدم نظم الرجل الواحد. هذه القومية الخاوية هي
التي عبأت شعبيهما وجعلت أبصارهم شاخصة إلى الخارج، وجعلتهم غير قادرين على
إثارة قضايا تمويل التعليم، دع عنك تطبيق الديمقراطية. وكما يقول المثل
العربي «لا صوت يعلو فوق صوت المعركة». ولم تكن هناك أصوات أعلى في هذا
الشأن من صوتي صدام وعرفات.

ولكن إذا كان للمجتمعات أن تقوم على عقد اجتماعي يربط بين أفرادها، وإذا
كانت تعتمد على مؤسسات تحدد لها اتجاهها، فإنك لا تحتاج إلى حكم الرجل
الواحد بطريقة عرفات وصدام. ولن تحتاج إلى تعبئة كل الطاقات لمعاداة العالم
الخارجي، وهذا هو ما يضفي الاهمية الكبيرة لجهة كيفية خلاص العراقيين
والفلسطينيين من حكم الرجل الواحد، فهل سيستغلون هذه الفرصة السانحة لإجراء
الانتخابات وإقامة جسور العبور إلى مجتمع يقوم على المؤسسات والقانون، أم
أنهم سيقيمون جسورا تقود فقط إلى نوع آخر من حكم الرجل الواحد؟

إذا اختاروا الخيار الأخير، فإن الأمم المتحدة ستواصل كتابة التقارير حول
انعدام التنمية البشرية في العالم العربي. أما إذا كان الخيار الأول فأنا
واثق أنه خلال عقد واحد من الزمان، وعندما تبحث في غوغل عن كلمات: «العراق،
فلسطين، الإبداع التعليمي والاكتشافات العلمية»، فإنك ستجد كثيرا مما يخدم
أغراضك.

مرحبا بك زميلى الكريم

معك حق يا عزيزى فيما يتعلق بأخبار الانترنت ، وقد وقعت فى تلك المشكلة فى يوم الخميس السابق لشهر رمضان حيث سمعت ان الساعة سيتم تغييرها وكان عندى عمل يوم الجمعة وأردت ان أؤكد على السائق أن يقدم ساعته ولم اجد مصدر يفيدنى حتى اننى اتصلت بمجلس الوزراء المصرى فقالوا لى ليس عندنا تأكيد بتغير الساعة ليلة الجمعة فبحثت على النت ووجدت مواقع تؤكد ان الساعة ستتغير ليلة الجمعة ومواقع اخرى تقول ان التغيير سيتم اول رمضان ولم اصل لمعلومة استند عليها لأتخاذ القرار ، فأعتمدت على تقييم المصادر التى ذكرت التغيير من مواقع رسمية الى مواقع هواة.

فعلا البحث عن الحقيقة عبر النت مضنى جدا للوصول لها.

ولكن لى تحفظ على شعبى اليابان والمانيا ، فلو بحثت عن "مذبحة نانكين" التى قامت بها القوات اليابانية فى عام 39 على ما أذكر أو لو شاهدت فيلم وثائفى عنها ، لشعرت انه من عدل الله أن يلقى الامريكان بالقنبلة النووية على اليابان، أما ألمانيا فلا تنس ان معسكرات الجستابو كان يديرها ألمان.

أما سؤالك هل فلسطين قضية تستحق الاحترام ؟

فهو نعم قضية تستحق الاحترام ، ولو انتهت فلسطين فالدور على سوريا او مصر ، إن شعب فلسطين بمثابة الحجارة التى تحاول الدبابات سحقها ولكنها لازالت تعيق تقدم الدبابات.

فلهم التحية

(08-31-2010, 08:42 PM)فريند الكتروني كتب:  هل فلسطين قضية تستحق الاحترام ؟؟؟

تعتمد حسب نظرتك انت لها

هل هي قضية عادلة ام لا

بغض النظر عن ممارسات البعض معك على الانترنت

ارحب بك بالنادي كزميل جديد

(08-31-2010, 10:34 PM)((المسافر)) كتب:  مرحبا بك زميلى الكريم

معك حق يا عزيزى فيما يتعلق بأخبار الانترنت ، وقد وقعت فى تلك المشكلة فى يوم الخميس السابق لشهر رمضان حيث سمعت ان الساعة سيتم تغييرها وكان عندى عمل يوم الجمعة وأردت ان أؤكد على السائق أن يقدم ساعته ولم اجد مصدر يفيدنى حتى اننى اتصلت بمجلس الوزراء المصرى فقالوا لى ليس عندنا تأكيد بتغير الساعة ليلة الجمعة فبحثت على النت ووجدت مواقع تؤكد ان الساعة ستتغير ليلة الجمعة ومواقع اخرى تقول ان التغيير سيتم اول رمضان ولم اصل لمعلومة استند عليها لأتخاذ القرار ، فأعتمدت على تقييم المصادر التى ذكرت التغيير من مواقع رسمية الى مواقع هواة.

فعلا البحث عن الحقيقة عبر النت مضنى جدا للوصول لها.

ولكن لى تحفظ على شعبى اليابان والمانيا ، فلو بحثت عن "مذبحة نانكين" التى قامت بها القوات اليابانية فى عام 39 على ما أذكر أو لو شاهدت فيلم وثائفى عنها ، لشعرت انه من عدل الله أن يلقى الامريكان بالقنبلة النووية على اليابان، أما ألمانيا فلا تنس ان معسكرات الجستابو كان يديرها ألمان.

أما سؤالك هل فلسطين قضية تستحق الاحترام ؟

فهو نعم قضية تستحق الاحترام ، ولو انتهت فلسطين فالدور على سوريا او مصر ، إن شعب فلسطين بمثابة الحجارة التى تحاول الدبابات سحقها ولكنها لازالت تعيق تقدم الدبابات.

فلهم التحية

---

(08-31-2010, 10:59 PM)vodka كتب:  [quote='فريند الكتروني' pid='1026737034' dateline='1283276541']

هل فلسطين قضية تستحق الاحترام ؟؟؟

تعتمد حسب نظرتك انت لها

هل هي قضية عادلة ام لا

بغض النظر عن ممارسات البعض معك على الانترنت

ارحب بك بالنادي كزميل جديد
[/quote