(09-10-2010, 06:44 PM)أرمـانـد كتب:  الزملاء
لا يوجد شيء مضحك أكثر من جنون الطرح إلا جنون الردود
مع احترامي لشخص كاتب الموضوع وللزملاء الذين ردوا عليه
ولكن لو خرجت إلى الشارع ووجدت شخصا بكسارولة على رأسه ومريلة مقطعة وأشار إليك بيده لتقترب منه ثم أخبرك أن هناك بطة تسلقت النخلة الطويلة المجاورة
وأنه يخشى على البلح أن يتساقط قبل الأوان إذا خبطته البطة برجليها في أعلى النخلة.
فإلى حد هنا لا تكتمل النكتة ، ولكن عندما تتفضل حضرتك يا من رددت على الموضوع وتتسلق النخلة لتنزل البطة من فوق أو تطمئن على البلح
فهنا اسمح لي أن أضحك

مثالك بايخ و لا يعبر عن عقليه نيرة

(09-11-2010, 11:39 AM)الحوت الأبيض كتب:  لنعود إلى الآية "وإن يوماً عند ربك كألف سنة مما تعدون" 47 الحج .

بحسب حساباتكم (ولنتجاهل ما طرحه البعض أعلاه حول أخطاء حسابية) فإنه لو دار القمر حول الأرض بنفس سرعة الضوء فإنه سيقطع في يوم واحد ما يقطعه في ألف عام بسرعته الحالية (ولنتجاهل النظرية النسبية الخاصة)....

الآن لنقرأ الآية مرة أخرى "وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون" بكلمات أخرى الحديث عن أيام ربك وليس عن أيام القمر بسرعة الضوء... إلا إذا كان قصدك الله يدور حول الأرض بسرعة الضوء بنفس مسار دوران القمر (والعياذ بالله) لو لم أكن ملحدا لأعلنت كفرك وهدرت دمك

أنا لم أقصد شيئاً سوى أنه بعملية تقسيم المسافة التي يقطعها القمر خلال ألف سنة على المدة الزمنية لليوم الواحد نتج لدينا سرعة الضوء بدقة عالية جداً و هذا الأمر لا بد أن يدل على شيء شديد الأهمية و هو أن القرآن من عند الله و فيه معجزات لا يعلمها إلا الله و الله أعلم .

لكن الآية نفسها لا تذكر القمر ولا الكرة الأرضية ولا الضوء ولا سرعته ولا المرايا التي وضعها الأمريكان عليه عام ١٩٦٩ كل ما تذكره هي أن يوم الله كألف سنة... لنقرأ الآية كاملة غير مبتورة "وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ"
من الواضح هنا أنه يقول أن الآخرة ستأتي بالتأكيد حتى لو تأخرت فاليوم عنده كألف سنة...

منين بالظبط جاء تفسير ان الف سنة المقصود بيها "مسافة"...ومش اي مسافة لا بالذات المسافه التي يقطعها القمر في الف سنة

ثم اي مسافة بالظبط لاي مسار للقمر ؟ القمر يدور مع الارض حول الشمس ايضا فهل هذه المسافة داخله في الحساب

لماذا واي عبث يدفع شخص بالغ عاقل الى الكتابة في هذا الكلام الفارغ؟؟؟؟؟

(09-11-2010, 01:41 PM)الحوت الأبيض كتب:  لكن الآية نفسها لا تذكر القمر ولا الكرة الأرضية ولا الضوء ولا سرعته ولا المرايا التي وضعها الأمريكان عليه عام ١٩٦٩ كل ما تذكره هي أن يوم الله كألف سنة... لنقرأ الآية كاملة غير مبتورة "وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ"
من الواضح هنا أنه يقول أن الآخرة ستأتي بالتأكيد حتى لو تأخرت فاليوم عنده كألف سنة...

المراد من طرح الموضوع هو أن الله ربط بين اليوم الذي نعيشه و بين ألف سنه عند الله و هذا الربط يتجلى واضح في الآية ( إِنَّ يَوْمًا عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ) و إحدى هذه الروابط بين هذين الأمرين نرى جزءً منه الآن و هو سرعة الضوء و أكيد يوجد روابط أخرى الله يعلمها و البشر لم يؤتوا من العلم إلا القليل .

---

(09-11-2010, 04:53 PM)Serpico كتب:  منين بالظبط جاء تفسير ان الف سنة المقصود بيها "مسافة"...ومش اي مسافة لا بالذات المسافه التي يقطعها القمر في الف سنة

ثم اي مسافة بالظبط لاي مسار للقمر ؟ القمر يدور مع الارض حول الشمس ايضا فهل هذه المسافة داخله في الحساب

لماذا واي عبث يدفع شخص بالغ عاقل الى الكتابة في هذا الكلام الفارغ؟؟؟؟؟

كل جملة في القرآن لها معان متعددة و الله يؤتي الحكمة من يشاء ، و بالتدبر البسيط لآيات القرآن ممكن أن نستنتج حكم عظيمة تخفى على كثير من الناس .

جزاك الله خيرا على الموضوع
وبارك الله فيك

(09-12-2010, 12:11 AM)مسلمة متفائلة كتب:  جزاك الله خيرا على الموضوع
وبارك الله فيك

و بارك الله بك و جزاك الله كل خير
و أتمنى لك التفائل الدائم و السعادة الدائمة في الدين و الدنيا و الآخرة .

انا لا افهم كيف ان الاعجازيين مصممين على تحويل القرآن الى سجل لاختراعات واكتشافات بس ينتظرون دائما ان تشتغل المخابر العلمية في الغرب الكافر وعندما تتوصل الى اكتشاف او اختراع ياتي اصحاب البيان والبلاغة السفسطائية للقول بان هذا وارد في القرآن

حقيقة لا مثيل لهذه المناخوليا
لماذا لا يترك هؤلاء القرآن باعتباره دعوة الى فعل الخير في مجاله الطبيعي وهو المجال التربوي
اما الفيزياء والكيمياء وباقي علوم الطبيعة والفضاء فلها ذووها

حقيقي شيء محير

(09-12-2010, 08:35 PM)المضطهد Le persécuté كتب:  انا لا افهم كيف ان الاعجازيين مصممين على تحويل القرآن الى سجل لاختراعات واكتشافات بس ينتظرون دائما ان تشتغل المخابر العلمية في الغرب الكافر وعندما تتوصل الى اكتشاف او اختراع ياتي اصحاب البيان والبلاغة السفسطائية للقول بان هذا وارد في القرآن

حقيقة لا مثيل لهذه المناخوليا
لماذا لا يترك هؤلاء القرآن باعتباره دعوة الى فعل الخير في مجاله الطبيعي وهو المجال التربوي
اما الفيزياء والكيمياء وباقي علوم الطبيعة والفضاء فلها ذووها

حقيقي شيء محير

يا عزيزي أنا في الحقيقة عالم كيميائي و لست عالم ديني و في الحقيقة أنا لا غنى لي عن القرآن و الذي أجد فيه علوم الشرق و الغرب و السلف و الحاليين و المستقبل و كل شيء .
و في الحقيقة الحياة تافة جداً جداً جداً لمن لا يعلم شيء من القرآن .
و أحب أن أضيف أمر هام و هو أن الإكتشافات الحديثة التي نراها تتوافق مع القرآن لا تزيد و لا تنقص من قيمة القرآن في شيء فقيمة القرآن كبيرة جداً جداً جداً بدون هذه الإكتشافات الحديثة ، و التي أعتبرها كزيادة البحر بنقطة ماء إضافية فقط .

بما أنك عالم لم لا تستعمل القرآن وتستعين به لتكتشف اكتشافا علميا مهما تحصل به على نوبل