اقتباس:أين تعيش أنت يا زميلي
في زمن آخر أم ماذا

هل ابدو مجنونا الى هذا الحد ×_× ؟؟

اقتباس:التصور الإسلامي للإله , ليس بشيء وهو ليس تصور بل مجرد اوهام ,

ليتك توضح الاسباب التي جعلتك تراه كذلك ...

اقتباس:اعطني تصور حقيقي لنتناقش به وليس تصورا كرتونيا لإله لا يختلف عن البشر في شيء .

كنت اتوقع منك المزيد من احترام المقدسات !!__!!

اقتباس:ودلائل ماذا يا زميلي
هل تريد أن تقول ان تفسير القرآن هو دليل ؟

بل الاعجاز الوارد في القرآن ... ساعيد كلامي ::

"الدليل هو ان القرآن اشار الى كروية الارض و الى المهمة التلقيحية للرياح و الى مهمة الجبال في تثبيت الصفائح القارية و الى اشياء اخرى كثيرة .... في حين ان ارسطو كتب ثلاثة كتب في الظواهر الطبيعية ليس فيها جملة واحدة صحيحة علميا .... و لا يعقل ان من اتى بكل ذلك هو رجل بسيط كالرسول محمد صلى الله عليه و سلم"

~

ليتك تقرا هذا الرابط ::
http://www.kaheel7.com/ar/index.php?option=com_content&view=article&id=54:2010-02-19-02-01-30&catid=34:1&Itemid=53

و ليتك ايضا تبحر في قسم الاعجاز العددي في نفس الموقع و ستفهم ما اعنيه ..

اقتباس:لم أفهم هذه النقطة فهل تفهمني إياها بالملعقة

تبدو منفعلا !!! .... ما الامر ؟؟ ^_^"

اقتباس:والدين والإله ليس متلازمان وتحدي ابدي لمن يثبت تلازمهما

لا يوجد دين بدون اله و الا فلن يسمى دينا بل مجرد مذهب فكري ...

و مجرد وجود الاله يعني وجود الدين لان مجرد الاعتقاد بوجوده يشكل اقل قدر ممكن من الدين ...

اقتباس:Kusari-Yaro كتب
قدم لي تصورا للاله افضل من التصور الاسلامي له

الإلاه كما يتصوره الإسلام يتناقض في أفعاله وأقواله وحتى في صفاته
وسؤالي لك أنت والأخ إسلام وكذلك الأخ داعية السلام مع الله هو:
1- ما هو تعريفكم لله حسب التصور الإسلامي؟
2- ما هو تعريفكم للشيطان حسب التصور الإسلامي؟

اقتباس:الإلاه كما يتصوره الإسلام يتناقض في أفعاله وأقواله وحتى في صفاته

امثلة ؟؟

اقتباس:- ما هو تعريفكم لله حسب التصور الإسلامي؟
2- ما هو تعريفكم للشيطان حسب التصور الإسلامي؟

لست عالما في الدين كي اجيبك على هذا السؤال بدقة ... لذا ارجو المعذرة ...

اقتباس:ما هو تعريفكم لله حسب التصور الإسلامي؟

اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ(62) لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآَيَاتِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ(63)الزمر

اقتباس:2- ما هو تعريفكم للشيطان حسب التصور الإسلامي؟

الشيطان هو إبليس أو أتباعه ومن يعمل عمله من الجن والإنس،
إبليس هو من تحدى الله لإغواء عباده،

اقتباس:إسلام

شكرا لتقديمك الاجابة ^-^

العلم الحديث !!!! قصدك الدجل الحديث.

أخKusari-Yaro
حاول ان تقرأ القرآن وتتمعن بعقلك في آياته فستجد أمثلة كثيرة عن هذه التناقضات وإلا فاعلم أنك
تقرأه وعقلك مغيب( بضم الميم). يكفيك ان تبحث في المنتدىوبعدها سأعطيك أمثلة.

اقتباس:وقلت
لست عالما في الدين كي اجيبك على هذا السؤال بدقة ... لذا ارجو المعذرة ...

ألست انت القائل

اقتباس:قدمت في ردي السابق بعض الادلة على صحة الدين الاسلامي فليتك تقوم بمعالجتها و ابداء رأيك بها
قدم لي تصورا للاله افضل من التصور الاسلامي له ...

كيف تقدم الأدلة على صحة الدين الإسلامي وانت لا تعرف الجواب على ذلك السؤال؟
وإلا فعن اي أدلة تتكلم؟وكيف خلصت الى القول:
(قدم لي تصورا للاله افضل من التصور الاسلامي له ...)؟.مع تحياني.


.

ان الذين ينفون وجود الله اقول لهم او نريد ان يسئل نفسه هذه الاسئلة

من الذى خلقك من الذى خلقك فى بطن امك من الذى اخرجك من بطن امك من الذى انطق لسانك لتتكلم ولتتعلم وعندما بلغت اشدك تتطاول على الله
فى اى كون انت تعيش
من الذى يرزقك
اذا جاوبت عن هذه الاسئلة
فمن الطبيعى ان اجابتها كله هو الله

(( يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ (73) ))
سورة الحج .
تفسير ابن كثير

يَقُول تَعَالَى مُنَبِّهًا عَلَى حَقَارَة الْأَصْنَام وَسَخَافَة عُقُول عَابِدِيهَا " يَا أَيّهَا النَّاس ضُرِبَ مَثَل " أَيْ لِمَا يَعْبُدهُ الْجَاهِلُونَ بِاَللَّهِ الْمُشْرِكُونَ بِهِ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوْ اِجْتَمَعُوا لَهُ " أَيْ لَوْ اِجْتَمَعَ ج" فَاسْتَمِعُوا لَهُ أَيْ أَنْصِتُوا وَتَفَهَّمُوا إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُون اللَّه لَنْ َمِيع مَا تَعْبُدُونَ مِنْ الْأَصْنَام وَالْأَنْدَاد عَلَى أَنْ يَقْدِرُوا عَلَى خَلْق ذُبَاب وَاحِد مَا قَدَرُوا عَلَى ذَلِكَ كَمَا قَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا أَسْوَد بْن عَامِر حَدَّثَنَا شَرِيك عَنْ عُمَارَة بْن الْقَعْقَاع عَنْ أَبِي زُرْعَة عَنْ أَبِي هُرَيْرَة مَرْفُوعًا قَالَ " وَمَنْ أَظْلَم مِمَّنْ ذَهَبَ يَخْلُق كَخَلْقِي فَلْيَخْلُقُوا مِثْل خَلْقِي ذَرَّة أَوْ ذُبَابَة أَوْ حَبَّة " وَأَخْرَجَهُ صَاحِبَا الصَّحِيح مِنْ طَرِيق عُمَارَة عَنْ أَبِي زُرْعَة عَنْ أَبِي هُرَيْرَة عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " قَالَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ وَمَنْ أَظْلَم مِمَّنْ ذَهَبَ يَخْلُق كَخَلْقِي فَلْيَخْلُقُوا ذَرَّة فَلْيَخْلُقُوا شَعِيرَة " ثُمَّ قَالَ تَعَالَى أَيْضًا " وَإِنْ يَسْلُبهُمْ الذُّبَاب شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ " أَيْ هُمْ عَاجِزُونَ عَنْ خَلْق ذُبَاب وَاحِد بَلْ أَبْلَغ مِنْ ذَلِكَ عَاجِزُونَ عَنْ مُقَاوَمَته وَالِانْتِصَار مِنْهُ لَوْ سَلَبَهَا شَيْئًا مِنْ الَّذِي عَلَيْهَا مِنْ الطِّيب ثُمَّ أَرَادَتْ أَنْ تَسْتَنْقِذهُ مِنْهُ لَمَا قَدَرَتْ عَلَى ذَلِكَ هَذَا وَالذُّبَاب مِنْ أَضْعَف مَخْلُوقَات اللَّه وَأَحْقَرهَا وَلِهَذَا قَالَ " ضَعُفَ الطَّالِب وَالْمَطْلُوب " قَالَ اِبْن عَبَّاس : الطَّالِب الصَّنَم وَالْمَطْلُوب الذُّبَاب وَاخْتَارَهُ اِبْن جَرِير وَهُوَ ظَاهِر السِّيَاق وَقَالَ السُّدِّيّ وَغَيْره الطَّالِب " الْعَابِد وَالْمَطْلُوب " الصَّنَم .

التحليل الموضوعي

قوله تعالى إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين ألهم أرجل يمشون بها أم لهم أيد يبطشون بها أم لهم أعين يبصرون بها أم لهم آذان يسمعون بها قل ادعوا شركاءكم ثم كيدون فلا تنظرون إن وليي الله الذي نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين

قوله تعالى إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم حاجهم في عبادة الأصنام . تدعون : تعبدون . وقيل : تدعونها آلهة . " من دون الله " أي من غير الله . وسميت الأوثان عبادا لأنها مملوكة لله مسخرة . الحسن : المعنى أن الأصنام مخلوقة أمثالكم .

" فادعوهم " ولما اعتقد المشركون أن الأصنام تضر وتنفع أجراها مجرى الناس فقال : " فادعوهم " ولم يقل فادعوهن . وقال : " عباد " ، وقال : " إن الذين " ولم يقل إن التي . ومعنى " فادعوهم " أي فاطلبوا منهم النفع والضر .

فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين أن عبادة الأصنام تنفع . وقال ابن عباس : معنى فادعوهم فاعبدوهم .

ثم وبخهم الله تعالى وسفه عقولهم فقال : ألهم أرجل يمشون بها أم لهم أيد يبطشون بها أم لهم أعين يبصرون بها أم لهم آذان يسمعون بها الآية . أي أنتم أفضل منهم فكيف تعبدونهم . والغرض بيان جهلهم ; لأن المعبود يتصف بالجوارح . وقرأ سعيد بن جبير : " إن الذين تدعون من دون الله عبادا أمثالكم " بتخفيف " إن " وكسرها لالتقاء الساكنين ، ونصب " عبادا " بالتنوين ، " أمثالكم " بالنصب . والمعنى : ما الذين تدعون من دون الله عبادا أمثالكم ، أي هي حجارة وخشب ; فأنتم تعبدون ما أنتم أشرف منه . قال النحاس : وهذه قراءة لا ينبغي أن يقرأ بها من ثلاث جهات : إحداها : [ ص: 307 ] أنها مخالفة للسواد . والثانية : أن سيبويه يختار الرفع في خبر " إن " إذا كانت بمعنى ما ، فيقول : إن زيد منطلق ; لأن عمل " ما " ضعيف ، و " إن " بمعناها فهي أضعف منها . والثالثة : أن الكسائي زعم أن " إن " لا تكاد تأتي في كلام العرب بمعنى " ما " إلا أن يكون بعدها إيجاب ; كما قال عز وجل : إن الكافرون إلا في غرور فليستجيبوا لكم الأصل أن تكون اللام مكسورة ، فحذفت الكسرة لثقلها . ثم قيل : في الكلام حذف ، المعنى : فادعوهم إلى أن يتبعوكم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين أنهم آلهة . وقرأ أبو جعفر وشيبة " أم لهم أيد يبطشون بها " بضم الطاء ، وهي لغة . واليد والرجل والأذن مؤنثات يصغرن بالهاء . وتزاد في اليد ياء في التصغير ، ترد إلى أصلها فيقال : يدية بالتشديد لاجتماع الياءين .

قوله تعالى قل ادعوا شركاءكم أي الأصنام

ثم كيدون أنتم وهي فلا تنظرون أي فلا تؤخرون . والأصل " كيدوني " حذفت الياء لأن الكسرة تدل عليها . وكذا فلا تنظرون . والكيد المكر . والكيد
الموضوع منقول

لست منفعلا بل مستغربا
1- لن اعطيك تصورا مثل غيري ولن أكذب بإسم الإله
2- الاعجاز العلمي هو تفسير وليس قرآنا ( هل حجتك أن التفسير هو دليل على صحة الدين ) لا داعي لاعادة الكلام
3- أما فكرة تلازم الأديان مع الإله فهذه مجرد اصطلاحات بشرية ولن يستطيع أحد أن يثبت هذا الشيء , وبانتظار من يستطيع أن يثبت أن الدين هو من عند الله بعيدا عن المعجزات الوهمية.

واعيد وأكرر للذين يكتبون من دون وعي او من دون قراءة :
وجود الإله لا علاقة له بالدين
إذا كان حديثكم عن الإله لكي تثبتوا شرعية الدين فأقول مرة أخرى
العبوا غيرها فالذين قبلكم كانوا اشطر ولم يستطيعوا أن يثبتوا هذا التلازم.

اقتباس:حاول ان تقرأ القرآن وتتمعن بعقلك في آياته فستجد أمثلة كثيرة عن هذه التناقضات وإلا فاعلم أنك
تقرأه وعقلك مغيب( بضم الميم). يكفيك ان تبحث في المنتدىوبعدها سأعطيك أمثلة.

احيانا اقرأ عن مثل هذه التناقضات في بعض المواضيع و لكن الرد عليها دائما ما يكون موجودا ... باي حال ارجو ان تبدأ بطرح الامثلة ...

اقتباس:كيف تقدم الأدلة على صحة الدين الإسلامي وانت لا تعرف الجواب على ذلك السؤال؟
وإلا فعن اي أدلة تتكلم؟وكيف خلصت الى القول:
(قدم لي تصورا للاله افضل من التصور الاسلامي له ...)؟.مع تحياني.

اخي الكريم ... ان كنت لا استطيع وصف فكرة معينة بشكل تجريدي فهذا لا يعني انني لا افهمها على الاطلاق ...

__________________

اقتباس:2- الاعجاز العلمي هو تفسير وليس قرآنا ( هل حجتك أن التفسير هو دليل على صحة الدين ) لا داعي لاعادة الكلام

لو كان هذا التفسير مجرد تأويل غير مجزوم به لقلنا انك على حق ... و لكننا نتحدث هنا عن استخدام لفظة التكوير بكل وضوح في الاية و بالتالي فهي تحمل الاعجاز بنفسها بغض النظر عن التفاسير ...

ثم ماذا عن بالاعجاز العددي في الرابط الذي اعطيتك اياه ؟؟

اقتباس:3- أما فكرة تلازم الأديان مع الإله فهذه مجرد اصطلاحات بشرية ولن يستطيع أحد أن يثبت هذا الشيء ,

بل هي بديهيات لا تحتاج لكثير من التفكير ...

الايمان بوجود الله = عقيدة = دين ... ليست معادلة صعبة ...

اقتباس:وبانتظار من يستطيع أن يثبت أن الدين هو من عند الله بعيدا عن المعجزات الوهمية.

الاشارة الى حقيقة علمية يتم اكتشافها بعد اكثر من الف سنة هو معجزة حقيقية بكل معنى الكلمة ... ان لم ترد الاقتناع بذلك فهذا شأنك ...

اقتباس:العبوا غيرها فالذين قبلكم كانوا اشطر ولم يستطيعوا أن يثبتوا هذا التلازم.

المشكلة ليست في الاثبات من عدمه بل في الاقتناع ...

---

في انتظار الاجابة على سؤالي المطروح في الصفحة السابقة ... سأعيده هنا ::

لنفترض اننا نملك برنامجا مهمته هي كتابة حروف عشوائية ... و كلما كونت هذه الحروف تعليمة برمجية قام بحفظها ... ثم كلما كونت مجموعة تعليمات برمجية عبارة برمجية صحيحة قام بحفظها ... و هكذا الى ان يكون رمازا مصدريا منتظما ...

لنقل اننا تركنا هذا البرنامج على حاله مدة عشرين مليار سنة ... فهل من المعقول ان ينشئ لنا بنفسه ويندوز 7 ؟؟؟

او لنفترض ان هذا البرنامج كلما شكل كلمة صحيحة لغويا قام بحفظها و كلما تجمعت لديها جملة صحيحة ... الخ ...
فهل يعقل ان ينشئ لنا كتابا الكترونيا يضم كل العلوم التي توصل اليها الانسان حتى الان ؟؟؟

القول بامكانية ما سبق لا يختلف عن القول بامكانية تشكل هذا الكون او على الاقل الحياة من خلال التطور الذاتي فقط ...
______________

سؤال اخر ...

كيف للمادة الجامدة ان تشكل ادراكا و شعورا و ذاتا ؟؟؟

نحن نعلم انها قد تشكل ذكاء صناعيا يفكر و يحلل دون ان يدرك و يشعر .... و لكن كيف يمكنها ان تشكل الادراك ؟؟؟

الاكثر منطقية هو ان منبع الادراك هو شيء اعمق من الجسد و المادة ... و هو ما نسميه نحن المؤمنون بـ "الروح" ...