{myadvertisements[zone_3]}
Man Kind
Banned
المشاركات: 254
الانضمام: Jun 2010
|
الرد على: انا ارى في هذا الحديث النبوي معجزة فما رأيكم أنتم.
عزيزي أحب البشرية
لا حاجة لي بمواضيع الإنشاء التي يسموها " الرد علي الشبهات " , فهي تملأ الإنترنت طولاً و عرضاً و إذا كنت تريدني ان أتي بكل الردود المعتادة علي شبهاتي لأتيتك بها و زدت فوقها قليلاً .
لا ينكر إلا جاحد إن العرب برعوا في علوم الكلام , و لا يباريهم أحد في الخطب الرنانة و حلب النصوص و لويها و فعصها لإستخراج ما يريدون إستخراجه منها , فدعك من هذه الأكروبات اللغوية التي يستخدمها البعض للرد علي الشبهات بطريقة لم تعد مقنعة لإنسان العصر الحديث .
بيني و بينك فهم السلف للنصوص , حيث فهموها كما كان القرآن يعنيها , و لهذا لن تجد في فهم الاولين سوي أن السماء مستوية و مرفوعة بغير عمد و ان الشمس تذهب لاخر اليوم للسجود و تغرب في عين طينية .. إلخ هذه الأفكار التي كانت تنتمي لعصور الجهل .
أما و أن نتحاور حول التلاعب اللفظي المعتاد و الشهير بالرد علي الشبهات و الذي رأي النور بعد ان فطن الناس لوجود خلل في فهم القرآن للفلك , فهذا مضيعة للوقت أي مضيعة
تحياتي
|
|
12-19-2010, 03:41 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Man Kind
Banned
المشاركات: 254
الانضمام: Jun 2010
|
الرد على: انا ارى في هذا الحديث النبوي معجزة فما رأيكم أنتم.
لا , تهرب إيه ؟
إنزل يا باشا بالعشروميت صفحة بتوع الرد علي الشبهات و لا يهمك
أنا قلت لك فهم الأولين للنص هو المرجع و فيه ستجد ان فهمهم للنص هو فهم البدائيين لعلوم الفلك , بل و السنة الشريفة تعضد أراءهم هذه في كثير من الاحيان ,و أنت ستتغافل عن كل هذا و ستذهب إلي مواقع حراس العقيدة و فتيان البليلة لتصب الردود هنا صباً
أنزل يا فندم بالرغي ولا يهمك
|
|
12-19-2010, 05:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بحر الاحلام
عضو مشارك
المشاركات: 42
الانضمام: Nov 2010
|
الرد على: انا ارى في هذا الحديث النبوي معجزة فما رأيكم أنتم.
لا ادرى لماذا حين يتحدث البعض عن الاسلام يتخذ الكذب سلاحا له . والتهكم حجة له .......؟؟؟؟
يا man kind السحر مقلوب عليك انت .
الله رفع السماء بلا اعمدة نراها . وهذه حقيقة علمية . والايات تقول :
﴿ اللّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ﴾(الرعد:2).
﴿ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ﴾(لقمان:10).
والعلم يقول ( واقصد به علم العلوم الكونية . وكل من تحدث فى هذا الموضوع علماء الغرب ولسنا نحن :
العمد غير المرئية في العلوم الكونية:(1)
تشير الدراسات الكونية إلي وجود قوى مستترة, في اللبنات الأولية للمادة، وفي كل من الذرات والجزيئات، وفي كافة أجرام السماء, تحكم بناء الكون، وتمسك بأطرافه إلى أن يشاء الله تعالى، فيدمره، ويعيد خلق غيره من جديد.
ومن القوى التي تعرف عليها العلماء في كل من الأرض والسماء أربع صور, يعتقد بأنها أوجه متعددة لقوة عظمى واحدة، تسري في مختلف جنبات الكون؛ لتربطه برباط وثيق، وإلا لانفرط عقده، وهذه القوى هي:
(1) القوة النووية الشديدة . (2) القوة النووية الضعيفة . (3) القوة الكهربائية المغناطيسية( الكهرومغناطيسية). (4) قوة الجاذبية .
هذه القوى الأربع هي الدعائم الخفية، التي يقوم عليها بناء السماوات والأرض, وقد أدركها العلماء من خلال آثارها الظاهرة والخفية في كل أشياء الكون المدركة.
وتعتبر قوة الجاذبية على المدى القصير أضعف القوى المعروفة لنا, وتساوي:(10- 39 ) من القوة النووية الشديدة, ولكن على المدى الطويل تصبح القوة العظمى في الكون, نظرًا لطبيعتها التراكمية، فتمسك بكافة أجرام السماء, وبمختلف تجمعاتها. ولولا هذا الرباط الحاكم، الذي أودعه الله تعالى في الأرض، وفي أجرام السماء ما كانت الأرض، ولا كانت السماء. ولو زال هذا الرباط، لانفرط عقد الكون، وانهارت مكوناته
ولا يزال أهل العلم يبحثون عن موجات الجاذبية المنتشرة في أرجاء الكون كله, منطلقة بسرعة الضوء دون أن ترى. ويفترض وجود هذه القوة على هيئة جسيمات خاصة في داخل الذرة لم تكتشف بعد، يطلق عليها اسم الجسيم الجاذب، أو( الجرافيتون ( Graviton
منذ العقدين الأولين من القرن العشرين تنادى العلماء بوجود موجات للجاذبية من الإشعاع التجاذبي، تسري في كافة أجزاء الكون؛ وذلك على أساس أنه بتحرك جسيمات مشحونة بالكهرباء، مثل الإليكترونات والبروتونات الموجودة في ذرات العناصر والمركبات، فإن هذه الجسيمات تكون مصحوبة في حركتها بإشعاعات من الموجات الكهرومغناطيسية.
ير الدراسات الكونية إلي وجود قوى مستترة, في اللبنات الأولية للمادة، وفي كل من الذرات والجزيئات، وفي كافة أجرام السماء, تحكم بناء الكون، وتمسك بأطرافه إلى أن يشاء الله تعالى، فيدمره، ويعيد خلق غيره من جديد
وقياسًا على ذلك فإن الجسيمات غير المشحونة ( مثل النيوترونات) تكون مصحوبة في حركتها بموجات الجاذبية, ويعكف علماء الفيزياء اليوم على محاولة قياس تلك الأمواج, والبحث عن حاملها من جسيمات أولية في بناء المادة، يحتمل وجوده في داخل ذرات العناصر والمركبات, واقترحوا له اسم: الجاذب. أو الجرافيتون. وتوقعوا أنه يتحرك بسرعة الضوء, وانطلاقا من ذلك تصوروا أن موجات الجاذبية تسبح في الكون؛ لتربط كافة أجزائه برباط وثيق من نواة الذرة إلى المجرة العظمى، وتجمعاتها إلى كل الكون, وأن هذه الموجات التجاذبية هي من السنن الأولى، التي أودعها الله تعالى مادة الكون وكل المكان والزمان!!
وهنا تجب التفرقة بين قوة الجاذبية(TheGravitationalForce)، وموجات الجاذبية(TheGravitationalWaves).
فبينما الأولى تمثل قوة الجذب للمادة الداخلة في تركيب جسم ما، حين تتبادل الجذب مع جسم آخر, فإن الثانية هي أثر لقوة الجاذبية. وقد أشارت نظرية النسبية العامة إلى موجات الجاذبية الكونية على أنها رابط بين المكان والزمان على هيئة موجات، تؤثر في حقول الجاذبية في الكون، كما تؤثر على الأجرام السماوية، التي تقابلها. وقد بذلت محاولات كثيرة لاستكشاف موجات الجاذبية القادمة إلينا من خارج مجموعتنا الشمسية، ولكنها لم تكلل بعد بالنجاح.
والجاذبية وموجاتها، التي قامت بها السماوات والأرض منذ بدء خلقهما, ستكون سببًا في هدم هذا البناء عندما يأذن الله تعالى بتوقف عملية توسع الكون، فتبدأ الجاذبية وموجاتها في العمل علي انكماش الكون، وإعادة جمع كافة مكوناته على هيئة جرم واحد، شبيه بالجرم الابتدائي، الذي بدأ به خلق الكون. وسبحان القائل:
﴿ يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ ﴾ (الأنبياء:104).
خامسًا- نظرية الخيوط العظمى وتماسك الكون(2)
في محاولة لجمع القوى الأربع المعروفة في الكون ( القوة النووية الشديدة والقوى النووية الضعيفة, والقوة الكهرومغناطيسية, وقوة الجاذبية ) في صورة واحدة للقوة اقترح علماء الفيزياء ما يعرف باسم نظرية الخيوط العظمى(TheTheoryOfSuperstrings)، والتي تفترض أن الوحدات البانية للبنات الأولية للمادة من مثل ( الكواركات والفوتونات, والإليكترونات وغيرها ) تتكون من خيوط طولية في حدود (10- 35 ) من المتر, تلتف حول ذواتها، على هيئة الزنبرك المتناهي في ضآلة الحجم, فتبدو كما لو كانت نقاطًا، أو جسيمات, وهي ليست كذلك. وتفيد النظرية في التغلب على الصعوبات، التي تواجهها الدراسات النظرية في التعامل مع مثل تلك الأبعاد شديدة التضاؤل، حيث تتضح الحاجة إلى فيزياء كمية غير موجودة حاليًا, ويمكن تمثيل حركة الجسيمات في هذه الحالة بموجات تتحرك بطول الخيط . كذلك يمكن تمثيل انشطار تلك الجسيمات واندماجها مع بعضها البعض بانقسام تلك الخيوط والتحامها.
وتقترح النظرية وجود مادة خفية (ShadowMatter)، يمكنها أن تتعامل مع المادة العادية عبر الجاذبية؛ لتجعل من كل شيء في الكون ( من نواة الذرة إلى المجرة العظمى، وتجمعاتها المختلفة إلي كل السماء ) بناء شديد الإحكام, قويّ الترابط . وقد تكون هذه المادة الخفية هي ما يسمَّى باسم المادة الداكنة (DarkMatter)، والتي يمكن أن تعوض الكتل الناقصة في حسابات الجزء المدرك من الكون, وقد تكون من القوى الرابطة له. وتفسر النظرية جميع العلاقات المعروفة بين اللبنات الأولية للمادة, وبين كافة القوى المعروفة في الجزء المدرك من الكون. وتفترض النظرية أن اللبنات الأولية للمادة ما هي إلا طرق مختلفة لتذبذب تلك الخيوط العظمى في كون ذي أحد عشر بعدًا.
ومن ثم، إذا كانت النظرية النسبية قد تحدثت عن كون منحن, منحنية فيه الأبعاد المكانية الثلاثة ( الطول, العرض, والارتفاع ) في بعد رابع هو الزمن, فإن نظرية الخيوط العظمى تتعامل مع كون ذي أحد عشر بعدًا، منها سبعة أبعاد مطوية على هيئة لفائف الخيوط العظمى، التي لم يتمكن العلماء بعد من إدراكها.
وسبحان القائل:﴿ اللّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ﴾(الرعد:2). والله قد أنزل هذه الحقيقة الكونية على خاتم أنبيائه ورسله صلى الله عليه وسلم من قبل أربعة عشر قرنًا, ولا يمكن لعاقل أن ينسبها إلى مصدر غير الله الخالق .
|
|
12-20-2010, 12:51 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Man Kind
Banned
المشاركات: 254
الانضمام: Jun 2010
|
الرد على: انا ارى في هذا الحديث النبوي معجزة فما رأيكم أنتم.
يا عم بحر الأحلام
ما تفوق من أحلامك دي الله يرضي عليك
فين الردح اللي بتقول عليه ده ؟ ... و لا لإني لم أمشي مع القطيع إعتبرت موقفي ردحاً ؟
القرآن بالفعل تعامل مع السماء بنفس فهم أبناء عصره , و هو أن السماء سقف و أن الأرض مسطحة
كونك أنت و بقية القطيع لا ترون ذلك , و تتلاعبون كعادتكم بالنص من أجل حمايته من السقوط فهذا لا ينطلي علي كل من يحترم عقله .
تقول أن الاولين فسروا النص علي قد علمهم , و في حوار أخر عندما تدافع عن السنة ستقول أن السنة هي التبيان للقرآن
و السنة تمشي في ركاب نفس الفهم و فهم الاولين إستقي تفسيراته من السنة و الصحابة الكرام و التابعين بإحسان .
فالرسول يري الشمس تذهب أخر اليوم للعرش و ترجع مرة أخري للشروق بعد أن يأذن لها
و إبن عباس حبر الأمة و أفضل علماء القرآن يقول أن ( ن - و القلم و ما يسطرون ) يقول أن "ن" هو حوت عظيم يحمل الأرض .
الأن أنت تريد أن تسفه فهم الأولين , و لكن تذكر إنك بهذا القول تخرج من حفرة لتقع في دحديرة
فبدون فهم الأولين يسقط الكثير من المعلوم من الدين بالضرورة .
ولا ساعتها هنمشي علي سطر و نسيب سطر و نتعامل مع فهم الاولين بالكيف ؟
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 12-20-2010, 11:40 AM بواسطة Man Kind.)
|
|
12-20-2010, 11:40 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|