ALIEN في أندونيسيا
حادثة واقعية: حادثة جزر ألور
Alor Incident
July 1959
Alor Island, Indonesia
سجل العديد من مشاهدات الأطباق الطائرة و رويت قصص عن المخلوقات فضائية في تلك
الجزر الواقعة في أقصى الشرق من جزر ليسير سندا في جنوب أندونيسيا وذلك خلال شهر
يوليو 1959، تحدث القاطنون في تلك الجزر عن مجموعة من 6 غرباء في الجزء الشرقي من
الجزيرة، طول كل منهم 1.80 متراً ويميل جلدهم للإحمرار ولهم شعر أبيض متموج ويلبسون
ملابس بلون أزرقاء داكن وياقات مرتفعة وأذرعهم كانت طويلة ويضعون أحزمة تتعلق بها
أسطوانات رمادية اللون وأحذية سوداء اللون تبدو كالأحذية العسكرية.
كان يبدو عليهم الارتياب من الغرباء وقيل أن سكان الجزر أحاطوا بهم وهاجموهم برماح
الصيد، لكن الرماح فشلت في إصابتهم، بعد 6 أيام من تلك الحادثة بدأت التقارير تتحدث
عن هؤلاء الغرباء في جزيرة بانتار وكان مضمون تلك التقارير يخبر عن وجود غرباء
يبحثون عن شيء ما ! وفي غضون ذلك تم الإخبار عن اختطاف شخصين هما رجل وطفل بعمر 6
سنوات، واستناداً إلى شهادة ذلك الرجل: تم الاحاطة به من قبل الغرباء والتشويش عليه
من خلال استخدام الاسطوانات الرمادية المحمولة على أحزمتهم وبالرغم من عدم فهمه
للغة التي يتحدثون بها إلا أنه اعتقد أنهم أرادوا استخدامه كمرشد، واعتماداُ على
أقواله فقد أطلقوا سراحه بعد فترة قصيرة ، كما تم العثور على الطفل فيما بعد حيث لم
يترعض لأذى ولكن كان في حالة ضيق. تفاعلت الشرطة المحلية مع تلك الأحداث بحذر وشك
لكن ما أثار اهتمامهم سماع قصص مشابهة من قرى ليست ببعيدة عن موقع الحادثة الأصلية،
زار عدد من ضباط الشرطة الموقع الذي اختطف فيه الطفل بقيادة ألوي ألناداد ووجدوا
الغرباء فأطلقوا عليهم النار إلا أنه لم يتمكنوا من إصابتهم على الرغم من وجودهم
ضمن مدى قريب، يقول ألناداد أن الغرباء اختفوا بمجرد بدء إطلاق النار مخلفين ورائهم
آثار أقدامهم التي بدورها اختفت وراؤهم حيث كانت تمتد آثار أقدامهم بشكل متلاشي بطول 5 أمتار!
[URL="http://www.theblackvault.com/wiki/index.php/Alor_Islands,_Indonesia_%287-1959%29"]http://www.theblackvault.com/wiki/index.php/Alor_Islands,_Indonesia_(7-1959)[/URL]
http://en.wikipedia.org/wiki/Alor_Incident
[CENTER] [URL="http://www.graaam.com/"]
[/URL][/CENTER]
وهذه ملحمة جلجامش في الواح طينية من اثار اوروك
تبدأ الملحمة بالحديث عن جلجامش ملك أورك - الوركاء الذي كانت والدته إله خالدا ووالده بشرا فانيا ولهذا قيل بان ثلثيه إله والثلث الباقي بشر. وبسبب الجزء الفاني منه يبدأ بإدراك حقيقة أنه لن يكون خالدا. تجعل الملحمة جلجامش ملكا غير محبوب من قبل سكان أورك؛ حيث تنسب له ممارسات سيئة منها ممارسة الجنس مع كل عروس جديدة، وأيضاً تسخير الناس في بناء سور ضخم حول أورك العظيمة.
ابتهل سكان أورك للآلهة بأن تجد لهم مخرجا من ظلم جلجامش فاستجابت الآلهة وقامت إحدى الإلهات، واسمها أرورو، بخلق رجل وحشي كان الشعر الكثيف يغطي جسده ويعيش في البرية يأكل الأعشاب ويشرب الماء مع الحيوانات؛ أي أنه كان على النقيض تماما من شخصية جلجامش. ويرى بعض المحللين أن هناك رموزا إلى الصراع بين المدنية وحياة المدن الذي بدأ السومريون بالتعود عليه تدريجيا بعد أن غادروا حياة البساطة والزراعة المتمثلة في شخصية أنكيدو.
كان أنكيدو يخلص الحيوانات من مصيدة الصيادين الذين كانوا يقتاتون على الصيد، فقام الصيادون برفع شكواهم إلى الملك جلجامش؛ فأمر إحدى خادمات المعبد بالذهاب ومحاولة إغراء أنكيدو ليمارس الجنس معها؛ وبهذا تبتعد الحيوانات عن مصاحبة أنكيدو ويصبح أنكيدو مروضا ومدنيا. حالف النجاح خطة الملك جلجامش، وبدأت خادمة المعبد -وكان اسمها شامات، وتعمل خادمة في معبد الآلهة عشتار - بتعليم أنكيدو الحياة المدنية؛ ككيفية الأكل واللبس وشرب النبيذ، ثم تبدأ بإخبار أنكيدو عن قوة جلجامش وكيف أنه يدخل بالعروسات قبل أن يدخل بهن أزواجهن. ولما عرف أنكيدو بهذا قرر أن يتحدى جلجامش في مصارعة ليجبره على ترك تلك العادة. يتصارع الاثنان بشراسة؛ فهما متقاربان في القوة، ولكن الغلبة في النهاية كانت لجلجامش، حيث اعترف أنكيدو بقوة جلجامش، وبعد هذه الحادثة يصبح الإثنان صديقين حميمين.
يحاول جلجامش دائما القيام بأعمال عظيمة ليبقى اسمه خالدا؛ فيقرر في يوم من الأيام الذهاب إلى غابة من أشجار الأرز؛ فيقطع جميع أشجارها، وليحقق هذا عليه القضاء على حارس الغابة، وهو مخلوق ضخم وقبيح اسمه خومبابا. ومن الجدير بالذكر أن غابة الأرز كان المكان الذي تعيش فيه الآلهة ويعتقد أن المكان المقصود هو غابات أرز لبنان
احداث الملحمة
الصراع في غابة الأرز
جلجامش وأنكيدو وهما يصارعان الثور المقدس
يبدأ جلجامش وأنكيدو رحلتهما نحو غابات أشجار الأرز بعد حصولهما على مباركة شمش إله الشمس الذي كان أيضا إله الحكمة عند البابليين والسومريين وهو نفس الإله الذي نشاهده في مسلة حمورابي المشهورة وهو يناول الشرائع إلى الملك حمورابي وأثناء الرحلة يرى جلجامش سلسلة من الكوابيس والأحلام لكن أنكيدو الذي كان في قرارة نفسه متخوفا من فكرة قتل حارس الغابة يطمأن جلجامش بصورة مستمرة على أن أحلامه تحمل معاني النصر والغلبة.
عند وصولهما الغابة يبدآن بقطع أشجارها فيقترب منهما حارس الغابة خومبابا ويبدأ قتال عنيف ولكن الغلبة تكون لجلجامش وأنكيدو حيث يقع خومبابا على الأرض ويبدأ بالتوسل منهما كي لا يقتلاه ولكن توسله لم يكن مجديا حيث أجهز الاثنان على خومبابا وأردياه قتيلا. أثار قتل حارس الغابة غضب إلهة الماء أنليل حيث كانت أنليل هي الإلهة التي أناطت مسؤولية حراسة الغابة بخومبابا.
بعد مصرع حارس الغابة الذي كان يعتبر وحشا مخيفا يبدأ اسم جلجامش بالانتشار ويطبق شهرته الآفاق فتحاول الإلهة عشتار التقرب منه بغرض الزواج من جلجامش ولكن جلجامش يرفض العرض فتشعر عشتار بالإهانة وتغضب غضبا شديدا فتطلب من والدها آنو، إله السماء، أن ينتقم لكبريائها فيقوم آنو بإرسال ثور مقدس من السماء لكن أنكيدو يتمكن من الإمساك بقرن الثور ويقوم جلجامش بالإجهاز عليه وقتله.
بعد مقتل الثور المقدس يعقد الآلهة اجتماعا للنظر في كيفية معاقبة جلجامش وأنكيدو لقتلهما مخلوقا مقدسا فيقرر الآلهة على قتل أنكيدو لأنه كان من البشر أما جلجامش فكان يسري في عروقه دم الآلهة من جانب والدته التي كانت إلهة فيبدأ المرض المنزل من الآلهة بإصابة أنكيدو الصديق الحميم لجلجامش فيموت بعد فترة
[QUOTE=الفكر الحر;49730]
مندائية : يؤمن الصابئة بعدد من الأنبياء وهم : آدم وابنه شيت ، سام بن نوح، ادريس، يحيى بن زكريا
ولكن اسمهم ارتبط بإبراهيم الذي عاش في مدينة اور السومرية ـ مدينة الهة القمر ـ ، وكان إبراهيم أول من نبذ الاصنام ودعا لرب واحد عظيم القدرة اطلق عليه السومريون اسم : [ رب السماوات والأرض]. آمن الصابئة المندائيون بتعاليم إبراهيم واحتفظوا بصحفه ومارسوا طقوس التعميد التي سنها لهم واستمروا عليها إلى يومنا هذا.، وقد عرفـوا فيما بعد بحراس العهد الذين أسسوا بيوت النور والحكمة أو (بيت المعرفة) فيما بعد ـ على ضفاف الأنهار في وادي الرافدين لعبادة (رب العظمة)
بثاهيل ونظرية التطور :
ملاك مندائي مثير للجدل هو بثاهيل .و يشتهر بثاهيل في أساطير عديدة بشأنه في محاولته غير الموفقة لخلق الإنسان إذ ترى إحدى هذه الأساطير أنه حاول خلق ادم من طين فكانت النتيجة أنه خلق كائنآ شبيها بالقرد يتقافز على أربع ويطلق كالماعز أصواتا مبهمة ( ـ لكنة ـ لوغنا ـ أو لجلجة ـ من الفعل المندائي لجا أي لغا ) ، تلعثم وليس لغة معينة أو كلمة ذات معنى.وهنا يتدخل هيبل زيوا الذي هو بمقام الأب الروحي الملهم له فيبلغ الحياة العظمى بما فعل بثاهيل وعن عجزه في خلق الإنسان فترسل الحياة العظمى ـ النشمثا ـ أو الروح النورانية ملفوفة برداء من ضياء ويقوم هيبل زيوا بقذفها على ادم فينهض ادم منتصبآ على قدمين إثنين لينطق أول كلمة مفهومة على الأرض ، به بدأت الأبجدية وفتحت باب معرفة الحياة , وهي لذلك أقدم وأول نداء ، وأول بذرة للعقل , يقوم به ادم منتصبآ , وكما بدأت الحياة بصوت نوراني أنثوي السمة يشق قلب الصمت الكوني واللكنة المظلمة كان ذلك الصوت أيضآ حاملآ معه رداء الضياء ـ زيوا ـ الذي لفت النشمثا به حين سلمت إلى الملاك هيبل زيوا وهو ، رداء الضياء ، مثابة الصورة ، الوعاء أو الماعون البنيوي والذكوري الطابع الذي نشأت منه ـ اللغة ـ الإنسانية بدلآ من ـ اللكنة ـ الحيوانية السابقة لهذا الإنقلاب الكبير والنوعي في سلم الخلق والتطور.ومن الإنصاف القول أن الملاك بثاهيل نفسه كان شاكا وغير متحمس لخلق الإنسان حين كلفه بالمهمة الأب الفلكي له (أباثر) المقيم في النجم القطبي مع ميزانه المعروف بميزان ـ الشتل الطيب ـ ، والذي لم يكن هو الاخر متحمسآ للمهمة فكلاهما بثاهيل وأباثر ماهما إلا ملاكان من درجة رابعة يقفان على مشارف عالم النور ويطلان على عالم المادة محدقين في قلب الظلام والصمت لكنهما كانا يمتلكان خيارهما في وجود حر لانهائي في تطوره المنتظم والدائم. ومن هذا الباب كانت إستجابة الحياة العظمى لبلاغ ملاك الضوء هيبل زيوا بإرسالها ـ نشمثا ـ أي قبس من روحها المطلقة لخلق ادم ناطق وخالق لنفسه وتاريخه الواقعي
فالمندائية التي تشير إلى معنى مشابه تبدأ منها الولادة الكونية حين تشتعل أو تورى بشعاع الضوء الأول , وبعملية توالد ضوئي حراري ذاتي هائل يولد الكون المرئي مع الماء لنشوء الحياة.في أسطورة مندائية يقوم بثاهيل بخلق العالم المادي لكن المندائية كمذهب توحيدي تنسب لبثاهيل المقدرات المادية فقط فهو دائما يقف عاجزآ إزاء كل ما يتعلق بالروح.