{myadvertisements[zone_3]}
غالي
عضو رائد
المشاركات: 1,762
الانضمام: Mar 2006
|
RE: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها....
www.alquds.co.uk
حملة فنية لتجريد منى واصف من وسام الاستحقاق الذي قدمه لها الأسد
بسبب موقفها من الأحداث الأخيرة في سورية
دمشق ـ 'القدس العربي' ـ من كامل صقر: طالبت أكثر من عشرين شركة سورية للإنتاج الدرامي بتجريد الفنانة السورية القديرة منى واصف من وسام الاستحقاق الذي منحه لها الرئيس السوري بشار الأسد وذلك في بيان لتلك الشركات نشرته على موقع الفيسبوك، ويأتي هذا الموقف بعد أن وجهت الكاتبة ريما فليحان نداء للحكومة السورية وقع عليه المئات من السوريين طالبوا فيه 'بوقف الحصار على درعا' وكان من بين الموقعين على النداء عدد من الفنانين السوريين من بينهم منى واصف.
وقال بيان شركات الانتاج الذي طالب بتجريد منى واصف من وسام الاستحقاق: 'نعلن رفضنا الكامل للنداء السياسي المغلّف بصيغة إنسانية والذي يهدف بشكل مباشر للإساءة لسورية شعباً وحكومة ووطناً، نعلن رفضنا لمحتوى( نداء الحليب) كونه جاء على شاكلة ادعاءات شهود العيان والناشطين المجهولي الهوية الذين تمت فبركتهم في الدوائر الأجنبية المشبوهة'.
الجدير ذكره أن المعارض السوري عمار عبد الحميد هو ابن الفنانة منى واصف التي تعتبر من أبرز وجوه الفن السوري والعربي وقد أدت أدوار البطولة في عشرات الأعمال الدرامية منذ عقود مضت وإلى الآن.
وكان الأسد كان قد منح وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة لعدد من الفنانين السوريين من بينهم صباح فخري ورفيق سبيعي وعبد اللطيف فتحي ونهاد قلعي ودريد لحام وسهيل عرفة ودريد لحام. والفنانة منى واصف من مواليد دمشق عام 1942 دخلت الفن وعمرها لا يتجاوز 18 عاماً وانضمت في عام 1960 إلى المسرح العسكري لتشارك في عدة أعمال مسرحية من بينها العطر الأخضر ثم تابعت نشاطها المسرحي في مسرحيات لكبار الكتاب المسرحيين العالميين والعرب بينها النوافذ للشمس وغروب القمر.
وأضاف البيان بأنه كان الأجدى بموقعي النداء التأكد من الحالة التموينية في درعا من وزارتي التموين والاقتصاد قبل اعتماد بيان ( نداء) صيغ في دوائر الفيسبوك الأمريكية المعروفة جيداً بعدائها السافر لوطننا الغالي بكل ما يمثل.
ووصف البيان نداء الفنانين عن درعا بأنه امتلأ بالافتراء على درعا وأطفالها وشعبها وانحاز بشكل فج لحملة السلاح الإرهابي والقتلة والمخربين الذين ارتكبوا فظائع يندى لها جبين الإنسانية ومثّلوا بجثامين الشهداء الطاهرين ضاربين عرض الحائط بقيم الأديان السماوية والحقوق الإنسانية والكرامة البشرية ذاتها، كما خربوا في طريقهم حركة الاحتجاج السلمي، وختم البيان بالقول: نلفت نظر الموقعين على النداء إلى أن الرصاص الذي يطلق على جيشنا البطل هو رصاص إسرائيلي بامتياز، لذا نعلن مقاطعتنا للفنانين والمثقفين الذين وقّعوه لأن الوطن وأطفاله وكرامته وسلمه الأهلي فوق كل اعتبار.
ومن بين الشركات المطالبة بتجريد منى واصف من وسام الاستحقاق شركة نجدة أنزور للإنتاج الفني، وعاج للإنتاج الفني وغزال للإنتاج الفني وسورية الدولية للإنتاج الفني.
__________________________________________
وسام استحقاق أم وصمة عار!!!
|
|
05-07-2011, 12:02 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
الرد على: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها....
|
|
05-08-2011, 06:50 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
الرد على: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها....
سقوط "ضمير" رويترز.. رأي صحيفة الوطن السورية
سقوط "ضمير" رويترز.. رأي صحيفة الوطن السورية
أفضل الاختبارات لمصداقية وسائل الإعلام تتمثل في الأزمات، والتي تتميز بصعوبة الوصول فيها لمصادر المعلومات، كما التدقيق فيها.
الساحة السورية مثال جيد، من حيث صعوبة الوصول إلى معلومة، خصوصاً في ظل الأزمة الحالية واختلاط أصوات الإصلاح بأصوات الاحتجاج، والقتل الذي يجري لعناصر الجيش والمدنيين على حد سواء. في مثل هذه الحالات يمكن للمؤسسة أن تختار الحل الأصعب المتمثل في محاولة اختراق حاجز الصمت المطبق لأجهزة السلطة وبناء جسر من جهة، والتمدد في العمل نحو النشاط الميداني كي لا تضيع الحقيقة بين اتصالين هاتفيين لطرفي القصة. لا نريد أن نسمي من نجح، عبر إثبات الحد المقبول من المهنية. نريد أن نسمي من أخفق بل سقط سقوطاً مريعاً.
فمنذ بدأت الأحداث في سورية منتصف شهر آذار تقريباً ووكالة «رويترز» للأنباء متشبثة في موقفها. وهو موقف منحاز ليس للمحتجين كتصنيف بين «أخيار» و«أشرار»، بل لفكرة «الاحتجاج» التي تقود لـ«نعرات طائفية» عملت الوكالة على تزكيتها خلال فترة وجودها الميداني في سورية، وعلى زيادة وتيرتها لدرجة تثير الغثيان خلال تغطيتها من خارج البلاد بعد أن طرد مدير مكتبها بالسرعة القصوى، لاختلاقه خبراً.
وقبل أن نتهم بالتلفيق، نذكر الزميل خالد يعقوب عويس، الذي كان يحط في سورية بين الإجازة والأخرى وبالكاد يعرف من أهلها الدبلوماسيين المقيمين، بأنه كان اعتذر لأحد هؤلاء الدبلوماسيين بعد سريان خبر طرده عن «اختلاقه» خبراً عن قرية «المحمدية» التي قال فيها: إن مواطنين قتلوا برصاص قوى الأمن. لكن خيال خالد لم يكن هو القصة، فقد كان سبق لزميله مدير مكتب عمان سليمان الخالدي أن تحول لـ«مرشد» الاحتجاج في درعا منذ بداية الاحتجاج فيها إن لم يكن قبله. فوجه بالطرق والأساليب وساعد بأخباره وبالتعاون مع «قادة» الاحتجاج في تهيئة الظروف الداخلية والدولية لتقبل فكرة أن ما يجري في سورية هو ولادة شقيقة جديدة للثورات العربية، وطبعاً من دون تصريح عمل أو حتى اسم صريح.
وبعد أن تم التعامل مع الزميلين بما يستحق كل منهما، توليا بسعادة غامرة إدارة العملية من عمان، وللأسف وبدلاً من أن تحافظ وكالة «رويترز» على عراقتها وتسأل عن أسباب طرد مدير مكتبها في دمشق، سارعت إلى تسليم «ملف» سورية إلى الصحفيين الخالدي وعويس ووضعت «رويترز»، المؤسسة العالمية، مهنيتها ومصداقيتها في ذمتهما، وباتا يتعاملان مع سورية من باب الرغبة في الانتقام لا التغطية.
كان من الواضح خلال تغطيتهما لأحداث تجري على بعد مئات الكليومترات منهما أنهما يفبركان التقارير ويلتزمان الكذب فقط في محاولة لتأجيج الوضع في سورية وخاصة أن كل الأخبار التي بثاها ولا يزالان، باتت المصدر للفضائيات العربية والأجنبية التي تنقل عن «رويترز» على أساس وكالة مهنية وموضوعية، لكنها أثبتت أنها باتت وكالة لا علاقة لها بالمهنية، وبكل تأكيد ليس لديهاأي موضوعية، ومن يقرأ تقارير الوكالة ولاسيما في الأسبوعين الأخيرين، يستغرب كيف لضمائر الناس في لندن أن تسمح بمرور كل هذا الكذب، من الحديث عن «قصف درعا بالدبابات» إلى توزيع «الأسلحة على الطوائف» إلى «اختلاق تسميات للعصابات، إلى غياب الرواية الرسمية وجيش شهود العيان الذي يمتلكه مكتب عمان، والذي يرى والكهرباء مقطوعة، ويتحدث والاتصالات محجوبة ويرسل صوره وهو «تحت الحصار».
ولكي لا نلام بأننا متفرجون، كنا عرضنا موقفنا من الكذب المنظم التي ينتهجه مكتب عمان تجاه سورية على الوكالة في مقرها الرئيسي في لندن، حتى ربما كنا مستعدين للتواسط مع السلطات السورية كما جرى مع وكالات منافسة لدعوة محررين دوليين ومحترفين لرؤية الوضع عن كثب، وللأسف كان جواب لندن: الوكالة «أخذت موقفاً» بسبب احتجاز كل من الخالدي وعويس وطردهما.
ولاعتبار أن موقف المؤسسة التي يزيد عمرها على مئة عام وكل مهنيتها وتاريخها الإخباري المشرف يسقط أمام «شخصنة» قضية بلد بكامله، حينها نأسف للقول: إن الوكالة كلها تسقط، دون استثناء. وذلك إلى أن نرى الوكالة تحرك ضميرها الساكن تجاه بلدنا، حفاظاً على اسمها الذي قرأنا عنه في الكتب أفضل مما نشاهده على أرض الوقائع حالياً.
الأحد 08-05-2011
http://www.champress.net/index.php?q=ar/...view/89580
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-08-2011, 08:10 PM بواسطة بسام الخوري.)
|
|
05-08-2011, 08:02 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري
Super Moderator
المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
|
الرد على: أكاذيب الإعلام السوري : تعالوا نوثقها....
مصدر مطلع لصحيفة الوطن : الصحفية بارفاز العاملة في قناة الجزيرة غادرت سورية
(دي برس)
أكد مصدر مطلع لصحيفة الوطن السورية أن الصحفية «دوروثي بارفاز (39 عاماً) العاملة مع شبكة الجزيرة (المحطة الإنكليزية) غادرت سورية بتاريخ 1/5 دون أن تكشف وجهتها النهائية.
وقال المصدر: إن بارفاز غادرت سورية بعد أن رفضت السلطات دخولها لكون الفيزا التي تحملها سياحية فيما كانت معداتها تشير إلى رغبتها في ممارسة العمل الصحفي، الأمر الذي يحتاج إلى إجراءات مختلفة لدى سلطات الهجرة.
وأضاف المصدر: إنه بناء على رفض السلطات المعنية في سورية دخولها إلى البلاد طلبت بارفاز السماح لها المغادرة وغادرت يوم الأحد الماضي بتاريخ 1 أيار الجاري.
وتحمل الصحفية بارفاز الجنسيات الأميركية والكندية والإيرانية وقدمت إلى سورية بتكليف من إدارة قناة الجزيرة رغم عدم حصولها على التراخيص المطلوبة للعمل داخل الأراضي السورية بحسب القانون.
they lei
https://www.facebook.com/FreeDorothy?ref=ts
Free Dorothy Parvaz
Dorothy Parvaz has not been heard from since April 29. This "source" does not change that
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-10-2011, 10:23 PM بواسطة بسام الخوري.)
|
|
05-10-2011, 10:22 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}