تردد المعارضة السورية كالببغاءات نفس الاسطوانة , من ان الاسد باع الجولان , و انه لم يطلق طلقة على اسرائيل , و انه لا يحارب اسرائيل
و تم تعميم ذلك على الطائفة العلوية بانهم تخلوا عن الجولان
اوكى
تعالوا نشوف مين اللى خان كالعادة
و ان كان التعميم يعم الطائفة , تعالوا نشوف من هى الطائفة الخائنة بمنطق الطائفيين
و لكننا نرفض هذا المنطق الغبى و لكن نلزم الطائفيين بمنطقهم
http://www.youtube.com/watch?v=P0ceEOnVE5w

شو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خير ان شاء الله ؟؟؟؟؟
شايف جماعة الدم الواحد ما قربوا على الموضوع ؟؟؟؟؟
يبدو ان اليوتيوب ما بشتغل عندهم فى مثل هيك مواضيع

معك حق باعلي , فالعراعير لا يقدرون على الرد , لانك افحمتهم وهذه عادة العراعير .الهروب التكتيكي

فالقائد الخالد لم يبيع الجولان وكان حريصا على استعادتها ... بعد ما يموت
وايضا السنة هم من باعوا الجولان وقيضوا ثمنها "عكاريت"
لكن شهادة لله يا علي . القائد الخالد جعل من الجولان جنة للاسرائيليين وامن وامان ، طبعا هو لا يقصد ذلك حيث قال ذات مرة بان الاحتلال لايقاس بالسنوات وان تحريرها سيكون على يد الاجيال القادمة , واعتقد بأنه كان يقصد الشيعة السوريين حيث سيشكل حزب الله سوري من الشيعة تحديدا ويكون لديه صواريخ ورجال لايهابون الموت ، مش مثلنا السنة اللي نؤجر نسوانا للخليجيين ونهز طيازنا للسفراء
الاجانب

بس العيب الوحيد الذي اعيب على وزير الدفاع السوري ايام حرب "الستة" هو الاعلان عن سقوط القنيطرة قبل 24 ساعة من سقوطها
بالنسبة للاتهامات الطائفية , من شيعوك علموك بأن الشيعة مجموعة من الملائكة ينقصهم اجنحة
والسنة شراميط ورقاصة كما اتهم التلفزيون السوري "مشعل " مشعل يازلمة ابو المقاومة والصمود والتصدي , بس حكى كلمتين مابصير ينذبح الشعب السوري, صار رقاصة ومرسي طبال

سلم لي على السفير الفرنسي في الامم المتحده

نضال :
............
بس العيب الوحيد الذي اعيب على وزير الدفاع السوري ايام حرب "الستة" هو الاعلان عن سقوط القنيطرة قبل 24 ساعة من سقوطها
..............
الجواب:
بتصدق ان سوريا بلد العجائب
ليس غريبا ان يتوقع وزير دفاع اى دولة سقوط مدينة قبل 24 ساعة او حتى 24 يوم
لان الوضع العسكرى يقرر السقوط او الصمود , فممكن لاى خبير عسكرى على اطلاع بطبيعة المعركة و قدرات كلا الطرفين ليتوقع ما سيحصل فيما بعد
بس العجيبة و المعجزة هو ان المعارضة السورية فى حمص كانت تتوقع قصف المسجد و تسلط الكاميرا على المئذنة قبل قصفها
سبحان الله , فراسة المؤمن دليله