اتفق مع الاخ لواء الدعوة ....

أخي كنعاني تحية متجددة وبعد،
الأخوة بيننا قد تنكون أفضل من الزمالة.
قد لا تكون أفكاري جديدة غير أن الجديد هو أنها كلها مجربة حسب زعمك.
سجن عرفات دليل لمن لا يفهم سر جدية الغرب في تعامله مع الأمور فرغم ما يمثله الرجل من رمزية للقضية الفلسطينية كما كان زعماء العرب دائما رمزيات مطلقة لكل مضامين بلدانهم وقضاياهم كان قرار تحييده نهائيا.
أما القتل بالسم فلا يختلف في شيئ عن دعاوي التآمر والمآمرات التي يقع العرب دائما ضحيتها.
أين قرأت سيدي أن عرفات لا يموت إلا مسموما؟ ألم تكن الخصاصة وضنك العيش وحسرة التهميش وحدها كافية بقتل الرجل؟ وإن كان سمم فعلا ألا يكون الأحرى البحث عن من دس له السم في محيطه الضيق أفضل من البحث عن أعداء بعينهم؟
وبخصوص نصائحك كنت أظنك بدرجة من الذكاء أرفع بقليل من هذا، أخشى ما تخشاه إسرائيل انتشار مثل هذا الوعي الذي يقطع عليها طريق التمعش في ريع التخلف والجهل البنيوي العربيان
ولن يكون الترحيب قطعا نصيبي في مجالس ساستها.
وعلى كل أنا لا أزاحمكم في مجالس ساسة إسرائيل لعرض هذه الأفكار أنا أمارس حريتي في قول ما أراه صوابا وفهمي للحرية أنها ممارسة أو لا تكون لذا أدعوكم لممارسة حريتكم والنحرر من موروث نتن لصراع دام أكثر من اللازم وعلى حسابكم
دمت أخي مرة أخرى وإن كانت لا تعجبك مني فمعذرة

الزميل زيني ....
تقييمك لذكائي غير مهم.

لا نخشى من استمرارية الصراع ..... كما قيل لك "ما ضاع حق وراءه مطالب ".

1-حق اللاجئين في العودة ، لا يملك احد مناقشته غير اللاجىء نفسه و هذا أمر بديهي . رفض إسرائيل لن يغير هذه البديهية و لا اي احد مجرد التفاوض على ذلك.

2- لا معنى لاي سلام لا نستعيد فيه حقوقنا .......

3- اختلال موازين القوى يفترض العمل على تغييرها بكل الطرق المتاحة ، حتى السياسية يجب أن تعمل بهذا الاتجاه .
العمل على تغيير الواقع شيء و الاستسلام له شيء اخر.

4- أي طرف اجنبي ( غير فلسطيني )إذا اراد ان يكون له دور إيجابي في القضية ، ان يعمل على تغيير موازين القوى لصالح الفلسطينيين ....
غير ذلك ، الفلسفة على الفلسطينيين و التنظير عليهم رغم علمه أنهم الضحية الموجودة في قفص الاتهام في محكمة يكون فيها المجرم هو نفسه الشاهد و القاضي ، يفضل ان يكرمنا بسكوته.

رغم صعوبة الوضع الفلسطيني إلا أنه ليس بذلك السوء لو قارناه بشعوب اخرى تعرضت للاستيطان اندثرت تاريخيا أو اصبحت تعيش في محميات ...
شعبنا ما زال نصفه على ارض الوطن، و ما زال جزء كبير منه في الشتات يحمل القضية اينما ذهب ....

و لتستمر القضية 100 سنة .....

أخي كنعاني،
كلام عواطف لن يقدمكم خطوة إلى الأمام لم تكونوا قد تقدمتموها من قبل.
تغير موازين القوى بالشكل الذي تتخحيله وتتمناه لا دلائل موضوعية على إمكانيته مهما تضافرت الجهود بدعواتك لضرورة حصرية جهود الآخرين ممن تصفهم بغير الفلسطينيين لذلك.
غالبية من تصفهم بالاجئين لم يعودوا كذلك فهم فلسيطينيون ولدوا خارج أرض أجدادهم ولا أمل في الأفق القريب - بمثل تفكيرك على الأقل - في أن يعودوا يوما ‘لى تلك الأرض.
الاختلاف في الأفكار بيني وبينك مرده عاملان: الأول مدى تجذر البعد العاطفي والمشاعري عند أحدنا والنزعة العقلانية البراجماتية عند الآخر، والبعد الآخر اختلافنا حول فهم الحياة ومضمونها بكل بساطة ودور المتطلعين للعب الأدوار البناءة في مجتمعاتهم في ضرورة البحث عن المنفعة الآنية والمرتقبة في الأمد القريب لا تخدير الشعوب في مزابل التاريخ وإيهامها بأن ما تعيشه من بؤس هو العزة والكرامة.
وفي الختام إن كان العجز عن القدرة على التحرر عندك في القرن الواحد والعشرين مجرد صعوبة للوضع فلا أدري ما دلالة المائة عام بالنسبة لك؟

الزميل زيني ..... و اكرر طلبي بعدم استخدام وصف اخ ، إعتبرني فلسطيني فاشي و عنصري و شرير.
على الاقل إذا اعتذرت عن خطاك فلا تكرره.

اقتباس:تغير موازين القوى بالشكل الذي تتخحيله وتتمناه لا دلائل موضوعية على إمكانيته مهما تضافرت الجهود بدعواتك لضرورة حصرية جهود الآخرين ممن تصفهم بغير الفلسطينيين لذلك.

لماذا ؟؟ كل شيء متغير في هذا العالم .....

فيتوريو أريغوني مثال على اجنبي بطل و اهلا و سهلا بهذه النوعية من الاجانب حيث انهم مستعدين يضحوا من اجل عدالة القضية و هؤلاء لن ننساهم ابدا ، و ليس كالمنظرين و الفلاسفة بياعين الحكي و أصحاب المن الفارغ و تجار القضية.
اللي بدو يتفلسف .... خليه عند أهله و في بلده و ليترك فلسطين و اهلها و حلفاؤهم يتدبرون أمرهم لوحدهم .

اقتباس:غالبية من تصفهم بالاجئين لم يعودوا كذلك فهم فلسيطينيون ولدوا خارج أرض أجدادهم ولا أمل في الأفق القريب - بمثل تفكيرك على الأقل - في أن يعودوا يوما ‘لى تلك الأرض

حتى لو لم يعودوا لاجئين و حملوا 100 جنسية و جواز سفر ..... حق العودة هو حق شرعي ، لا يملك اي إنسان على الارض أن يصادره منهم.
هذه مسألة مفروغ منها و لا اعرف كيف تتجرأ على مناقشتها.

يعني اليهودي في الارجنتين أو في نيويورك يحق له باي وقت يشاء ان يحصل على ارض مصادرة و فيلا ضخمة في فلسطين قبل أن تطأ قدماه هذه الارض !!! بينما اللاجىء الفلسطيني الذي ما زال يحمل مفاتيح بيته عليه ان ينسى أصله و تاريخه و ارض اجداده !!

اقتباس:الاختلاف في الأفكار بيني وبينك مرده عاملان: الأول مدى تجذر البعد العاطفي والمشاعري عند أحدنا والنزعة العقلانية البراجماتية عند الآخر، والبعد الآخر اختلافنا حول فهم الحياة ومضمونها بكل بساطة ودور المتطلعين للعب الأدوار البناءة في مجتمعاتهم في ضرورة البحث عن المنفعة الآنية والمرتقبة في الأمد القريب لا تخدير الشعوب في مزابل التاريخ وإيهامها بأن ما تعيشه من بؤس هو العزة والكرامة.

لا أنكر وجود عواطف في جهتي .......... لكني لا ارى اي براغماتية في طرحك بل أرى سذاجة منقطعة النظير و بعد رهيب عن الواقع.

و لا يوجد اي شيء بناء في طرحك كما تحاول ان تصور ......

البؤس سيستمر طالما هناك إسرائيل ، العزة و الكرامة ستستمر طالما هناك تمسك بالحقوق ، التنازل عن الحقوق لن يزيل البؤس كما تتصور و كما يتصور بعض السذج ، و تمت تجربة ذلك فعلا و إلا لم فشلت كامب ديفيد عام 2000 ؟؟

اقتباس: إن كان العجز عن القدرة على التحرر عندك في القرن الواحد والعشرين مجرد صعوبة للوضع فلا أدري ما دلالة المائة عام بالنسبة لك؟

أيضا ربط ضعيف .... ما علاقة كوننا بالقرن 21 باستمرار الصراع 100 سنة أو بالقدرة على التحرر ؟؟

لماذا تفترض أن العامل الزمني ضدنا ؟؟
هل ستبقى مثلا اميركا تحكم العالم خلال 100 سنة ؟؟ هل سيبقى النفوذ الصهيوني كما هو في اميركا ؟؟ هل إسرائيل ستبقى بنفس تفوقها العسكري النسبي ؟؟ هل المقاومة الفلسطينية لن تطور قدراتها و عملياتها ؟؟ ماذا عن الديموغرافيا و التوزيع السكاني الفلسطيني اليهودي على أرض فلسطين ؟؟ هل ستتدخل اطراف أخرى في النزاع مثل إيران ؟؟

أشياء كثيرة اخرى من الممكن ان تغير كثيرا في طبيعة الصراع ..... فلم تريد إنهاءه الان ؟؟

اقتباس:هل عرفتي من الذي يهرب وينخرس لسانه ويضع راسه في الارض امامي وامام الحقيقة ؟!

حقيقة ايه يا روح خالتك؟

سألتك سؤال واحد و لا زلت ترقص حوله و تلف و تدور دون أن ترد:

هل تقبل أمريكا ان يعود الاوربيون الى حيث أتوا و تسلم الأرض للهنود الحمر?

اما نعم او لا

A yes/no question و ليس essay question حتى تأتيني بجريدة الاحتيال على السؤال هذه.

و بالتالي فالحقيقة التي تتكلم عنها هي نفسها حقيقة ان زميلنا اوبزرفر المسيحي بيحكي بمنطق اسلامي

so funny

اخي غسان’
لا اعتقد ان الفكر الذي تتبناه يتفق معك به مسيحي الشرق الاوسط و العالم’ فالظلم كان دائما هاجز اكنيسة’ و لا شيء اكثر ظلما من اقتلاع شعب من رضه ليحل محله شعب آخر’ قيل انه كان يعيش على هذه الارض منذ الفي سنة!!! وان كنت تريد الموقف المسيحي الرسمي من الاحتلال’ فقد عبر عنه الفاتيكان مرارا و تكرارا بوجوب انهاء المعاناء و الظلم و الاحتلال الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني. اما الموقف الفلسطيني المسيحي منه’ فقد عبرت عنه وثيقة تعرف بوقفة حق’ موقعة من رجال دين و علمانيين ينتمون لكل الكنائس المسيحية الموجودة في القدس. و اول ما جاء في هذه الوثيقة’ ان الاحتلال عمل ضد الله.
و اليك احد المحاضرات التي القاها البطريرك اللاتيني السابق ميشيل صباح حول الموضوع;

البطريرك صباح يلقي محاضرة حول وثيقة "وقفة حق" في جامعة الكسليك


ألقى البطريرك اللاتيني الاسبق للقدس ميشيل صباح محاضرة حول الوثيقة التي قدمتها مجموعة من الفلسطينيين المسيحيين بعنوان "وقفة حق... كلمة إيمان ورجاء ومحبة من قلب المعاناة الفلسطينية"، بدعوة من كلية اللاهوت الحبرية في جامعة الروح القدس- الكسليك - لبنان.



واستهل المحاضر كلامه بالإشارة إلى مقدمة الوثيقة التي تتضمن صرخة أمل أطلقتها مجموعة من الفلسطينيين المسيحيين بعد الصلاة والتفكير وتبادل الرأي في المعاناة التي تعيشها على أرضها تحت الاحتلال الإسرائيلي، "صرخة أمل في غياب كل أمل، مقرونة بالصلاة والإيمان بالله الساهر بعنايته الإلهية على جميع سكان هذه الأرض".



واعتبر البطريرك صباح انه اليوم "وصلنا بمأساة شعبنا الفلسطيني إلى طريق مسدود، بينما يكتفي أصحاب القرار بإدارة الأزمة بدل العمل الجدي في سبيل حلها. وهذا ما يملأ قلوب المؤمنين بالأسى وبالتساؤلات: ماذا تصنع الأسرة الدولية؟ وماذا تصنع القيادات السياسية في فلسطين وإسرائيل والعالم العربي؟ وماذا تصنع الكنيسة؟ لأن القضية ليست قضية سياسية وحسب، بل هي سياسة يدمر فيها الإنسان، وهذا أمر يهم الكنيسة".



وانتقل البطريرك صباح إلى القسم الأول من الوثيقة الذي يتضمن وصفا شاملا لواقع المعاناة، حيث "أن الجميع يتكلم اليوم عن السلام ومسيرة السلام في الشرق الأوسط". وقال: "وما زال ذلك كله حتى الآن كلاما فقط، بينما الواقع على الأرض هو الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية وحرماننا حريتنا وكل ما ينتج عن ذلك من عواقب".



ثم تطرق البطريرك صباح إلى القسم الثاني من الوثيقة الذي تم فيه التأكيد على الإيمان بالله الإله الصالح والعادل، فضلا عن عرض لمفهوم كلمة الله ولرسالة الأرض الكونية والشاملة، مرددا بعض المقاطع التي وردت في هذا القسم ومنها: "إن وجودنا، نحن الفلسطينيين، مسيحيين ومسلمين، على هذه الأرض ليس طارئا، بل له جذور متأصلة ومرتبطة بتاريخ وجغرافية هذه الأرض، مثل ارتباط أي شعب بأرضه التي يوجد فيها اليوم. وقد وقع في حقنا ظلم لما هجرنا".



وتابع: "نقول إن أي لاهوت يدعي الاستناد إلى الكتاب المقدس أو العقيدة أو التاريخ ليبرر الاحتلال إنما هو بعيد عن تعليم الكنيسة، لأنه يدعو إلى العنف والحرب المقدسة باسم الله، ويخضع الله سبحانه لمصالح بشرية آنية، ويشوه صورته في الإنسان الواقع في الوقت نفسه تحت ظلم سياسي وظلم لاهوتي".



وأشار إلى "أن القسم الثالث من الوثيقة يتناول موضوع الرجاء ومعناه"، وقال: "مع غياب أي بارقة أمل، يبقى رجاؤنا قويا. الوضع الراهن لا يبشر بأي حل قريب أو بنهاية الاحتلال المفروض علينا. كثرت المبادرات والمؤتمرات والزيارات والمفاوضات، إلا أن ذلك كله لم يعقبه أي تغيير في وضعنا ومعاناتنا".



وبعد أن تحدث البطريرك صباح عن بعض علامات الرجاء التي وردت في الوثيقة ومن أهمها صمود الأجيال واستمرار الذاكرة التي لا تنسى النكبة ومعانيها، وإيمانها بعدالة قضيتها، انتقل إلى استعراض رسالة الكنيسة "النبوية التي تعلن كلمة الله في السياق المحلي وفي الأحداث اليومية بجرأة ووداعة ومحبة شاملة...".



وتابع: "دعوتنا لشعبنا الفلسطيني وللإسرائيليين هي دعوة لرؤية وجه الله في كل خليقته، وتجاوز حدود الخوف أو العرق، لإقامة حوار بناء، لا للسير في مناورات لا تنتهي ولا هدف لها سوى إبقاء الحال على ما هي".



كما لفت إلى أن الوثيقة تتوجه أيضا إلى القيادات الفلسطينية بالقول: "إن الانقسامات الداخلية هي إضعاف لنا وسبب لمزيد من المعاناة. ولا شيء يبررها. فلا بد من وضع حد لها، وذلك من أجل الخير العام، وهو أهم من مصلحة جميع الأحزاب. وإننا نطالب الأسرة الدولية بالمساعدة على هذه الوحدة وباحترام إرادة الشعب الفلسطيني، كما يعبر عنها بحريته"، معتبرا أن القدس هي القاعدة الروحية لرؤيتنا ولحياتنا كلها، إذ هي مدينة جعل الله لها مكانة خاصة في تاريخ البشرية...".

(05-15-2011, 02:49 AM)لواء الدعوة كتب:  [align=justify]أنا أتحدث عن مرحلة من المراحل التي مرت بها فلسطين ، مرحلة أشد ظلامية من التطهير العرقي الذي مارسته العصابات الصهيونية في فلسطين ، وما زالت القدس تشهد على أكثر من 70 ذألف شخص بحوا ذبحاً لأسباب عنصرية ودينية ، ]

ليست اشد ظلامية من هذه المرحلة التي تحكمون بها امارة غزة، فعلى الاقل، في ذلك الزمان لم يكن حقوق انسان و لا ما يحزنون، اما انتم، ففي الوقت التي تعطي اوروبا حقوقا للحيوان، ما زلتم تعاملون المرأة كاالكلب.

اقتباس:فضلاً عن كونه جاء ليرسل رسالة لأحد المتطرفين هنا بعد ردوده المقززة ،

انت بالذات لا تتكلم عن التطرف!! من يؤيد القاعدة و فكرها ماذا يكون اذا؟!!

اقتباس:اذا كان المؤرخين الغرب يسمونه هكذا فما دخلي أنا ؟ شو رأيك أسميه الإحتلال الرأسمالي الأوروبي لفلسطين ؟

حتى و لو اطلق عليها المؤرخين علميا هذا الاسم، فلا يجب ان تتخذوه ذريعةً لتغذية دعوتكم النازية المتطرفة. و هنا يحضرني حادثة حصلت بالمجلس التشريعي الفلسطيني، حييث كان احد الارهابيين من حماس و هو نايف الرجوب (اخو جبريل الرجوب) يكثر من استخدام هذه العبارة النازية في كل جلسة للمجلس التشريعي، دون اي مناسبة، طلب اليه احد زملائه من النواب المسيحيين بأدب أن يتوقف عن ترديد عبارة صليبيين، و التي اخذت، مع كثرة ما رددها، في جرح شعور النواب المسيحيين، اصر هذا الجحش على استخدامها معلنا اسلامية الارض الفلسطينية.

ملاحظة اخيرة، لم تفقد القضية الفلسطينية زخمها دوليا و لم يتم التشكيك بعدالتها الا منذ ذلك اليوم الذي طفحتم به على سطح الاحداث كطفح المجاري في الشوارع

(05-15-2011, 09:25 AM)observer كتب:  اخي غسان’
لا اعتقد ان الفكر الذي تتبناه يتفق معك به مسيحي الشرق الاوسط و العالم

الذي لا يتفق معي هم المسلمين والمسيحين المتأسلمين فكرا والملحدين الذي تسري افكار الدين الاسلامي في دمائهم .

المسيحين اصحاب العقول التي لم يغسلها العالم الاسلامي يقرون بملكية الارض للشعب الاسرائيلي كما يقر هذا التاريخ القديم والكتاب المقدس والقران ايضا .

اقتباس:لا شيء اكثر ظلما من اقتلاع شعب من رضه ليحل محله شعب آخر’

صدقني لن امل من كثر اعادة لو فضلت تتهرب مليون سنه !
اسرائيل لا تريد اقتلاع العربان الغزاة المحتلين لارضها ..
اسرائيل لو ارادت ابادة العربان الغزاة على اراضيها لما اخذ مع جيش الدفاع الاسرائيلي اكثر من ساعتين او ثلاثة لابادتها ومحيهم عن الوجود !
اسرائيل لا مانع لديها من بقائهم على اراضيها ولكن العرب الغزاة لا يردون وجود الشعب الاسرائيلي على قيد الحياة من اساسة وليس مجرد وجودة على ارضه طبقا لتعاليم دينهم البعيري الذي تتبني حضرتك كل افكارة وتؤيدها .

اقتباس: قيل انه كان يعيش على هذه الارض منذ الفي سنة!!!

نعم ؟! عفوا ؟!
ممكن تعربلي حضرتك عبارة قيل هذه ؟!

حلوة هذه قيل عجبتي

طبعا انت لان حضرتك مسلم بنسبة 100% مبدأك هو الاتي :

" يحق للامة للعربان باسم الدين الاسلامي احتلال اي دولة في العالم واغتصابها من اهلها وتحويلها لدولة عربية اسلامية بحيث تصبح هذه الدولة ملكا ابديا للعربان ولا يحق لاصحاب الارض الاصليين التي اغتصبها المسلمين منهم باسم لدين الاسلامي ان يطالبوا بها وان فعلوا يصبحوا اصحاب الارض الاصليين هم الغزاة المحتلين . "

---

(05-15-2011, 08:59 AM)هاله كتب:  سألتك سؤال واحد و لا زلت ترقص حوله و تلف و تدور دون أن ترد:

هل تقبل أمريكا ان يعود الاوربيون الى حيث أتوا و تسلم الأرض للهنود الحمر?

وجاوبتك وانخرس لسانك مثلك مثل كل مفلس ولن امل من اعادة تكرار ما تهربين منه لافلاسك انتي وغيرك من المفلسين بنعمة خاصية الاقتباس والكوبي والبيست رضى اللات عنهم :

اقتباس: قبائل الامريكيين الاصلليين Native Amerians لم يطالبوا بها هل لانهم ليسوا عربانا محمديين جهلة وليسوا كذابين فبينما من طبيعة البشر الحقيقيين العرفان بالجميل وذكر صنيع الحضارة فمن طبيعة الكائنات العربانية المحمدية نكران الجميل والعيش فى الاكاذيب
لذلك لا تجدين احد الامريكيين الاصلليين Native Amerians يزعم ابدا انه كانت هناك دولة ما قائمة للامريكيين الأصليين Native Americans على ارض القارة البدائية البكر التى اسماها الرحالة "أمريكو "الاسبانى ب "أمريكا" و ان الاوروبيين جاءوا فأزالوا دولة الامريكيين الاصليين Native Americans التى كان اسمها مملكة" بول كو بعير كو "البكرية الاشتراكية الشعبية المهلبية و عاصمتها " الإرب الشريف " و اقاموا دولة آخرى !!
او ان احد الامريكيين الاصليين Native Americans زعم مثلا أن اهله كانوا يعيشون حضارة زاهرة فجاء الهمج الاوروبيين فهدموها أو حتى نسبوا حضارتها لانفسهم و سرقوا امخاخهم الذكية من ادمغتهم و وضعوها فى رؤوس الاوروبيين و وضعوا الامخاخ الاوروبية الغبية فى رؤوس الامركيين الاصليين Native Americans على طريقة إكذوبة العربان المسماة بسرقة الادمغة العربانية ؟؟؟
فكل واحد من الامريكيين الاصلليين Native Amerians يعرف ان اجداده كانوا معزولين خلف المحيط الاطلنطى عن اخوتهم البشر المسيحيين المتحضرين كانوا يعيشون فى عصر ما قبل التاريخ المكتوب و عصر ما قبل الحضارة كانوا يعيشون فى العصر الحجرى البدائى بينما كان العالم الحر يعيش الثورة الصناعية المسيحية ولذلك تجدين هؤلاء يعترفون أن الإٌوروبيين حولوا هؤلاء البشر الذين يعيشون عيشة الحيوان فى الغابة قى عصر ما قبل المدنية والمعزولين عن ركب الحضارة الى امبراطوريات حضارة تقود ركب الحضارة مثل دولة الولايات المتحدة الامريكية زعيمة العالم الحر التى تمد للعالم بيد سنبلة قمح تطعمه و بيد دواء يشفيه و بيد جهاز كمبيوتر يعبر عن ذاته به و يتخلص من القمع و الارهاب و بيد سلاح يحمى الاستقرار العالمى و يحمى الحق و يقمع الباطل و يقهر الارهابى .

(المسيحين اصحاب العقول التي لم يغسلها العالم الاسلامي يقرون بملكية الارض للشعب الاسرائيلي )هؤلاء نكح عقولهم الخراء الصهيوني تلفيق الدلائل لإثبات ما هو في مصلحة إسرائيل

يعني انت تفترض أن اليهود يشكلون وحدة عرقية ودينية وحضارية متكاملة وهذ امر يتنافى مع الواقع هم جماعات يهودية متفرقة لا يربطهم الا بعض الاساطير وكلمة الشتات ليست الا تزوير حقير فاليهودية ما هي الا ديانة ومن الطبيعي ان تتوزع على أنحاء العالم كالمسلمين في انحاء العالم والمسيحيين في انحاء العالم ، ولا يوجد ما يطلق عليه التاريخ اليهودى بل هناك تواريخ الجماعات اليهودية ....
فلسطين ليست ارض بلا شعب كانت حيفا وكانت يافا وعكا والقدس ونابلس وكان يا مكان الاف القرى التي افرغت وعلاجك فقط ان تبحث عن بقايا انسان ان كنت من فصيلة البشر

الارض لاهلها ولو كان الفلسطينيين على منطقك يهود فهذا يعني لهم الحق بالعيش على ارضهم يجب ان تعلم الدين يتغيركما حصل في مصر لكن الارض تبقى لاهلها


وما دمت يا فرخ الثعبان وجدت لفلسطين اصحاب غير اهلها شوفلك وانت جاي على النادي كم بلد نطرد اهلهم ونرجع الحقوق لاصحابها