{myadvertisements[zone_3]}
حــورس
عضو فعّال
المشاركات: 54
الانضمام: May 2011
|
RE: الرد على: الله شخص ..!!
(06-02-2011, 09:51 AM)أحب-البشرية كتب: ادا كنانت شخص لا تعطيك معنى وجود فاعطني انت معناها.
تانيا ما المشكلة التي شتشكله نعته لكلمة شخص بالنسبة لك؟ اي ما النتيجة التي ستصل اليها
ادا كان الرسول قد وصف الله بكلمة شخص فما نصف الله الا بما وصفه به نفسه او رسوله الكريم.
ولماذا تحتاج شخص لمعنى اخر غير معناها
هل لابعاد شبهة الاله الشخص عن الهك وخلاص
المشكلة وضحتها فى هراء التنزية كيف يكون تنزية ويصف الهه بالشخص
اذا كان ليس عندك مشكلة فى الهك الشخص فهذا امرا يخصك ولكن لا تكذب علينا بهراء التنزية
(06-03-2011, 09:57 AM)أحب-البشرية كتب: اتبات وجود الله و كونه شخصا يمكن اتباتها ، بأتبات صحة الاسلام وادا اتبت ان الاسلام من عند الله فسيتبت ان كل ما جاء به من عقاب وجزاء الى آخره صحيح. وهدا بالفعل ما كان من المفترض ان يدور حوله النقاش بين الاطراف المختلفة. بدل البحت في جوانب الاسلام لخلق الشبهات حوله. متل مسألة القدر متلا. فهنالك ألاف الايات تتبت ان الانسان حر ومسؤول عن اعماله. ويحتج احدهم بعلم الله على انه مسير. تلك اعمالك وداك علم الله. اليس البشر بعلمهم الحالي يستطيعون تقدير احوال الطقس فهل يحتج احدهم على الارصاد الجوية ويقول لهم غيروا الطقس نحن نريد الجو صحوا.
هذا هروب واضح من الموضوع
اثبات وجود الله لى موضوع خاص به لم اجد ردا واحدا عليه
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-03-2011, 12:01 PM بواسطة حــورس.)
|
|
06-03-2011, 12:00 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
حــورس
عضو فعّال
المشاركات: 54
الانضمام: May 2011
|
RE: الله شخص ..!!
(06-03-2011, 02:41 PM)أحب-البشرية كتب: لقد جاوبت عن ردي الغير موجه لك. وتركت ردودي الموجهة اليك اليس هدا هو التهرب بعينه عن المواجهة. هاهي ردودي عليك فجاوبني عليها حتى افهم غايتك بالضبط. لا احد يمكن ان يعطي معنا محددا لكلمة شخص الا من خلال ربطها بكائن ما. فبربطها بالانسان يمكن ان تعطي معنى ان له الشخصية من قوى عقلية وجسدية ومشاعر يتسم بها الفرد. اما الله فما نعرف عنه الا ما اطلعنا عليه. وما دام لم يصف نفسه ولا رسوله بالشخص فالاحرى ان لا نصفه بها. وحتى لو اخطأ احدهم فقد اشرت لك انه لا بأس بدلك ما دام الانسان يستغفر ربه. وما جئت به في الحديت فهو لا يصف الله بالشخص وانما ينفي عنه هده الكلمة. فنحن ادنى من ان نتكلم على الله بما لا نعلم. فأن قلت متلا لا هضبة اعلى من جبل افرست. فهدا لا يعني ان جبل افرست هضبة وانما تجمعهم معا صفة العلو. وبهدا فلا يعني قول رسول الله ان لا شخص اغير من الله. ان الله شخص وانما صفة الغيرة نشارك فيها الله. واما لما وصفت موضوعك بانه بدون معنى، فلأني لم افهم النتيجة التي ستجنيها من اتباتك ان كلمة شخص تجوز في الاسلام بوصف الله. فأنا لم اقصد التهجم عليك وانما اردت ان تعطي معنى لموضوعك. .
اقتباس:ادا كنانت شخص لا تعطيك معنى وجود فاعطني انت معناها.
تانيا ما المشكلة التي شتشكله نعته لكلمة شخص بالنسبة لك؟ اي ما النتيجة التي ستصل اليها
ادا كان الرسول قد وصف الله بكلمة شخص فما نصف الله الا بما وصفه به نفسه او رسوله الكريم
اقتباس:موضوع لا معنى له صراحة. مدا تعني شخص بالنسبة لك. شخص يعني وجود. والله موجود فما العلة من وصف الله بالشخص. والله اعلم.هل شخص تعني انسان. وحتى لو انها كانت خطأ فالبشر يخطئون و الله يغفر لمن اخطأ ونحن ندعوا الله بهدا الدعاء ليغفر لنا اخطاءنا {ربنا لا تؤاخدنا ان نسينا او اخطأنا}. كل شخص بشكله و صفاته فما مشكلتك. هل شخص تعني كلمة قبيحة لا سمح الله. ان كانت كدلك فأنبئنا بدلك. ان متل هده المواضيع كدلك التلميد الدي يبحت كيف ينصب لاصدقائه شرك ليضربهم الاستاد. فلا هم فعلوا سوءا و لا هو استفاد شيئا بعقابهم. فلا يجب ان يكون اساس الكلام بيننا العداوة بل اعتقد ان متل هده الاندية خلقت لنا فرصة لنبحت عن الحقيقة سويا. و السلام عليكم..
انت لم ترد علي واكتفيت بالتعليق ليس الا. واتمنى ان تجاوبني على ماسأتك فأنا لم اورد لك ردودا طويلة حتى تتكاسل عن الرد عنها. والسلام عليكم.
ابدء من النهاية وهى محاولة العلاج النفسية للملحدين ماساتى
حضرتك فاكرنى الحلاج
لا ماساة ولا يحزنون فقط كبرت فى السن وما عدتش بصدق فى امنا الغولة
وبابا نويل والله ايضا
بالنسبة للشق الاول انا لن اخوض معك فى اكثر من هذا واضح من يريد ان يلف على الموضوع اساسا
ويبحث فى نفسيتى ويغير معنى شخص الى وجود الى ماكانتش مقصوده
وقبلها كان يحاول نفى الصفة من الاساس
يبدو انك تعلم اكثر من نبيك وقرانك كما اشرت فى مداخلة سابقة
بعض الاثباتات الاخرى للشخص والشئ
اقتباس:قال الشيخ علوي السقاف في " صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب والسنة " ( ص 181 - 184) :
الشَّخْص
يجوز إطلاق لفظة (شخص) على الله عَزَّ وجَلَّ ، وقد وردت هذه اللفظة في صحيح السنة.
من ذلك ما رواه مسلم (1499) من حديث سعد بن عبادة رضي الله عنه ؛ قال : لو رأيت رجلاً مع امرأتي ؛ لضربته بالسيف غير مصفح عنه. فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : ((أتعجبون من غيرة سعد؟ فوالله لأنا أغير منه ، والله أغير مني ، من أجل غيرة الله حَرَّم الفواحش ما ظهر منها وما بطن ، ولا شخص أغير من الله ، ولا شخص أحب إليه العذر من الله ، من أجل ذلك ؛ بعث الله المرسلين مبشرين ومنذرين ، ولا شخـص أحب إليه المدحة من الله ، من أجل ذلك ؛ وعد الله الجنة)) .
ورواه البخاري (7416) بلفظ : ((لا أحد)) ، لكنه قال : ((وقال عبيد الله بن
عمرو بن عبد الملك (أحد رواة الحديث) : لا شخص أغير من الله)) .
وقال البخاري (7416) : ((باب : قول النبي صلى الله عليه وسلم : ((لا شخص أغير من الله)) .
وقال ابن أبي عاصم في ((السنة))(1/225) : باب : ذكر الكلام والصوت والشخص وغير ذلك)) .
وقال أبو يعلى الفراء في ((إبطال التأويلات)) (ص 164) في فصل عنونه المحقق بقولـه : ((إثبات صفة الشخص والغيرة لربنا جل شأنه)) ؛ قال بعد ذكر حديث مسلم السابق :
((اعلم أنَّ الكلام في هذا الخبر في فصلين : أحدهما : إطلاق صفة الغيرة عليه.والثاني : في إطلاق الشخص.
أما الغيرة 000 وأما لفظ الشخص فرأيت بعض أصحاب الحديث يذهب إلى جواز إطلاقه ، ووجهه أنَّ قولـه : ((لا شخص)) نفي من إثبات ، وذلك يقتضي الجنس ؛ كقولك : لا رجل أكرم من زيد ؛ يقتضي أنَّ زيداً يقع عليه اسم رجل، كذلك قولـه : ((لا شخص أغير من الله)) ؛ يقتضي أنه سبحانه يقع عليه هذا الاسم)).اهـ.
وقال الشيخ عبد الله الغنيمان حفظه الله في ((شرحه لكتاب التوحيد من صحيح البخاري)) (1/335) : ((قال (أي : البخاري) : باب : قول النبي صلى الله عليه وسلم : ((لا شخص أغير من الله)). الغيرة بفتح الغين 000 والشخص : هو ما شخص وبان عن غيره ، ومقصد البخاري أنَّ هذين الاسمين يطلقان على الله تعالى وصفاً له ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أثبتهما لله ، وهو أعلم الخلق بالله تعالى)).اهـ.
وتعقيباً على قول عبيد الله القواريري : ((ليس حديثٌ أشدَّ على الجهمية من هذا الحديث (يعني : حديث مسلم))) ؛ قال حفظه الله (1/338) :
((وبهذا يتبين خطأ ابن بطال في قولـه : ((أجمعت الأمة على أنَّ الله تعالى لا يجوز أن يوصف بأنه شخص ؛ لأن التوقيف لم يرد به))اهـ. ذكره الحافظ.وهذه مجازفة ، ودعوى عارية من الدليل ؛ فأين هذا الإجماع المزعوم؟! ومن قاله سوى المتأثرين ببدع أهل الكلام ؛ كالخطاب ، وابن فورك ، وابن بطال ؛ عفا الله عنا وعنهم؟!
وقولـه : ((لأن التوقيف لم يرد به)) : يبطله ما تقدم من ذكر ثبوت هذا اللفظ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بطرق صحيحة لا مطعن فيها ، وإذا صح الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ وجب العمل به والقول بموجبه ، سواء كان في مسائل الاعتقاد أو في العمليات ، وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم إطلاق هذا الاسم - أعني : الشخص - على الله تعالى ، فيجب اتباعه في ذلك على من يؤمن بأنه رسول الله ، وهو صلى الله عليه وسلم أعلم بربه وبما يجب له وما يمتنع عليه تعالى من غيره من سائر البشر.
وتقدم أنَّ الشخص في اللغة : ما شخص وارتفع وظهر ؛ قال في ((اللسان)) : ((الشخص كل جسم له ارتفاع وظهور)) ، والله تعالى أظهر من كل شيء وأعظم وأكبر، وليس في إطلاق الشخص عليه محذورٌ على أصل أهل السنة الذين يتقيدون
بما قاله الله ورسوله))اهـ.
وقال أيضا في صفة " الشيء " لله ( ص 188 - 189) :
- شَيْءٌ
يصح إطلاق لفظة (شيء) على الله عَزَّ وجَلَّ أو على صفة من صفاته ، لكن لا يقال : (الشيء) اسم من أسمائه تعالى.
• الدليل من الكتاب :
1- قولـه تعالى : قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ [الأنعام : 19 ] .
2- وقولـه : كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ [القصص : 88].والوجه صفةٌ ذاتيةٌ لله تعالى .
3- وقولـه : أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ.[الأنعام : 93] ، والقرآن كلام الله ، وهو صفةٌ من صفاته ، والقول في الصفة كالقول في الذات .
• الدليل من السنة :
حديث سهل بن سعد رضي الله عنه ؛ قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم لرجل : ((أمعك من القرآن شيْءٌ ؟)).قال : نعم.سورة كذا وسورة كذا ؛ لسُوَرٍ سمَّاها. رواه البخاري (7417) .
قال البخاري في كتاب التوحيد من ((صحيحه)) : ((باب : قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلْ اللهُ ، فسمى الله تعالى نفسه شيئاً ، وسمى النبي صلى الله عليه وسلم القرآن شيئاً ، وهو صفةٌ من صفات الله ، وقال : كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ (ثم أورد حديثَ سهلٍ السابق)) .
قال الشيخ عبد الله الغنيمان في ((شرحه لكتاب التوحيد من صحيح البخاري)) (1/343) : ((يريد بهذا أنه يطلق على الله تعالى أنه شيء ، وكذلك صفاته ، وليس معنى ذلك أن الشيء من أسماء الله الحسنى ، ولكن يخبر عنه تعالى بأنه شيء، وكذا يخبر عن صفاته بأنها شيء ؛ لأن كل موجود يصح أن يقال : إنه شيء)) .اهـ.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في ((مجموع الفتاوى))((6/142)) : ((ويفرق بين دعائه والإخبار عنه ؛ فلا يدعى إلاَّ بالأسماء الحسنى ، وأما الإخبار عنه ؛ فلا يكون باسم سيء ، لكن قد يكون باسم حسن ، أو باسم ليس بسيء ، وإن لم يحكم بحسنه ؛ مثل اسم شيء ، وذات ، وموجود000)) .
وانظر ((مجموع الفتاوى)) أيضاً (9/300-301) .
وقال ابن القيم في ((بدائع الفوائد)) (1/162) : ((000 ما يطلق عليه في باب الأسماء والصفات توقيفي ، وما يطلق عليه من الأخبار لا يجب أن يكون توقيفيَّاً ؛ كالقديم ، والشيء ، والموجود000)) .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-03-2011, 02:52 PM بواسطة حــورس.)
|
|
06-03-2011, 02:47 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
حــورس
عضو فعّال
المشاركات: 54
الانضمام: May 2011
|
RE: الرد على: الله شخص ..!!
(06-03-2011, 02:52 PM)ahmed ibrahim كتب: الخلاصة :-
======
أن الله سمى نفسه شيئا
لأن الشئ دلالة على موجود وليس شئ بمعنى شخص
فعندما نقول سمعت شئ ... رأيت شئ ... شعرت بشئ .... إلخ
تدل شئ على موجود
ونفى الشئ :- لا شئ
تدل لاشئ على غير موجود
اذن انت تقول ان الله شئ ولكن شئ بمعنى شئ اخر
اذن انت ببساطة تتأول على رسولك
وتضع الكلمات والمعانى فى فمه
رسولك قال شئ انتهينا من تلك النقطه
اقتباس:والرسول وصف الله بشئ ولم يصفه بالشخص
وليس كلمة شئ تدل على شخص وإنما تدل على وجود
=====================================
وإن كان لديك قول عن الرسول صحيح قال بأن الله شخص فأتنا به ولك جزيل الشكر
اظن المشاركات اللى وضحتها اكثر من مره توضح وصف نبيك لالهه بالشخص
من ذلك ما رواه مسلم (1499) من حديث سعد بن عبادة رضي الله عنه ؛ قال : لو رأيت رجلاً مع امرأتي ؛ لضربته بالسيف غير مصفح عنه. فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : ((أتعجبون من غيرة سعد؟ فوالله لأنا أغير منه ، والله أغير مني ، من أجل غيرة الله حَرَّم الفواحش ما ظهر منها وما بطن ، ولا شخص أغير من الله ، ولا شخص أحب إليه العذر من الله ، من أجل ذلك ؛ بعث الله المرسلين مبشرين ومنذرين ، ولا شخـص أحب إليه المدحة من الله ، من أجل ذلك ؛ وعد الله الجنة)) .
ورواه البخاري (7416) بلفظ : ((لا أحد)) ، لكنه قال : ((وقال عبيد الله بن
عمرو بن عبد الملك (أحد رواة الحديث) : لا شخص أغير من الله)) .
وقال البخاري (7416) : ((باب : قول النبي صلى الله عليه وسلم : ((لا شخص أغير من الله)) .
وقال ابن أبي عاصم في ((السنة))(1/225) : باب : ذكر الكلام والصوت والشخص وغير ذلك)) .
وقال أبو يعلى الفراء في ((إبطال التأويلات)) (ص 164) في فصل عنونه المحقق بقولـه : ((إثبات صفة الشخص والغيرة لربنا جل شأنه)) ؛ قال بعد ذكر حديث مسلم السابق :
((اعلم أنَّ الكلام في هذا الخبر في فصلين : أحدهما : إطلاق صفة الغيرة عليه.والثاني : في إطلاق الشخص.
|
|
06-03-2011, 03:17 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}