لا حول ولا قوة الا بالله
ومنذ متى كانت عصابات القتل والتخريب تمثل الشعب السوري ؟
ومن الذي اتهم الشعب السوري بالعمالة ؟
حمزة الصمادي
اليس فيكم رجل رشيد يستطيع الرد والحوار بعقلانية حتى نزل بك الحال واصبحت ايضا تنقل ردود ذلك المعتوه المتعرعر الذي لا شرف له ولا كرامة عوضا عن جهلة بأصل الموضوع، الا اذا كنت بياع بوظة بحسب توصيف صاحبك
ما علينا من الهبل
خلينا بصلب الموضوع
اول من سيأكل الخازوق الامريكي هم المعارضة السورية التي تستقوي به اليوم كما اكلته المعارضة العراقية يوما وما تزال ، مع العلم بأن العراق دولة محتلة وبالتالي القياس الحنبلي بسوريا باطل
انا لا ادري بعض الحمقى لا يميزون بين اذن الزيارة الدبلوماسي واذن قيادة تظاهرة
فهل طلب السفير الامريكي اذنا بقيادة تظاهرة حماة ولقاء قادة المسلحين بحجة عدم وقوع مجزرة ؟
ولماذا لم تقع هذه المجزرة المزعومة بعد رحيل السفير ؟
وهل تحسب المعارضة المسلحة في سوريا بان اميركا ستسخر كل اوراقها لدعمهم في اسقاط النظام ؟
مجانين اذا عم يفكروا هيك !!
حاليا الامريكي وبعد فشله السياسي والعسكري المباشر والغير مباشر سواء في العراق او لبنان يقوم بدعم العصابات المسلحة في سوريا ويدفعها الى المواجهة ويصدر الدفعة الأولى من القرار الإتهامي في لبنان مهددا بتوسيع رقعة الإتهامات التي أصبحت غب الطلب ومعروفة ، ويحرّك خيوط الفتنة ويشجع جماعته للمزيد من التصعيد على قاعدة أنه ذاهب إلى المواجهة مع النظام السوري . ثم تحدث المفاجئة
ويذهب الامريكي الى التفاوض مع النظام على رؤوس المعارضة التي تورطت معه
وقد حدث ذلك في لبنان مرارا ولم يتعلم القوم وآخر ضحاياهم الملك عبدالله وسعد الحريري وحكومته

ولو عدنا إلى العام 1983، يمكننا الاستفادة من تجربة رئيس الجمهورية آنذاك أمين الجميّل حين كان يزور واشنطن. ففي ذلك الوفت التقى الرجل برونالد ريغن وجورج شولتز وروبرت ماكفرلن، وعاد بعدها ليلتقي بمجموعة تابعة لمركز دراسات جامعة ميريلاند، وحين سُئل عن حصيلة مشاوراته أجابهم أن أميركا ذاهبة إلى الحرب مع سورية.
فجاء امين الجميل الى لبنان وهدد بقصف دمشق واسقاط نظام حافظ الاسد
وبعد شهرين بالتحديد كان مستشار الأمن القومي الأميركي روبرت ماكفرلن يفاوض الاسد شخصيا

فسأله الأشخاص نفسهم عن الذي يجري، ناقلين إليه ما قاله لهم الجميّل عن ذهاب أميركا إلى معركة كسر عظم مع سورية فإذ بها تذهب إلى التفاوض، فأجابهم ماكفرلن: "نحن نعرف الذين يشتغلون معنا جيداً، لو قلنا لأمين الجميّل أننا ذاهبون إلى التفاوض لسبقنا إلى دمشق، نحن نستخدمهم لنفاوض بهم ". وما تفعله أميركا اليوم بالقرار الظني وببعض المعارضة السورية المسلحة العاملة تحت لوائها ليس سوى نسخة عما فعلته مع أمين الجميّل.
وستفعلها

---

لا حول ولا قوة الا بالله
ومنذ متى كانت عصابات القتل والتخريب تمثل الشعب السوري ؟
ومن الذي اتهم الشعب السوري بالعمالة ؟
حمزة الصمادي [/align]اليس فيكم رجل رشيد يستطيع الرد والحوار بعقلانية حتى نزل بك الحال واصبحت ايضا تنقل ردود ذلك المعتوه المتعرعر الذي لا شرف له ولا كرامة عوضا عن جهلة بأصل الموضوع، الا اذا كنت بياع بوظة بحسب توصيف صاحبك
ما علينا من الهبل
خلينا بصلب الموضوع
اول من سيأكل الخازوق الامريكي هم المعارضة السورية التي تستقوي به اليوم كما اكلته المعارضة العراقية يوما وما تزال ، مع العلم بأن العراق دولة محتلة وبالتالي القياس الحنبلي بسوريا باطل
انا لا ادري بعض الحمقى لا يميزون بين اذن الزيارة الدبلوماسي واذن قيادة تظاهرة
فهل طلب السفير الامريكي اذنا بقيادة تظاهرة حماة ولقاء قادة المسلحين بحجة عدم وقوع مجزرة ؟
ولماذا لم تقع هذه المجزرة المزعومة بعد رحيل السفير ؟
وهل تحسب المعارضة المسلحة في سوريا بان اميركا ستسخر كل اوراقها لدعمهم في اسقاط النظام ؟
مجانين اذا عم يفكروا هيك !!
حاليا الامريكي وبعد فشله السياسي والعسكري المباشر والغير مباشر سواء في العراق او لبنان يقوم بدعم العصابات المسلحة في سوريا ويدفعها الى المواجهة ويصدر الدفعة الأولى من القرار الإتهامي في لبنان مهددا بتوسيع رقعة الإتهامات التي أصبحت غب الطلب ومعروفة ، ويحرّك خيوط الفتنة ويشجع جماعته للمزيد من التصعيد على قاعدة أنه ذاهب إلى المواجهة مع النظام السوري . ثم تحدث المفاجئة
ويذهب الامريكي الى التفاوض مع النظام على رؤوس المعارضة التي تورطت معه
وقد حدث ذلك في لبنان مرارا ولم يتعلم القوم وآخر ضحاياهم الملك عبدالله وسعد الحريري وحكومته

ولو عدنا إلى العام 1983، يمكننا الاستفادة من تجربة رئيس الجمهورية آنذاك أمين الجميّل حين كان يزور واشنطن. ففي ذلك الوفت التقى الرجل برونالد ريغن وجورج شولتز وروبرت ماكفرلن، وعاد بعدها ليلتقي بمجموعة تابعة لمركز دراسات جامعة ميريلاند، وحين سُئل عن حصيلة مشاوراته أجابهم أن أميركا ذاهبة إلى الحرب مع سورية.
فجاء امين الجميل الى لبنان وهدد بقصف دمشق واسقاط نظام حافظ الاسد
وبعد شهرين بالتحديد كان مستشار الأمن القومي الأميركي روبرت ماكفرلن يفاوض الاسد شخصيا

فسأله الأشخاص نفسهم عن الذي يجري، ناقلين إليه ما قاله لهم الجميّل عن ذهاب أميركا إلى معركة كسر عظم مع سورية فإذ بها تذهب إلى التفاوض، فأجابهم ماكفرلن: "نحن نعرف الذين يشتغلون معنا جيداً، لو قلنا لأمين الجميّل أننا ذاهبون إلى التفاوض لسبقنا إلى دمشق، نحن نستخدمهم لنفاوض بهم ". وما تفعله أميركا اليوم بالقرار الظني وببعض المعارضة السورية المسلحة العاملة تحت لوائها ليس سوى نسخة عما فعلته مع أمين الجميّل.
وستفعلها

---

لا حول ولا قوة الا بالله
ومنذ متى كانت عصابات القتل والتخريب تمثل الشعب السوري ؟
ومن الذي اتهم الشعب السوري بالعمالة ؟
حمزة الصمادي [/align]اليس فيكم رجل رشيد يستطيع الرد والحوار بعقلانية حتى نزل بك الحال واصبحت ايضا تنقل ردود ذلك المعتوه المتعرعر الذي لا شرف له ولا كرامة عوضا عن جهلة بأصل الموضوع، الا اذا كنت بياع بوظة بحسب توصيف صاحبك
ما علينا من الهبل
خلينا بصلب الموضوع
اول من سيأكل الخازوق الامريكي هم المعارضة السورية التي تستقوي به اليوم كما اكلته المعارضة العراقية يوما وما تزال ، مع العلم بأن العراق دولة محتلة وبالتالي القياس الحنبلي بسوريا باطل
انا لا ادري بعض الحمقى لا يميزون بين اذن الزيارة الدبلوماسي واذن قيادة تظاهرة
فهل طلب السفير الامريكي اذنا بقيادة تظاهرة حماة ولقاء قادة المسلحين بحجة عدم وقوع مجزرة ؟
ولماذا لم تقع هذه المجزرة المزعومة بعد رحيل السفير ؟
وهل تحسب المعارضة المسلحة في سوريا بان اميركا ستسخر كل اوراقها لدعمهم في اسقاط النظام ؟
مجانين اذا عم يفكروا هيك !!
حاليا الامريكي وبعد فشله السياسي والعسكري المباشر والغير مباشر سواء في العراق او لبنان يقوم بدعم العصابات المسلحة في سوريا ويدفعها الى المواجهة ويصدر الدفعة الأولى من القرار الإتهامي في لبنان مهددا بتوسيع رقعة الإتهامات التي أصبحت غب الطلب ومعروفة ، ويحرّك خيوط الفتنة ويشجع جماعته للمزيد من التصعيد على قاعدة أنه ذاهب إلى المواجهة مع النظام السوري . ثم تحدث المفاجئة
ويذهب الامريكي الى التفاوض مع النظام على رؤوس المعارضة التي تورطت معه
وقد حدث ذلك في لبنان مرارا ولم يتعلم القوم وآخر ضحاياهم الملك عبدالله وسعد الحريري وحكومته

ولو عدنا إلى العام 1983، يمكننا الاستفادة من تجربة رئيس الجمهورية آنذاك أمين الجميّل حين كان يزور واشنطن. ففي ذلك الوفت التقى الرجل برونالد ريغن وجورج شولتز وروبرت ماكفرلن، وعاد بعدها ليلتقي بمجموعة تابعة لمركز دراسات جامعة ميريلاند، وحين سُئل عن حصيلة مشاوراته أجابهم أن أميركا ذاهبة إلى الحرب مع سورية.
فجاء امين الجميل الى لبنان وهدد بقصف دمشق واسقاط نظام حافظ الاسد
وبعد شهرين بالتحديد كان مستشار الأمن القومي الأميركي روبرت ماكفرلن يفاوض الاسد شخصيا

فسأله الأشخاص نفسهم عن الذي يجري، ناقلين إليه ما قاله لهم الجميّل عن ذهاب أميركا إلى معركة كسر عظم مع سورية فإذ بها تذهب إلى التفاوض، فأجابهم ماكفرلن: "نحن نعرف الذين يشتغلون معنا جيداً، لو قلنا لأمين الجميّل أننا ذاهبون إلى التفاوض لسبقنا إلى دمشق، نحن نستخدمهم لنفاوض بهم ". وما تفعله أميركا اليوم بالقرار الظني وببعض المعارضة السورية المسلحة العاملة تحت لوائها ليس سوى نسخة عما فعلته مع أمين الجميّل.
وستفعلها

---

لا حول ولا قوة الا بالله
ومنذ متى كانت عصابات القتل والتخريب تمثل الشعب السوري ؟
ومن الذي اتهم الشعب السوري بالعمالة ؟
حمزة الصمادي [/align]اليس فيكم رجل رشيد يستطيع الرد والحوار بعقلانية حتى نزل بك الحال واصبحت ايضا تنقل ردود ذلك المعتوه المتعرعر الذي لا شرف له ولا كرامة عوضا عن جهلة بأصل الموضوع، الا اذا كنت بياع بوظة بحسب توصيف صاحبك
ما علينا من الهبل
خلينا بصلب الموضوع
اول من سيأكل الخازوق الامريكي هم المعارضة السورية التي تستقوي به اليوم كما اكلته المعارضة العراقية يوما وما تزال ، مع العلم بأن العراق دولة محتلة وبالتالي القياس الحنبلي بسوريا باطل
انا لا ادري بعض الحمقى لا يميزون بين اذن الزيارة الدبلوماسي واذن قيادة تظاهرة
فهل طلب السفير الامريكي اذنا بقيادة تظاهرة حماة ولقاء قادة المسلحين بحجة عدم وقوع مجزرة ؟
ولماذا لم تقع هذه المجزرة المزعومة بعد رحيل السفير ؟
وهل تحسب المعارضة المسلحة في سوريا بان اميركا ستسخر كل اوراقها لدعمهم في اسقاط النظام ؟
مجانين اذا عم يفكروا هيك !!
حاليا الامريكي وبعد فشله السياسي والعسكري المباشر والغير مباشر سواء في العراق او لبنان يقوم بدعم العصابات المسلحة في سوريا ويدفعها الى المواجهة ويصدر الدفعة الأولى من القرار الإتهامي في لبنان مهددا بتوسيع رقعة الإتهامات التي أصبحت غب الطلب ومعروفة ، ويحرّك خيوط الفتنة ويشجع جماعته للمزيد من التصعيد على قاعدة أنه ذاهب إلى المواجهة مع النظام السوري . ثم تحدث المفاجئة
ويذهب الامريكي الى التفاوض مع النظام على رؤوس المعارضة التي تورطت معه
وقد حدث ذلك في لبنان مرارا ولم يتعلم القوم وآخر ضحاياهم الملك عبدالله وسعد الحريري وحكومته

ولو عدنا إلى العام 1983، يمكننا الاستفادة من تجربة رئيس الجمهورية آنذاك أمين الجميّل حين كان يزور واشنطن. ففي ذلك الوفت التقى الرجل برونالد ريغن وجورج شولتز وروبرت ماكفرلن، وعاد بعدها ليلتقي بمجموعة تابعة لمركز دراسات جامعة ميريلاند، وحين سُئل عن حصيلة مشاوراته أجابهم أن أميركا ذاهبة إلى الحرب مع سورية.
فجاء امين الجميل الى لبنان وهدد بقصف دمشق واسقاط نظام حافظ الاسد
وبعد شهرين بالتحديد كان مستشار الأمن القومي الأميركي روبرت ماكفرلن يفاوض الاسد شخصيا

فسأله الأشخاص نفسهم عن الذي يجري، ناقلين إليه ما قاله لهم الجميّل عن ذهاب أميركا إلى معركة كسر عظم مع سورية فإذ بها تذهب إلى التفاوض، فأجابهم ماكفرلن: "نحن نعرف الذين يشتغلون معنا جيداً، لو قلنا لأمين الجميّل أننا ذاهبون إلى التفاوض لسبقنا إلى دمشق، نحن نستخدمهم لنفاوض بهم ". وما تفعله أميركا اليوم بالقرار الظني وببعض المعارضة السورية المسلحة العاملة تحت لوائها ليس سوى نسخة عما فعلته مع أمين الجميّل.
وستفعلها

---

لا حول ولا قوة الا بالله
ومنذ متى كانت عصابات القتل والتخريب تمثل الشعب السوري ؟
ومن الذي اتهم الشعب السوري بالعمالة ؟
حمزة الصمادي [/align]اليس فيكم رجل رشيد يستطيع الرد والحوار بعقلانية حتى نزل بك الحال واصبحت ايضا تنقل ردود ذلك المعتوه المتعرعر الذي لا شرف له ولا كرامة عوضا عن جهلة بأصل الموضوع، الا اذا كنت بياع بوظة بحسب توصيف صاحبك
ما علينا من الهبل
خلينا بصلب الموضوع
اول من سيأكل الخازوق الامريكي هم المعارضة السورية التي تستقوي به اليوم كما اكلته المعارضة العراقية يوما وما تزال ، مع العلم بأن العراق دولة محتلة وبالتالي القياس الحنبلي بسوريا باطل
انا لا ادري بعض الحمقى لا يميزون بين اذن الزيارة الدبلوماسي واذن قيادة تظاهرة
فهل طلب السفير الامريكي اذنا بقيادة تظاهرة حماة ولقاء قادة المسلحين بحجة عدم وقوع مجزرة ؟
ولماذا لم تقع هذه المجزرة المزعومة بعد رحيل السفير ؟
وهل تحسب المعارضة المسلحة في سوريا بان اميركا ستسخر كل اوراقها لدعمهم في اسقاط النظام ؟
مجانين اذا عم يفكروا هيك !!
حاليا الامريكي وبعد فشله السياسي والعسكري المباشر والغير مباشر سواء في العراق او لبنان يقوم بدعم العصابات المسلحة في سوريا ويدفعها الى المواجهة ويصدر الدفعة الأولى من القرار الإتهامي في لبنان مهددا بتوسيع رقعة الإتهامات التي أصبحت غب الطلب ومعروفة ، ويحرّك خيوط الفتنة ويشجع جماعته للمزيد من التصعيد على قاعدة أنه ذاهب إلى المواجهة مع النظام السوري . ثم تحدث المفاجئة
ويذهب الامريكي الى التفاوض مع النظام على رؤوس المعارضة التي تورطت معه
وقد حدث ذلك في لبنان مرارا ولم يتعلم القوم وآخر ضحاياهم الملك عبدالله وسعد الحريري وحكومته

ولو عدنا إلى العام 1983، يمكننا الاستفادة من تجربة رئيس الجمهورية آنذاك أمين الجميّل حين كان يزور واشنطن. ففي ذلك الوفت التقى الرجل برونالد ريغن وجورج شولتز وروبرت ماكفرلن، وعاد بعدها ليلتقي بمجموعة تابعة لمركز دراسات جامعة ميريلاند، وحين سُئل عن حصيلة مشاوراته أجابهم أن أميركا ذاهبة إلى الحرب مع سورية.
فجاء امين الجميل الى لبنان وهدد بقصف دمشق واسقاط نظام حافظ الاسد
وبعد شهرين بالتحديد كان مستشار الأمن القومي الأميركي روبرت ماكفرلن يفاوض الاسد شخصيا

فسأله الأشخاص نفسهم عن الذي يجري، ناقلين إليه ما قاله لهم الجميّل عن ذهاب أميركا إلى معركة كسر عظم مع سورية فإذ بها تذهب إلى التفاوض، فأجابهم ماكفرلن: "نحن نعرف الذين يشتغلون معنا جيداً، لو قلنا لأمين الجميّل أننا ذاهبون إلى التفاوض لسبقنا إلى دمشق، نحن نستخدمهم لنفاوض بهم ". وما تفعله أميركا اليوم بالقرار الظني وببعض المعارضة السورية المسلحة العاملة تحت لوائها ليس سوى نسخة عما فعلته مع أمين الجميّل.
وستفعلها

اقتباس:ارجو رجاء حار من كل حر يملك حساب في نادي الفكر العربي أن ينقل ردي لهذا المعمم

http://www.urbandictionary.com/define.ph...blue+balls


.

أهلاً بسفير أمريكا وغيرها، طالما كان التصرف في إطار سلمي إعلامي...

ولكن النار والعار لمن يفكر بإرسال جندي واحد إلى سوريا....
مهما كانت أهدافه....

والرسالة موجهة للجميع.... إيران وتركيا والدول الغربية.....

أهلاً بكم في سوريا......

(07-13-2011, 11:54 AM)أبو إبراهيم كتب:  أهلاً بسفير أمريكا وغيرها، طالما كان التصرف في إطار سلمي إعلامي...

ولكن النار والعار لمن يفكر بإرسال جندي واحد إلى سوريا....
مهما كانت أهدافه....

والرسالة موجهة للجميع.... إيران وتركيا والدول الغربية.....

أهلاً بكم في سوريا......

شكرا لمواقفك الوطنية (رغم انه لا يبدو انها تمثل رأي اغلبية المعارضة السورية تبع اللاحوار)

لكن اود ان اضيف نقطة: حالما يطأ جندي واحد ارض سوريا سوف لن يعود بامكانك ان تسيطر على الامور عندها و (سيفلت الملق)... لذلك ارجو التشديد على رفض مبدأ التدخل العسكري بأي شكل كان, خصوصا و ادانة مواقف اولئك الذين يدعون جهارا قوات الاطلسي لهكذا تدخل ....

اما حركات السفراء, فارى انها في المحصلة النهائية مفيدة شعبيا للنظام السوري....
تحياتي..

رحمة
ومين المجنون اللي بدو يرد عليكم....مو ناقصني حرقة اعصاب ودم
الفكرة وما فيها ان العزيز فرات طلب ان يقوم احدهم بنقل رده الى هنا وقمت انا بذلك
على العموم من جمل الامور في الدنيا ان ترى ما تريده يتحقق رغما عن انف الجميع
وها انا ارى بشار وربعه راحلون ولن ينفعكم حينها لا هو ولا سواه
واتمنى ان لا تذهب قاعدة بيانات النادي الى الابد لكي نرى المواقف قبل وبعد

يا حمزة يا حبيبي
صاحبك المعتوه اخترع كلاما لم اقله ولم اكتبه وانت تعرف هذا الامر جيدا ، ومع ذلك تبرعت حضرتك بنقل زبالته ورميها هنا في الموضوع
مع العلم بان الاخ الزميل جقل الواوي قال كلاما في موضوعه (حوار لا حوار) اوجع لقلبه ولمعدته من كلامي http://al3asefah.com/forum/index.php?showtopic=25683
ومع ذلك هو لا يجرؤ ان يرد على الزميل الواوي ، اتدري لماذا ؟
لانه جبان وطائفي وما زالت هزيمة الاسرائيلي في تموز2006 غصة في حلقه لا يستطيع بلعها

تعرعروا فان النعم لا تدوم

عزيزي ابو ابراهيم
قبل ترحيبك بأي سفير حتى لو كان السفير الصومالي ،عليك ان تعرف مشروع دولة هذا السفير
بعيدا عن كل عقدك تجاه النظام السوري او حلفاءه
لان مشروع اميركا في المنطقة هو تقسيم المنطقة العربية برمتها ، وبالتالي هدف واشنطن يكمن في تقسيم سوريا الى دويلات واحدة درزية متاخمة لاسرائيل مع ضم المنطقة الدرزية في لبنان حاصبيا ووادي التيم لها نزولا حتى ساحل الشوف ، وثانية علوية في الشمال السوري تكرس حكم الاقليات في المنطقة ، وثالثة دولة اسلامية بعيدة عن الحدود مع اسرائيل . ويلحق المسيحيين السوريين بالدولة المسيحية في لبنان ويوزع الباقي على المهجر ، ويلحق الاكراد بالدولة الكردية في العراق .
هذا هو مشروع اميركا بالنسبة لسوريا عزيزي
والصورة لن تختلف بالنسبة لليمن ومصر وليبيا والعراق والسعودية
فكبر عقلك وطلاع من افق الزقاق والحارات
اميركا ليست جمعية خيرية ولا سفيرها بابا نويل ، وليس لها الا حليف استراتيجي واحد هو اسرائيل

والله اهلا وسهلا بجميع جنود الارض تحت مظلة الاطلسي طالما ان الجندي من اربعين سنه لم يثبت الا الجبن والخيانه وانه جيش للطائفه لا جيش للوطن!

(07-14-2011, 08:28 PM)رحمة العاملي كتب:  عزيزي ابو ابراهيم
قبل ترحيبك بأي سفير حتى لو كان السفير الصومالي ،عليك ان تعرف مشروع دولة هذا السفير
بعيدا عن كل عقدك تجاه النظام السوري او حلفاءه
لان مشروع اميركا في المنطقة هو تقسيم المنطقة العربية برمتها ، وبالتالي هدف واشنطن يكمن في تقسيم سوريا الى دويلات واحدة درزية متاخمة لاسرائيل مع ضم المنطقة الدرزية في لبنان حاصبيا ووادي التيم لها نزولا حتى ساحل الشوف ، وثانية علوية في الشمال السوري تكرس حكم الاقليات في المنطقة ، وثالثة دولة اسلامية بعيدة عن الحدود مع اسرائيل . ويلحق المسيحيين السوريين بالدولة المسيحية في لبنان ويوزع الباقي على المهجر ، ويلحق الاكراد بالدولة الكردية في العراق .
هذا هو مشروع اميركا بالنسبة لسوريا عزيزي
والصورة لن تختلف بالنسبة لليمن ومصر وليبيا والعراق والسعودية
فكبر عقلك وطلاع من افق الزقاق والحارات
اميركا ليست جمعية خيرية ولا سفيرها بابا نويل ، وليس لها الا حليف استراتيجي واحد هو اسرائيل

ليش عزبت حالك, اعمل قص و لصق و ارتاح ..

(07-14-2011, 03:04 PM)نوار الربيع كتب:  . حتى يسقط النظام و تستلم المعارضة زمام السلطة و بعدها يسلمون الجولان لاسرائيل مباشرة و يوقعون على صك التنازل في الأمم المتحدة و يشربون نخب ذلك مع حلفائهم الأمريكان و العرعور.. و لا ننسى المرحلة القادمة ستكون تفتيت سوريا إلى كيانات عرقية و طائفية و كانتونات .. كانتون عربي في البادية ,كانتون علوي في الساحل, كانتو درزي في السويداء كانتون حوراني في حوران, و اقليم كردي في الشمال ..نسينا كانتون أرواد في البحر .

التوقيع : رحمة العاملي .

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=44311

---

(07-13-2011, 01:29 PM)أبو خليل كتب:  

(07-13-2011, 11:54 AM)أبو إبراهيم كتب:  أهلاً بسفير أمريكا وغيرها، طالما كان التصرف في إطار سلمي إعلامي...

ولكن النار والعار لمن يفكر بإرسال جندي واحد إلى سوريا....
مهما كانت أهدافه....

والرسالة موجهة للجميع.... إيران وتركيا والدول الغربية.....

أهلاً بكم في سوريا......

شكرا لمواقفك الوطنية (رغم انه لا يبدو انها تمثل رأي اغلبية المعارضة السورية تبع اللاحوار)

نيالك يا أبو إبراهيم .. هي أخدت شهادة بالوطنية . مين قدك يا عم .

أبو خليل بمعيتك بدي شهادة وطنية أنا التاني لأني ضد التدخل العسكري الخارجي كمان .

الحقيقة أنني لم أستغرب أبدا استقبال السفير الأمريكي بالورود.
لأني أعتبر أكبر و أسخف ثلاث كذبات في "الثورة السورية"
1- سلمية
2- لا للتدخل الخارجي
3- كنا نريد في البداية الإصلاح و ليس إسقاط النظام.
و لكن ما يفهمه أي ذي عقل من ما حصل أن المعارضة استنفذت و رمت كل أوراقها حتى ورقة الخيانة.
بينما لا يزال بشار الأسد يلعب بورقته الأولى فقط " تنفيذ المطالب الممكنة التنفيذ و القمع المقنن".