بث التلفزيون الالمانى لقطات تظهر اعتداء الاقباط على افراد من الجيش المصرى بوحشية , حتى الصلبان التى يجب ان تكون رمزا دينيا استعملوها فى ضرب و قتل الجنود و محاولة حرقهم .
الاقباط اعتدوا على الجيش , هذا هو الواقع
من الواضح فى القطات ان الجنود لم يهاجموا احدا بل كانوا فى موقف دفاعى ضد اعداد ضخمة غير متكافئة مع قدراتهم

وهناك وقائع وفيديوهات تقول العكس ياأخ علي

الجيش هو من هاجم المتظاهرين الأقباط ولا حجة له بضرب متظاهر سلمي وإجباره علي الخروج عن شعوره...أرجو أن لا ننحي هذا المنحي فلا نسبية الحكم عادت تمثل شيئا ولا الوطن بحاجة إلي هذه الإتهامات

اخى فارس اللواء
هذه مقاطع تثبت مهاجمة المتظاهرين لجنود فرادى لم يشكلوا عليهم اى خطر , و تم الاعتداء عليهم بوحشية و دم بارد
هل رايت الذى صعد الشاحنة و القى بالحجر الضخم على الجندى الوحيد فى العربة و المختبئ من الجماهير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟هل تظنه بقى على قيد الحياة ؟؟؟ و لو بقى على قيد الحياة هل تعتقد انهم لم يتسببوا له بعاهة ؟؟؟؟؟
من الواضح انها لم تكن مظاهرة سلمية , و من الواضح انهم هاجموا جنود ضعفاء لم يكونوا فى موقف التصدى لهذه الاعداد الضخمة .

انظر الى هذا المقطع حيث القسيس يحرض الناس على مهاجمة الجنود

لذلك قلت للحكيم الرائي من قبل أن المسيحيون أخطأوا ثم غضب مني

أنا لا أنفي مسئولية المتظاهرين ولكن تعالي نحسبها بالعقل...قوة عسكرية ومتظاهرين أيا كانوا مسلحين أم غير مسلحين...ما الذي يجبر المتظاهر علي الإحتكاك بالقوة العسكرية وهي تقف موقف المسالم...

الزميل فارس اللواء
لو ان الجيش جاهز و يريد منعهم بالقوة لما استطاعوا الاقتراب منه لدرجة الاحتكاك و لا لدرجة سرقة سيارات عسكرية
هناك شهود ان احد المتظاهرين سرق سيارة عسكرية و قدها بطريقة متهورة و ربما هى التى قال الاقباط انها سيارة دهست المتظاهرين
من الواضح فى المقطع ان هناك تحريض كنسى للاعتداء على الجيش لفرد العضلات
بعد انهيار الهيبة الامنية للشرطة لم تبق الا هيبة الجيش الامنية كضامن للاستقرار فى البلد , لو كنت انا مكان المسؤولين لن اسمح لاى شخص كان ان يمس هذه الهيبة الوحيدة المتبقية و كنت ساضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه فرد عضلاته عليها .

http://www.youtube.com/watch?v=y2OhMK_tdBc

مصر- أسقف أسوان يفجر مفاجأة: كنيسة المريناب لم تتعرض للهدم ولم يكن عليها صليب


12/10/2011 18:56 آخر تحديث

العربية

فجر الأنبا هيدرا أسقف أسوان مفاجأة مدوية حول أزمة كنيسة قرية المريناب بإدفو، والتي أشعلت أحداث ماسبيرو يوم الأحد الماضي والتي راح ضحيتها 25 شخصا، بعدما أثير عن قيام المسلمين بهدمها وإنزال الصليب من فوقها.

وقال في حوار مع قناة "الكرمة" القبطية: "من الأساس لم يكن هناك صليب على الكنيسة ولم تكن انتهت بعد". وأضاف أن "المسلمين لم يتعرضوا أبدا للأقباط خلال بناء الكنيسة، وما أثير حول قيامهم بهدمها وإجبار المسيحيين على إنزال الصليب من فوقها ليس صحيحا".

وأكد الأنبا هيدرا أن "قرية المريناب نفسها ليس بها أية مظاهر للفتنة الطائفية".

ويعود تاريخ بث هذا الفيديو على موقع اليوتيوب نقلا عن القناة القبطية إلى شهر سبتمبر / أيلول الماضي مما أثار تساؤلات بعض المراقبين حول اتساع نطاق الحديث عن هدم الكنيسة رغم هذا التصريح الذي صدر مبكرا قبل اندلاع الأحداث من أكبر شخصية دينية مسيحية في أسوان.

وروى الأنبا هيدرا القصة كاملة قائلاً: إن الكنيسة كانت في الأساس عبارة عن بيت أو مكان تعارف أهالي القرية على أن الأقباط يصلون فيه في أعيادهم ويقيمون شعائرهم، كما أن قوات الأمن كانت توفر الحراسة وقت هذه المناسبات القبطية، وبعدما أصبح متهالكا تماما، واحتاج إلى ترميم، استغل الأنبا مكاريوس اتصالاته بالأمن والإدارة الهندسية بإدفو واستطاع استخراج ترخيص بإحلال وتجديد هذا المكان، وأصبحت الرخصة باسم كنيسة مار جرجس "إحلال وتجديد".

وأضاف: هذا المكان لم يكن له مظهر كنيسة إطلاقا، لأنه كان عبارة عن بيت مملوك لشخص قبطي بالقرية، فقام الأنبا مكاريوس بإزالة البيت تماما، وبدأ في بناء المبنى الجديد على أنه كنيسة، وكان الترخيص بمساحات وارتفاعات معينة، ولكن الأنبا مكاريوس "زاد في الارتفاعات عن المنصوص عليه بالترخيص.. وهذه حقيقة لا يستطيع أحد إنكارها"، وفعل هذا مستندا على أن علاقته بالمسلمين في القرية طيبة جدا، وأنهم متعاونون معه في البناء ووضع الخرسانات ويشجعونه، وكانوا دائما يقولون له "الله ينور يا أبونا وشد حيلك".

وأكمل: حينما ارتفع المبنى عن المسموح به وكان الارتفاع في القباب، وفي عيد الفطر الماضي حضر إلى القرية أناس أغراب عنها لزيارة أقاربهم، واستغربوا وجود الكنيسة التي لم يروها من قبل وبدأوا في إثارة أهالي القرية من المسلمين واتهموهم بالضعف، وحدثت بعض المناوشات والانفعالات نتيجة هذه الإثارة، ولكن برغم كل هذا "لم يمس المسلمون مبنى الكنيسة بأي أذى ولم يتعرض أي شخص مسيحي أو بيته لأذى، ولم تكن هناك صلبان ولا أجراس وضعت من الأساس ليقوم المسلمون بإنزالها أو إجبار الأقباط على إنزالها".

واختتم الأنبا هيدرا حديثه قائلا: "وللأسف خرجت شائعات ملأت مصر ولم يكن لها أي أساس من الصحة، ولم يكن لها أي وجود في قرية المريناب.. والله يسامح الناس اللي طلعت الإشاعات دي، والناس اللي هاجمونا بدون أساس ولا سؤال للتحقق منا".

مهما كان الإعتداء لن يمحو أن ما قام به الجيش عار على الشعب المصرى بأكمله

هناك صور عديدة :- عاقبه بالسجن - بالغرامات - استجوبه فى التحقيق

إنما تقتل 27 وبعدين بتقول الأقباط اعتدوا علشان كدة تم قتلهم

على اساس إن الأقباط رايحين المظاهرة بمدرعات حربية

ودبابات وصواريخ وطائرات واسلحة ليزر

واعلنوا الحرب على الجيش ؟؟؟

كل هذا هراء

والمجلس العسكرى يلعب فى الوقت بدل من ضائع بتلك التصريحات الساقطة

وحكومة شرف كذلك

كل شاب اتقتل ده عار على الشعب المصرى بأكمله

وهناك شئ يحيرنى فى هذا الموضوع :-

لماذا تم تجاهل الإخوة الرعاع الذين هدموا الكنيسة ؟؟؟

لماذا ننظر للحرائق

ولا ننظر لمن أشعلها !!!

(10-13-2011, 07:36 AM)ahmed ibrahim كتب:  مهما كان الإعتداء لن يمحو أن ما قام به الجيش عار على الشعب المصرى بأكمله

هناك صور عديدة :- عاقبه بالسجن - بالغرامات - استجوبه فى التحقيق

إنما تقتل 27 وبعدين بتقول الأقباط اعتدوا علشان كدة تم قتلهم

على اساس إن الأقباط رايحين المظاهرة بمدرعات حربية

ودبابات وصواريخ وطائرات واسلحة ليزر

واعلنوا الحرب على الجيش ؟؟؟

كل هذا هراء

والمجلس العسكرى يلعب فى الوقت بدل من ضائع بتلك التصريحات الساقطة

وحكومة شرف كذلك

كل شاب اتقتل ده عار على الشعب المصرى بأكمله

وهناك شئ يحيرنى فى هذا الموضوع :-

لماذا تم تجاهل الإخوة الرعاع الذين هدموا الكنيسة ؟؟؟

لماذا ننظر للحرائق

ولا ننظر لمن أشعلها !!!

وللسوريين أقول ...المتظاهرين اعتدوا على الجيش فقتل 3000 إذا أردنا هكذا تفسيرات بدءا من تحطيم التماثيل وهي ملك عام الى إهانة رمز البلاد الى حمل حجر ....إلخ ...موقف المسلمين السنة السوريين الصامت أو المشجع من تحت لتحت أزعجني جدا وبعد ذلك يتساءلون لماذا الاقليات تدعم بشار ....بشار وجيشه طائفي ...وأنتم طائفيون فسكوتكم فقط لأن جيش سني هاجم أقباط في مصر وهاجم شيعة في البحرين ...

أنا أرغب فى أن نقلب وجه العملة

ماذا لو حدث هذا مع المسلمين ... كيف ستكون التصريحات حينها ؟؟؟؟

اى إختلاف ولو ضئيل

يعنى أن تلك الدولة لا تعلم شئ عن العدالة والمساواة