اه يا اخ نور واضح انك عاوز تلبسها للاقباط
عشان انت خجلان من تعاليم رسولك الاعظم اللي مش عارف هو اعظم على ايه فكفايه
فواضح انك تريد الهروب من حقيقة الغزو
غزو : ( و غزاه غزوا ) بالفتح ( أراده وطلبه وغزاه غزوا ( قصده ) كغازه غوزا ( كاغتزاه ) أي قصده نقله ابن سيده وغزا ( العدو ) يغزوهم ( سار إلى قتالهم وانتهابهم ) وقال الراغب خرج إلى محاربتهم ( غزوا ) بالفتح
http://lexicons.sakhr.com/openme.asp.../Tag/11381.htm
وكمان لسان العرب
غزَاهُ يغزُوهُ غَزْوًا ( واويٌّ ) أرادهُ وطلبهُ وقصدهُ.
وعرفت ما يُغزَى من هذا الكلام أي يُراد.
وغزا العَدُوَّ غَزْوًا وغَزَوَانًا وغَزَاوةً سار إلى قتالهم وانتهابهم في ديارهم
غَزَّاهُ تغزيةً
http://lexicons.sakhr.com/openme.asp...l/7076346.html
نشوف كمان قاموس المحيط
غَزَا يَغْزُو اُغْزُ غَزْوًا وغَزَوانًا :- الأعداءَ: سار إلى قتالهم وانتهابِهمْ في ديارهم؛ كانت القبائل في الجاهلية تغزو بعضها بعضًا.
http://lexicons.sakhr.com/openme.asp...l/1076345.html
واضح هنا ان كل القواميس اجمعت عن ان تلك الكلمه تشير الى محاربة الاعداء في عقر دارهم والذهاب الى سرقتهم
تعالوا بعد شويه نشوف احاديث الرسول التي جائت فيها كلمة غزوه حتى نعرف ماذا كان يقصد
1 - إذا أمر أمير على جيش أو سرية ، أوصاه في خاصته بتقوى الله ومن معه من المسلمين خيرا . ثم قال ( اغزوا باسم الله في سبيل الله . قاتلوا من كفر بالله . اغزوا ولا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا . وإذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى ثلاث خصال ( أو خلال ) . فأيتهن ما أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . ثم ادعهم إلى الإسلام . فإن أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . ثم ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار المهاجرين . وأخبرهم أنهم ، إن فعلوا ذلك ، فلهم ما للمهاجرين وعليهم ما على المهاجرين . فإن أبوا أن يتحولوا منها ، فأخبرهم أنهم يكونون كأعراب المسلمين . يجري عليهم حكم الله الذي يجري على المؤمنين . ولا يكون لهم في الغنيمة والفيء شيء . إلا أن يجاهدوا مع المسلمين . فإن هم أبوا فسلهم الجزية . فإن هم أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . فإن هم أبوا فاستعن بالله وقاتلهم . وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك أن تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه . فلا تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه . ولكن اجعل لهم ذمتك وذمة أصحابك . فإنكم ، أن تخفروا ذممكم وذمم أصحابكم ، أهون من أن تخفروا ذمة الله وذمة رسوله . وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله ، فلا تنزلهم على حكم الله . ولكن أنزلهم على حكمك . فإنك لا تدري أتصيب حكم الله فيهم أم لا ) . وفي رواية : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث أميرا أو سرية دعاه فأوصاه . وساق الحديث بمعنى حديث سفيان .
الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1731
خلاصة حكم المحدث: صحيح
13 - كان عليه السلام إذا بعث أميرا على جيش وصاه بتقوى الله ومن معه من المسلمين خيرا وقال : اغزوا بسم اله في سبيل الله قاتلوا من كفر إلى قوله وإن قاتلت أهل حصن فأرادوا أن تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه فلا تجعل لهم ذمة الله وذمة رسوله ، واجعل لهم ذمتك وذمة أصحابك ؛ خير أن تخفر ذمة الله وذمة رسوله ، وإذا حاصرت أهل حصن فأرادوا أن تنزلهم على حكم الله فلا تنزلهم على حكم الله ، ولكن أنزلهم على حكمك ؛ فإنك لا تعلم أصبت حكم الله فيهم أم لا .
الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي المحدث: ابن جرير الطبري - المصدر: شرح البخاري لابن بطال - الصفحة أو الرقم: 5/203
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فابسط دليل على صدق كلامي و ان مفيش ولا واحدمات من الجيش يا فالح في حين ان في سبعة وعشرين قبطي ماتوا
فنصيحه مني ليك واجه الحقيقه قبل ما الحقيقه تواجهك
فتاوى الشيوخ ضد الوحده الوطنيه
عنوان الفتوي: فساد وخطر قول (الدين لله والوطن للجميع)
السؤال:
السادة المحترمون طبتم وطاب ممشاكم وتبوأتم من الجنة منزلاً… ما وجه الرد على المقولة الآثمة (الدين لله والوطن للجميع)؟ جزاكم الله خيراً.
الفتوي:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فليعلم أولاً أن هذه العبارة لم يأت بها دليل من القرآن أو السنة أو أثر عن سلف هذه الأمة الصالح، وإنما كثر استعمالها من قبل العلمانيين، بل هم أصلها ومصدرها، وربما رددها غيرهم من غير فهم لما هو مقصود من إطلاقها ألا وهو تقرير فصل الدين عن حياة المسلمين أو ما يسمى الحياة السياسية، ولهذا يطلق بعضهم عبارة (فصل الدين عن الدولة)، فيكون مجال الدين عندهم شعائر المسلمين وعباداتهم، وأما أن تصبغ الحياة العامة بشرع الله تعالى فلا. وهذا القول من أبطل الباطل، وذلك لأن الله تعالى هو الذي خلق الخلق، فهو أدرى بما فيه مصالحهم في معاشهم ومعادهم، قال الله تعالى: أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ {الملك:14}، فالواجب على المسلم أن يعتقد أن الإسلام دين شامل وحاكم على جميع شؤون حياته، صغيرها وكبيرها، قال الله تعالى: قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ* لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ {الأنعام:163}، ولا يجتمع في قلب عبد إيمان بالله واعتقاد فصل الدين عن شؤون الحياة، قال الله سبحانه: فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا {النساء:65}، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى معلقاً على هذه الآية: فكل من خرج عن سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وشريعته فقد أقسم الله بنفسه المقدسة أنه لا يؤمن حتى يرضى بحكم رسول الله في جميع ما يشجر بينهم من أمور الدين والدنيا، وحتى لا يبقى في قلوبهم حرج من حكمه، ودلائل القرآن على هذا الأصل كثيرة. انتهى. وينبغي أن يعلم أنه لم تخل دولة الإسلام على مر العصور من وجود أقليات غير مسلمة تعيش بين المسلمين، محقونة دماؤهم، محفوظة أموالهم، وقد نظم الإسلام أمر معيشتهم في بلاد المسلمين وجعل لذلك ضوابط ذكرها الفقهاء في كتبهم. والله أعلم.
المصدر:
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=104150