(10-25-2011, 07:31 PM)الحكيم الرائى كتب:  تفضلوا أهو المسيح نزل فى الخرطوم

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=520005&

هذا الزول عيسى

(10-25-2011, 07:36 PM)jafar_ali60 كتب:  هذا الزول عيسى

اشطه , يعني تونس اكثر مجتمع متمدن متنور في العالم الخره العربي سيحكمه النهضه الاخوانجي ,,
بكده ابقي انا اطكنت علي مصر وهشوفها في ايد امينه رزق (امينه رزق طبعا هتكون السلفيين والجهاديين والاخوان بنسبة 90 %)
ال10 % الباقيين شوية التكتلات المعرصه مع الفلول والطعميه , وهيبقي اوسخ برلمان حصل في تاريخ البني أدمين بمصر ...
بدأت افهم الان ليه عام 2012 كثير من الناس بيشوفوه انه هيبقي بداية النهايه للعالم ^_^

(10-25-2011, 02:19 PM)الحكيم الرائى كتب:  سوف يفسرون الأمور حينما تسوء ببلاء من الله ,أمتحان ,تكالب القوى الصليبية ,حب الدنيا الخ الخ الخ لن يعترفوا ابدا أن نظامهم خارج سياق الزمن.

رااااااااااائع

---

قبل الثورات يكفرونا

وبعد الثورات يريدون أن يحكمونا

والشعوب كالبهايم

( موافقون )

(10-25-2011, 12:57 PM)K a M a L كتب:  إسلاميو تونس أكثر علمانية من ليبراليي مصر
و الله الموفق و المستعان

اظن ذلك والله اعلم

وربما يكون مفيش فايدة والله اعلم برضو

عجيب أمرنا

هل تريدون أن تصب الانتخابات في مصلحة فكرنا وأيدولوجيتنا وإلا فهي مصيبة وكارثة؟
لماذا تستبقون الأمور، من الطبيعي أن يفوز الإسلاميون (مع أنهم في تونس نسخة لايت قريبة من نسخة الإسلام التركي). في مجتمعات غيبها القهر وغيب نشاطها السياسي القمع لعقود.
أما نخبها العلمانية فللأسف يشابهونكم في تعاليهم على المجتمع وبقية النخب السياسية والاجتماعية (اللي مش يسارية تقدمية حلوة مثلكم).
الديمقراطية تعني قبول خيار الشعب، شرط ضمانات قبول أي فئة تصل للسلطة التداول السلمي لها. فهل إن جاء من لا يوافق هوانا، ندق الطبول ونعلنها : كارثة وطنية.
طيب استنوا لنشوف أداء الأخوة أو الأخوان! فلماذا الشيطنة حاضرة، والإقصاء حاضر.
أنا باقيلي شوي وأعلن تبرؤي من العلمانية بصيغتها العربية، بعد أن فقدت بوصلتي اليسارية.
باينتكم آخرتها رح أتمشيخ وأنتسب للأخوان

يا عزيزى الأمر مجرد رأى وليس منع

بالفعل من حق أى شعب ان يختار من يحكمه

طالما توافرت إنتخابات أفتعلت بنزاهة موضحة لإرادة الشعب

نحن فقط فى حالة تعجب !!!

الأيام بيننا وسوف نرى

لكن لماذا التعجب؟
هذا يثبت فشل خيار العلمنة الإجبارية للمجتمع.
العلمانية بطبيعتها نضالية، وتعمل داخل المجتمع لا فوقه. من سأل المجتمع التونسي من قبل ماذا يريد، ليعرف ما يراه ويعتقده. وهاي الجماعة يقولون أنهم مع العلمانية، ولن يمسوا بأي شيء تحقق من قبل بخصوصها.
يعني كنتم متوقعين يفوز الحزب الديمقراطي (اليساري) ولا حزب زين الهاربين؟ أنا كنت سأستغرب أصلاً لو كانت النتيجة مختلفة، وكنت أتوقع أغلبية مطلقة، لكن جاءت فوزاً نسبياً لا أغلبياً.

تحياتي

(10-25-2011, 11:55 PM)ahmed ibrahim كتب:  

(10-25-2011, 02:19 PM)الحكيم الرائى كتب:  سوف يفسرون الأمور حينما تسوء ببلاء من الله ,أمتحان ,تكالب القوى الصليبية ,حب الدنيا الخ الخ الخ لن يعترفوا ابدا أن نظامهم خارج سياق الزمن.

رااااااااااائع

---

آه و اللاوي حكيم دايماً مية مية .. بفشلي قلبي .. همي مرتين بس (من اللي قرأتهم) حسيت حالي بدي أخنقه
حبك أنا حكيم + +

(10-26-2011, 01:25 AM)ابن سوريا كتب:  لكن لماذا التعجب؟
هذا يثبت فشل خيار العلمنة الإجبارية للمجتمع.
العلمانية بطبيعتها نضالية، وتعمل داخل المجتمع لا فوقه. من سأل المجتمع التونسي من قبل ماذا يريد، ليعرف ما يراه ويعتقده. وهاي الجماعة يقولون أنهم مع العلمانية، ولن يمسوا بأي شيء تحقق من قبل بخصوصها.
يعني كنتم متوقعين يفوز الحزب الديمقراطي (اليساري) ولا حزب زين الهاربين؟ أنا كنت سأستغرب أصلاً لو كانت النتيجة مختلفة، وكنت أتوقع أغلبية مطلقة، لكن جاءت فوزاً نسبياً لا أغلبياً.

تحياتي

ولماذا تظن أن العلمانيين متعاليين ودكتاتوريين!
من الطبيعي أن يكون للأنظمة العلمانية بعض الإشكالات حول المسألة الديمقراطية في وقت إشتد فيه التحالف الغالب وهو تحالف الإمبريالية الشمولية مع أنظمة الرجعية الشمولية .
ليس هناك ديمقراطية ولا خلافه لا في تونس ولا غيرها, هناك لعب بعقول الناس بعد السيطرة شبه الكاملة للرجعيات على وسائل الإعلام.
الصوت الواحد لسعد الحريري كان يكلف أكثر من ألفي دولار ثمن تذكرة طائرة ومصروف سفر!

أما تأرجحك هنا وهناك فبدون زعل أظن أنه يغلب عليه الهدف الآني على الهدف البعيد.

تحياتي لك