{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Kairos
مع فرعون ضد موسى
المشاركات: 464
الانضمام: May 2011
|
RE: هل أخطأ ثوار ليبيا عندما قتلوا الجرذ..؟!
(10-27-2011, 01:43 PM)هاله كتب: اقتباس:هاله وDrxxxx
لماذا ؟
لأنه لو كل واحد صنع قانونه الخاص و طبقه و لو تركنا لكل فرد فرصة الانتقام و فش الغل فسننتهي وحوشا في غابة.
هناك قوانين و اتفاقات دولية كان لا بد من التزام كل الأطراف بها بدلا من هذه الممارسات الهمجية التي تشبه ممارسات رجال القذافي أنفسهم و التي باتت أحاديث المواقع و الاعلام في العالم.
وأيضاً لأن الكاتب قال هذه:
"إن فلتان زمام بعض المثقفين وهم يصفون المشهد، إنما يعبّر حقيقة عن واقعهم الحقيقي البعيد والمنسلخ كلياً عن الشارع، فهم يقيمون الحراك من خلف مكاتبهم، ومن بين صفحات كتبهم التي ينبعث منها دخان السجائر، لذلك لم يكن لهم أدنى أثر في على الثوار في سورية كمثال، بل تحولوا إلى عبئ غليظ عليهم، وهذا تماماً ما حدث مع أدونيس وفراس سواح الذين استنكروا خروج المظاهرات من الجوامع، وعابوا عليها الصراخ بـ (الله أكبر) فما نالوا ثمناً لذلك إلا لافتات رافضة لهم ولثقافتهم الانتقائية رفعت في وجههم في المظاهرات.
عودة إلى من استغلظوا هتاف ثوار ليبيا بشعار (الله أكبر) خلال القبض على القذافي، ودعواهم بأن ذلك يشير إلى سلفيّة واضحة تذهب إليها ليبيا. أسأل حقاً هؤلاء ماذا كانوا سيصرخون لو وجدوا أنفسهم في ذات الموقف: "تعيش الاشتراكية"..."تعيش العلمانية" ..؟!!"
الكاتب ملموع العقل؛ هنالك تجربة مرت في منطقتنا تتكرر اليوم: الثورة الإيرانية كان بنيانها الفكري والأساسي العلمانيون والشيوعيون، وقد أخطأوا و تحالفوا مع الإسلاميين بإسم الثورة ضد الطاغية. ما أن إنتهت الثورة حتى بدأ حكم الرعب والطرد من الأعمال، والنفي في المهجر، والقتل والإغتيال، والسجن في المعتقلات. —الفيلم الذي نشاهده اليوم قديم جداً.
|
|
10-27-2011, 03:30 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: هل أخطأ ثوار ليبيا عندما قتلوا الجرذ..؟!
اقتباس:بالتأكيد لا أبرّر لهم، وقد لا أستسيغ فعلتهم من منطلق إنساني بحت، لكنني أتفهمهم
يخلف عليه، فصاحب المقالة لم يكتب شيئاً عندما يقول مثل هذه الجملة. ومقالته "ضراط على بلاط". فمعظم الذين هاجموا "قتل القذافي" بهذه الطريقة الوحشية البشعة هاجموها لأنهم - ككاتب المقال تماماً - "لا يستسيغون فعلة الثوار من منطلق إنساني بحت رغم تفهمهم لدوافعهم". فالثائر الذي يثور على الظلم والاستبداد والدموية يجب عليه أن يمثل "الإنسانية والعدالة والرحمة" وجميع القيم النبيلة المعدومة في الأنظمة التوتاليتارية التي تحكمت وما زالت في شعوب الوطن العربي الكبير. لذلك، فعندما يرتكب هذا الثائر مثل هذه الإفعال فإنها تبدو أحقر وأقذر من أفعال الأنظمة الوحشية التي عانى منها طوالاً.
أن يكون نظام القذافي قد ارتكب الموبقات والفظائع لا يمنح "الثوار" رخصة القتل والتمثيل بالجثث، ولكن أقصى ما يستطيع أن يمنحه لهم هو أن يصبحوا مثل نظام القذافي "حذوك النعل بالنعل".
أن تتشكى من مغتصب نساءك ثم تغتصب نساءه عندما تستطيع ذلك، فإنك لا تكون قد "مارست عدالة ما" بقدر ما تكون قد أصبحت مثله، مجر مغتصب قذر حقير. ونحن عندما أشدنا بالثورة الليبية ورجالاتها في وجه القذافي فإن أملنا كان أن يكونوا على مستوى المسؤولية وأن لا ينحدروا إلى درك القذافي ومرتزقته، ولكنهم للأسف وقعوا في أول فخ نصب لهم، ولا عزاء للباكين على أقدارهم.
بقيت كلمة لناقل المقال،
ما لهم يا سندي "القوميون والحمر"؟ أم أن كل معارض لطاغية مستبد عليه أن يكون من "فئة العرعور" أو من فئة الذين يضعون الحلق في آذانهم ويرقصون على موسيقى مايكل جاكسون؟
أتفهم أن يعترض "الأحمر" على الديمقراطية بناء على نقد "ماركس ولينين" لها (وهي انتقادات وجيهة جداً بالمناسبة)، ولكن ما الذي يمنع "القومي" أن يكون "ديمقراطياً"؟
ليس هناك أي تعارض بين القومية والديمقراطية على مستوى النظرية. أما التطبيقات الاستبدادية للقوميين العرب فهي مأخوذة من "خياراتهم" للإشتراكية الشرقية حسبما فهموها ليس إلا.
واسلموا لي
العلماني
|
|
10-27-2011, 08:13 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: الرد على: هل أخطأ ثوار ليبيا عندما قتلوا الجرذ..؟!
(10-27-2011, 10:49 PM)the special one كتب: ايضا لايوجد تعارض بين السلفية والديمقراطية ! القوميون العرب (اواحيانا الناصريون بنكهة اخرى) حكموا مالايقل عن اربع بلدان وبجميع الحالات انتجوا انظمة قمعية
مصادرة لابسط الحريات .. فهم اخر من يحق له الحديث عن الديمقراطية ويلزم اولا ان يثبتوا حسن النوايا ولامانع من التاهيل المسبق قبل الدخول بالعملية الديمقراطية ..
نفس الكلام ينطبق على اليمين الاسلامي , لكنه لايثير حفيظة العلماني لاسباب لاداعي لشرحها..
بالنسبة للقذافي .. كلب ونفق .. نعم بطريقة بشعه وكان المفروض اذلاله و الحكم عليه بالاعمال الشاقة والبهدلة لنهاية حياته
كما اشار الزميل SH4EVER لكن الثورة ليست كائن واعي و مكونه من اعداد كبيرة من المدنيين يصعب السيطرة عليهم ..
كما ان الدم لايزال حامي والكثيرين لهم ثار عند سيادة العقيد القذافي ..هل يختلف الثوار عن القذافي ؟ هل قام سته ملايين ليبي بسحل القذافي وقتله بهذه الطريقة ؟
من فعلها اشخاص يمكن عدهم على اصابع اليد فلماذا نتهم شعب كامل ونساويه مع سفاح همجي لو حوكم بحق فلن يليق به اي حكم يساوي جرائمه..
اتفهم مخاوف البعض من الاسلمة لكن لنعطي الليبيين وقتهم فكل شعب يتلمس طريقه ببطىء ويقيني ان الدولة العلمانية قدر جميع الشعوب بنهاية المطاف
من المبكر الحكم على الثورة الليبية و لننتظر قليلا ..
1) القوميون أنتجوا أنظمة قمعية لأنهم أبناء عصرهم. بمعنى أن دولتهم الوطنية ابنة لمرحلة الأربعينيات والخمسينيات والستينيات، يوم كان المد السوفياتي يجتاح العالم بجميع حركات تحرره من الاستعمار الغربي "الديمقراطي". ولكن، على صعيد النظرية، ليس هناك أي علاقة بين القومية والاستبداد ولا مشكلة أبداً مع الديمقراطية. هذا لا نستطيع أن نقوله عن جميع أطياف الإسلام السياسي الموجودة على الساحة اليوم. فحتى الإخوان المسلمين الذين حاولوا المستحيل في السنوات الأخيرة من أجل تمييع "نهج حسن البنا الساعاتي وسيد قطب" والتقاطع مع الديمقراطية بشكل أو بآخر. أقول، حتى الإخوان لم يستطيعوا حتى اليوم "نظرياً" إلا الدعوة إلى "دولة ثيوقراطية" طائفية أساسها يكمن في "الإسلام دين الدولة". لذلك، فليس هناك من مقارنة بين الإسلام السياسي وبين النهج القومي العلماني المستقل، الذي يقف على مسافة واحدة من القومية والديكتاتورية.
2) لا أحد يحكم على "الثوار جميعهم" من خلال "جريمة بعضهم البشعة" بحق "جلادهم". ولكن "الجريمة البشعة تبقى "جريمة" و"بشعة" مهما حاولنا تجميلها وحتى لو كانت الدوافع والتبريرات لاقترافها من الممكن تفهمها، فالطريق إلى جهنم مفروش بالنوايا الحسنة.
هذا من ناحية، من ناحية أخرى فإن "غض الطرف" عن هذه الجريمة من قبل "المجلس الانتقالي" وكأنها لم تكن، يسحب تبعاتها على "الثورة الليبية" برمتها كوصمة عار واضحة المعالم. قلقد كان من الحري بالمجلس الانتقالي أن يفتح ملف تحقيق ويحاكم المقترفين لهذه الجريمة ولو رمزياً للأسباب التي ذكرتها في مداخلتي السابقة، لأنك عندما تفعل بشخص القذافي ما كانت تفعله كتائب القذافي بالثوار، فإن الثوار في صنيعهم هذا ليسوا أفضل من القذافي ولا من كتائبه. إذ ما دام الفعل واحداً، فالضحية والجلاد يرتبطون بالقوة فقط: بمعنى أن القوي يكون جلاداً والضعيف يصبح ضحية.
3) ما لم يفهمه الثوار هو أن مشكلتهم ليست مع "شخص معمر القذافي" ولكن مع نظامه الظالم المستبد. وثأرهم يستطيعون أن يأخذونه (وأخذوه الآن) من خلال تحطيم هذا النظام وصنع مصيرهم بأيديهم. أما الشروع في "الثأر الشخصي" بشكل همجي فهذا فعل "حيوانات جائعة" وليس فعل بشر.
هناك كل الأسباب لتحطيم كل عناصر النظام ومكوناته ومسحها عن وجه "ليبيا الغد"، ولكن لا يوجد سبباً واحداً وجيهاً لقتل "معمر القذافي" ولا حتى محاكمته. فمعمر القذافي بنى نظاماً بأفضل ما استطاعه، ولعله لم يدر بخلده لحظة واحدة أنه ظالم أو مستبد، فهو رجل قد أسكرته السلطة وحسب نفسه نصف إله، لذلك فهو رجل "مغيّب" غير مسؤول عن تصرفاته. وفي كل قانون في العالم لا يحاكم المجنون ولا فاقد الوعي إلا من قبل محكمة وقضاة مجانين فاقدي الوعي.
بالنسبة لي، وللملايين في ليبيا وخارجها، فليذهب القذافي إلى الجحيم، ولكن خسارة فادحة أن تعلن انتصارك النهائي من خلال فعل "الضباع" في البراري.
4) معك في أننا لا نستطيع أن نحكم اليوم على الثورة الليبية ويجب إعطاؤها وقتها. ومعك في أن "العلمانية" قدر آت لا محيص عنه. السؤال الباقي طبعاً: متى يأتي هذا القدر؟ وما ثمنه من الدماء التي سوف يريقها رعاع الإسلامويين في الطريق !!! لنحيا ... ونرى !!!
واسلم لي
العلماني
|
|
10-28-2011, 12:35 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
RE: هل أخطأ ثوار ليبيا عندما قتلوا الجرذ..؟!
(10-27-2011, 03:13 PM)* وردة * كتب: (10-27-2011, 02:39 PM)هاله كتب: بلاش من الاتفاقات الدولية يا وردة
هل اذا كان القذافي وحشا مفترسا يكون الثوار أو الآخرين مثله؟؟
اذا ثاروا على شو؟ و لشو؟ ما دام الاثنان دقة وحدة؟!
لو تعاملنا مع موقفهم من ناحية عاطفية فهم أولاً وأخيراً بشر سقط خصمهم في أيديهم ولا زالت أمام أعينهم صور أحبابهم الذين انتهكت إنسانيتهم واغتصبت نساؤهم وقتل أبناؤهم ونهبت أموالهم ولازالت كلمات القذافي واحتقاره وتحدياته لهم تتردد على مسامعهم ..
ومن ناحية أخرى وحسب علمي فالثورة الليبية قامت لإسقاط نظام القذافي وإنهاء حكم استمر 42 سنة بظلم الشعب وانتهاكات حقوق الإنسان ونهب ثروات دولة من أغنى دول أفريقيا وجعلها تخلو من أي من مظاهر التمدن والتحضر وحسب علمي أن أغلب الثورات في العالم التي تقوم لإسقاط الأنظمة تنتهي إما بإعدام الملك أو الرئيس أو أن يقتل هو نفسه وهكذا يحسم الأمر وتبدأ المرحلة الجديدة وهي الأهم ..
دائماً أتساءل ولا أدري لماذا لم أتأثر لقتل القذافي رغم أني تعاطفت نوعاً ما مع صدام في محاكمته وهزني خبرإعدامه وتأثرت من صور محاكمة حسني مبارك رغم أنهم جميعاً ليسوا أبرياء ! "تعاملنا مع موقفهم من ناحية عاطفية فهم أولاً وأخيراً بشر سقط خصمهم في أيديهم ولا زالت أمام أعينهم صور أحبابهم الذين انتهكت إنسانيتهم واغتصبت نساؤهم وقتل أبناؤهم ونهبت أموالهم ولازالت كلمات القذافي واحتقاره وتحدياته لهم تتردد على مسامعهم .."
ولماذا نبرة الجزم هذه ?
ربما ببساطة أنهم أسوأ منه بكثير وما تدمير مدينة كاملة مع أهلها وسرقتها بالكامل إلا تصديقا لما قاله
ولتسمعي صوتا للقذافي خارج من المشرحة أو القبر صارخا:
قلت لكم : إنهم جرذان..جرذان
|
|
10-28-2011, 06:44 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}