اهلا بالاخ اتماكا
واضح انك لم تتعلم من الدرس الاول
على العموم اتمنى انك تتعلم من الدرس الثاني
والدرس الثاني بسيط جدا ويعتمد على التفسير السليم لكل ايه بحسب الحقائق الكتابيه والتفسيريه
-المَرأة هي مَن أغويَت و تَعَدَت و تَسَبَبَت في صَلْب الإلَه :
*******************************
"وآدم لم يغو لكن المرأة أغويت فحصلت في التعدي." تيموثاوس الأولى الإصْحاح 2 الفَقرَة 14
بمنتهى البساطه الرب اله عادل وكما عاقب الرجل عاقب المراءة
لان الرب حذر ادم وحواء من الاكل من شجرة معرفة الخير والشر
لانه كما اخطأ الرجل اخطأت المراءة
فكان من المفروض ان يقوم ادم بحراسة حواء
ولكن ادم لم يقم بالدور المطلوب
وصحيح ان حواء اخطأت ولكن لا يعني هذا ان ادم لم يخطأ هوالاخر
ثانيا النص قال ان حواء اغويت ادم
ولم يقل ان حواء هي من تسببت في سقوط ادم
فالاثنان مخطئان
ولكي تعرف المقصود من هذه الايه يجب ان تقرأ التفسير الصحيح
"لتتعلم المرأة بسكوت في كل خضوع، ولكن لست آذن للمرأة أن تعلم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت، لأن آدم جُبل أولاً ثم حواء، وآدم لم يغوَ بل حواء أغويت، فحصلت في التعدي، ولكنها ستخلص بولادة الأولاد إن ثبتن في الإيمان والمحبة والقداسة مع التعقل" [11–١٥].
ربما يتساءل البعض لماذا تصمت النساء ولا تعلم في الكنيسة؟ ولماذا يُنسب لها الخضوع؟
لكي نفهم هذا النص يلزمنا أن نتعرف على الظروف المحيطة بالكنيسة في ذلك الحين، ففي المجتمع اليهودي كانت المرأة ممنوعة من دراسة الناموس، ولا يُسمح لها أن تقوم بأي دور قيادي في خدمة المجتمع، وكان الرجل يشكر الله كل صباح على أنه لم يخلقه "أمميًا ولا عبدًا ولا امرأة". هذا وإن كنا لا ننكر أن بعض النساء خلال التهاب قلوبهن بمحبة الله تسلمن أدوارًا قيادية في العهد القديم في الجانب الديني والسياسي، حيث كان الدين لا يفصل عن السياسة عند اليهود، الأمر الذي صححه السيد المسيح. فعرفن في العهد القديم أربعة نبيات هن مريم قائدة النساء في التسبيح (خر ١٥: ٢٠)، ودبورة النبية وقاضية إسرائيل (قض ٤: ٤)، وخلدة النبية في أيام يوشيا (٢مل ٢٢: ٤)، ونوعدية النبية في أيام نحميا (نح ٦: ١٤)، يُضاف إليهن حنة المذكورة في إنجيل معلمنا لوقا (٢: ٣٦). حقًا لقد تمتعت المرأة بالكثير من الحقوق من خلال الشريعة الموسوية إن قورنت بمركزها في العالم في ذلك الحين. لكنها بقيت بعيدة عن خدمة المقدسات والعمل التعليمي الكنسي الخ.
أماعند اليونان فقد ضم معبد افروديت في كورنثوس ألف كاهنة كن يعرضن أجسادهن على المتعبدين كنوع من العبادة، وضم معبد ديانا بأفسس مئات من الكاهنات الشريرات.
إن كانت الكنيسة المسيحية قد رفعت من شأن المرأة، وأعطتها الكثير من الحقوق، لكن لم يسمح لها بالتعليم العام حيث يوجد الرجال حتى لا يُساء الفهم. لقد رفع السيد من شأن المرأة، فنقرأ في الإنجيل المقدس أن بعض النساء كن يسرن وراء السيد وتلاميذه الاثني عشر أثناء كرازته، وكن يخدمنه من أموالهن الخاصة (لو ٨: ١–٣)، وٍذكرت أسماء بعضهن أيضًا اللواتي رافقن إياه حتى الصليب (مت ٢٧: ٥٦، ٦١؛ ٢٨: ١)، وكانت النساء أول من بشر بقيامة السيد للتلاميذ (لو ٢٤: ١٠-١١).
وفي العصر الرسولي مع بدء انطلاق الكنيسة كانت النساء من بينهن القديسة مريم يواظبن على الصلاة والطلبة مع التلاميذ (أع ١: ١٤)، ويروي لنا لوقا البشير في سفر الأعمال الدور الإيجابي لطابيثا في خدمة الفقراء والأرامل (أع ٩: ٣٦)، وفي التحيات الطويلة في رسائل معلمنا بولس الرسول نتلمس دور كثير من النساء في العمل الكنسي الكرازي، اللواتي لم يكن أقل غيرة من الرجال في نشر كلمة الإنجيل. يتحدث الرسول عن فيبي شماسة كنخريا (رو ١٦: ١-٢) التي كانت تخدم الغرباء والمسافرين "إضافة الغرباء" كما فتحت بيتها للاجتماعات الدينية. ويتحدث عن "بريسكلا وأكيلا" انهما "عاملان معه" في المسيح يسوع (رو ١٦: ٣)، والعجيب أنه يذكر اسم الزوجة قبل الزوج على خلاف العادات المتبعة في ذلك الوقت، لعلها كانت أكثر غيرة من زوجها، كما كان لها أثرها مع زوجها على أبولس في تصحيح إيمانه كما يقول القديس يوحنا الذهبي الفم ويتحدث أيضًا عن أخريات كثيرات يذكرهن بالاسم أنهن عاملات بقوة، وفي سفر الأعمال نسمع عن أربع بنات لفيلبس الإنجيلي كن يتنبأن (أع ٢١: ٩)، وردت أسماؤهن في مخطوط يرجع للقرن الرابع: هيرموان وكاريتينا وإيريس وأوطاخيانا[78]. هذا بخلاف خدمة الأرامل والعذارى التي نتكلم عنها في موضعها إن أذن الرب.
إذن لم تجحف الكنيسة المسيحية منذ انطلاقها حق المرأة، فلماذا رفضت قيامها بدور تعليمي وسط الرجال؟
يمكننا إدراك كلمات الرسول بولس إن عرفنا الفكر الغنوسي الذي كان يتسرب إلى الكنيسة منذ العصر الرسولي. لقد كان المجتمع في العصر الرسولي يضع فوارق بين الرجل والمرأة بصورة قاسية على المرأة، حتى تجاهلت القوانين المدنية والجنائية حقوقها الإنسانية. لكن جاءت المسيحية لتعلن: "ليس ذكر ولا أنثى لأنكم جميعًا واحد في المسيح يسوع (غل ٣: ٢٨). أما الغنوسيون، فإذ يحتقرون الجسد ويحسبونه عنصر ظلمة يجب معاداته والتخلص منه، فرفضوا كل ما يخصه: رفضوا الزواج كأمر دنس، وبعض الأطعمة كقوتٍ للجسد، كما رفضوا قيامة الجسد في اليوم الأخير، وأخيرًا رفضوا الاعتراف بالتمايز الجنسي، فلا رجل ولا امرأة وإنما إنسان هو كائن له مواهبه التي لا ترتبط برجولته أو أنوثته. بعنى آخر أرادوا أن يحيا المجتمع دون وجود أدنى اعتبار للرجولة أو الأنوثة! هذا الأمر أثار الكنيسة لتعلن أنه ليس رجل أو امرأة في المسيح كأعضاء في جسده المقدس، لكن دون تجاهل لدور الرجل كرجل، والمرأة كامرأة. لذلك حينما تحدث الرسول بولس عن التزام المرأة غطاء الرأس والرجل بتعرية رأسه (١ كو ١١: ٤–٥) لم يكن الرسول الملتهب روحيًا – على ما يظن الكثيرون – بالإنسان الذي يهتم بهذا الأمر في حرفيته، إنما أراد أن يؤكد أنه مع مساواة الرجل والمرأة في المسيح، لكن الخلاص أو العضوية في جسد المسيح أو الدخول في الحياة الجديدة لم ينزع عن المرأة أنوثتها ولا عن الرجل رجولته. كل له دوره الحيّ والفعال في الحياة الكنسية بروح الحب المتكامل.
نستطيع أن نقول بأن الرسول بولس الذي كان منفتح القلب والفكر لم يقصد بحديثه هنا عن صمت المرأة في الكنيسة وعدم تعليمها للرجل وعن خضوعها له أن يحقِّر من شأنها أو يقلل من دورها، إنما أرادها أن تعمل فيما يناسب طبيعتها كامرأة وإمكانياتها الجسدية والنفسية. فالجسد في خضوعه للرأس لا يعني أفضلية الرأس عليه أو احتقار الجسد، لأنه لا كيان للرأس منفصلاً عن الجسد ، ولا عمل له بدونه حقًا أن الرأس هو المدبر للجسد، لكن إن لم يتجاوب أحدهما مع الآخر يفقد الإثنان سلامهما وكيانهما. لا ينكر الرسول بولس دور لوئيس وأفنيكي في حياة تيموثاوس وتعليمه الكتب المقدسة (٢تي ٣: ١٥) ولا تجاهل بريسكلا مع رجلها في خدمتهما الفردية مع كثيرين وفي بلاد مختلفة، هذان اللذان قادا بولس إلى معرفة الحق (أع ١٨: ٢٦)، وقد جاهدت أفودية وستيخي في الإنجيل (في ٤: ٢-٣).
http://st-takla.org/pub_Bible-Interpreta...er-02.html
المَرأة تَخضَع لِلرَجُل و تَحتُهُ :
**********************
"ايها النساء اخضعن لرجالكنّ كما للرب" إفسس الإصْحاح 5 الفَقرَة 22
"فان المرأة التي تحت رجل هي مرتبطة بالناموس بالرجل الحي" روميَة الإصْحاح 7 الفَقرَة 2
شَاكِرِينَ كُلَّ حِينٍ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ فِي اسْمِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، للهِ وَالآبِ.
21 خَاضِعِينَ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ فِي خَوْفِ اللهِ.
22 أَيُّهَا النِّسَاءُ اخْضَعْنَ لِرِجَالِكُنَّ كَمَا لِلرَّبِّ،
23 لأَنَّ الرَّجُلَ هُوَ رَأْسُ الْمَرْأَةِ كَمَا أَنَّ الْمَسِيحَ أَيْضًا رَأْسُ الْكَنِيسَةِ، وَهُوَ مُخَلِّصُ الْجَسَدِ.
24 وَلكِنْ كَمَا تَخْضَعُ الْكَنِيسَةُ لِلْمَسِيحِ، كَذلِكَ النِّسَاءُ لِرِجَالِهِنَّ فِي كُلِّ شَيْءٍ.
25 أَيُّهَا الرِّجَالُ، أَحِبُّوا نِسَاءَكُمْ كَمَا أَحَبَّ الْمَسِيحُ أَيْضًا الْكَنِيسَةَ وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ لأَجْلِهَا،
26 لِكَيْ يُقَدِّسَهَا، مُطَهِّرًا إِيَّاهَا بِغَسْلِ الْمَاءِ بِالْكَلِمَةِ،
27 لِكَيْ يُحْضِرَهَا لِنَفْسِهِ كَنِيسَةً مَجِيدَةً، لاَ دَنَسَ فِيهَا وَلاَ غَضْنَ أَوْ شَيْءٌ مِنْ مِثْلِ ذلِكَ، بَلْ تَكُونُ مُقَدَّسَةً وَبِلاَ عَيْبٍ.
28 كَذلِكَ يَجِبُ عَلَى الرِّجَالِ أَنْ يُحِبُّوا نِسَاءَهُمْ كَأَجْسَادِهِمْ. مَنْ يُحِبُّ امْرَأَتَهُ يُحِبُّ نَفْسَهُ.
29 فَإِنَّهُ لَمْ يُبْغِضْ أَحَدٌ جَسَدَهُ قَطُّ، بَلْ يَقُوتُهُ وَيُرَبِّيهِ، كَمَا الرَّبُّ أَيْضًا لِلْكَنِيسَةِ.
30 لأَنَّنَا أَعْضَاءُ جِسْمِهِ، مِنْ لَحْمِهِ وَمِنْ عِظَامِهِ.
31 «مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، وَيَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا».
32 هذَا السِّرُّ عَظِيمٌ، وَلكِنَّنِي أَنَا أَقُولُ مِنْ نَحْوِ الْمَسِيحِ وَالْكَنِيسَةِ.
33 وَأَمَّا أَنْتُمُ الأَفْرَادُ، فَلْيُحِبَّ كُلُّ وَاحِدٍ امْرَأَتَهُ هكَذَا كَنَفْسِهِ، وَأَمَّا الْمَرْأَةُ فَلْتَهَبْ رَجُلَهَا.
http://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/s...hp?book=59&chapter=5&q=%D8%A7%D9%8A%D9%87%D8%A7+%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1+%D8%A7%D8%AE%D8%B6%D8%B9%D9%86+%D9%84%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%86%D9%91+%D9%83%D9%85%D8%A7+%D9%84%D9%84%D8%B1%D8%A8
المرأة الأم تُهانَ :
*********************
" قال لها يسوع ما لي ولك يا امرأة.لم تأت ساعتي بعد." يُوحَنا الإصْحاح 2 الفَقرَة 4
(آية4): يا امرأة= أي يا سيدة (LADY) وهي كلمة تدل على الاحترام والوقار في ذلك الوقت. والسيد قالها ثانية وهو على الصليب. ولنلاحظ:-
ما لي ولكِ= لقد بدأ عملي الخلاصي وإنتهى زمن خضوعي للمشورات البشرية. وبدأ تنفيذ إرادة الآب فقط.
ليس فيها إحتقار للعذراء فمن أوصى بإكرام الوالدين لن يحتقر أمه.
آدم أطلق لقب امرأة على حواء وهي مازالت عذراء. وكما صارت حواء أماً لكل حي صارت العذراء أماً للكنيسة جسد المسيح.
العذراء كأم الكنيسة تبدأ مع إبنها طريق الصليب ويجوز في نفسها سيف وتنتهي معه وهي بجانبه على الصليب، فهي شريكة أحزانه.
http://st-takla.org/pub_Bible-Interpreta...er-02.html
المرأة كَلبَة :
*******************
" فاجاب وقال ليس حسنا ان يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب. فقالت نعم يا سيد.والكلاب ايضا تأكل من الفتات الذي يسقط من مائدة اربابها. حينئذ اجاب يسوع وقال لها يا امرأة عظيم ايمانك.ليكن لك كما تريدين.فشفيت ابنتها من تلك الساعة"متى الإصْحاح 15 الفَقرَة 26
أماّ هذه الكنعانية فهى من شعب ملعون، هم أشر شعوب الأرض لعنهم أبوهم نوح (تك 25:9)، ثم ثبت تاريخياً أنهم مستحقون لهذه اللعنة، فهم عاشوا فى نجاسة رهيبة ( فمنهم أهل سدوم وعمورة )، أي إشتهروا بالشذوذ الجنسى وقدموا بنيهم ذبائح للأصنام وفعلوا الرجاسات حتى مع الحيوانات وأجازوا أولادهم في النار. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و التفاسير الأخرى). والسيد إستخدم مع هذه المرأة أسلوب جديد، هو يظهر لها نجاستها، يكشف لها حقيقة نفسها وخطيتها فلا شفاء دون إصلاح الداخل ولا معجزات دون توبة أولاً. كان أسلوباً قاسياً ولكنه كمشرط الجراح، مع كل ألمه إلاّ أنه الطريقة الوحيدة لإزالة المرض. المسيح يكشف لها نجاستها لتشمئز منها فتطلب الشفاء والنقاوة الداخلية.
لو كان هناك أسلوب آخر لكان السيد قد إستخدمه بالتأكيد.
5. كان السيد الذي يعلم كل شىء يعرف أن هذه المرأة قادرة على إحتمال الموقف " لا يدعكم تجربون فوق ما تستطيعون (1كو 13:10).
6. إذ كان يعلم إحتمالها، وأنها ستظهر إيماناً وصبراً عجيباً. كان بهذا يزكيها أمام الموجودين ويعلن إستحقاقها لعمل المعجزة.
7. من المؤكد أن يده الحانية كانت تسند قلبها حتى لا تخور فشماله تحت رأسى (أى كلماته الصعبة ) ويمينه تعانقنى (أى تعزياته ) (نش 6:2). كانت هناك معونة خاصة تسندها حتى تصمد ولا تيأس.
8. لاحظ قولها نعم يا سيد والكلاب أيضاً تأكل.. هذا القول هو إعتراف بالخطية، إعتراف بنجاستها. هنا ظهر أن أسلوب المسيح القاسي معها اتى بنتيجة باهرة. لم يكن المسيح ليستعمل هذا الأسلوب إلاً لو كان متأكداً من نجاحه.
http://st-takla.org/pub_Bible-Interpreta...er-15.html
المَرأة تَسلُق إبنُها :
*************
"فسلقنا ابني واكلناه ثم قلت لها في اليوم الآخر هاتي ابنك فنأكله فخبأت ابنها." المُلوك الثاني الإصْحاح 6 الفَقرَة 29
هاتي ابنك فناكله اليوم ثم ناكل ابني غدا
الشبهة
وجاء في سفر الملوك الثاني: ثم قال لها الملك ما لك فقالت ان هذه المراة قد قالت لي هاتي ابنك فناكله اليوم ثم ناكل ابني غدا* 29 فسلقنا ابني و اكلناه ثم قلت لها في اليوم الاخر هاتي ابنك فناكله فخبات ابنها(2 مل 28:6)
لا أجد ما أعلق به : يتفقان على أكل ولديهما. بالله أهذا كلام ؟
الاجابة
لنقرا الاصحاح اولا
و كان بعد ذلك ان بنهدد ملك ارام جمع كل جيشه و صعد فحاصر السامرة* 25 و كان جوع شديد في السامرة و هم حاصروها حتى صار راس الحمار بثمانين من الفضة و ربع القاب من زبل الحمام بخمس من الفضة* 26 و بينما كان ملك اسرائيل جائزا على السور صرخت امراة اليه تقول خلص يا سيدي الملك* 27 فقال لا يخلصك الرب من اين اخلصك امن البيدر او من المعصرة* 28 ثم قال لها الملك ما لك فقالت ان هذه المراة قد قالت لي هاتي ابنك فناكله اليوم ثم ناكل ابني غدا* 29 فسلقنا ابني و اكلناه ثم قلت لها في اليوم الاخر هاتي ابنك فناكله فخبات ابنها* 30 فلما سمع الملك كلام المراة مزق ثيابه و هو مجتاز على السور فنظر الشعب و اذا مسح من داخل على جسده* 31 فقال هكذا يصنع لي الله و هكذا يزيد ان قام راس اليشع بن شافاط عليه اليوم
و كان اليشع جالسا في بيته و الشيوخ جلوسا عنده فارسل رجلا من امامه و قبلما اتى الرسول اليه قال للشيوخ هل رايتم ان ابن القاتل هذا قد ارسل لكي يقطع راسي انظروا اذا جاء الرسول فاغلقوا الباب و احصروه عند الباب اليس صوت قدمي سيده وراءه
2Ki6:29 So we boiled my son, and did eat him: and I said unto her on the next day, Give thy son, that we may eat him: and she hath hid her son.
۞الرد علي هذة الشبهة يتلخص في نقطتين؟!
هل هذا امر الهي مسبق لاكل الاطفال وسلقهم واين الدليل ؟!
والسؤال التاني الذي يجب ان يطرح علينا السائل لماذا ذكرة هذة القصة وما الاسباب التي استدعة لذكرها والفائدة منها؟
لنتناول اول سؤال
هل هذا امر الهي مسبق لاكل الاطفال وسلقهم واين الدليل ؟!
لا بالطبع لا يوجد اي امر الهي لاكل الاطفال
فكل الموضوع ببساطة انها كانت مجاعة شديدة جدااااااااااااا
هذه إسرائيل القديمة -- على الرغم من مطالبة الله وتحذرهم منها لكنها لم تستجب وذهبت وراء الممارسات الوثنية التي كانو ايضا يقدمون اطفالهم فيها لاله زائف وثني فمن الطبيعي ان يكون هذا طبيعي في بيئة تركة الله القدير فالبعد عن الله جعل الام تاكل اطفالها فالذي يقدم اطفالة كذبائح للوثن لا نستبعد عنة ان ياكلهم
فالقصة هي ببساطة شديدة
كما استجاب حواء لكلام الحية وكما فكر بنات لوط بفكر خاطئ
دون ان يستشيرو الله بل اعتمدو علي فكرهم البشري نجد ان السيدة تقول ان امراة اقنعتها بانها تاكل طفلها اولا ثم طفل المراة التي تتكلم تذكرني بالحية لحواء وبقصة بنتنان لوط
فعندما كان الملك يتجول
فنجد انها ذهبت للملك قائلة
اغِثْني يا سيِّدي
ثُمَ سألَها: «ما بِكِ؟
فسردة له قصة انها اكلة ابنها وطبختة فالملك شق ثيابة
من الغضب على الحصار وما ألالت له أحوال مملكته
وكيف وصل بالناس إلى أكل أولادهم
اذا لماذا يذكر الكتاب تلك القصة ؟!
لنري النبوة وتنبية الرب
47 مِنْ أَجْلِ أَنَّكَ لَمْ تَعْبُدِ الرَّبَّ إِلهَكَ بِفَرَحٍ وَبِطِيبَةِ قَلْبٍ لِكَثْرَةِ كُلِّ شَيْءٍ.
48 تُسْتَعْبَدُ لأَعْدَائِكَ الَّذِينَ يُرْسِلُهُمُ الرَّبُّ عَلَيْكَ فِي جُوعٍ وَعَطَشٍ وَعُرْيٍ وَعَوَزِ كُلِّ شَيْءٍ. فَيَجْعَلُ نِيرَ حَدِيدٍ عَلَى عُنُقِكَ حَتَّى يُهْلِكَكَ.
49 يَجْلِبُ الرَّبُّ عَلَيْكَ أُمَّةً مِنْ بَعِيدٍ، مِنْ أَقْصَاءِ الأَرْضِ كَمَا يَطِيرُ النَّسْرُ، أُمَّةً لاَ تَفْهَمُ لِسَانَهَا،
50 أُمَّةً جَافِيَةَ الْوَجْهِ لاَ تَهَابُ الشَّيْخَ وَلاَ تَحِنُّ إِلَى الْوَلَدِ،
51 فَتَأْكُلُ ثَمَرَةَ بَهَائِمِكَ وَثَمَرَةَ أَرْضِكَ حَتَّى تَهْلِكَ، وَلاَ تُبْقِي لَكَ قَمْحًا وَلاَ خَمْرًا وَلاَ زَيْتًا، وَلاَ نِتَاجَ بَقَرِكَ وَلاَ إِنَاثَ غَنَمِكَ، حَتَّى تُفْنِيَكَ.
52 وَتُحَاصِرُكَ فِي جَمِيعِ أَبْوَابِكَ حَتَّى تَهْبِطَ أَسْوَارُكَ الشَّامِخَةُ الْحَصِينَةُ الَّتِي أَنْتَ تَثِقُ بِهَا فِي كُلِّ أَرْضِكَ. تُحَاصِرُكَ فِي جَمِيعِ أَبْوَابِكَ، فِي كُلِّ أَرْضِكَ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ.
53 فَتَأْكُلُ ثَمَرَةَ بَطْنِكَ، لَحْمَ بَنِيكَ وَبَنَاتِكَ الَّذِينَ أَعْطَاكَ الرَّبُّ إِلهُكَ فِي الْحِصَارِ وَالضِّيقَةِ الَّتِي يُضَايِقُكَ بِهَا عَدُوُّكَ.
كانت هذة النبوة التي توضح ان البعد عن الله والسير وراء الوثنية الاثمة التي كانو يمارسون من خلالها الجنس
فالله من محبتة قال هذة النبوة التي تمت فلم يردعو فعندما نرجع ليونان
نجد ان الله ارسل يونان ليردعهم ونتخيل ماذا كان سيحل باهل نينوي ان لم يستجيبو لكلمة الرب ويسيرون مثل سادوم وعمورة فالله هو يعلم بعلمة المسبق دينونة كل فرد
وعلي الرغم من هذا غضب ملك اسرائيل على اليشع و اراد قتله و اليشع الذي كان قدوبخهسابقاعلى الوثنية, وجاءت المجاعة حتى ينتهبوا لذلك
فطالب اليشع ان يرفع المجاعة, لكن اليشع رفض الى انيظهر التأديب ثماره
اذهذا النوع من المجاعاتقدسبق موسى و انذر به (تثنية 28 : 56 ـ 57)
لكن دعني اقول لك عزيز القارئ ان هذة الامراة التي اكلة طفلها لم تكن الوحيدة فالتاريخ مليئ
فحتي في التاريخ العادي ولم اتناول اسلاميات لان هذا ليس موضوعنا ولكن يمكن الرجوع لهذا الموضوع الاسلامي
لكن لنرجع للتاريخ
مجاعات التى حدثت فى مصر من كتاب البلاء للمقريزى
سنه444ه حدث الغلاء الاول وكادت تحدث مجاعه لولا الوزير الناصر لدين الله اليازورى وتنزيله للاسعار وارضاء الجميع
التجار والفلاحين والخبازين
اما فى سنة 457ه حدثت مجاعه تسمى الشدة الكبرى اكل الناس بعضهم واكلوا الكلاب وكان من شدة الجوع تاكل الكلاب
الاطفال الصغار ولا يستطيع الاباء انقاذ اطفالهم من شدة ضعفهم وهزلهم
كان هذا فى عهد المستنصر وباع كل شىء وجلس على الحصيروقلة هيبة المستنصر وهربت الاميرات للعراق وكانوا يمتن فى الطريق
ظلت سبع سنوات وبيع رغيف الخبز بالف دينارواكل جماعه من الناس حمار الوالى وشنقت هذه الجماعه وعند الصباح
وجدوا ان الجماعه المشنوقه قد اكلت من على المشنقه
اما فى سنة796ه الى808ه حدثت مجاعه فى عهد السلطان برقوق صاحبه
طاعون وماتت ابنة المقريزى
وليس هذا فقط بل ارجل لجريدة الشرق الاوسط وادعك تقرا
وفي سنة 462 اشتد الجوع والوباء بمصر حتى أكل الناس بعضهم بعضا
يأكلون الميتة والجيف
يأكلون أولادهم
وحتي في الشعر عبر عنهم الشعراء
في النهاية الكتاب المقدس يقول لا تقتل وهذة وصية في الناموس ونجد ان المراة خالفت الوصية
http://www.coptstoday.com/vb/showthread.php?t=1390
المرأة مَظلومَة جِنائياً مِن دون الرَجُل :
********************
" اذا تخاصم رجلان بعضهما بعضا رجل واخوه وتقدمت امرأة احدهما لكي تخلّص رجلها من يد ضاربه ومدّت يدها وامسكت بعورته فاقطع يدها ولا تشفق عينك" التَثنيَة الإصْحاح 25 الفَقرَة 11
قَطْع اليَد لِلمرأة فَقط ..... إذا ما كانَت تُدافِع عَن زَوجُها!!!!
قطع اليد في الانجيل
Holy_bible_1
السؤال من المواقع الاسلاميه
عقوبات خاصة بالنساء على صفحات الكتاب المقدس !!!
_ قطع يد المرأة : (( إذا تخاصم رجلان بعضهما بعضاً . . وتقدمت امرأة أحدهما لكي تخلص رجلها من يد ضاربه ومدت يدها وأمسكت بعورته ، فاقطع يدها ولا تشفق عليها )) [ تثنية 25 : 11 _ 12 ]
أرأيتم..؟
كل هذا يمتلئ به كتابهم المقدس عندهم يزعمون أن الإسلام عذّب المرأن وأهانها..!!
فالله المستعان على يصفون..
وايضا موقع اسلامي اخر
1- قطع يد المراة التى بالعضو الذكرى لرجل يتشاجر مع زوجها
تثنيه
25: 11 اذا تخاصم رجلان بعضهما بعضا رجل و اخوه و تقدمت امراة احدهما لكي تخلص رجلها من يد ضاربه و مدت يديها و امسكت بعورته
25: 12 فاقطع يديها و لا تشفق عينك
السؤال هل كان مسك الزوجات للاعضاء التناسليه للرجال فى الخناقات ظاهرة متفشيه لدرجه ان الاله يهوة امر فى النهايه بقطع يد من تفعل ذلك؟؟؟؟
لا اعرف الاجابه حتى الان لكننى حقيقه اتفق مع الاله يهوة فى هذا الحكم و اتعاطف معه
الرد
والعدد العبري
(HOT) וקצתה את־כפה לא תחוס עינך׃
اولا معني الكلمات لغويا
الكلمة الاولي وهي كتساتس
H7112
קצץ
qâtsats
kaw-tsats'
A primitive root; to chop off (literally or figuratively): - cut (asunder, in pieces, in sunder, off), X utmost.
H7112
קצץ
qâtsats
BDB Definition:
1) to cut off
1a) (Qal) to cut off
1b) (Piel) to cut or hew off, cut in two, cut in pieces
1c) (Pual) to be cut or hewn off
وهي استخدمت في الانجيل 14 مره
عشره بمعني قطع
ثلاثه بمعني قص الشعر
مره بمعني قطع الرمح اي ازالة قوتهم كما قال ابونا انطونيوس فكري في تفسيره
الكلمه الثانيه الهامة
التي تعني يد وهي كاف
H3709
כּף
kaph
kaf
From H3721; the hollow hand or palm (so of the paw of an animal, of the sole, and even of the bowl of a dish or sling, the handle of a bolt, the leaves of a palm tree); figuratively power: - branch, + foot, hand ([-ful], -dle, [-led]), hollow, middle, palm, paw, power, sole, spoon.
اليد المفرغه او الكف مثل كف الحيوان او التجويف او وعاء او لفافه او ورقة النخل
ومعناها المجازي قوه او فرع او يد او قدم او فراغ او قوس او قوه او روح او معلقه
H3709
כּף
kaph
BDB Definition:
1) palm, hand, sole, palm of the hand, hollow or flat of the hand
1a) palm, hollow or flat of the hand
1b) power
1c) sole (of the foot)
1d) hollow, objects, bending objects, bent objects
1d1) of thigh-joint
1d2) pan, vessel (as hollow)
1d3) hollow (of sling)
1d4) hand-shaped branches or fronds (of palm trees)
1d5) handles (as bent)
الكف اليد الروح كف اليد الفراغ
الكف فراغ اليد
القوه
الروح
اي شئ مثني او مجوف
مركب
وعاء
فراغ
فرع
وهي كلمة متعددة الاستخدامات والمعاني ودليل ذلك استخدامها في الانجيل متعدد
مثل
H3709
כּף
kaph
Total KJV Occurrences: 183
hands, 69 ايدي
Gen_20:5, Gen_31:42, Exo_9:29, Exo_9:33, Exo_29:24 (2), Lev_8:27-28 (3), Num_6:18-19 (2), Num_24:10, Jdg_6:13, Jdg_8:6, Jdg_8:15, Jdg_12:3, Jdg_14:9, 2Ki_4:34 (2), 2Ki_11:12, 1Ch_12:17, 2Ch_6:12-13 (2), 2Ch_6:29, Ezr_9:5, Job_9:30,
hand, 52يد
Gen_40:11 (2), Gen_40:21, Exo_4:4, Exo_33:22-23 (2), Lev_14:16-18 (3), Lev_14:27-29 (3), Deu_25:12, Jdg_6:14, 1Sa_4:3, 1Sa_19:5, 1Sa_28:21, 2Sa_14:16, 2Sa_18:14, 2Sa_19:9 (2), 2Sa_22:1 (2), _6:11, Eze_29:7, Mic_4:10
sole, 12روح
Gen_8:9, Deu_28:35, Deu_28:56, Deu_28:65, Jos_1:3, 2Sa_14:25, 2Ki_19:24, Job_2:7, Isa_1:6, Isa_37:25, Eze_1:7 (2)
spoon, 12ملعقه
Num_7:14, Num_7:20, Num_7:26, Num_7:32, Num_7:38, Num_7:44, Num_7:50, Num_7:56, Num_7:62, Num_7:68, Num_7:74, Num_7:80
spoons, 12ملاعق
Exo_25:29, Exo_37:16, Num_4:7, Num_7:84, Num_7:86 (2), 1Ki_7:50, 2Ki_25:14, 2Ch_4:22, 2Ch_24:14, Jer_52:18-19 (2)
soles, 7 ارواح
Deu_11:24, Jos_3:13, Jos_4:18, 1Ki_5:3, Isa_60:14, Eze_43:7, Mal_4:3
hollow, 4تجويف او فراغ
Gen_32:25 (2), Gen_32:32 (2)
palms, 4كفوف او ورق النخل
1Sa_5:4, 2Ki_9:35, Isa_49:16, Dan_10:10
handful, 3ملئ اليد
Lev_9:17, 1Ki_17:12, Ecc_4:6
palm, 2 ورقة نخل او كف
Lev_14:15, Lev_14:26
branches, 1افرع شجر
Lev_23:40
clouds, 1سحب
Job_36:32
handled, 1 المسك
Eze_21:11
handles, 1المسك
Son_5:5
paws, 1كف الحيوان
Lev_11:27
power, 1قوه
Hab_2:9
فهي تحمل اكثر من معني
لذلك يمكن ان تؤخذ هذه الوصيه باكثر من معني في تنفيزها
واقدم اولا كيف فهمها اليهود وتفسير الرابوات اليهود
You shall cut off her hand: [This verse is not to be understood literally, but rather, it means:] She must pay monetary damages to recompense the victim for the embarrassment he suffered [through her action. The amount she must pay is calculated by the court,] all according to the [social status] of the culprit and the victim (see B.K. 83b). But perhaps [it means that we must actually cut off] her very hand? [The answer is born out from a transmission handed down to our Rabbis, as follows:] Here, it says לֹא תָחוֹס,“do not have pity,” and later, in the case of conspiring witnesses (Deut. 19:21), the same expression, לֹא תָחוֹס, is used. [And our Rabbis taught that these verses have a contextual connection:] Just as there, in the case of the conspiring witnesses, [the literal expressions in the verse refer to] monetary compensation (see Rashi on that verse), so too, here, [the expression “You must cut off her hand” refers to] monetary compensation. — [Sifrei 25:161]
يجب ان تقطع يدها : هذا العدد لا يفهم حرفيا ولكن يعني انها يجب ان تدفع عقاب مادي للخساره لتعويض الضحية لاجل الاعاقه التي عاني منها بسبب فعلتها . الكميه التي يجب ان تدفعها تحسب بواسطة المحكمه حسب الحاله الشخصيه للجاني والمجني عليه ( في كتاب بي ك 83 ب ) ولكن هل ربما تعني يجب تقطع يدها بالفعل ؟ الاجابه نتجت من ترجمة سلمت بالربوات كالاتي : هنا تقول لاتشفق ولكن في هذه الحاله لمنع تامر الشهود ( تث 19 : 21 ) نفس التعبير يستخدم واعتقد الربوات انه هذا العدد له علاقه وفي حالة وجود شهود متامرين فحرفية العدد تشهد بتعويض مادي ( انظر الي الراشي في هذا العدد ) وايضا لنفس العدد يقصد به تعويض مادي في ( سفري 25: 161 )
ملخص اليهود يقولون ان هذا العدد يشير حرفيا وايضا غير حرفيا الي التعويض المادي فقط اما معني ان يدها تقطع بالفعل هذا امر نتج من ترجمه سلمت من الربوات
http://holy-bible-1.com/articles/display/10124