زميلنا سبيشال ون

الجبهة التقدمية الخرنكعية مفروض انك بتعرف مين الأنذال الذين انضووا تحت بسطارها و لا تعمم. فلا يستوي الزحفطون خالد بكداش مع رياض الترك و مع هيثم مناع و مع ميشيل كيلو و غيرهم ممن دفعوا اثمان غالية لمواقفهم و لا زالوا عندها.

ثم ان قلة وزنهم في الشارع دليل على نظافتهم فلم تنهال عليهم ملايين واشنطن و الدوحة و السعودية و سائر الرجعيات و لا ارتموا في احضان هذا و ذاك ليلمع صورهم و يسوقهم و يوصلهم لخطب رئاسية دون أن ينجزوا على أرض الواقع شيئا بل ناطرين غودو الناتوي ينقذ ماء وجوههم من كل الخداع و الكذب الذي مارسوه حتى الآن.

حسن أن بعض زحفطوني النظام (من الرفاق والملالي وقففهم) صاروا يتحدثون أخيرا عن ثورة سورية ضد نظام الاستبداد الفاسد الذي أذل السوريين وأفقرهم، وأحقية السوريين في إسقاط هذا النظام.
(لو عدنا إلى مداخلات هؤلاء منذ بداية الثورة لرأينا كيف كانوا يسوقون لبقاء هذا النظام، وحجتهم في ذلك أنه نظام "مقاوم ومماتع". وحقيقة الأمر أن شهواتهم وزحفطونيتهم أعمتهم عن رؤية حقيقة كونه نظام مافيوزي استخدم المقاومة والممانعة وسيلة لإحكام سيطرته على مقدرات البلاد.)

اليوم صار هؤلاء يعلمون جيدا أن النظام، الذي طالما دافعوا عنه، هو في الطريق إلى السقوط "شاؤوا أم أبوا". ولحفظ ماء وجوههم صرنا نقرأ لهم اليوم مديحا للمعارضة "السلمية" التي يمثلها هيثم مناع وميشيل كيلو وسواهم ممن أعلنوا أنهم ضد التدخل الخارجي.
وهذا حسن جدا ... وأنا أشكرهم لأنهم تراجعوا عن دعمهم للنظام وانضموا إلى مطالب الثوار التي أعلنوها منذ بداية الثورة.

يبقى أن هذا الموقف "الانتهازي" لهؤلاء الرفاق والملالي والقفف ليس شيء جديدا على "جنس الزحفطون"، وأن المعارضين من أمثال هيثم مناع ميشيل كيلو وسواهم ليسوا أغبياء كي يصدقوا نفاقهم وتزلفهم.

(11-11-2011, 07:13 PM)the special one كتب:  بالطبع يسهل توزيع الاتهامات من شاكلة نادي سطنبول ونادي باريس ... يمكننا بنفس الطريقة ان نقول بان هذه القوى تعمل لبقاء
النظام لانها تعلم بان حجمها بالشارع صفر لعدة اسباب منها فشلها بمخاطبة الناس وتعاليها على العامة والاهم فساد اعضائها وانتهازيتهم فكل سوري
يعرف بان القوميين والاشتراكيين وفروا لحافظ غطاء وشرعيه بالاربعين سنه الاخيرة في مايسمى بالجبهة الوطنية التقدمية وهم بذلك لايختلفون عن احزاب
السلطة في مصر من ناصريين بالكيك وناصريين بالجبنه الخ .. والتي لو صدقها الناس لكان حسني مبارك مايزال في السلطة
وليس ببعيد ان يعيد طرح جمال كوريث بعد وأد الثورة.

بلدوزر النظام إستطاع هرس وإحراز إنقسام في القوى الوطية اليسارية عن طريق الترهيب والترغيب ومن ثم تعليق العمل السياسي على مشجب الإنتظار .

تحول الإتحاد الإشتراكي إلى قسمان والشيوعي إلى أربعة

معظم الأعضاء المنتسبين تخلوا حينها عن العمل السياسي بسبب الإنقسام وبطش النظام وأصبحوا بعيدين عن العمل السياسي وكانت هذه هي الخسارة الكبرى أكثر منه السجون أو موالاة النظام.

للتدليل عل ذلك أن كثر الآن ممن كانوا أعضاء في أحزاب "الجبهة الوطنية التقدمية" من محامين وكتاب تراهم حاموا عن كبار السجناء ويقفون بفعالية مع المعتقلين ويكتبون ويتظاهرون و يعيشون نبض الشارع بينما وقف بعض القيادات موقفا مخزيا لذلك لا يجب عليك التعميم.

أما نادي إستنبول فهو لايملك شيئا سوى الحلم الليبي

ابو نواس
النظام السورى قوى جدا و ليس فى طريقه للسقوط , لا يمكن ان تسقط اى نظام فى العالم يستطيع اخراج الملايين لتاييده و يسيطر سيطرة تامة على اكبر المدن , و على العاصمة و على العاصمة الاقتصادية و الاهم انه يسيطر على الجيش .
الاعمى فقط يعتقد او يرى ان هذا النظام فى طريقه للسقوط .
تدخل الناتو لاسقاط اى نظام لا يعنى ان النظام فى طريقه للسقوط , لانه بهذا الاعتبار كل الانظمة فى العالم فى طريقها للسقوط لان الناتو لو تدخل و احتل باريس و غير النظام فان النظام فى طريقه للسقوط بالاعتبارات النواسية .
النظام السورى قوى جدا و لم تؤثر عليه الثورة السورية , نعم فى البداية حققت الثورة انتصارا ساحقا عندما اجبرت النظام على الاصلاح و تغيير دستورى كامل و فتح باب الحوار , و لكن عندما تدخلت الاملاءات الخارجية تحول انتصار الشعب الى هزيمة له و انتصار للنظام .
بالنسبة لموقفنا فهو معروف و معلن و لم يتغير
نحن مع الشعب السورى , مع الاصلاحات فى كل المجالات , مع ارادة الشعب السورى .
و لكنكم لم تستطيعوا حتى اللحظة ان تثبتوا ان تغيير النظام هو خيار الشعب السورى .
و هذا لا يعنى ان النظام ظريف و لطيف و نظيف
بل يعنى ان الشعب السورى لم يجد من هو افضل من القائمين على النظام .
رايى بالنظام معروف من اول يوم دخلت فيه المنتدى
و هو رايى بكل نظام علمانى عربى
راجع اى مداخلة لى فى اى سنة ستعرف موقفى من الانظمة العربية العلمانية الديكتاتورية , و ان النظام العلمانى لا يمكن ان يقوم فى اى دولة عربية الا بالقمع و الدم و الديكتاتورية لانه بكل بساطة الشعوب الشرق اوسطية شعوب دينية فى اغلبها و لا يمكن فرض نظام غريب عنها و مرفوض و لا يمثل طموحاتها الا بالقوة و الدم و القمع , و لكن ان خيرتنى بين النظام و قيادات المعارضة السورية فاننى اختار النظام السورى لانه اشرف من هذه القيادات المعارضة و اكرر القيادات المعارضة و ليس الشعب السورى .
فموقفى واضح جدا جدا
و لم يتغير فى يوم من الايام

البعض اليساري لديه شلل فكري أمام كل شيء أمريكي، بحيث يمكنه أن يضحي بشعوب العالم كله من أجل فكرته المعادية بشكل عضوي لأمريكا.
أنتم بصراحة تجعلوننا نحب أمريكا. لأنكم أعداء الشعوب من أجل الأيدولوجيا. ربما تكون أمريكا ضد الشعوب، ولكنها ملائكة أمامكم.
ستجعلون الشعوب تحب الشيطان أمام تهاونكم مع الجلاد من أجل الوقوف والممانعة ضد أمريكا.
يا أخي الناس صارت كل ما تقولوا أمريكا تحبها أكثر. فأنتم بذلك شركاء مع أمريكا بالقضاء على مقاومة الشعوب. وبالنهاية الشعوب التي تقرر، لا أنتم .. فثرثروا كا تريدون... والشعوب ستنتصر، وإن كان بغير ما تريدون.
والمشكلة ليست بتاتاً كما يذهب البعض بإسلامية أو وجود تيار إسلامي بحركة الشعب السوري، فالنظام السوري يتعامل ببساطة مع حماس وهي أخوان فلسطين، وحزب الله أكثر سلفية ووهابية وتعصباً من الأخوان، فالأخوان صارت حركات وطنية إسلامية بأغلبها، بينما حزب الله ديني متعصب شيعي لطمي وعميل بجدارة لإيران.
المشكلة فقط بأن البعض يحب النظام السوري حباً جماً إما لكره ساذج لأمريكا، أو لسبب طائفي لأنه لا يريد إلا حكم علوي، وغير ذلك يسبب له حساسية. أو عمى أيدولوجي (على فكرة تحدث عنه ماركس قبلاً في نقضه للأيدولوجيا).

أما ما يحدث اليوم بسوريا فهو ثورة، وليست تناقضات بين معارضات، فالمجلس الوطني ليس حزباً كما يدعي المدعو هيثم مناع .. إنما هو تجمع وإئتلاف ثوري يتعامل بحسب نبض الشارع، بينما هيئة التنسيق لا تمثل إلا نفسها ولا تستطيع إخراج مظاهرة تؤيدها بمزرعة واحدة. فأستغرب الحديث عن انقسام بالمعارضة.
هيئة التنسيق فيها رجال معارضة ربما، ولكن ليس هذا السؤال، نحن أمام ثورة، فليعارض هؤلاء كما يريدون ولكن لا يجب عليهم الإدعاء أبداً أنهم يمثلون أحداً في الثورة أو الشارع، فالشارع أعطى صوته للمجلس الوطني فقط لا غير.

وخالص تحياتي الفكرية الحرة.

كل إسهالاتك، يا ملا علي، ليس فيها سوى ترويج لتجارة كهنة الدين، ونظرتهم إلى الشعوب وقضايا الحرية من "ثقب" مصالحهم. لا تستحق الوقوف عندها.
وفيها شتيمة:

(11-11-2011, 09:27 PM)على نور الله كتب:  ابو نواس
الاعمى فقط يعتقد او يرى ان هذا النظام فى طريقه للسقوط .

أنا رأيت أن هذا النظام في طريقه للسقوط. (بل هو سقط فعلا في 15 آذار 2011) فمن يرى، ويرغب، بقاء نظام عائلة الأسد ومافياته، يمكنه أن يشتمني كما فعلت.
وأراه أصغر من شتيمته "الصغيرة".

العديد من الجهلة والفقراء لا يزالون واقعين في شراك تجارتكم الخسيسة، كما كانت الشعوب قديما واقعة في حبائل السحرة والمشعوذين، لكن الحال لن يستمر.. وسيتحررون من قيود العبودية التي تكبلونهم بها.

ومن يعش يرَ.

(11-11-2011, 07:24 PM)هاله كتب:  زميلنا سبيشال ون

الجبهة التقدمية الخرنكعية مفروض انك بتعرف مين الأنذال الذين انضووا تحت بسطارها و لا تعمم. فلا يستوي الزحفطون خالد بكداش مع رياض الترك و مع هيثم مناع و مع ميشيل كيلو و غيرهم ممن دفعوا اثمان غالية لمواقفهم و لا زالوا عندها.

ثم ان قلة وزنهم في الشارع دليل على نظافتهم فلم تنهال عليهم ملايين واشنطن و الدوحة و السعودية و سائر الرجعيات و لا ارتموا في احضان هذا و ذاك ليلمع صورهم و يسوقهم و يوصلهم لخطب رئاسية دون أن ينجزوا على أرض الواقع شيئا بل ناطرين غودو الناتوي ينقذ ماء وجوههم من كل الخداع و الكذب الذي مارسوه حتى الآن.

رياض الترك مع الشارع ومع المجلس الوطني وجزء منه.
تحياتي

(11-11-2011, 09:46 PM)ابن سوريا كتب:  البعض اليساري لديه شلل فكري أمام كل شيء أمريكي، بحيث يمكنه أن يضحي بشعوب العالم كله من أجل فكرته المعادية بشكل عضوي لأمريكا.
أنتم بصراحة تجعلوننا نحب أمريكا. لأنكم أعداء الشعوب من أجل الأيدولوجيا. ربما تكون أمريكا ضد الشعوب، ولكنها ملائكة أمامكم.
ستجعلون الشعوب تحب الشيطان أمام تهاونكم مع الجلاد من أجل الوقوف والممانعة ضد أمريكا.
يا أخي الناس صارت كل ما تقولوا أمريكا تحبها أكثر. فأنتم بذلك شركاء مع أمريكا بالقضاء على مقاومة الشعوب. وبالنهاية الشعوب التي تقرر، لا أنتم .. فثرثروا كا تريدون... والشعوب ستنتصر، وإن كان بغير ما تريدون.
والمشكلة ليست بتاتاً كما يذهب البعض بإسلامية أو وجود تيار إسلامي بحركة الشعب السوري، فالنظام السوري يتعامل ببساطة مع حماس وهي أخوان فلسطين، وحزب الله أكثر سلفية ووهابية وتعصباً من الأخوان، فالأخوان صارت حركات وطنية إسلامية بأغلبها، بينما حزب الله ديني متعصب شيعي لطمي وعميل بجدارة لإيران.
المشكلة فقط بأن البعض يحب النظام السوري حباً جماً إما لكره ساذج لأمريكا، أو لسبب طائفي لأنه لا يريد إلا حكم علوي، وغير ذلك يسبب له حساسية. أو عمى أيدولوجي (على فكرة تحدث عنه ماركس قبلاً في نقضه للأيدولوجيا).

أما ما يحدث اليوم بسوريا فهو ثورة، وليست تناقضات بين معارضات، فالمجلس الوطني ليس حزباً كما يدعي المدعو هيثم مناع .. إنما هو تجمع وإئتلاف ثوري يتعامل بحسب نبض الشارع، بينما هيئة التنسيق لا تمثل إلا نفسها ولا تستطيع إخراج مظاهرة تؤيدها بمزرعة واحدة. فأستغرب الحديث عن انقسام بالمعارضة.
هيئة التنسيق فيها رجال معارضة ربما، ولكن ليس هذا السؤال، نحن أمام ثورة، فليعارض هؤلاء كما يريدون ولكن لا يجب عليهم الإدعاء أبداً أنهم يمثلون أحداً في الثورة أو الشارع، فالشارع أعطى صوته للمجلس الوطني فقط لا غير.

وخالص تحياتي الفكرية الحرة.

رفيق إبن سوريا:

التعامل مع حماس هو تعامل لا دخل له بالوضع الداخلي السوري ولا يسمح لحماس بأي عمل حزبي في سوريا ، هذا أمر يتعلق بألف باء السياسة لكل الدول ولا يتوجب عليك الخلط بين الأمور!

شيل الشلل الفكري على جنب وفكر بدكتاتورية وارتهان القرارات و "وقاحتها


المشكلة أنك لا تستطيع إقناعنا بأن الشعب السوري بأغلبيته العظمى يريد التدخل الأمريكي وليس من حقك أو حق مجلسك الوطني أن يجبرنا بقبول هذ الحل ! هذا مهم جدا ألاتعتقد ذلك? .

ثانيا الرفيق رياض الترك ورغم تاريخه النضالي معروف عنه تفرده وتطرفه في القرارات وخروج بعض القيادات عنه لهذا السبب , لا يمكنه (ولا بشار الأسد) بكل الأحوال أن يتخذ قرارا بإسم الشعب السوري فقط لأنه عانى من هذا النظام.

وبكل الأحوال لنكن واضحين وعلمييين هناك "ثورة" لكنها ليست ثورة شعبية عارمة تعبر عن مطالب كافة شرائح الشعب السوري, كل ما هنالك أن هذا الحراك أثبت واقعا جديدا لا بد أن يتشكل بنتيجته متغيرات على كيفية شكل السلطة بحيث يمكنها تمثيل معظم شرائح المجتمع ومع إحترامه للآخر المختلف .

لا يمكنك إلغاء الشريك في الوطن بحجة إنك مستعجل ,مانك فاضي ,عندك حالة ثورية وتظن أنها تختصر العالم كله!

نحن بشر وعالم وشعب موجود ويجب أن تدرك هذا الوجود وتحترمه

تحياتي

---

هيثم مناع إبن بلدك الشخصية المحترمة وكنت شادد ضهرك فيه أصبح "مدعو"!

أولاً: الشعب بكل مظاهراته قال بأن من يمثله المجلس الوطني، ولا يمثله هيئة التنسيق، عطيني مظاهرة ولو من 500 شخص تهتف لهيئة التنسيق.

ثانياً: أنا لم أكن يوماً مناطقياً ولا شديت بيوم ظهري بهيثم المناع، بل كتبت من أول شهر بأني لا أحب هيثم مناع، وانتقدت بشدة لغته، ويمكن أن أجيء لك بأمثلة، فأين مدحته فقط فكيف أن أشد ظهري به. أنا لا أشد ظهري إلا بشعبي هنا بوطني الذي أعيش به.
حتى برهان غليون لا أعبأ به، وإن كنت دافعت عن هجوم سخيف ضده، فأنا لست معه، وأتمنى أن تنتهي مدة رئاسته للمجلس الوطني بسرعة (خلال شهر) لأنه سبب ببعض المشاكل داخل المجلس.

ثالثاً: مشكلة البعض منكم كما قلت سابقاً أنكم لا تعرفون ألفاء الثورات، هناك فرق بين المعارضات وبين الثورات.. بعد سقوط النظام سيكون للكل مكان. لكن الآن نحن لسنا في نظام ديمقراطي، بل في صراع سياسي، وأحياناً عسكري، هدفه إسقاط النظام وحسب.
هذا الجهل الثوري لديكم يجعل البوصلة لديكم تختلط وتتعطل. ووجودكم بالخارج لا يساعدكم على التقاط المفاهيم الأساسية لماهية الثورة. فأنتم محاصرون بالأيدولوجيا ومنفصلون عن الواقع والشعب والمجتمع.
تحياتي

(11-11-2011, 11:59 PM)ابن سوريا كتب:  أولاً: الشعب بكل مظاهراته قال بأن من يمثله المجلس الوطني، ولا يمثله هيئة التنسيق، عطيني مظاهرة ولو من 500 شخص تهتف لهيئة التنسيق.

ثانياً: أنا لم أكن يوماً مناطقياً ولا شديت بيوم ظهري بهيثم المناع، بل كتبت من أول شهر بأني لا أحب هيثم مناع، وانتقدت بشدة لغته، ويمكن أن أجيء لك بأمثلة، فأين مدحته فقط فكيف أن أشد ظهري به. أنا لا أشد ظهري إلا بشعبي هنا بوطني الذي أعيش به.
حتى برهان غليون لا أعبأ به، وإن كنت دافعت عن هجوم سخيف ضده، فأنا لست معه، وأتمنى أن تنتهي مدة رئاسته للمجلس الوطني بسرعة (خلال شهر) لأنه سبب ببعض المشاكل داخل المجلس.

ثالثاً: مشكلة البعض منكم كما قلت سابقاً أنكم لا تعرفون ألفاء الثورات، هناك فرق بين المعارضات وبين الثورات.. بعد سقوط النظام سيكون للكل مكان. لكن الآن نحن لسنا في نظام ديمقراطي، بل في صراع سياسي، وأحياناً عسكري، هدفه إسقاط النظام وحسب.
هذا الجهل الثوري لديكم يجعل البوصلة لديكم تختلط وتتعطل. ووجودكم بالخارج لا يساعدكم على التقاط المفاهيم الأساسية لماهية الثورة. فأنتم محاصرون بالأيدولوجيا ومنفصلون عن الواقع والشعب والمجتمع.
تحياتي

هل هذا كلام مقدس وعن أي شعب تتكلم? ياأخي تواضع قليلا ولا تصادر رأينا لكوننا أغبياء
لا نريد خرابكم هل هذا واضح?


هل تريد فعلا أن يقوم الناس من المعارضة بمظاهرات تقول المجلس اللاوطني لا يمثلني!
إن غدا لناظره قريب
ورغم هذا لا يمكنك أن تختصر ارادة الشعب السوري ب ٥٠٠ لافتة ولا يذكرني إدعاءك سوى بادعاء البعث رغم أن جماهيره أكبر للأسف لكن هذا ليس مجاله

مجلس أمريكا غصب عن الجميع , بدي حررك ولاه هذا منطق غريب جدا