تحية ...,
( ... والله يعصمك من الناس ... )
( ... فلن يخلف الله عهده أم تقولون على الله ما لا تعلمون ... )
( ... ومن اوفى بعهده من الله فاستبشروا ... )
(قلنا لا تخف انك انت الاعلى)
وليس يعصمك من الموت طبعاً :
{ إنك ميت وإنهم ميتون } { كل نفس ذائقة الموت }
{ أينما تكونوا يدركم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة } ( وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد )
ملاحظات :
#
(سحروا أعين الناس)(يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى)
سحر عين / نظر / بصر , خارج العقل , العاب الخفة , فلماذا لم يسحرون عقلوهم لو يقدرون ؟
#
( فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله ..) , كان يستعذ بالله يومياً
" وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله " , الشيطان = الجانب السلبي فيك وباقي الكائنات ... !
#
(فاستعذ بالله ) وليس اية الكرسي !
من يحفظها فهو كالحمار يحمل اسفارا , ومن يكررها ويرددها فهو كالببغاء , إلا من تدبرها فقط
النبي عقله تائه في الرواية / الحديث :
(فجلس أحدهما عند رأسي والآخر عند رجلي فقال الذي عند رأسي للذي عند رجلي أو الذي عند رجلي للذي عند رأسي ( صحيح ) وأخرجه البخاري ومسلم .
# منذ بداية الاسلام لا بد من حمايته , فكيف يبدأ الاسلام والسحر يصيب المسلمين بل ورسولهم
# لماذا لم يسحره السحرة منذ بداية الاسلام
# رسول المسلمين كان يسحر منذ بداية الاسلام ! , قبل نزول المعوذات
# كان غير المسلم مستمتع بالسيطرة واللعب بالمسلمين , فالمسلمون ونبيهم مجرد لعبة بيد السحرة
# اذا قائدهم مسحور فما بالك باتباعه
# دعاء الرسول لم يكن مستجاب قبل المعوذات
# كيف كان يتجنب السحر قبل الاسلام ؟؟؟
# بعض المسلمين لم يسحر , فبذلك هو اكثر واقوى ايمان من نبيه !
# كان النبي والمسلمون يذكرون الله والقران يوميا في الصلاة , ومع ذلك يسحرون !
# اذا صدقت الحديث كذبت القران من غير ما تشعر , لذلك ارفض الحديث بقلب جامد
# في روايات الحديث انه كان عقله تائه , في صحيح مسلم صححه الالباني
# تقليل من قدرة الله
# القران من رجل مسحور , بمعنى الكفار كلامهم صحيح ان محمد مسحور
5 دقائق تقريباً
http://www.youtube.com/watch?v=vkeryTLoBX4
مختصر موقع اهل القران :
فهذا الحديث ترديد لأفكار الكفار واتهامهم للرسول بأنه رجل مسحور : «إذ يقول الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا» وقولهم «قالوا إنما أنت من المسحرين. وما أنت إلا بشر مثلنا»
لكي يشكك في القران والاسلام والرسول ...
والأحاديث فيها روايتان متناقضتان : إحداهما تقول أن الرسول قد ذهب إلى البئر وبحث عن هذا العمل أو السحر فلما عاد سألته عائشة ... والثانية تزعم أن النبى بعث بعلي إلى نفس البئر فجاءه بالعمل فأتلفه فشفى. وهذا التناقض يدل على اختلاق الرواية والكذب!! ففى هذا الحديث والرواية محاولة لصرف الناس عن اللجوء إلى الله
فبدلا من اللجوء إلى الله يلجأون إلى الساحر أو المشعوذ ليبطل لهم السحر حسب زعم الجهلة والادعياء فهذه الحيلة كانت قديمة فى جميع العصور الإنسانية!! وخاصة فى فترات الجهل والظلام والكفر بالله!! وقبل ظهور الأديان السماوية.. ثم تفشت في العصور الوسطى فى أوروبا
أيضا كان كهنة العرب يتوارثون هذه الأفكار فى الجاهلية وقبل ظهور الإسلام ولما جاء الإسلام أبطلها.. فكان أهل المريض يزورون الرسول ويطلبون منه شفاءه وكأنه ساحر يشفي المرضى بإشارة.. ولكن الرسول كان يذهب معهم ويدعو الله للمريض بالشفاء
وللأسف أن الشعوب الإسلامية فى فترة الجهل التى نمر بها اليوم والبعد عن الإسلام قد رجعت إلى الوراء وعادت إلى أسلوب السحرة القديم. فاليوم وخاصة فى الأرياف مليئة ببلاغات عن نصابين من ذوى اللحى الكبيرة وادعياء الدين الذين يوهمون الفقراء والجهلة من المسلمين أن المحنة التى يتعرضون لها أو المريض أن رجلا قد صنع لهم سحرا وعملا ودفنه فى مكان معين وأن عليهم إحضاره إليه لكى يتلفه. ويكون هو نفسه قد دبر هذه المكيدة وكتب العمل بيده وأخفاه فى هذا المكان المهجور ويتقاضى على ذلك منهم أجرا كبيرا. ثم يختفى دون أن يحقق لهم مطلبهم.. ولو أنهم كانوا يؤمنون بالله حقا لما لجأوا إلا إلى الله بالدعاء الخالص والعمل الصالح
ورسولنا .. المؤمن بالله , فهل يترك الله نبيه وهو ينزل عليه القرآن وهو فى هذه الحالة. إن هذا كلام وخطير ويهدف إلى الإساءة إلى الرسول واتهامه بأنه كان يهذى ويخرف بفعل رجل يهودى يريد هدم الإسلام والتشكيك فى الوحى والنبوة وفى وعى الرسول وحكمته. ولا شك أن هذا الادعاء يتعارض مع تعاليم الرسول وأوامره إذ يقول «من جاء ساحرا أو عرافا فسأله عن شىء فقد كفر بما أنزل على محمد» رواه مسلم. ويقول : ليس منا من تطير أو تطير له أو تكهن أو تكهن له أو سحر أو سحر له ومن أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد» رواه البزار. وإننا لنتعجب حقا من بعض كتاب المسلمين وبعض المتطرفين الذين مازالوا يدعون أن حديث البخارى صحيح وأنه لا يمكن إنكاره..
وقد قرأت كتابا لأحد المسلمين ويقول فيه أن الرسول بشر كسائر خلق الله وأنه بذلك يجوز عليه أن يسحر وزعم أن بعض الأنبياء قد تعرضوا للسحر مثل نبى الله موسى الذى سحره كهنة الفراعنة. «فإذا حبالهم وعصيهم يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى».. وهذا تشبيه خاطئ ومضلل فالكهنة لم يسحروه ولم يجعلوه ينسى أو يفعل ما لا يعي.. أو يأتى النساء وهو لم يأتهن.. وإذا كان قد خيل إليه أول الأمر أن حبالهم تسعى فقد طمأنه الله فى الحال «فألقى موسى عصاه فإذا هى تلقف ما يأفكون»، فموسى لم يتعرض للسحر لأن الله معه والله يقول له «يا موسى لا تخف إنى لا يخاف لدى المرسلون». فكيف يزعمون أن كاهنا يهوديا استطاع أنه يسحر النبى محمد وجعله يفعل ما لا يريد وينسى ما يفعل، إن هذا الادعاء لشىء محزن حقا أن يصدقه بعض رجال الدين المسلمين لمجرد أنه ورد فى البخارى ولا يقولون أن البخارى بشر وقد يكون أخطأ فى نقل الحديث الموضوع وكتبه فى صحيحه. وأخيرا فإن ترك مثل هذا الحديث فى الكتب الصحاح والبخارى بالذات يجعل أعداء الإسلام والمتربصين به يتصورون أن الإسلام دين الدجل والشعوذة والسحر.. وأخطر من هذا أنه يجعل المسلمين الجهلة والسذج وما أكثرهم اليوم يلجأون بهذه الكثرة إلى المشعوذين والسحرة بدلا من شفاء مرضاهم أو البحث عن ضالتهم.