(11-16-2011, 12:44 AM)وليد غالب كتب:  والله عجبتني شغلة فن العري وبدأت أفكر في نشر صورة زلط ملط لي احتجاجاً على قمع المتظاهرين في سوريا.

طيب انت فى سوريا وعندك ثورة ,ايه ذنبنا نتبلى بصورتك وأنت عريان

(11-16-2011, 01:06 AM)الحكيم الرائى كتب:  

(11-16-2011, 12:44 AM)وليد غالب كتب:  والله عجبتني شغلة فن العري وبدأت أفكر في نشر صورة زلط ملط لي احتجاجاً على قمع المتظاهرين في سوريا.

طيب انت فى سوريا وعندك ثورة ,ايه ذنبنا نتبلى بصورتك وأنت عريان

سيكون للجمهور النسائي رأي آخر تماماً

الحريه لا تتجزء وهي حق لكل انسان وما فعلته علياء يدخل ضمن أطار حريتها الشخصيه والي مش عاجبه يبقي يغض بصره
لكن طبعا الردود علي مدونتها اغلبها تنظير مثالي من نوعية (هذا العمل يضر ولا ينفع القضيه وده فهم مغلوط للحريه ومش عارف ايه)
بدون أدلجة وتكلف ده تصرف عادي من مدونه ورؤيتها الشخصيه مهما اختلف معها الاخرين لكن يظل اختيارها وهي حره فيه ..

الإلحاد ليس دين. فليتوقف الجمع عن صبغه بالتعابير والتصنيفات الدينية: "قِيَّم، حرام، حلال، منكر، فرق، طوائف، معايير...".

بعض الزملاء يُسقطون مفهومهم الديني للأمور ويظنون أنّ كل الدنيا تدور في فلك تصنيفاتهم ورؤيتهم للأمور.

***

صاحبة التدوينة حرة بخياراتها الشخصية ولها كامل الحرية أن تعبر عن رأيها بالطريقة التي تراها مناسبة؛ كونها ملحدة أو متدينة ليس له علاقة بالموضوع لا من قريب ولا من بعيد.

بولندية خلعت ملابسها منذ ثلاثة أيام أمام الفاتيكان طلباً لحرية النساء؛ هذه طريقة تعبير، كيف تتقبلونها موضوع أخر.



طريقة تلك الفتاة المصرية تُرى من نفس المنظور.

***

ملاحظة: كي لا يدعي أحد إمتلاكه ثوب العفة، الإنترنت ممتلئ بأفلام البورنو للمنقبات والمحجبات، فكفوا عن وصم الناس إن كانوا ملحدين بأنهم بالضرورة إباحيين —الأمر لا يعدو كونه تصرفات شخصية.

والسلام،

مكرر Repeated

خلص تسطفل، بس ما حدش يشخط أوي

هي حرة فعلاً، ولكن لا يجب عليها ولا على من يتابعها أن يربطها بأي فكر أو تيار فكري
هي من هي وانتهينا

تحياتي

رؤيتي أنه شيء طبيعي في ظل الظروف التغييرية بالمنطقة وهي صدمة ضرورية وجرعة للمناعة لأن ما أسميه الثورة الكبرى قادمة فمساكنة التيارات السلفية خطورته أكبر وقد يبدو أنه يقويها ولكن في فضاء مفتوح هو يضعفها.

وشو رأيك بمساكنة التيارات الدينية الشيعية تبع حزب الله وولاية الفقيه يا "سلام روحي"؟ هذيك حلال !! ولا خطورة لها؟!
وما رأيك أنت ورأي حزب الله مثلاً بقضية المساكنة؟ أذكر أنها طرحت بالمجتمعات العربية منذ فترة وغيبت.

غلطة ستتدفع تمنها كتير فى المستقبل ...

هاي بهاء أتى ليدعمني
لهنيهات حسبت نفسي وحيداً، وأني أصبحت عجوزاً يحاسب الناس ويقيمهم. ما أسوأ هذا الشعور يا صاحبي
أن تشعر بأنك علماني هرم عجوز وأنك "دقة قديمة". بينما أفكر لو كانت أختي أو بنتي كيف سأشعر؟! وحتى في بلد منفتح كفرنسا لكان الأمر صعباً على أهلها
وكما قال بهاء، ستندم وغلطة ستدفع ثمنها مستقبلاً.
وأعتقد أن تشخيص الأفكار لن يكون إيجابياً أبداً .. فهي لن تستطيع التراجع للأسف.


تحياتي