قناة ARTE الفرنسية/الألمانية المشتركة توثق عن طريق صحفيين مموهين للثورة السورية.

عمل رائع من وسط الثورة، بالفرنسي ومترجم للعربية

تقصد قمع المعارضة أم قمع النظام؟؟!

لو كنت محايداً كما تحاول أن تظهر نفسك لكنت شاهدت الفيلم قبل التعليق.
الفيلم مدته 52 دقيقة، ولم يمكنك بالطبع مشاهدته ولا تحميله بالأساس في هذه اللحظات البسيطة.

يبدو أنك وضعت نفسك في موقع النظام وانتهى الأمر. هذا إن لم تكن أساساً تعمل لحساب هذا النظام بشكل أو بآخر. وهذا بادٍ من عصبيتك في الرد على أي شيء يمس نظامك القمعي الآيل للسقوط والانهيار.

مع فائق تحياتي.

هكذا أنتم من ليس معكم فهو ضدكم..

أنا أنظر إلي أبعد مما تتخيل وتتصوه في أذهانك

أنا أنظر للدم السوري الذي سيسح أنهارا فيما لو سقط هذا النظام

هذا موضوع فيه فيديو وفيلم معين، أنت قمت بالتعليق بغض النظر عن فحوى الموضوع ولا تعرف ما فحواه وما يحتويه. ماذا يمكن أن نسمي هذا؟!!
هذا يدعى "الرد الكيدي". وهذه من سمات الشبيحة، نحن نتحدث هنا عن منطق الرد بحد ذاته. فلا تتهرب وتلعب دور الضحية. فأنت لا تجيده، وتفضح نفسك بنفسك.
وأنت لا يهمك الدم السوري أكثر مني بالتأكيد. ما أظنه أن لديك "أجندة" أخرى، لا علاقة لها بالدم السوري بتاتاً.

مع خالص تحياتي

شبيحة مين يابن سوريا..هههههههه

تصدق باللي خلقك..والله أنا ما كنت أعرف يعني إيه شبيحة إلا من شهرين اتنين بس..كنت اسمع أبناء بلدي اللي سافروا لبنان يقولوا هذه الكلمة ولكني كنت أجهلها...

باختصار أن رؤيتك دليل علي أن أغلبية معارضة سوريا ليسوا وطنيين....فلو كانوا وطنيون ما كان لهم أن يرتموا في أحضان أمريكا وساركوزي وحكام البترودولار..ولكن هانعمل ايه..كرسي العرش يزغلل العين!

فارس كلامك غير مترابط بتاتاً.
فما علاقة لبنان بمصطلح الشبيحة؟! التشبيح صار مصطلحاً، وقد تكونه دون درايتك. فهو اجتاز معناه الذي كان يستخدم لأجله قبل الثورة السورية، أنا لم أكن أعلم معنى الكلمة ولم أكن أسمعها قبل الثورة السورية.

ثانياً لا أعرف ما علاقة الموضوع وردودي بساركوزي (الذي كنت دوماً ضده حين كنت بفرنسا واليوم أيضاً) ولكننا أمام مواقف دولية وعلاقة معها، وليس أمام رجال، ورؤيتك المشخصنة للسياسة هي أيضاً من سمات المنحبكجية والشبيحة. أما السلطة فأنا لا علاقة لي بأي سلطة، وأنا متضرر من الثورة، ولن أكسب من انتصارها مادياً أو سياسياً .. ولكني سأكسب معنوياً، وسأشعر بأني مواطن وبني آدم في وطني.

كمان تحياتي