لا إله إلا الله
علي ابن ابي طالب
وقرآن
سلملي على البلد إذا
مبروك.

---

اظن بهذا الشكل تنتهي حجة الروايات المرسلة اليس كذلك .
وأظن أن الحل موجود عندك فهؤلاء ليسو الجيش الحر بل شبيحة النظام.

الجيش الحر يمثلني ويحميني انا وعائلتي وطائفتي

(01-15-2012, 03:02 PM)تموز المديني كتب:  الجيش الحر يمثلني ويحميني انا وعائلتي وطائفتي

رويترز: "عصابات رياض الأسعد" عبارة عن مسلحين مدنيين بينهم لصوص

قالت وكالة الأنباء"رويترز" في تقرير أعدته من مكتبها المركزي في لندن ، ومن مكتبها في بيروت، إن عصابات رياض الأسعد مكونة من مسلحي زواريب وأزقة ولصوص وأن نسبة الفارين فيها لا تتعدى الـ3%.

وبعد أن يذكّر التقرير بأحاديث رياض الأسعد عن أن تعداد مقاتلي "جيشه" بلغ أكثر من خمسة عشر ألفا، يقول تقرير الوكالة "إن هذا (الرقم) من المستحيل التأكد منه ". وينقل بهذا الخصوص عن الباحث بيتر هارلينغ الذي قضى عشر سنوات في سورية ، وهو الآن من فريق البحث في "مجموعة الأزمات الدولية" في بروكسل ، قوله إن "العصابات "المذكورة " ليست أكثر من مظلة لمقاتلين مختلفين لا قيادة مركزية لهم (...) ومجرد مجموعات (مسلحة) تظهر على مستوى شديد المحلية (مسلحو زواريب وأزقة) أغلب أعضائها من المدنيين الذين ينضم إليهم فارون. وهي ذات طبيعة ودينامية محلية وليست على مستوى البلاد".

وهو تقدير يتفق معه ـ وفق الوكالة ـ المحلل الأمني والعسكري جوليان بارنز ديسي ، الخبير في "المجلس الأوربي للعلاقات الخارجية" والذي قضى بضع سنوات في سورية والعراق ، حيث يشير إلى أن "معظم هذه المجموعات يعمل على أساس شبه محلي مستقل". ويبرهن المحللان على تقديرهما هذا بأن أحدا من أعضاء هذه المجموعات لم يلتزم بما قاله رياض الأسعد عندما أمرهم، عشية وصول المراقبين العرب، بالتوقف عن القيام بعمليات عسكرية طيلة وجود هؤلاء المراقبين في سورية . وهو ما يؤكد أن هذا "الجيش" ليس سوى اسم بلا مسمى ، أو بتعبير أدق : اسم يطلق اعتباطا على مجموعات مسلحة منفصلة ومنعزلة يعمل كل منها بمفرده ولحسابه الخاص.

ويقول تقرير"رويترز" إن التدقيق الميداني في مصطلح " منشقين" يظهر ، بخلاف الأحاديث المتداولة في الإعلام وما يدعيه المعارضون السوريون ، أنه " بات يطلق على كل من يحمل السلاح في وجه القوات السورية، أما الجنود الفارون ، فلا تتجاوز نسبتهم 3 بالمئة فقط ( من تعداد مسلحيه) ، وهم صفر بالمئة في بعض المناطق".

وبشأن أخلاقيات وسلوكيات هذه العصابات، يقول التقرير نقلا عن نشطاء ميدانيين في ريف دمشق إن أعمالها " لا علاقة لها بالعمل الميداني العسكري، بل تصنف في خانة الجنايات ( الجرائم المنظمة) . حيث تشير الممثلة السورية، لويز عبد الكريم، إلى اقتحام مسلحين تابعين لعصابات الأسعد، أحد مكاتب شركة الاتصالات في مدينة زملكا بريف دمشق، وطلبوا تسليم كل الأموال التي بحوزتهم، قائلين للموظفين: هذه الأموال الثوار أولى بها. فيما تحدث عدنان، وهو صاحب ورشة للنجارة في المدينة ذاتها، عن أن مسلحين يجبرونه على إغلاق محله كلما أراد فتحه بدعوى ضرورة المساهمة في الإضرابات.

أما شقيقه، الموظف في إحدى الدوائر الرسمية، فيؤكد تعرضه يومياً لمضايقات من المسلحين، وصلت إلى الاستيلاء على سيارته ". ويضف التقرير نقلا عن أهالي بلدة حرستا القول " كلام( أهالي زملكا المشار إليهم) يتقاطع مع روايات عديدة للأهالي في حرستا بريف دمشق أيضاً، عن تكسير لواجهات محال

تصور أنك تعمل في وظيفة حكومية ولديك سيارة حكومية وتريد إيصال أطفالك بسيارتك ،لى المدرسة

لكن هناك شباب "أوادم" بعثتهم كتيبة "الفاروق" لخطف هذا السيارة من أجل إستخدامها في التمويه وعمليات القتل .
هل ترفض?
هل تريد أن يرى أطفالك الضرب والركل أو دماءك سائبة على الطريق وبالمرة يقتلون الأطفال ويصورنهم ويبعثوهم على الجزيرة المنتظرة لنبأ مقتلك بفارغ الصبر ولتمتع الجماهير الغفورة والغاضبة بالتشويه الذي أحدثته الطلقة في رأسك ويسبون على النظام السوري الذي قتلك ويقتل المدنيين ? ( (هذا لا يعفي النظام من جرائم حصلت))
الأفضل لك أن تشكرهم (كتيبة الفاروق) , وأن تسلم مفاتيح السيارة وتبتسم وتفرح لأنك لا تزال على قيد الحياة وسيارتك في أيد أمينة: أيدي "الجيش السوري الحر" الذي يقوم بتطويع المهربين والقاع الاجتماعي فيه (من قال أن "المجلس الوطني" ليس لديه رؤية إستراتجية لتوظيف العاطلين عن العمل?)
لكنك تتساءل ويحق لك:عن الفروق مابين هذا النظام الفاسد وذاك الإرهابي التكفيري

ادعموا الجيش السوري الحر لتصبوا الزيت على شرارة الحرب الأهلية و تغرقوا سوريا في دماء أبنائها.

افراد حزب العمال الكردستاني فيه نسبة كبيرة من الفارين من العدالة في بلدانهم ورغم أنني كردي فهذا لا يمنع من قول الحقيقة ولذلك الجماعات المسلحة لا فائدة لها مطلقا سوى زيادة القتل فقط والحل ليس بالتناطح فإذا كان النظام مجرما فهل هذا يعني أن نكون مع أي معارض له حتى لو كان مجرما , الذي يقف مع الحق يقف معه دائما ولا يقف مع الحق حسب اهوائه .
النظام مجرم والشبيحة مجرمون فهل الحل أن ندعم جماعة مجرمة أخرى لمجرد أن النظام مجرم بحقنا ؟
الحلول لا تأتي من خلال استعمال السلاح والتناطح , ولنتذكر الحرب اللبنانية كيف كانت كل طائفة تدعم جماعتها وتقول مثل كلامكم هذا والنتيجة مزيد من القتلى .
الحل في سوريا يجب أن يكون سياسيا بحتا ويجب ابعاد السلاح عن أيدي الناس لتكون ثورة سلمية بدأت سلمية ويجب أن تنتهي سلمية , والنظام لا يهمه كم عدد الموتى بل ما يهمه كم يستطيع أن يبقى على رأس السلطة فإذا كان هناك مسلحون فإن عدد القتلى سيزيد لأن النظام حينها سيقصف مكان تواجدهم من دون تمييز , أما تحقيق بعض الضربات وقتل بعض افراد الشبيحة أو الجيش فإن هذا يشبه ما كانت تقوم به الجماعات الفلسطينية على مدى0 5 عاما والنتيجة هي انتصار العدو ومزيد من القتلى لا أقل ولا أكثر.

(01-16-2012, 08:41 PM)مسلم كتب:  افراد حزب العمال الكردستاني فيه نسبة كبيرة من الفارين من العدالة في بلدانهم ورغم أنني كردي فهذا لا يمنع من قول الحقيقة ولذلك الجماعات المسلحة لا فائدة لها مطلقا سوى زيادة القتل فقط والحل ليس بالتناطح فإذا كان النظام مجرما فهل هذا يعني أن نكون مع أي معارض له حتى لو كان مجرما , الذي يقف مع الحق يقف معه دائما ولا يقف مع الحق حسب اهوائه .
النظام مجرم والشبيحة مجرمون فهل الحل أن ندعم جماعة مجرمة أخرى لمجرد أن النظام مجرم بحقنا ؟
الحلول لا تأتي من خلال استعمال السلاح والتناطح , ولنتذكر الحرب اللبنانية كيف كانت كل طائفة تدعم جماعتها وتقول مثل كلامكم هذا والنتيجة مزيد من القتلى .
الحل في سوريا يجب أن يكون سياسيا بحتا ويجب ابعاد السلاح عن أيدي الناس لتكون ثورة سلمية بدأت سلمية ويجب أن تنتهي سلمية , والنظام لا يهمه كم عدد الموتى بل ما يهمه كم يستطيع أن يبقى على رأس السلطة فإذا كان هناك مسلحون فإن عدد القتلى سيزيد لأن النظام حينها سيقصف مكان تواجدهم من دون تمييز , أما تحقيق بعض الضربات وقتل بعض افراد الشبيحة أو الجيش فإن هذا يشبه ما كانت تقوم به الجماعات الفلسطينية على مدى0 5 عاما والنتيجة هي انتصار العدو ومزيد من القتلى لا أقل ولا أكثر.

معظم الأكراد الذين تعرف عليهم (البارتي , االله يذكرك بالخير تلك الأيام) وحزب أصغر (الديموقراطي يمكن ) وحزب الاتحاد الشعبي الكردي كانوا يرفضون التسلح وغير منسجمين مع حزب العمال الكردستاني
كان النظام يزعجهم ويقبل ترشيح جماعة حزب العمال الكردستاني لمجلس الشعب مع أن حجم هذا الحزب كان ضئيلا(يعني إنتهازي).

كان العمال للكردستاني يرهب الأحزاب الأخرى وكان فيه كثير من قطاع الطرق

فرات,,

لم اتدنى قط في كلامي مع احد و لا اطيق ان ادخل في حوارات غبية , و لكني هنا اجد نفسي مضطرا ان اقول لك:

###### و دعوتك هذه لا تعبر الا عن شيئين: اما انك ######. او انك تكتب لان مصلحتك تقضي ذلك.

فلا يوجد تعبير اخر لشخص ينادي بدعم مجرمين و قتلة و تسليحهم, و كأني ياحدهم اثناء الحرب العالمية الثانية ينادي بجمع تبرعات للنازية و الفاشية ليستطيعوا ان يلقوا بالقنابل فوق بيته.

و كلامك هذا لا يخلوا من تحريض على الحرب و القتل , و هذا بحسب القوانين المدنية يقتضي محاكمتك امام محكمة العدل الدولية كونك مشترك عن طريق التحريض بابادة جماعية.

(01-17-2012, 12:37 AM)لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة كتب:  فرات,,

لم اتدنى قط في كلامي مع احد و لا اطيق ان ادخل في حوارات غبية , و لكني هنا اجد نفسي مضطرا ان اقول لك:

###### و دعوتك هذه لا تعبر الا عن شيئين: اما انك ######. او انك تكتب لان مصلحتك تقضي ذلك.

فلا يوجد تعبير اخر لشخص ينادي بدعم مجرمين و قتلة و تسليحهم, و كأني ياحدهم اثناء الحرب العالمية الثانية ينادي بجمع تبرعات للنازية و الفاشية ليستطيعوا ان يلقوا بالقنابل فوق بيته.

و كلامك هذا لا يخلوا من تحريض على الحرب و القتل , و هذا بحسب القوانين المدنية يقتضي محاكمتك امام محكمة العدل الدولية كونك مشترك عن طريق التحريض بابادة جماعية.

دعني اقول لك شيئا يا زميلي ، اتصور انك وكل من يشاطرك نفس الافكار لن يتردد لو كان عسكريا في ان يطلق النار على مدنيين يتظاهرون او عائلات معارضين او منشقين ان صدرت اوامر عسكرية بذلك باعتبار المسألة واجبا وطنيا ...
ان كنت تراني متجنيا فلتتفضل وتجب عن السؤال التالي :
لو كنت مجندا وصدرت إليك الاوامر باطلاق النار على جماعة تتظاهر هل تنفد الامر دون تردد أم تراك تطلق ساقيك للريح مع سلاحك ؟

بل أنت أيها الجاثي على ركبته، وبقية المطبلين لدكتاتور مجرم، أو الساكتين عن أفعاله وجرائمه من يدعم القتل والإرهاب

نعم
أنا أدعم وأؤيد الجيش الحر في دفاعه عن المواطنين
ليس عمل الجيش اقتحام المدن ومطاردة المحتجين
من زج بالجنود في مواجهة أهلهم هو المسؤول عن الإنشقاقات التي تحصل
والتي نتمنى أن تزيد وتتسع، حتى يسقط هذا النظام

توجيه الجيش نحو المدن السورية ولمواجهة المواطنين السوريين، وهو من المفروض أن يكون في الجولان بدل ذلك، هي جريمة

عندما يتحول الجيش من جيش وطني يدافع عن حدود الوطن، إلى جيش مسخر للدفاع عن عصابة فهو لا يستحق الإحترام

عندما تجد نفسك بين خيارين إما أن تقتل أخوك أو تنشق وتحاول الدفاع عنه، عندها إختار ما بدا لك
ولكن من أختار أن ينشق ويدافع عن أهله وبلده هو أشرف ممن يدافع عن نظام مجرم ويبرر له جرائمه