(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: التسليم و الانقياد أمور قد لا يفهمها الكثيرون و لكنها موجودة
لذا لا يمكن لأي من كان أن يجزم بعكس ذلك على اطلاق.
ولكن يوجد أسباب لكلاهما وأسباب وجيهة
ويبقى الدافع موجود
وتبقى الرغبة موجودة
وجميع الروايات التى توضح أسباب نزول الآية
تخبر أن المسلمون كانت تمتلكهم روح الدفاع عن أنفسهم ضد من إعتدى عليهم
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: المسلمون الأوائل عرفوا بانهم لا يقدمون على عمل بدون معرفة حكم الشرع فيه.
وهل علمت ماذا قال الشرع فى هذا !!!
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: و القتال الذي نتحدث عنه ليس مشاجرة بين شخصين في قضية تخصهما ,
حتى تفترض انه لا يوجد احد لا يدافع عن نفسه الا بتحريض من آخر.
أولا :-
====
أنا لم أذكر فى مشاركتى شخصان
فأحمس والهكسوس لم يكونوا شخصين
والمعارك التاريخية الموجودة فى الكثير من الحضارات العريقة
لم تنشأ بين شخصين
ثانيا :-
====
أنت تريد أن تجعل الآيات كلها فى ثوب واحد وهو الآية التى تتحدث عنها
ماذا عن البقية :-
=========
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
(البقرة 191).
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ
(البقرة 193).
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
(البقرة 216).
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
(البقرة 217).
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(البقرة 244).
فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
(النساء 74).
الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
(النساء 76).
فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا
(النساء 84).
وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
(النساء 89).
إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
(المائدة 33).
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
(الأنفال 12).
فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(الأنفال 17).
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
(الأنفال 39).
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
(الأنفال 60).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
(الأنفال 65).
فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(التوبة 5).
وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
(التوبة 12).
أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 13).
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 14).
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
(التوبة 29).
إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
(التوبة 36).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير
(التوبة 73).
وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا
(الأحزاب 26 و 27).
فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ
(محمد 4).
فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ
(محمد 35).
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
(البقرة 191).
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ
(البقرة 193).
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
(البقرة 216).
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
(البقرة 217).
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(البقرة 244).
فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
(النساء 74).
الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
(النساء 76).
فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا
(النساء 84).
وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
(النساء 89).
إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
(المائدة 33).
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
(الأنفال 12).
فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(الأنفال 17).
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
(الأنفال 39).
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
(الأنفال 60).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
(الأنفال 65).
فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(التوبة 5).
وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
(التوبة 12).
أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 13).
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 14).
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
(التوبة 29).
إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
(التوبة 36).
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير
(التوبة 73).
وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا
(الأحزاب 26 و 27).
فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ
(محمد 4).
فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ
(محمد 35).
ماذا عن هؤلاء !!!
يمكننا أن نقضى أوقاتا ممتعة سويا لنبحث فى التفاسير مجددا
وأسباب النزول وغيرها !!
وبعد ذلك يمكننا أن نأخذ جولة سريعة فى الأحاديث التى تحث على بغض وكره غير المسلم
وبعد ذلك نأتى للفتوحات الإسلامية الجميلة فى عهد الخلفاء وخاصة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
سنقضى أوقاتا شيقة وممتعة يا صديقى
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: و نص الاية (أّذن للذين يقاتلون) يفيد بأن رد العدوان تم بعد ( الاذن) اذ لم يقاتل المسلمون المشركين على الاطلاق قبله.
أولا :-
====
أنا لم أعترض على هذا
ثانيا :-
====
أنت تريد أن تجعل جميع الآيات والأحاديث والحروب التى حدثت فى هذه الآية فقط
ماذا عن البقية يا صديقى !!!
ماذا عن الحروب فى عهد الخلفاء الراشدين !!!
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: و هنا لا اتكلم عن نزاعات فردية بين شخص و آخر.
ومن الذى تحدث عن نزاعات فردية !!!
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: قالاسلام دين جديد على معتنقيه , آمنوا بالوهية مصدره ,
لهذا لم يكونوا على استعداد للتصرف وفق ارائهم الا بعد أن يعلموا حكم الله تعالى في مسألة ما.
حسنا ما علاقة هذا بما نتحدث فيه
للمرة الثانية
وحاول أن تفهم يا صديقى
لقد ذكرت
=======
أن الأمر لا يتعلق إطلاقا بحرب دفاعية أو جهاد الدفع كما يطلقون عليه
سوى فى قليل من الغزوات
أما البقية فكانت لنشر الدعوة وتوسيع رقعة الدولة الإسلامية
كلامى واضح جدا يا زميل
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: لا وجه للمقارنة لعدة اسباب , منها , أن الداخلين في الدين الجديد لم يكونوا على استعداد للتصرف وفق اهوائهم أو ارائهم ,بل وفق ما أتى بها الدين الجديد ,
الجنود لا يمكن أن تتحرك بدون تعليمات القائد لها
ومحمد كان قائدهم
مثله مثل أى قائد فى أى معركة
يصدر الأوامر ويعطى التعليمات
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: لأنهم خرجوا على التقليد القديم خاصة في الحرب و القتال , لاعتبارهم له بانه نظام مجحف يأكل فيه القويُ الضعيف.
قانون الحرب واحد
فى جميع العصور والأزمنة بالنسبة للمقاتلين
((( أقتل حتى لا تقتل )))
وهو نفسه القانون الذى نفذه المسلمون وينفذه أى جندى ومقاتل فى أى معركة
فلا يوجد إختلاف بين جندى مسلم وجندى آخر
كلاهما يقتل وكلاهما يسفك الدماء حتى لا يتم قتله وحتى لا يتم سفك دماؤه
فالمسلم حينما سيرى جندى ضعيف مشرك فى ساحة المعركة
لن يدير له ظهره
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: هو ان مثالك يتحدث عن حرب شعب ضد شعب آخر اعتدى عليه. و لكن الوضع بين المسلمين و المشركين يخص مجتمع كان واحدا قبل الاسلام و قد أصبح بعد الاسلام , مربكا اذ تجد الابن مسلما و الأب مشركا أو تجد اخا مسلما و الآخر مشركا , فهم أهل و أخوة فرقت بينهم العقيدة , فهل قتال المسلم لأهله مباح أم غير مباح , لم يكن واضحا لهم لهذا لم يقاتلوا , الا بعد أن ابيح لهم القتال لرد العدوان.
أولا :-
====
أنا لم أضع لك تلك الأمثلة لكى أوضح المقارنة بين الأحوال والظروف
أنا وضعتها لكى أبين أن الدافع لأى شخص يتم الإعتداء عليه
هو الدفاع عن نفسه
فالأمر لا يحتاج إلى مخطوطات مصانع السماء كى تبلغ عنه
ثانيا :-
=====
ربما تتغير الظروف والأحوال والأهداف والأسباب
هذا أمر طبيعى
فليست جميع الحروب التى نشأت منذ قديم الأزل إلى عصرنا هذا
تحمل نفس الأسباب ونفس الظروف ونفس الأحوال ونفس الأسباب
ولكن الدافع عند من تم الإعتداء عليه
يظل موجود ويظل واحد
ألا وهو العين بالعين والسن بالسن
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: هذا كلام انشائي فالعرب كانوا قبليون , ولائهم للقبيلة و لم يعرفوا المواطنة بدليل ان بلادهم كانت في اجزاء كبيرة محميات فارسية أو رومية
سواء كانت قبيلة سواء كانت قرية سواء كانت مدينة
هذا ليس حديثى
أنا أتحدث عن دفاعهم عن أنفسهم ضد أى معتدى
ولا أتحدث عن أى شئ يدافعون أو إلى أى شئ يوالون
.
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: و ليس من الشجاعة أن تقاتل أحدا على مخالفته لك في الرأي كما حدث تجاه المسلمين الأوائل.
وماذا عن حد الردة يا صديقى ؟؟؟
أليس هو المثل !!!
من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: ابن عبدالبر
المصدر: الاستذكار
الصفحة أو الرقم: 6/156
من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: أبو هريرة
خلاصة الدرجة: إسناده حسن
المحدث: الهيثمي
المصدر: مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم: 6/264
من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: معاوية بن حيدة القشيري
خلاصة الدرجة: رجاله ثقات
المحدث: الهيثمي
المصدر: مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم: 6/264
من بدل دينه فاقتلوه
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الفيروزآبادي
المصدر: سفر السعادة
الصفحة أو الرقم: 352
من بدل دينه فاقتلوه
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الهيتمي المكي
المصدر: الزواجر
الصفحة أو الرقم: 1/28
من بدل دينه فاقتلوه
خلاصة الدرجة: صحيح مشهور
المحدث: الشوكاني
المصدر: السيل الجرار
الصفحة أو الرقم: 4/537
من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح ابن ماجه
الصفحة أو الرقم: 2070
من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 6125
من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم: 4070
من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم: 4072
من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم: 4073
من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم: 4075
من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: الحسن
خلاصة الدرجة: صحيح لغيره
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم: 4074
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: مثال مضحك اذ انك تنسى أن الطفل جاهل , و لا يعرف ما يترتب على ثورته و صراخه , .
لا حول ولا قوة إلا بالعقل
يا عزيزى حاول تفهم شوية
مش كل مشاركة يجب أن أفسرها لك وأوضح مغزاها كى تفهمها
مثال الطفل يبين أنه شئ منطقى وبالفطرة
وهو مجرد مثال
أى أنه لا يقبل أن يعتدى عليه أحدا ويسلب منه شيئا يخصه
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: و لا يمكن لمجتمع مكون من راشدين أن يتصرف بهذه الطريقة الرعناء ,
و لا بد لافراده أن يحسبوا جيدا تصرفاتهم و عواقبها
الراشدون يفكرون في حلول أخرى غير المواجهة اذا لم يكونوا في قوة الطرف الآخر , و لكن الطفل لا يفكر بهذه الطريقة
أولا :-
======
مرة أخرى أذكرك
إنى لا أتحدث عن الطريقة التى يتم بها الدفاع
أنا أتحدث عن الدافع نفسه
الذى يتولد داخل الفرد
عند قيام أحد بالإعتداء عليه
فالطريقة يقوم بها أى قائد فى أى معركة
وهذا شئ بديهى
فلكل جيش قائد
ولكل كتيبة من الجيش قائد
ثانيا :-
======
هل حضرتك أخذت مثال الطفل
على أنه كان يجب محمد ورفاقه أن يسيروا على حذوه بالصراخ والبكاء والعويل ؟؟؟
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
صراحة لا أجد ما يقال
ضرب المثال بالطفل لكى أبين أن هذا شئ طبيعى أن تراه يفعل ذلك اتجاه من اعتدى عليه
أنا آسف يا سيدى
سأفسر لك كل شئ بعد ذلك
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: واضح أن هناك اشياء تجهلها أو لم تحسب حسابها و تفكر فيها.
فلم لم تبينها إذن !!!
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: هذه الاية وضعت القاعدة العامة للقتال في الاسلام و سترى اذا كنت متدبرا و دقيقا انها لم تذكر تسمية لعدو بعينه بل عممت
أولا :-
=======
سبب نزول الآية هو إعتداء أهل مكة على محمد وأصحابه
فلا تدلس وتقول إنها لم تذكر عدو
بل نزلت فى مشركين مكة الذين اعتدوا على المسلمين
ثانيا :-
======
إن كان الأمر كذلك بأن نص الآية لا يحمل اسما
ففى هذه الآية
===========
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون
أنت تقول
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: هذه آية مخصصة نزلت في فئة معينة من اليهود .
أنا عن نفسى لا أرى كلمة فئة من اليهود فى هذه الآية
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: , و القاعدة هذه ملزمة , لا يمكن تجاوزها: لا عدوان على أحد, لا يقاتل المسلمون أحد الا اذا بدأهم بالقتال.
هل حضرتك سمعت شيئا مسبقا عن الفتوحات الإسلامية ؟؟؟
هل كانت الفتوحات بسبب إعتداء الدول على المسلمين ؟؟؟
هل حضرتك سمعت عن حروب الردة ؟؟؟
هل كان السبب فى تلك الحروب هو إعتداء المرتدين على المسلمين ؟؟؟
هههههههههههههههههههههههههه
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: باقي الايات لو نظرت اليه ستجدها ايات تخصيص , أي تخصص الطرف الآخر المقاتل( المشركين, الكفار)
ههههههههههههههههههههههههههههه
يا عزيزى كفاك تبريرا بطرق غريبة أول مرة أسمع عنها
ومن يقاتل المسلمين سوى كافرا ؟؟؟
هل تعلم أن المسلم لا يمكنه مقاتلة مسلم
=======================
ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
«إذا تواجه المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار»
طبيعى جدا أن المسلم يقتل شخصا مخالفا له ويكون بالنسبة له مشرك أو كافر
ما الجديد فى هذا ؟؟؟
إسمح لى
أنت تجادل بغرض الجدال
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: لا اناقش في معنى الكلمة ( غزو) و لم اتطرق اليها
متى تحدثت انا عن ( غزوات)؟
.
أليست طريقة للحرب أيضا ؟؟؟
أليست فى الإسلام ؟؟
أم أننا ابتكرنا هذا المفهوم ونسبناه زورا للإسلام ؟؟؟
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: تفسير لا يتفق مع قتال المسلمين للفرس و الروم و هم يفوقونهم قوة و عتادا.
التفسير الصحيح هو ما ذكرته لك.
هذا ليس من إختصاصى
اذهب إلى الأزهر الشريف أو إلى معهد البحوث الإسلامية
واخبرهم أنكم مخطأون وأن هذا ليس تفسير صحيح
وأبلغهم أنت التفسير الصحيح
أنا أتحدث مما أقرأ
لست مبتكرا
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: أمر غريب من شخص مطلع و يقرأ.
اتجهل أم تتناسى أن المشركين هم من خرجوا من مكة و أتوا تتقدمهم طبول الحرب , مرة في بدر و مرة حاصروا المدينة.
هل تستطيع أن تواجه نفسك بالحقيقة مرة واحدة؟ هل أمر النبي (ص) بان تأتي قريش لمحاصرة المدينة , أم أنه أمر بالقتال للدفاع عنها.
أولا :-
========
طريقة فهمك بطيئة جدا
أنا لم أتطرق للمشركين من باب
أنا أتحدث عن المسلمين
لما بغى المشركون وأخرجوا محمد من بين أظهرهم ، وهموا بقتله ، وشردوا أصحابه شذر مذر ، فذهب منهم طائفة إلى الحبشة ، وآخرون إلى المدينة .
بعد ذلك
استقر المسلمون بالمدينة ، ووافاهم محمد، واجتمعوا عليه ، وقاموا بنصره وصارت لهم دار إسلام ومعقلا يلجئون إليه
أين الخطأ فى ذلك
محمد امتنع فى البداية عن قتالهم :-
===================
لما بايع أهل يثرب ليلة العقبة محمد
وكانوا نيفا وثمانين ، قالوا : يا رسول الله ، ألا نميل على أهل الوادي يعنون أهل منى ليالي منى فنقتلهم؟
فقال " إني لم أؤمر بهذا " .
ثانيا :-
=======
أنا بالفعل ذكرت هذا
فأنا لست مدلس وكم أفخر بنفسى إنى لست مدلسا !!
هل قرأت هذا فى تعليقى :-
======================
(02-19-2012, 10:25 PM)ahmed ibrahim كتب: الخلاصة :-
========
ولكن الدافع موجود عنده وعند من والاه
وهو الدفاع عن أنفسهم ضد من اعتدى عليهم
أظن إنى ذكرت أن الدافع الذى كان عند محمد واتباعه هنا هو الدفاع
ولكنك لم تراها
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: و ما أدراك؟
ثم أن الحوار لا يتم بهذه الطريقة العقيمة.
قلت لك كتب الروايات التأريخية لا تصلح للاستشهاد بها لانه دخلها كثير من الموضوع , لو أردت أن ترد على هذا الكلام ترد عليه بطريقة منطقية و علمية و ليس بالطريقة أعلاه.
الطريقة العقيمة هو أن كل مرء يتحدث من تلقاء نفسه دون الإستشهاد بأى شئ
القول ليس بالأهواء
بل هناك ضوابط ومعايير تحكمه
وأهم هذه المعايير هو الإستشهاد بما أتحدث عنه
قولك ليس بحجة فى النقاش يا عزيزى
ولكن قول أولى الأمر من علماء الإسلام هو ما يهمنى
الطريقة المنطقية :-
============
أولا :-
=======
لا توجد لدولة الحق فى إحتلال دولة وجعلها تابعة لها
مهما كان الأمر
ثانيا :-
=====
لا يوجد دين فى العالم يحتوى على أكثر من 20 آية تحث على القتال
مهما كان الدافع وراء ذلك
ثالثا :-
=====
فى جميع القوانين الوضعية القذرة
أكبر جريمة معروفة هى القتل
مهما كان الدافع وراء ذلك
أكثر شئ أحبه فى الأديان هذه العبارة
وموجودة فى المسيحية أعتقد
-====================
أحبوا أعداءكم، وصلوا لأجل الذين يضطهدونكم
رغم أنها لا تبدو منطقية بالنسبة لى
ولكنها تحقن دماء كثيرة
ورسالة للحب والمودة فعلا
أنا لا أقتنع بها ولكنها تروق لى
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: هذه آية مخصصة نزلت في فئة معينة من اليهود ( و ليس النصارى كما يعتقد البعض)
هذه ليست القضية
أنا أتحدث عن القتل وسفك الدماء
وليس عن الفئة التى سيتم فعل هذا بها
سواء كانوا يهود سواء كانوا نصارى سواء كانوا وثنيون سواء كانوا ملحدون
هو فعل إجرامى
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: صفتهم انهم لا يؤمنون بالله و لا ياليوم الآخر و لا يحرمون ما حرم الله ,
من البديهى طبعا
إنسان يؤمن بدين مخالف لدينك
ستكون معتقداته وشرائعه مختلفة عنك
وسيكون رافضا لك كلية
ما المعضلة فى هذا الأمر ؟؟؟
وبعدين إيه تقتلوا دى
خلاص
حياة الإنسان رخيصة للدرجة دى
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: و هم اصلا فُرضت عليهم الجزية سابقا , لأنهم اختاروا أن يدفعوا الجزية على أن يسلموا
, و عندما رجعوا عن اتفاقهم ( اعطاء الجزية) أمر الله تعالى المؤمنين برد الأمور الى نصابها.
وهل رد الأمور إلى نصابها يكون بالقتل ؟؟؟
هل رد الأمور بنصابها يكون بسفك الدماء ؟؟؟
رد الأمور بنصابها يكون بمنع الحماية وعدم الدفاع عنهم إذا لم يدفعوا
ولماذا يدفع جزية أيضا ؟؟؟
ما علاقة النقود بالدين أصلا !!!
دين عجيب فعلا
غنائم وحروب وملكات يمين وجزية
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: و قلت أن ( الناس) المقصودين في الحديث ( امرت أن اقاتل الناس) هم مشركي مكة,
أولا :-
========
وماذا حدث بعد ذلك
هل عندما يقول هذا فى أهل مكة أصبح دين الرحمة والتسامح ؟؟؟
أم أنك تريد أن تلعب تلك اللعبة القميئة
أنها أهل مكة
وأهل مكة آذوا المسلمين
وبالتالى فهو يقاتل من يقاتله
وهكذا أصبح دفاع ؟؟؟
لا تخدع نفسك يا صديقى
الكلام واضح :- ( حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله )
يعنى أمر أنه يقاتل لكى يؤمنوا به
بغض النظر إن كانوا أهل مكة أو أهل كوالالامبور
دين ينشر بالقتال
ثانيا :-
=======
ماذا عن هذا
========
لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام . فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه
الراوي: أبو هريرة
المحدث: مسلم
المصدر: صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2167
خلاصة حكم المحدث: صحيح
لا تبدءوا النصارى واليهود بالسلام ، وإذا لقيتموهم في الطريق فاضطروهم إلى أضيقه
الراوي: أبو هريرة
المحدث: ابن بطال
المصدر: شرح البخاري لابن بطال
الصفحة أو الرقم: 9/34
خلاصة حكم المحدث: صحيح
إذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه
المحدث: ابن القيم
المصدر: أحكام أهل الذمة
الصفحة أو الرقم: 3/1221
خلاصة حكم المحدث: صحيح
لا تبدؤوهم بالسلام وإذا لقيتموهم في الطريق فاضطروهم إلى أضيق الطريق
المحدث: ابن القيم
المصدر: زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 2/388
خلاصة حكم المحدث: صحيح
لا تبدأوا اليهود والنصارى بالسلام ، وإذا لقيتم أحدهم في الطريق فاضطروهم إلى أضيقه
الراوي: أبو هريرة
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2700
خلاصة حكم المحدث: صحيح
لا تبدؤوا اليهود والنصارى بالسلام ، وإذا لقيتم أحدهم في الطريق فاضطروهم إلى أضيقه
الراوي: أبو هريرة
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 1602
خلاصة حكم المحدث: صحيح
لا تبدؤوا اليهود و لا النصارى بالسلام ، و إذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه
الراوي: أبو هريرة
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 7204
خلاصة حكم المحدث: صحيح
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب: هذا قاموس مصطلحاتك منذ أن عرفناك , قاموس محدود لا يخرج عن (وحشي و همجي) بدون فهم أو حتى محاولة للفهم
, و أنى لك ذلك و أنت متقوقع في افكار مسبقة.
دين يشرع للعبودية وملكات اليمين
دين يشرع للرجم
دين يشرع لقطع اليد والأطراف
دين يشرع للجلد
دين يشرع للحروب وسفك الدماء
كل ده مش عايزه يبقى دين وحشى وهمجى
ارحموا عقولنا وكفاكم هراء
تحياتى ولى عودة طبعا