{myadvertisements[zone_1]}
اين اية الرجم
ahmed ibrahim غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,031
الانضمام: May 2011
مشاركة: #61
RE: الرد على: اين اية الرجم
(02-19-2012, 07:09 PM)الصفي كتب:  لقد اقتضى الأمر ان يؤذن للمسلمين بالدفاع عن أنفسهم ,

يا عزيزى لا يوجد إنسان على وجه الكرة الأرضية بأكملها
ينتظر إنسان
كى يحرضه لـيدافع عن نفسه
هذا شئ منطقى وواضح منذ قديم الأزل

وهناك مزيد من المعارك التاريخية الموثقة التى تثبت وتدعم قولى هذا
تصفح مثلا أحمس والهكسوس وماذا فعل بهم دفاعا عن وطنه ضد من اعتدى عليه
تأمل المعارك اليونانية التاريخية وما بها من صفحات عنوانها الشجاعة وحب الوطن والدفاع عنه
تأمل الأقوال التى كانت منثورة فى الكتب ومنقوشة على المعابد
((( عد بدرعك أو محمولا عليه )))
((( التقديس للآلهة والمجد للوطن والحب للزوجة ... الوطن هو الأم فدافعوا عنه )))
وأيضا العرب فى شبه الجزيرة وقبل ظهور الإسلام
اشتهر بعدة صفات منها :- ( الكرم - الشجاعة - حب الوطن والدفاع عنه ... إلخ )

تأمل الطفل الصغير حينما يلهو بلعبة صغيرة وتأتى أنت وتأخذها منه
ستراه ينهال عليك بالصراخ والبكاء والعويل وأحيانا البطش فهذه هى أسلحته لكى يستعيد ما سلبته أنت منه

هذه الأشياء لسنا بحاجة لكى يطول حولها النقاش فهى معلومة لدى الجميع
فالأمر لا يحتاج لإله ورسول كى يبلغ عن هذا
وهذا هو القانون المنطقى المتبع منذ القدم ((( العين بالعين والسن بالسن )))

وهذا القانون لا يحتاج لتحريض من أحد

إنما التحريض يأتى لشئ آخر



(02-19-2012, 07:09 PM)الصفي كتب:  و قبل أن يؤذن لهم بذلك , امتنع المسلمون عن رد العدوان عليهم امتثالا لأمر النبي عليه الصلاة و السلم فقد كان يرد عليهم عندما يطالبون باخذ حقهم المغتصب ( ما أُمرت بقتال) ,
حتى نزلت الآية :
( أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير ( 39 ) الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ( 40 ) ) .

أولا :-
=====
ما تتحدث عنه هو آية واحدة من بين الكثير من الآيات
فلم اصطفيت أنت هذه بالذات وتركت الباقيين ؟؟؟
اذكر أنهم بضعة وعشرون آية !!!

ثانيا :-
====
أنا لم أذكر فى كلامى أن جميع الغزوات كانت لغرض آخر
كلامى كان واضحا وضوح الشمس

(02-19-2012, 01:40 AM)ahmed ibrahim كتب:  ومن يقرأ السيرة النبوية والغزوات فى عهد الرسول محمد وعمر بن الخطاب بحيادية
سيعلم تماما أن الأمر لا يتعلق إطلاقا بحرب دفاعية أو جهاد الدفع كما يطلقون عليه
سوى فى قليل من الغزوات
أما البقية فكانت لنشر الدعوة وتوسيع رقعة الدولة الإسلامية
والإستيلاء على الغنائم والجوارى
ويمكننا الإستشهاد بكتب إسلامية كثيرة حول هذا الأمر

فأنا أعلم أن هناك غزوات كانت للدفاع
وأنا لم أعمم القول

فأنت لم تأت بشئ جديد
سوى توضيح أحد هذه الغزوات التى ذكرتها أنا فى مشاركتى السابقة ( قليل من الغزوات )

=========================================

لإضافة بعض الأشياء :-
==============

ثالثا :-
=====
سبب نزول الآية :- ( أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير )
==============================================
سبب نزول الآية ليس لأنهم امتنعوا عن رد العدوان لمن اعتدى عليهم إمتثالا لأوامر الرسول محمد
بل سببها هو إخراج محمد ومن آمن معه خارج المدينة فأمرهم محمد بالقتال
وهذا موقف منطقى من محمد أنا شخصيا أحترمه


رابعا :-
=====
القول الذى أردت أنت توضيحه ولكن لم توضحه بالشكل المطلوب :-
===================================

وإنما شرع [ الله ] تعالى الجهاد في الوقت الأليق به; لأنهم لما كانوا بمكة كان المشركون أكثر عددا ، فلو أمر المسلمين ، وهم أقل من العشر ، بقتال الباقين لشق عليهم;
ولهذا لما بايع أهل يثرب ليلة العقبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانوا نيفا وثمانين ، قالوا : يا رسول الله ، ألا نميل على أهل الوادي يعنون أهل منى ليالي منى فنقتلهم؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إني لم أؤمر بهذا " .
فلما بغى المشركون ، وأخرجوا النبي صلى الله عليه وسلم من بين أظهرهم ، وهموا بقتله ، وشردوا أصحابه شذر مذر ، فذهب منهم طائفة إلى الحبشة ، وآخرون إلى المدينة .
فلما استقروا بالمدينة ، ووافاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، واجتمعوا عليه ، وقاموا بنصره وصارت لهم دار إسلام ومعقلا يلجئون إليه شرع الله جهاد الأعداء ، فكانت هذه الآية أول ما نزل في ذلك ، فقال تعالى : ( أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير . الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق ) [ ص: 435 ]



السبب الذى جعل محمد لم يأمر بالقتال فى البداية:-
=============================
لأنهم لما كانوا بمكة كان المشركون أكثر عددا
فلو أمر المسلمين وهم أقل من العشر بقتال الباقين
لشق عليهم
لكنك لم توضحه جيدا !!!


متى أمر محمد بالقتال :-
=============
لما استقروا بالمدينة
ووافاهم الرسول محمد واجتمعوا عليه
وقاموا بنصره
وصارت لهم دار إسلام
ومعقلا يلجئون إليه

حينها أمر محمد بالقتال !!!


الخلاصة :-
========
أن محمد رغب فى القتال أيضا
ولكنه كان حكيما فى تصرفه
فأراد أن يرتب أموره هو ومن معه فى البداية ( وهذا سبب منعه للقتال فى البداية )
وبعدما استقر به الأمور هو ومن معه أمر بالقتال ( وهذا سبب أمره باقتال بعد ذلك )

ولكن الدافع موجود عنده وعند من والاه
وهو الدفاع عن أنفسهم ضد من اعتدى عليهم

ليست جميع الآيات التى تأمر بالقتال مثل هذه
ليست جميع الحروب فى عهد الصحابة وخاصة عمر بن الخطاب مثل هذه
وأظن إنى كنت واضح فى قولى
(02-19-2012, 01:40 AM)ahmed ibrahim كتب:  ومن يقرأ السيرة النبوية والغزوات فى عهد الرسول محمد وعمر بن الخطاب بحيادية
سيعلم تماما أن الأمر لا يتعلق إطلاقا بحرب دفاعية أو جهاد الدفع كما يطلقون عليه
سوى فى قليل من الغزوات
أما البقية فكانت لنشر الدعوة وتوسيع رقعة الدولة الإسلامية
والإستيلاء على الغنائم والجوارى
فلو كانت جميع الغزوات هكذا ... ما سمعنا عبارة ( الإسلام نشر بالسيف ) !!!
أنت لم تأت بشئ جديد
سوى توضيح أحد هذه الغزوات التى ذكرتها أنا فى مشاركتى السابقة ( قليل من الغزوات )


(02-19-2012, 01:40 AM)ahmed ibrahim كتب:  لا تصلح هذه الكتب للاستشهاد فهي روايات تأريخية دخلها الكثير من الوضع.

لم أراك يوما فى التلفاز وانت تناظر علماء الإسلام حول هذا الأمر !!!



(02-19-2012, 01:40 AM)ahmed ibrahim كتب:  مرة أخرى اعيد طلبي الذي لم يلبى: ضعوا لنا آية أو حديث ( هذه مصادر التشريع الاسلامي) ينصان على أن الجهاد : جهاد طلب و جهاد دفع.

أولا :-
====
هل نحن من ابتدعنا هذه المفاهيم ونسبناها زورا للإسلام ؟؟؟
بل علماء وفقهاء ودعاة الإسلام هم من حددوه
لكى يدافعوا عن همجية الشريعة ووحشيتها وأمرها بالقتل والحرب وسفك الدماء
ونحن نرد أيضا على هذا التقسيم

ثانيا :-
=====
مصادر التشريع الإسلامى ليست كما تفضلت وذكرت ( القرآن والأحاديث فقط )
بل هناك عدة مصادر تنقسم إلى نوعين

مصادر أصلية :- أتفقت جميع الأمة عليها
مصادر فرعية :- هناك اختلافات بينها

المصادر الأصلية :-
===========
1- القرآن
2- السنة
3- الإجماع

المصادر الفرعية :-
==========
1- الاستحسان
2- المصالح
3- العرف
4- الاستصحاب
5- سد الذرائع
6- القياس


ثالثا :-
====
تقسيم الجهاد إلى نوعين أنا غير متفق عليه بالمرة
لأنه مجرد تبرير ودفاع ضد أقوال إرهابية همجية موجودة فى الشريعة الإسلامية
سواء على هيئة أحاديث أو آيات

فمثلا هذه الآية :-
=========
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون

وهذا الحديث :-
==========
عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، ويقيموا الصلاة ، ويؤتوا الزكاة ، فإذا فعلوا ذلك ، عصموا مني دماءهم وأموالهم ، إلا بحق الإسلام ، وحسابهم على الله تعالى

رواه البخاري ومسلم .


هذا كافيان جدا عندى
لإثبات أن الإسلام دين همجى ووحشى يحث على سفك الدماء وقتل الغير

فهم يلجأون لهذا التقسيم
كى يبرروا تلك الأقوال والتناقضات المليئة فى كل من القرآن والأحاديث
فيقولون أن هذه كانت للدفاع والآخرى كانت للطلب

وما استنتجته عندما كنت مسلما حول هذا الأمر
ان الإسلام دين لا يعرف المبادئ
بل هو دين يتعامل بناءا على المواقف



02-19-2012, 09:45 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ahmed ibrahim غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,031
الانضمام: May 2011
مشاركة: #62
RE: الرد على: اين اية الرجم
(02-19-2012, 07:09 PM)الصفي كتب:  لقد اقتضى الأمر ان يؤذن للمسلمين بالدفاع عن أنفسهم ,

يا عزيزى لا يوجد إنسان على وجه الكرة الأرضية بأكملها
ينتظر إنسان
كى يحرضه لـيدافع عن نفسه
هذا شئ منطقى وواضح منذ قديم الأزل

وهناك مزيد من المعارك التاريخية الموثقة التى تثبت وتدعم قولى هذا
تصفح مثلا أحمس والهكسوس وماذا فعل بهم دفاعا عن وطنه ضد من اعتدى عليه
تأمل المعارك اليونانية التاريخية وما بها من صفحات عنوانها الشجاعة وحب الوطن والدفاع عنه
تأمل الأقوال التى كانت منثورة فى الكتب ومنقوشة على المعابد
((( عد بدرعك أو محمولا عليه )))
((( التقديس للآلهة والمجد للوطن والحب للزوجة ... الوطن هو الأم فدافعوا عنه )))
وأيضا العرب فى شبه الجزيرة وقبل ظهور الإسلام
اشتهر بعدة صفات منها :- ( الكرم - الشجاعة - حب الوطن والدفاع عنه ... إلخ )

تأمل الطفل الصغير حينما يلهو بلعبة صغيرة وتأتى أنت وتأخذها منه
ستراه ينهال عليك بالصراخ والبكاء والعويل وأحيانا البطش فهذه هى أسلحته لكى يستعيد ما سلبته أنت منه

هذه الأشياء لسنا بحاجة لكى يطول حولها النقاش فهى معلومة لدى الجميع
فالأمر لا يحتاج لإله ورسول كى يبلغ عن هذا
وهذا هو القانون المنطقى المتبع منذ القدم ((( العين بالعين والسن بالسن )))

وهذا القانون لا يحتاج لتحريض من أحد

إنما التحريض يأتى لشئ آخر



(02-19-2012, 07:09 PM)الصفي كتب:  و قبل أن يؤذن لهم بذلك , امتنع المسلمون عن رد العدوان عليهم امتثالا لأمر النبي عليه الصلاة و السلم فقد كان يرد عليهم عندما يطالبون باخذ حقهم المغتصب ( ما أُمرت بقتال) ,
حتى نزلت الآية :
( أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير ( 39 ) الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ( 40 ) ) .

أولا :-
=====
ما تتحدث عنه هو آية واحدة من بين الكثير من الآيات
فلم اصطفيت أنت هذه بالذات وتركت الباقيين ؟؟؟
اذكر أنهم بضعة وعشرون آية !!!

ثانيا :-
====
أنا لم أذكر فى كلامى أن جميع الغزوات كانت لغرض آخر
كلامى كان واضحا وضوح الشمس

(02-19-2012, 01:40 AM)ahmed ibrahim كتب:  ومن يقرأ السيرة النبوية والغزوات فى عهد الرسول محمد وعمر بن الخطاب بحيادية
سيعلم تماما أن الأمر لا يتعلق إطلاقا بحرب دفاعية أو جهاد الدفع كما يطلقون عليه
سوى فى قليل من الغزوات
أما البقية فكانت لنشر الدعوة وتوسيع رقعة الدولة الإسلامية
والإستيلاء على الغنائم والجوارى
ويمكننا الإستشهاد بكتب إسلامية كثيرة حول هذا الأمر

فأنا أعلم أن هناك غزوات كانت للدفاع
وأنا لم أعمم القول

فأنت لم تأت بشئ جديد
سوى توضيح أحد هذه الغزوات التى ذكرتها أنا فى مشاركتى السابقة ( قليل من الغزوات )

=========================================

لإضافة بعض الأشياء :-
==============

ثالثا :-
=====
سبب نزول الآية :- ( أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير )
==============================================
سبب نزول الآية ليس لأنهم امتنعوا عن رد العدوان لمن اعتدى عليهم إمتثالا لأوامر الرسول محمد
بل سببها هو إخراج محمد ومن آمن معه خارج المدينة فأمرهم محمد بالقتال
وهذا موقف منطقى من محمد أنا شخصيا أحترمه


رابعا :-
=====
القول الذى أردت أنت توضيحه ولكن لم توضحه بالشكل المطلوب :-
===================================

وإنما شرع [ الله ] تعالى الجهاد في الوقت الأليق به; لأنهم لما كانوا بمكة كان المشركون أكثر عددا ، فلو أمر المسلمين ، وهم أقل من العشر ، بقتال الباقين لشق عليهم;
ولهذا لما بايع أهل يثرب ليلة العقبة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانوا نيفا وثمانين ، قالوا : يا رسول الله ، ألا نميل على أهل الوادي يعنون أهل منى ليالي منى فنقتلهم؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إني لم أؤمر بهذا " .
فلما بغى المشركون ، وأخرجوا النبي صلى الله عليه وسلم من بين أظهرهم ، وهموا بقتله ، وشردوا أصحابه شذر مذر ، فذهب منهم طائفة إلى الحبشة ، وآخرون إلى المدينة .
فلما استقروا بالمدينة ، ووافاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، واجتمعوا عليه ، وقاموا بنصره وصارت لهم دار إسلام ومعقلا يلجئون إليه شرع الله جهاد الأعداء ، فكانت هذه الآية أول ما نزل في ذلك ، فقال تعالى : ( أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير . الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق ) [ ص: 435 ]



السبب الذى جعل محمد لم يأمر بالقتال فى البداية:-
=============================
لأنهم لما كانوا بمكة كان المشركون أكثر عددا
فلو أمر المسلمين وهم أقل من العشر بقتال الباقين
لشق عليهم
لكنك لم توضحه جيدا !!!


متى أمر محمد بالقتال :-
=============
لما استقروا بالمدينة
ووافاهم الرسول محمد واجتمعوا عليه
وقاموا بنصره
وصارت لهم دار إسلام
ومعقلا يلجئون إليه

حينها أمر محمد بالقتال !!!


الخلاصة :-
========
أن محمد رغب فى القتال أيضا
ولكنه كان حكيما فى تصرفه
فأراد أن يرتب أموره هو ومن معه فى البداية ( وهذا سبب منعه للقتال فى البداية )
وبعدما استقر به الأمور هو ومن معه أمر بالقتال ( وهذا سبب أمره باقتال بعد ذلك )

ولكن الدافع موجود عنده وعند من والاه
وهو الدفاع عن أنفسهم ضد من اعتدى عليهم

ليست جميع الآيات التى تأمر بالقتال مثل هذه
ليست جميع الحروب فى عهد الصحابة وخاصة عمر بن الخطاب مثل هذه
وأظن إنى كنت واضح فى قولى
(02-19-2012, 01:40 AM)ahmed ibrahim كتب:  ومن يقرأ السيرة النبوية والغزوات فى عهد الرسول محمد وعمر بن الخطاب بحيادية
سيعلم تماما أن الأمر لا يتعلق إطلاقا بحرب دفاعية أو جهاد الدفع كما يطلقون عليه
سوى فى قليل من الغزوات
أما البقية فكانت لنشر الدعوة وتوسيع رقعة الدولة الإسلامية
والإستيلاء على الغنائم والجوارى
فلو كانت جميع الغزوات هكذا ... ما سمعنا عبارة ( الإسلام نشر بالسيف ) !!!
أنت لم تأت بشئ جديد
سوى توضيح أحد هذه الغزوات التى ذكرتها أنا فى مشاركتى السابقة ( قليل من الغزوات )


(02-19-2012, 07:09 PM)الصفي كتب:  لا تصلح هذه الكتب للاستشهاد فهي روايات تأريخية دخلها الكثير من الوضع.

لم أراك يوما فى التلفاز وانت تناظر علماء الإسلام حول هذا الأمر !!!



(02-19-2012, 07:09 PM)الصفي كتب:  مرة أخرى اعيد طلبي الذي لم يلبى: ضعوا لنا آية أو حديث ( هذه مصادر التشريع الاسلامي) ينصان على أن الجهاد : جهاد طلب و جهاد دفع.

أولا :-
====
هل نحن من ابتدعنا هذه المفاهيم ونسبناها زورا للإسلام ؟؟؟
بل علماء وفقهاء ودعاة الإسلام هم من حددوه
لكى يدافعوا عن همجية الشريعة ووحشيتها وأمرها بالقتل والحرب وسفك الدماء
ونحن نرد أيضا على هذا التقسيم

ثانيا :-
=====
مصادر التشريع الإسلامى ليست كما تفضلت وذكرت ( القرآن والأحاديث فقط )
بل هناك عدة مصادر تنقسم إلى نوعين

مصادر أصلية :- أتفقت جميع الأمة عليها
مصادر فرعية :- هناك اختلافات بينها

المصادر الأصلية :-
===========
1- القرآن
2- السنة
3- الإجماع

المصادر الفرعية :-
==========
1- الاستحسان
2- المصالح
3- العرف
4- الاستصحاب
5- سد الذرائع
6- القياس


ثالثا :-
====
تقسيم الجهاد إلى نوعين أنا غير متفق عليه بالمرة
لأنه مجرد تبرير ودفاع ضد أقوال إرهابية همجية موجودة فى الشريعة الإسلامية
سواء على هيئة أحاديث أو آيات

فمثلا هذه الآية :-
=========
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون

وهذا الحديث :-
==========
عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، ويقيموا الصلاة ، ويؤتوا الزكاة ، فإذا فعلوا ذلك ، عصموا مني دماءهم وأموالهم ، إلا بحق الإسلام ، وحسابهم على الله تعالى

رواه البخاري ومسلم .


هذا كافيان جدا عندى
لإثبات أن الإسلام دين همجى ووحشى يحث على سفك الدماء وقتل الغير

فهم يلجأون لهذا التقسيم
كى يبرروا تلك الأقوال والتناقضات المليئة فى كل من القرآن والأحاديث
فيقولون أن هذه كانت للدفاع والآخرى كانت للطلب

وما استنتجته عندما كنت مسلما حول هذا الأمر
ان الإسلام دين لا يعرف المبادئ
بل هو دين يتعامل بناءا على المواقف





02-19-2012, 10:25 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الصفي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,035
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #63
RE: الرد على: اين اية الرجم
(02-19-2012, 10:25 PM)ahmed ibrahim كتب:  
(02-19-2012, 07:09 PM)الصفي كتب:  لقد اقتضى الأمر ان يؤذن للمسلمين بالدفاع عن أنفسهم ,

يا عزيزى لا يوجد إنسان على وجه الكرة الأرضية بأكملها
ينتظر إنسان
كى يحرضه لـيدافع عن نفسه
هذا شئ منطقى وواضح منذ قديم الأزل

التسليم و الانقياد أمور قد لا يفهمها الكثيرون و لكنها موجودة , لذا لا يمكن لأي من كان أن يجزم بعكس ذلك على اطلاق. المسلمون الأوائل عرفوا بانهم لا يقدمون على عمل بدون معرفة حكم الشرع فيه. و القتال الذي نتحدث عنه ليس مشاجرة بين شخصين في قضية تخصهما , حتى تفترض انه لا يوجد احد لا يدافع عن نفسه الا بتحريض من آخر.
و نص الاية (أّذن للذين يقاتلون) يفيد بأن رد العدوان تم بعد ( الاذن) اذ لم يقاتل المسلمون المشركين على الاطلاق قبله. و هنا لا اتكلم عن نزاعات فردية بين شخص و آخر.
قالاسلام دين جديد على معتنقيه , آمنوا بالوهية مصدره , لهذا لم يكونوا على استعداد للتصرف وفق ارائهم الا بعد أن يعلموا حكم الله تعالى في مسألة ما.
(02-19-2012, 10:25 PM)ahmed ibrahim كتب:  وهناك مزيد من المعارك التاريخية الموثقة التى تثبت وتدعم قولى هذا
تصفح مثلا أحمس والهكسوس وماذا فعل بهم دفاعا عن وطنه ضد من اعتدى عليه
تأمل المعارك اليونانية التاريخية وما بها من صفحات عنوانها الشجاعة وحب الوطن والدفاع عنه
تأمل الأقوال التى كانت منثورة فى الكتب ومنقوشة على المعابد
((( عد بدرعك أو محمولا عليه )))
((( التقديس للآلهة والمجد للوطن والحب للزوجة ... الوطن هو الأم فدافعوا عنه )))

لا وجه للمقارنة لعدة اسباب , منها , أن الداخلين في الدين الجديد لم يكونوا على استعداد للتصرف وفق اهوائهم أو ارائهم , بل وفق ما أتى بها الدين الجديد , لأنهم خرجوا على التقليد القديم خاصة في الحرب و القتال , لاعتبارهم له بانه نظام مجحف يأكل فيه القويُ الضعيف. لذا كانوا يتحرون حكم الشرع في اي عمل قبل القيام به.
و سبب آخر , لعدم جواز المقارنة , هو ان مثالك يتحدث عن حرب شعب ضد شعب آخر اعتدى عليه. و لكن الوضع بين المسلمين و المشركين يخص مجتمع كان واحدا قبل الاسلام و قد أصبح بعد الاسلام , مربكا اذ تجد الابن مسلما و الأب مشركا أو تجد اخا مسلما و الآخر مشركا , فهم أهل و أخوة فرقت بينهم العقيدة , فهل قتال المسلم لأهله مباح أم غير مباح , لم يكن واضحا لهم لهذا لم يقاتلوا , الا بعد أن ابيح لهم القتال لرد العدوان.

(02-19-2012, 10:25 PM)ahmed ibrahim كتب:  وأيضا العرب فى شبه الجزيرة وقبل ظهور الإسلام
اشتهر بعدة صفات منها :- ( الكرم - الشجاعة - حب الوطن والدفاع عنه ... إلخ )

هذا كلام انشائي فالعرب كانوا قبليون , ولائهم للقبيلة و لم يعرفوا المواطنة بدليل ان بلادهم كانت في اجزاء كبيرة محميات فارسية أو رومية.
و ليس من الشجاعة أن تقاتل أحدا على مخالفته لك في الرأي كما حدث تجاه المسلمين الأوائل.

(02-19-2012, 10:25 PM)ahmed ibrahim كتب:  تأمل الطفل الصغير حينما يلهو بلعبة صغيرة وتأتى أنت وتأخذها منه
ستراه ينهال عليك بالصراخ والبكاء والعويل وأحيانا البطش فهذه هى أسلحته لكى يستعيد ما سلبته أنت منه

مثال مضحك اذ انك تنسى أن الطفل جاهل , و لا يعرف ما يترتب على ثورته و صراخه , و لا يمكن لمجتمع مكون من راشدين أن يتصرف بهذه الطريقة الرعناء , و لا بد لافراده أن يحسبوا جيدا تصرفاتهم و عواقبها.
الراشدون يفكرون في حلول أخرى غير المواجهة اذا لم يكونوا في قوة الطرف الآخر , و لكن الطفل لا يفكر بهذه الطريقة.

(02-19-2012, 10:25 PM)ahmed ibrahim كتب:  هذه الأشياء لسنا بحاجة لكى يطول حولها النقاش فهى معلومة لدى الجميع
فالأمر لا يحتاج لإله ورسول كى يبلغ عن هذا
وهذا هو القانون المنطقى المتبع منذ القدم ((( العين بالعين والسن بالسن )))

وهذا القانون لا يحتاج لتحريض من أحد

إنما التحريض يأتى لشئ آخر

واضح أن هناك اشياء تجلها أو لم تحسب حسابها و تفكر فيها.


(02-19-2012, 10:25 PM)ahmed ibrahim كتب:  أولا :-
=====
ما تتحدث عنه هو آية واحدة من بين الكثير من الآيات
فلم اصطفيت أنت هذه بالذات وتركت الباقيين ؟؟؟
اذكر أنهم بضعة وعشرون آية !!!
هذه الاية وضعت القاعدة العامة للقتال في الاسلام و سترى اذا كنت متدبرا و دقيقا انها لم تذكر تسمية لعدو بعينه بل عممت , و القاعدة هذه ملزمة , لا يمكن تجاوزها: لا عدوان على أحد, لا يقاتل المسلمون أحد الا اذا بدأهم بالقتال.
باقي الايات لو نظرت اليه ستجدها ايات تخصيص , أي تخصص الطرف الآخر المقاتل( المشركين, الكفار) و لكن تبقى القاعدة الملزمة للمسلمين: قاتلوا الذين يقاتلونكم و لا تعتدوا).


(02-19-2012, 10:25 PM)ahmed ibrahim كتب:  ثانيا :-
====
أنا لم أذكر فى كلامى أن جميع الغزوات كانت لغرض آخر
كلامى كان واضحا وضوح الشمس
لا اناقش في معنى الكلمة ( غزو) و لم اتطرق اليها .


(02-19-2012, 01:40 AM)ahmed ibrahim كتب:  فأنا أعلم أن هناك غزوات كانت للدفاع
وأنا لم أعمم القول

فأنت لم تأت بشئ جديد
سوى توضيح أحد هذه الغزوات التى ذكرتها أنا فى مشاركتى السابقة ( قليل من الغزوات )

متى تحدثت انا عن ( غزوات)؟





(02-19-2012, 01:40 AM)ahmed ibrahim كتب:  السبب الذى جعل محمد لم يأمر بالقتال فى البداية:-
=============================
لأنهم لما كانوا بمكة كان المشركون أكثر عددا
فلو أمر المسلمين وهم أقل من العشر بقتال الباقين
لشق عليهم
لكنك لم توضحه جيدا !!!
تفسير لا يتفق مع قتال المسلمين للفرس و الروم و هم يفوقونهم قوة و عتادا.
التفسير الصحيح هو ما ذكرته لك.



(02-19-2012, 01:40 AM)ahmed ibrahim كتب:  متى أمر محمد بالقتال :-
=============
لما استقروا بالمدينة
ووافاهم الرسول محمد واجتمعوا عليه
وقاموا بنصره
وصارت لهم دار إسلام
ومعقلا يلجئون إليه

حينها أمر محمد بالقتال !!!

أمر غريب من شخص مطلع و يقرأ.
اتجهل أم تتناسى أن المشركين هم من خرجوا من مكة و أتوا تتقدمهم طبول الحرب , مرة في بدر و مرة حاصروا المدينة.
هل تستطيع أن تواجه نفسك بالحقيقة مرة واحدة؟ هل أمر النبي (ص) بان تأتي قريش لمحاصرة المدينة , أم أنه أمر بالقتال للدفاع عنها.




(02-19-2012, 01:40 AM)ahmed ibrahim كتب:  لم أراك يوما فى التلفاز وانت تناظر علماء الإسلام حول هذا الأمر !!!

و ما أدراك؟
ثم أن الحوار لا يتم بهذه الطريقة العقيمة. قلت لك كتب الروايات التأريخية لا تصلح للاستشهاد بها لانه دخلها كثير من الموضوع , لو أردت أن ترد على هذا الكلام ترد عليه بطريقة منطقية و علمية و ليس بالطريقة أعلاه.



(02-19-2012, 01:40 AM)ahmed ibrahim كتب:  فمثلا هذه الآية :-
=========
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون

هذه آية مخصصة نزلت في فئة معينة من اليهود ( و ليس النصارى كما يعتقد البعض) صفتهم انهم لا يؤمنون بالله و لا ياليوم الآخر و لا يحرمون ما حرم الله , و هم اصلا فُرضت عليهم الجزية سابقا , لأنهم اختاروا أن يدفعوا الجزية على أن يسلموا , و عندما رجعوا عن اتفاقهم ( اعطاء الجزية) أمر الله تعالى المؤمنين برد الأمور الى نصابها.




(02-19-2012, 01:40 AM)ahmed ibrahim كتب:  وهذا الحديث :-
==========
عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، ويقيموا الصلاة ، ويؤتوا الزكاة ، فإذا فعلوا ذلك ، عصموا مني دماءهم وأموالهم ، إلا بحق الإسلام ، وحسابهم على الله تعالى

رواه البخاري ومسلم .
هذه الحديث شرحته كثيرا و انت تعلم ذلك و القبطي ايضا.
و قلت أن ( الناس) المقصودين في الحديث ( امرت أن اقاتل الناس) هم مشركي مكة, و ضربت مثلا من القران في الاستدلال على أن ( الناس) لا تستخدم للتعميم فقط كما تظنون, و الاية هي ( الذين قال لهم الناس أن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم) , فبالمنطق لا يمكن أن يكون المقصود بالناس كل اهل الارض ÷م الذين قالوا , و لا هم الذين جمعوا لقتال المسملين , و لا يمكن أن تكون ( الناس) الأولى هي نفس الناس ( الثانية) في الآية.



(02-19-2012, 01:40 AM)ahmed ibrahim كتب:  هذا كافيان جدا عندى
لإثبات أن الإسلام دين همجى ووحشى يحث على سفك الدماء وقتل الغير
هذا قاموس مصطلحاتك منذ أن عرفناك , قاموس محدود لا يخرج عن (وحشي و همجي) بدون فهم أو حتى محاولة للفهم , و أنى لك ذلك و أنت متقوقع في افكار مسبقة.





02-20-2012, 06:19 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
coptic eagle غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 699
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #64
الرد على: اين اية الرجم
هذه الاية وضعت القاعدة العامة للقتال في الاسلام و سترى اذا كنت متدبرا و دقيقا انها لم تذكر تسمية لعدو بعينه بل عممت , و القاعدة هذه ملزمة , لا يمكن تجاوزها: لا عدوان على أحد, لا يقاتل المسلمون أحد الا اذا بدأهم بالقتال.
باقي الايات لو نظرت اليه ستجدها ايات تخصيص , أي تخصص الطرف الآخر المقاتل( المشركين, الكفار) و لكن تبقى القاعدة الملزمة للمسلمين: قاتلوا الذين يقاتلونكم و لا تعتدوا).



يا اخ الصفي
كلامك في هذه المره غير صحيح بالمره
الم تسمع عن كلمة الغزو ومعناها

غزو : ( و غزاه غزوا ) بالفتح ( أراده وطلبه وغزاه غزوا ( قصده ) كغازه غوزا ( كاغتزاه ) أي قصده نقله ابن سيده وغزا ( العدو ) يغزوهم ( سار إلى قتالهم وانتهابهم ) وقال الراغب خرج إلى محاربتهم ( غزوا ) بالفتح
http://lexicons.sakhr.com/openme.asp.../Tag/11381.htm

وكمان لسان العرب



غزَاهُ يغزُوهُ غَزْوًا ( واويٌّ ) أرادهُ وطلبهُ وقصدهُ.
وعرفت ما يُغزَى من هذا الكلام أي يُراد.
وغزا العَدُوَّ غَزْوًا وغَزَوَانًا وغَزَاوةً سار إلى قتالهم وانتهابهم في ديارهم
غَزَّاهُ تغزيةً
http://lexicons.sakhr.com/openme.asp...l/7076346.html

نشوف كمان قاموس المحيط

غَزَا يَغْزُو اُغْزُ غَزْوًا وغَزَوانًا :- الأعداءَ: سار إلى قتالهم وانتهابِهمْ في ديارهم؛ كانت القبائل في الجاهلية تغزو بعضها بعضًا.
http://lexicons.sakhr.com/openme.asp...l/1076345.html


طيب كيف جاءت كلمة غزوه في الاحاديث النبويه الشريفه يا اخ الصفي
وخلي بالك كلها احاديث صحية المتن والسند

- إذا أمر أمير على جيش أو سرية ، أوصاه في خاصته بتقوى الله ومن معه من المسلمين خيرا . ثم قال ( اغزوا باسم الله في سبيل الله . قاتلوا من كفر بالله . اغزوا ولا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا . وإذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى ثلاث خصال ( أو خلال ) . فأيتهن ما أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . ثم ادعهم إلى الإسلام . فإن أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . ثم ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار المهاجرين . وأخبرهم أنهم ، إن فعلوا ذلك ، فلهم ما للمهاجرين وعليهم ما على المهاجرين . فإن أبوا أن يتحولوا منها ، فأخبرهم أنهم يكونون كأعراب المسلمين . يجري عليهم حكم الله الذي يجري على المؤمنين . ولا يكون لهم في الغنيمة والفيء شيء . إلا أن يجاهدوا مع المسلمين . فإن هم أبوا فسلهم الجزية . فإن هم أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . فإن هم أبوا فاستعن بالله وقاتلهم . وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك أن تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه . فلا تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه . ولكن اجعل لهم ذمتك وذمة أصحابك . فإنكم ، أن تخفروا ذممكم وذمم أصحابكم ، أهون من أن تخفروا ذمة الله وذمة رسوله . وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله ، فلا تنزلهم على حكم الله . ولكن أنزلهم على حكمك . فإنك لا تدري أتصيب حكم الله فيهم أم لا ) . وفي رواية : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث أميرا أو سرية دعاه فأوصاه . وساق الحديث بمعنى حديث سفيان .
الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1731
خلاصة حكم المحدث: صحيح

2 - اغزوا باسم الله وفي سبيل الله وقاتلوا من كفر بالله اغزوا ولا تغدروا ولا تغلوا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا
الراوي: بريدة بن الحصيب الأسلمي المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 2613
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]


يعني لا حظ يا اخ الصفي كلمة اغزوا اي ان المسلمون هم البادئون هذا اولا ثم لا حظ التخيير بين الجزيه او الحرب
ثم سؤال اخر لماذا يحلم المسلمون بفتح القسطنطينيه


--------------------------------------------------------------------------------

1 - كنا عند عبد الله بن عمرو بن العاص ، و سئل أي المدينتين تفتح أولا القسطنطينية أو رومية ؟ فدعا عبد الله بصندوق له حلق ، قال : فأخرج منه كتابا قال : فقال عبد الله : بينما نحن حول رسول الله نكتب ، إذ سئل رسول الله : أى المدينتين تفتح أولا القسطنطينية أو رومية ؟ فقال رسول الله : مدينة هرقل تفتح أولا : يعني قسطنطينية

الراوي:أبو قبيل المحدث:الألباني - المصدر:السلسلة الصحيحة- الصفحة أو الرقم:4
خلاصة حكم المحدث:صحيح


يبقى لماذا اراد المسلمون فتح القسطنطينيه ولماذا يريدون الذهاب الى روما

وكمان شهادة المؤرخ بن كثير عن جهاد الطلب

( ياأيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة واعلموا أن الله مع المتقين ( 123 ) )

أمر الله تعالى المؤمنين أن يقاتلوا الكفار أولا فأولا الأقرب فالأقرب إلى حوزة الإسلام ؛ ولهذا بدأ رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتال المشركين في جزيرة العرب ، فلما فرغ منهم وفتح الله عليه مكة والمدينة ، والطائف ، واليمن واليمامة ، وهجر ، وخيبر ، وحضرموت ، وغير ذلك من أقاليم جزيرة العرب ، [ ص: 238 ] ودخل الناس من سائر أحياء العرب في دين الله أفواجا ، شرع في قتال أهل الكتاب ، فتجهز لغزو الروم الذين هم أقرب الناس إلى جزيرة العرب ، وأولى الناس بالدعوة إلى الإسلام لكونهم أهل الكتاب ، فبلغ تبوك ثم رجع لأجل جهد الناس وجدب البلاد وضيق الحال ، وكان ذلك سنة تسع من هجرته ، عليه السلام .

ثم اشتغل في السنة العاشرة بحجته حجة الوداع . ثم عاجلته المنية ، صلوات الله وسلامه عليه ، بعد الحجة بأحد وثمانين يوما ، فاختاره الله لما عنده .

وقام بالأمر بعده وزيره وصديقه وخليفته أبو بكر ، رضي الله عنه ، وقد مال الدين ميلة كاد أن ينجفل ، فثبته الله تعالى به فوطد القواعد ، وثبت الدعائم . ورد شارد الدين وهو راغم . ورد أهل الردة إلى الإسلام ، وأخذ الزكاة ممن منعها من الطغام ، وبين الحق لمن جهله ، وأدى عن الرسول ما حمله . ثم شرع في تجهيز الجيوش الإسلامية إلى الروم عبدة الصلبان وإلى الفرس عبدة النيران ، ففتح الله ببركة سفارته البلاد ، وأرغم أنفس كسرى وقيصر ومن أطاعهما من العباد . وأنفق كنوزهما في سبيل الله ، كما أخبر بذلك رسول الإله .

وكان تمام الأمر على يدي وصيه من بعده ، وولي عهده الفاروق الأواب ، شهيد المحراب ، أبي حفص عمر بن الخطاب ، فأرغم الله به أنوف الكفرة الملحدين ، وقمع الطغاة والمنافقين ، واستولى على الممالك شرقا وغربا . وحملت إليه خزائن الأموال من سائر الأقاليم بعدا وقربا . ففرقها على الوجه الشرعي ، والسبيل المرضي .

ثم لما مات شهيدا وقد عاش حميدا ، أجمع الصحابة من المهاجرين والأنصار . على خلافة أمير المؤمنين [ أبي عمرو ] عثمان بن عفان شهيد الدار . فكسا الإسلام [ بجلاله ] رياسة حلة سابغة . وأمدت في سائر الأقاليم على رقاب العباد حجة الله البالغة ، وظهر الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها ، وعلت كلمة الله وظهر دينه . وبلغت الأمة الحنيفية من أعداء الله غاية مآربها ، فكلما علوا أمة انتقلوا إلى من بعدهم ، ثم الذين يلونهم من العتاة الفجار ، امتثالا لقوله تعالى : ( ياأيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار ) وقوله تعالى : ( وليجدوا فيكم غلظة ) [ أي : وليجد الكفار منكم غلظة ] عليهم في قتالكم لهم ، فإن المؤمن الكامل هو الذي يكون رفيقا لأخيه المؤمن ، غليظا على عدوه الكافر ، كما قال تعالى : ( فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين ) [ المائدة : 54 ] ، وقال تعالى : ( محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم ) [ الفتح : 29 ] ، وقال تعالى : ( ياأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ) [ التوبة : 73 ، والتحريم : 9 ] ، وفي الحديث : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أنا الضحوك القتال " ، يعني : أنه ضحوك في وجه وليه ، [ ص: 239 ] قتال لهامة عدوه .

وقوله : ( واعلموا أن الله مع المتقين ) أي : قاتلوا الكفار ، وتوكلوا على الله ، واعلموا أن الله معكم إن اتقيتموه وأطعتموه .

وهكذا الأمر لما كانت القرون الثلاثة الذين هم خير هذه الأمة ، في غاية الاستقامة ، والقيام بطاعة الله تعالى ، لم يزالوا ظاهرين على عدوهم ، ولم تزل الفتوحات كثيرة ، ولم تزل الأعداء في سفال وخسار . ثم لما وقعت الفتن والأهواء والاختلافات بين الملوك ، طمع الأعداء في أطراف البلاد ، وتقدموا إليها ، فلم يمانعوا لشغل الملوك بعضهم ببعض ، ثم تقدموا إلى حوزة الإسلام ، فأخذوا من الأطراف بلدانا كثيرة ، ثم لم يزالوا حتى استحوذوا على كثير من بلاد الإسلام ، ولله سبحانه الأمر من قبل ومن بعد . فكلما قام ملك من ملوك الإسلام ، وأطاع أوامر الله ، وتوكل على الله ، فتح الله عليه من البلاد ، واسترجع من الأعداء بحسبه ، وبقدر ما فيه من ولاية الله . والله المسئول المأمول أن يمكن المسلمين من نواصي أعدائه الكافرين ، وأن يعلي كلمتهم في سائر الأقاليم ، إنه جواد كريم .

http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=49&ID=702

الحقيقه المره تعرفها من حقيقة هذا الشخص الذي اسلم
فهو في الجاهلية كان يغزو ويقتل ثم سار على نفس الطريق بعد الاسلام



حاله في الجاهلية

كان المشهور عن ((المثنى بن حارثة الشيباني البكري ))أنه من أشراف قبيلته بكر وشيخ حربها ورجاحة عقله وإدارته المتميزة في المعارك. وفي الجاهلية أغار المثنى بن حارثة الشيباني البكري ، وهو ابن أخت عمران ابن مرة، على بني تغلب ، وهم عند الفرات، فظفر بهم فقتل من أخذ من مقاتلتهم وغرق منهم ناسٌ كثير في الفرات وأخذ أموالهم وقسمها بين أصحابه. وفي طريق عودته صادف قبائل من تميم فأغار عليهم وأخذهم.

قصة إسلامه

أسلم سنة تسع مع وفد قومه.

بعض مواقفه مع الصحابة

ـ عندما أسلم المثنى بن حارثة كان يغِير هو ورجال من قومه على تخوم ممتلكات فارس، فبلغ ذلك الصديق أبا بكر رضي الله عنه، فسأل عن المثنى، فقيل له: "هذا رجل غير خامل الذكر، ولا مجهول النسب، ولا ذليل العماد". ولم يلبث المثنى أن قدم على المدينة المنورة، وقال للصديق: "يا خليفة رسول الله استعملني على من أسلم من قومي أقاتل بهم هذه الأعاجم من أهل فارس"، فكتب له الصديق عهدا، ولم يمضِ وقت طويل حتى أسلم قوم المثنى.. أثره في الآخرين ـ وعندما رأى المثنى البطء في الاستجابة للنفير قام خطيبا في الناس فقال ":أيها الناس لا يعظمن عليكم هذا الوجه؛ فإنا قد فتحنا ريف فارس، وغلبناهم على خير شقي السواد، ونلنا منهم، واجترأنا عليهم، ولنا إن شاء الله ما بعده".
http://www.marefa.org/index.php/%D9%85%D...8%AB%D8%A9

02-21-2012, 12:57 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
ahmed ibrahim غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,031
الانضمام: May 2011
مشاركة: #65
RE: اين اية الرجم
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  التسليم و الانقياد أمور قد لا يفهمها الكثيرون و لكنها موجودة
لذا لا يمكن لأي من كان أن يجزم بعكس ذلك على اطلاق.

ولكن يوجد أسباب لكلاهما وأسباب وجيهة

ويبقى الدافع موجود

وتبقى الرغبة موجودة

وجميع الروايات التى توضح أسباب نزول الآية

تخبر أن المسلمون كانت تمتلكهم روح الدفاع عن أنفسهم ضد من إعتدى عليهم


(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  المسلمون الأوائل عرفوا بانهم لا يقدمون على عمل بدون معرفة حكم الشرع فيه.

وهل علمت ماذا قال الشرع فى هذا !!!


(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  و القتال الذي نتحدث عنه ليس مشاجرة بين شخصين في قضية تخصهما ,
حتى تفترض انه لا يوجد احد لا يدافع عن نفسه الا بتحريض من آخر.

أولا :-
====
أنا لم أذكر فى مشاركتى شخصان
فأحمس والهكسوس لم يكونوا شخصين
والمعارك التاريخية الموجودة فى الكثير من الحضارات العريقة
لم تنشأ بين شخصين

ثانيا :-
====
أنت تريد أن تجعل الآيات كلها فى ثوب واحد وهو الآية التى تتحدث عنها

ماذا عن البقية :-
=========

وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
(البقرة 191).

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ
(البقرة 193).

كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
(البقرة 216).

يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
(البقرة 217).

وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(البقرة 244).

فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
(النساء 74).

الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
(النساء 76).

فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا
(النساء 84).

وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
(النساء 89).

إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
(المائدة 33).

إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
(الأنفال 12).

فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(الأنفال 17).

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
(الأنفال 39).

وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
(الأنفال 60).

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
(الأنفال 65).

فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(التوبة 5).

وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
(التوبة 12).

أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 13).

قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 14).

قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
(التوبة 29).

إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
(التوبة 36).

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير
(التوبة 73).

وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا
(الأحزاب 26 و 27).

فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ
(محمد 4).

فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ
(محمد 35).

وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
(البقرة 191).

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ
(البقرة 193).

كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
(البقرة 216).

يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
(البقرة 217).

وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(البقرة 244).

فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
(النساء 74).

الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
(النساء 76).

فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا
(النساء 84).

وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
(النساء 89).

إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
(المائدة 33).

إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
(الأنفال 12).

فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(الأنفال 17).

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
(الأنفال 39).

وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
(الأنفال 60).

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
(الأنفال 65).

فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(التوبة 5).

وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
(التوبة 12).

أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 13).

قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 14).

قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
(التوبة 29).

إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
(التوبة 36).

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير
(التوبة 73).

وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا
(الأحزاب 26 و 27).

فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ
(محمد 4).

فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ
(محمد 35).

ماذا عن هؤلاء !!!

يمكننا أن نقضى أوقاتا ممتعة سويا لنبحث فى التفاسير مجددا

وأسباب النزول وغيرها !!
وبعد ذلك يمكننا أن نأخذ جولة سريعة فى الأحاديث التى تحث على بغض وكره غير المسلم
وبعد ذلك نأتى للفتوحات الإسلامية الجميلة فى عهد الخلفاء وخاصة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب

سنقضى أوقاتا شيقة وممتعة يا صديقى

(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  و نص الاية (أّذن للذين يقاتلون) يفيد بأن رد العدوان تم بعد ( الاذن) اذ لم يقاتل المسلمون المشركين على الاطلاق قبله.

أولا :-
====
أنا لم أعترض على هذا

ثانيا :-
====
أنت تريد أن تجعل جميع الآيات والأحاديث والحروب التى حدثت فى هذه الآية فقط
ماذا عن البقية يا صديقى !!!
ماذا عن الحروب فى عهد الخلفاء الراشدين !!!



(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  و هنا لا اتكلم عن نزاعات فردية بين شخص و آخر.


ومن الذى تحدث عن نزاعات فردية !!!

(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  قالاسلام دين جديد على معتنقيه , آمنوا بالوهية مصدره ,
لهذا لم يكونوا على استعداد للتصرف وفق ارائهم الا بعد أن يعلموا حكم الله تعالى في مسألة ما.

حسنا ما علاقة هذا بما نتحدث فيه
للمرة الثانية
وحاول أن تفهم يا صديقى
لقد ذكرت
=======
أن الأمر لا يتعلق إطلاقا بحرب دفاعية أو جهاد الدفع كما يطلقون عليه
سوى فى قليل من الغزوات
أما البقية فكانت لنشر الدعوة وتوسيع رقعة الدولة الإسلامية

كلامى واضح جدا يا زميل


(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  لا وجه للمقارنة لعدة اسباب , منها , أن الداخلين في الدين الجديد لم يكونوا على استعداد للتصرف وفق اهوائهم أو ارائهم ,بل وفق ما أتى بها الدين الجديد ,

الجنود لا يمكن أن تتحرك بدون تعليمات القائد لها
ومحمد كان قائدهم
مثله مثل أى قائد فى أى معركة
يصدر الأوامر ويعطى التعليمات

(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  لأنهم خرجوا على التقليد القديم خاصة في الحرب و القتال , لاعتبارهم له بانه نظام مجحف يأكل فيه القويُ الضعيف.

قانون الحرب واحد
فى جميع العصور والأزمنة بالنسبة للمقاتلين
((( أقتل حتى لا تقتل )))
وهو نفسه القانون الذى نفذه المسلمون وينفذه أى جندى ومقاتل فى أى معركة
فلا يوجد إختلاف بين جندى مسلم وجندى آخر
كلاهما يقتل وكلاهما يسفك الدماء حتى لا يتم قتله وحتى لا يتم سفك دماؤه
فالمسلم حينما سيرى جندى ضعيف مشرك فى ساحة المعركة
لن يدير له ظهره


(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  هو ان مثالك يتحدث عن حرب شعب ضد شعب آخر اعتدى عليه. و لكن الوضع بين المسلمين و المشركين يخص مجتمع كان واحدا قبل الاسلام و قد أصبح بعد الاسلام , مربكا اذ تجد الابن مسلما و الأب مشركا أو تجد اخا مسلما و الآخر مشركا , فهم أهل و أخوة فرقت بينهم العقيدة , فهل قتال المسلم لأهله مباح أم غير مباح , لم يكن واضحا لهم لهذا لم يقاتلوا , الا بعد أن ابيح لهم القتال لرد العدوان.

أولا :-
====
أنا لم أضع لك تلك الأمثلة لكى أوضح المقارنة بين الأحوال والظروف
أنا وضعتها لكى أبين أن الدافع لأى شخص يتم الإعتداء عليه
هو الدفاع عن نفسه
فالأمر لا يحتاج إلى مخطوطات مصانع السماء كى تبلغ عنه

ثانيا :-
=====
ربما تتغير الظروف والأحوال والأهداف والأسباب
هذا أمر طبيعى
فليست جميع الحروب التى نشأت منذ قديم الأزل إلى عصرنا هذا
تحمل نفس الأسباب ونفس الظروف ونفس الأحوال ونفس الأسباب
ولكن الدافع عند من تم الإعتداء عليه
يظل موجود ويظل واحد
ألا وهو العين بالعين والسن بالسن




(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  هذا كلام انشائي فالعرب كانوا قبليون , ولائهم للقبيلة و لم يعرفوا المواطنة بدليل ان بلادهم كانت في اجزاء كبيرة محميات فارسية أو رومية
سواء كانت قبيلة سواء كانت قرية سواء كانت مدينة
هذا ليس حديثى
أنا أتحدث عن دفاعهم عن أنفسهم ضد أى معتدى
ولا أتحدث عن أى شئ يدافعون أو إلى أى شئ يوالون
.
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  و ليس من الشجاعة أن تقاتل أحدا على مخالفته لك في الرأي كما حدث تجاه المسلمين الأوائل.
وماذا عن حد الردة يا صديقى ؟؟؟
أليس هو المثل !!!

من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: ابن عبدالبر
المصدر: الاستذكار
الصفحة أو الرقم: 6/156

من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: أبو هريرة
خلاصة الدرجة: إسناده حسن
المحدث: الهيثمي
المصدر: مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم: 6/264

من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: معاوية بن حيدة القشيري
خلاصة الدرجة: رجاله ثقات
المحدث: الهيثمي
المصدر: مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم: 6/264

من بدل دينه فاقتلوه
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الفيروزآبادي
المصدر: سفر السعادة
الصفحة أو الرقم: 352

من بدل دينه فاقتلوه
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الهيتمي المكي
المصدر: الزواجر
الصفحة أو الرقم: 1/28

من بدل دينه فاقتلوه
خلاصة الدرجة: صحيح مشهور
المحدث: الشوكاني
المصدر: السيل الجرار
الصفحة أو الرقم: 4/537

من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح ابن ماجه
الصفحة أو الرقم: 2070

من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 6125

من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم: 4070

من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم: 4072

من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم: 4073

من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم: 4075

من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: الحسن
خلاصة الدرجة: صحيح لغيره
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح النسائي
الصفحة أو الرقم: 4074


(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  مثال مضحك اذ انك تنسى أن الطفل جاهل , و لا يعرف ما يترتب على ثورته و صراخه , .
لا حول ولا قوة إلا بالعقل
يا عزيزى حاول تفهم شوية
مش كل مشاركة يجب أن أفسرها لك وأوضح مغزاها كى تفهمها
مثال الطفل يبين أنه شئ منطقى وبالفطرة
وهو مجرد مثال
أى أنه لا يقبل أن يعتدى عليه أحدا ويسلب منه شيئا يخصه

(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  و لا يمكن لمجتمع مكون من راشدين أن يتصرف بهذه الطريقة الرعناء ,
و لا بد لافراده أن يحسبوا جيدا تصرفاتهم و عواقبها
الراشدون يفكرون في حلول أخرى غير المواجهة اذا لم يكونوا في قوة الطرف الآخر , و لكن الطفل لا يفكر بهذه الطريقة
أولا :-
======
مرة أخرى أذكرك
إنى لا أتحدث عن الطريقة التى يتم بها الدفاع
أنا أتحدث عن الدافع نفسه
الذى يتولد داخل الفرد
عند قيام أحد بالإعتداء عليه
فالطريقة يقوم بها أى قائد فى أى معركة
وهذا شئ بديهى
فلكل جيش قائد
ولكل كتيبة من الجيش قائد


ثانيا :-
======
هل حضرتك أخذت مثال الطفل
على أنه كان يجب محمد ورفاقه أن يسيروا على حذوه بالصراخ والبكاء والعويل ؟؟؟
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
صراحة لا أجد ما يقال
ضرب المثال بالطفل لكى أبين أن هذا شئ طبيعى أن تراه يفعل ذلك اتجاه من اعتدى عليه
أنا آسف يا سيدى
سأفسر لك كل شئ بعد ذلك


(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  واضح أن هناك اشياء تجهلها أو لم تحسب حسابها و تفكر فيها.
فلم لم تبينها إذن !!!


(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  هذه الاية وضعت القاعدة العامة للقتال في الاسلام و سترى اذا كنت متدبرا و دقيقا انها لم تذكر تسمية لعدو بعينه بل عممت

أولا :-
=======
سبب نزول الآية هو إعتداء أهل مكة على محمد وأصحابه
فلا تدلس وتقول إنها لم تذكر عدو
بل نزلت فى مشركين مكة الذين اعتدوا على المسلمين

ثانيا :-
======
إن كان الأمر كذلك بأن نص الآية لا يحمل اسما
ففى هذه الآية
===========
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون
أنت تقول
(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  هذه آية مخصصة نزلت في فئة معينة من اليهود .
أنا عن نفسى لا أرى كلمة فئة من اليهود فى هذه الآية

(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  , و القاعدة هذه ملزمة , لا يمكن تجاوزها: لا عدوان على أحد, لا يقاتل المسلمون أحد الا اذا بدأهم بالقتال.
هل حضرتك سمعت شيئا مسبقا عن الفتوحات الإسلامية ؟؟؟
هل كانت الفتوحات بسبب إعتداء الدول على المسلمين ؟؟؟
هل حضرتك سمعت عن حروب الردة ؟؟؟
هل كان السبب فى تلك الحروب هو إعتداء المرتدين على المسلمين ؟؟؟
هههههههههههههههههههههههههه

(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  باقي الايات لو نظرت اليه ستجدها ايات تخصيص , أي تخصص الطرف الآخر المقاتل( المشركين, الكفار)
ههههههههههههههههههههههههههههه
يا عزيزى كفاك تبريرا بطرق غريبة أول مرة أسمع عنها
ومن يقاتل المسلمين سوى كافرا ؟؟؟
هل تعلم أن المسلم لا يمكنه مقاتلة مسلم
=======================
ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
«إذا تواجه المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار»

طبيعى جدا أن المسلم يقتل شخصا مخالفا له ويكون بالنسبة له مشرك أو كافر
ما الجديد فى هذا ؟؟؟

إسمح لى
أنت تجادل بغرض الجدال


(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  لا اناقش في معنى الكلمة ( غزو) و لم اتطرق اليها
متى تحدثت انا عن ( غزوات)؟
.
أليست طريقة للحرب أيضا ؟؟؟
أليست فى الإسلام ؟؟
أم أننا ابتكرنا هذا المفهوم ونسبناه زورا للإسلام ؟؟؟


(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  تفسير لا يتفق مع قتال المسلمين للفرس و الروم و هم يفوقونهم قوة و عتادا.
التفسير الصحيح هو ما ذكرته لك.
هذا ليس من إختصاصى
اذهب إلى الأزهر الشريف أو إلى معهد البحوث الإسلامية
واخبرهم أنكم مخطأون وأن هذا ليس تفسير صحيح
وأبلغهم أنت التفسير الصحيح
أنا أتحدث مما أقرأ
لست مبتكرا


(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  أمر غريب من شخص مطلع و يقرأ.
اتجهل أم تتناسى أن المشركين هم من خرجوا من مكة و أتوا تتقدمهم طبول الحرب , مرة في بدر و مرة حاصروا المدينة.
هل تستطيع أن تواجه نفسك بالحقيقة مرة واحدة؟ هل أمر النبي (ص) بان تأتي قريش لمحاصرة المدينة , أم أنه أمر بالقتال للدفاع عنها.

أولا :-
========
طريقة فهمك بطيئة جدا
أنا لم أتطرق للمشركين من باب
أنا أتحدث عن المسلمين
لما بغى المشركون وأخرجوا محمد من بين أظهرهم ، وهموا بقتله ، وشردوا أصحابه شذر مذر ، فذهب منهم طائفة إلى الحبشة ، وآخرون إلى المدينة .
بعد ذلك
استقر المسلمون بالمدينة ، ووافاهم محمد، واجتمعوا عليه ، وقاموا بنصره وصارت لهم دار إسلام ومعقلا يلجئون إليه
أين الخطأ فى ذلك
محمد امتنع فى البداية عن قتالهم :-
===================
لما بايع أهل يثرب ليلة العقبة محمد
وكانوا نيفا وثمانين ، قالوا : يا رسول الله ، ألا نميل على أهل الوادي يعنون أهل منى ليالي منى فنقتلهم؟
فقال " إني لم أؤمر بهذا " .

ثانيا :-
=======
أنا بالفعل ذكرت هذا
فأنا لست مدلس وكم أفخر بنفسى إنى لست مدلسا !!
هل قرأت هذا فى تعليقى :-
======================
(02-19-2012, 10:25 PM)ahmed ibrahim كتب:  الخلاصة :-
========
ولكن الدافع موجود عنده وعند من والاه
وهو الدفاع عن أنفسهم ضد من اعتدى عليهم
أظن إنى ذكرت أن الدافع الذى كان عند محمد واتباعه هنا هو الدفاع
ولكنك لم تراها


(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  و ما أدراك؟
ثم أن الحوار لا يتم بهذه الطريقة العقيمة.
قلت لك كتب الروايات التأريخية لا تصلح للاستشهاد بها لانه دخلها كثير من الموضوع , لو أردت أن ترد على هذا الكلام ترد عليه بطريقة منطقية و علمية و ليس بالطريقة أعلاه.
الطريقة العقيمة هو أن كل مرء يتحدث من تلقاء نفسه دون الإستشهاد بأى شئ
القول ليس بالأهواء
بل هناك ضوابط ومعايير تحكمه
وأهم هذه المعايير هو الإستشهاد بما أتحدث عنه
قولك ليس بحجة فى النقاش يا عزيزى
ولكن قول أولى الأمر من علماء الإسلام هو ما يهمنى

الطريقة المنطقية :-
============
أولا :-
=======
لا توجد لدولة الحق فى إحتلال دولة وجعلها تابعة لها
مهما كان الأمر

ثانيا :-
=====
لا يوجد دين فى العالم يحتوى على أكثر من 20 آية تحث على القتال
مهما كان الدافع وراء ذلك

ثالثا :-
=====
فى جميع القوانين الوضعية القذرة
أكبر جريمة معروفة هى القتل
مهما كان الدافع وراء ذلك

أكثر شئ أحبه فى الأديان هذه العبارة
وموجودة فى المسيحية أعتقد
-====================
أحبوا أعداءكم، وصلوا لأجل الذين يضطهدونكم

رغم أنها لا تبدو منطقية بالنسبة لى
ولكنها تحقن دماء كثيرة
ورسالة للحب والمودة فعلا
أنا لا أقتنع بها ولكنها تروق لى


(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  هذه آية مخصصة نزلت في فئة معينة من اليهود ( و ليس النصارى كما يعتقد البعض)

هذه ليست القضية
أنا أتحدث عن القتل وسفك الدماء
وليس عن الفئة التى سيتم فعل هذا بها
سواء كانوا يهود سواء كانوا نصارى سواء كانوا وثنيون سواء كانوا ملحدون
هو فعل إجرامى

(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  صفتهم انهم لا يؤمنون بالله و لا ياليوم الآخر و لا يحرمون ما حرم الله ,

من البديهى طبعا
إنسان يؤمن بدين مخالف لدينك
ستكون معتقداته وشرائعه مختلفة عنك
وسيكون رافضا لك كلية
ما المعضلة فى هذا الأمر ؟؟؟
وبعدين إيه تقتلوا دى
خلاص
حياة الإنسان رخيصة للدرجة دى

(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  و هم اصلا فُرضت عليهم الجزية سابقا , لأنهم اختاروا أن يدفعوا الجزية على أن يسلموا
, و عندما رجعوا عن اتفاقهم ( اعطاء الجزية) أمر الله تعالى المؤمنين برد الأمور الى نصابها.

وهل رد الأمور إلى نصابها يكون بالقتل ؟؟؟
هل رد الأمور بنصابها يكون بسفك الدماء ؟؟؟
رد الأمور بنصابها يكون بمنع الحماية وعدم الدفاع عنهم إذا لم يدفعوا
ولماذا يدفع جزية أيضا ؟؟؟
ما علاقة النقود بالدين أصلا !!!
دين عجيب فعلا
غنائم وحروب وملكات يمين وجزية

(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  و قلت أن ( الناس) المقصودين في الحديث ( امرت أن اقاتل الناس) هم مشركي مكة,

أولا :-
========
وماذا حدث بعد ذلك
هل عندما يقول هذا فى أهل مكة أصبح دين الرحمة والتسامح ؟؟؟
أم أنك تريد أن تلعب تلك اللعبة القميئة
أنها أهل مكة
وأهل مكة آذوا المسلمين
وبالتالى فهو يقاتل من يقاتله
وهكذا أصبح دفاع ؟؟؟
لا تخدع نفسك يا صديقى
الكلام واضح :- ( حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله )
يعنى أمر أنه يقاتل لكى يؤمنوا به
بغض النظر إن كانوا أهل مكة أو أهل كوالالامبور
دين ينشر بالقتال


ثانيا :-
=======
ماذا عن هذا
========
لا تبدؤوا اليهود ولا النصارى بالسلام . فإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه
الراوي: أبو هريرة
المحدث: مسلم
المصدر: صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 2167
خلاصة حكم المحدث: صحيح


لا تبدءوا النصارى واليهود بالسلام ، وإذا لقيتموهم في الطريق فاضطروهم إلى أضيقه
الراوي: أبو هريرة
المحدث: ابن بطال
المصدر: شرح البخاري لابن بطال
الصفحة أو الرقم: 9/34
خلاصة حكم المحدث: صحيح

إذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه
المحدث: ابن القيم
المصدر: أحكام أهل الذمة
الصفحة أو الرقم: 3/1221
خلاصة حكم المحدث: صحيح

لا تبدؤوهم بالسلام وإذا لقيتموهم في الطريق فاضطروهم إلى أضيق الطريق
المحدث: ابن القيم
المصدر: زاد المعاد
الصفحة أو الرقم: 2/388
خلاصة حكم المحدث: صحيح

لا تبدأوا اليهود والنصارى بالسلام ، وإذا لقيتم أحدهم في الطريق فاضطروهم إلى أضيقه
الراوي: أبو هريرة
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 2700
خلاصة حكم المحدث: صحيح

لا تبدؤوا اليهود والنصارى بالسلام ، وإذا لقيتم أحدهم في الطريق فاضطروهم إلى أضيقه
الراوي: أبو هريرة
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح الترمذي
الصفحة أو الرقم: 1602
خلاصة حكم المحدث: صحيح

لا تبدؤوا اليهود و لا النصارى بالسلام ، و إذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروه إلى أضيقه
الراوي: أبو هريرة
المحدث: الألباني
المصدر: صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 7204
خلاصة حكم المحدث: صحيح



(02-20-2012, 06:19 PM)الصفي كتب:  هذا قاموس مصطلحاتك منذ أن عرفناك , قاموس محدود لا يخرج عن (وحشي و همجي) بدون فهم أو حتى محاولة للفهم
, و أنى لك ذلك و أنت متقوقع في افكار مسبقة.
دين يشرع للعبودية وملكات اليمين
دين يشرع للرجم
دين يشرع لقطع اليد والأطراف
دين يشرع للجلد
دين يشرع للحروب وسفك الدماء
كل ده مش عايزه يبقى دين وحشى وهمجى
ارحموا عقولنا وكفاكم هراء

تحياتى ولى عودة طبعا
02-21-2012, 09:06 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الصفي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,035
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #66
RE: الرد على: اين اية الرجم
(02-21-2012, 12:57 PM)coptic eagle كتب:  هذه الاية وضعت القاعدة العامة للقتال في الاسلام و سترى اذا كنت متدبرا و دقيقا انها لم تذكر تسمية لعدو بعينه بل عممت , و القاعدة هذه ملزمة , لا يمكن تجاوزها: لا عدوان على أحد, لا يقاتل المسلمون أحد الا اذا بدأهم بالقتال.
باقي الايات لو نظرت اليه ستجدها ايات تخصيص , أي تخصص الطرف الآخر المقاتل( المشركين, الكفار) و لكن تبقى القاعدة الملزمة للمسلمين: قاتلوا الذين يقاتلونكم و لا تعتدوا).



يا اخ الصفي
كلامك في هذه المره غير صحيح بالمره
الم تسمع عن كلمة الغزو ومعناها
قلت انني لا اناقش كلمة غزو , لعلمي بكمية التدليس التي ستنهال على الشريط.
غزو لا تفيد بان الغزي معتدي , لأن الانسان قد يسير الى لقاء عدوه الذي بادر بالزحف , خارج اسوار مدينته أو قريته.
و أكرر أن القتال محكوم بعدم الاعتداء , و انما لرد العدوان, و الحديث الذي أوردته بنفسك ينهى عن الاعتداء ويسميه الغدر:

(02-21-2012, 12:57 PM)coptic eagle كتب:  إذا أمر أمير على جيش أو سرية ، أوصاه في خاصته بتقوى الله ومن معه من المسلمين خيرا . ثم قال ( اغزوا باسم الله في سبيل الله . قاتلوا من كفر بالله . اغزوا ولا تغلوا ولا تغدرو


02-22-2012, 05:32 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
coptic eagle غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 699
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #67
الرد على: اين اية الرجم
اقرأ يا اخ الصفي هذا الموضوع ولا تتهرب

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=47352
02-22-2012, 06:37 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الصفي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,035
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #68
RE: اين اية الرجم
(02-21-2012, 09:06 PM)ahmed ibrahim كتب:  تخبر أن المسلمون كانت تمتلكهم روح الدفاع عن أنفسهم ضد من إعتدى عليهم

( أن المسلمين ) و ليس ( أن المسلمون).
نعم كانت تمتلكهم روح الدفاع عن أنفسهم و هو شئ طبيعي , و لكنهم لم يفعلوا لأنه لم يؤذن لهم , حتى نزلت الآية ( أُذن للذين يقاتلون بانهم ظلموا).


(02-21-2012, 09:06 PM)ahmed ibrahim كتب:  أنت تريد أن تجعل الآيات كلها فى ثوب واحد وهو الآية التى تتحدث عنها

ماذا عن البقية :-
=========
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
(البقرة 191).

الى من يرجع الضمير في ( اقتلوهم) (ثقفتموهم)؟
تقول الآية بكل وضوح( اخرجوهم من حيث أخرجوكم)
هل يغيب لذي ناظرين أن المقصودين هو من أخرج المؤمنين أولا؟
تذكر دائما كلامي . الحكم العام في القتال( قاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلوكم و لا تعتدوا ان الله لا يحب المعندين) و ( قاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة).
أما الآيات التي تذكرها فهي مخصصة نزلت فيمن اعتدى اولا على المؤمنين.




(02-21-2012, 09:06 PM)ahmed ibrahim كتب:  ماذا عن هؤلاء !!!

يمكننا أن نقضى أوقاتا ممتعة سويا لنبحث فى التفاسير مجددا

وأسباب النزول وغيرها !!
يمكنك أن تتدبر الايات جيدا و ليس فقط نقلها و ستعرف هل هي ايات قتال عامة أم نزلت مخصصة لقوم بعينهم نتيجة عدوانهم.
أما التفاسير و اسباب النزول فهي ضعيفة و لا يستدل بها.




(02-21-2012, 09:06 PM)ahmed ibrahim كتب:  وبعد ذلك يمكننا أن نأخذ جولة سريعة فى الأحاديث التى تحث على بغض وكره غير المسلم
وبعد ذلك نأتى للفتوحات الإسلامية الجميلة فى عهد الخلفاء وخاصة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب

سنقضى أوقاتا شيقة وممتعة يا صديقى

الله, و ماذا يهمك من بغضهم أو حبهم, أما حكاية عاجز.انما تاسى على الحب النساء.
و لا يهمني ما تقوله كتب الروايات فمعظمها موضوع أما حبا أو بغضا في الشخصيات التي تدور حولها الروايات, و في شريط قريب يتحدث أحدهم عن امتلاك الخليفة لالف جارية و 300000 راس من العبيد. هل تصدق هذه الخرافات؟

(02-21-2012, 09:06 PM)ahmed ibrahim كتب:  أن الأمر لا يتعلق إطلاقا بحرب دفاعية أو جهاد الدفع كما يطلقون عليه
سوى فى قليل من الغزوات
أما البقية فكانت لنشر الدعوة وتوسيع رقعة الدولة الإسلامية

كلامى واضح جدا يا زميل

كلامك خاطئ جدا. كلمة غزوة لا تعني المبادرة بالعدوان , و انما تعني الاسراع في طلب العدو فقط لا غير , أما القول بمهاجمته في داره فهذه زيادة من اصحاب المصنفات لا مبرر لها , طالما أن الاصل في الفعل يعني ( الاسراع في السير).
و حروب النبي صلى الله عليه و سلم معروفة , و لا تنسى أن الأرض العربية في اطرافها كانت محتلة من قبل الفرس و الروم. فهل القتال لتحرير ارضك و ارض ابائك يعتبر عدوانا؟


(02-21-2012, 09:06 PM)ahmed ibrahim كتب:  أن الأمر لا يتعلق إطلاقا بحرب دفاعية أو جهاد الدفع كما يطلقون عليه
سوى فى قليل من الغزوات
وماذا عن حد الردة يا صديقى ؟؟؟
أليس هو المثل !!!

من بدل دينه فاقتلوه
الراوي: عبدالله بن عباس
خلاصة الدرجة: صحيح
المحدث: ابن عبدالبر
المصدر: الاستذكار
الصفحة أو الرقم: 6/156

هذا ليس حديث و انما كلام مدرج في خبر عن علي بن ابي طالب فارجع اليه.
قام علي حسب الرواية المزعومة بحرق بعض الخوارج فقال قائل لو كنت لقتلتهم و ما احرقتهم لاني سمعت النبي يقول ( من بدل دينه فاقتلوه).
و لو بحثت عن سند لهذه المقولة لن تجد , لذا فهو حديث فاقد السند.
عليه لا عقوبة منصوص عليها للمرتد.

(02-21-2012, 09:06 PM)ahmed ibrahim كتب:  أولا :-
=======
سبب نزول الآية هو إعتداء أهل مكة على محمد وأصحابه
فلا تدلس وتقول إنها لم تذكر عدو
بل نزلت فى مشركين مكة الذين اعتدوا على المسلمين



الغريبة انك بعد عدة سطور اقررت بان لا اشارة لاسم فب النص.
المهم كما قلت لك أنها اية عامة تضع قانونا للقتال حتى و لو كان سببها اعتداء اهل مكة على المسلمين
اذن انا لا ادلي و لكنك معذور.

(02-21-2012, 09:06 PM)ahmed ibrahim كتب:  أنا عن نفسى لا أرى كلمة فئة من اليهود فى هذه الآية

كيف يمكنك أن ترى و انت تغمض عينيك و تصم اذنيك و انت تقرأ في الآية (من الذين أوتوا الكتاب) اليهود هم الذين أوتوا الكتاب و ليس النصارى أو المجوس.

(02-21-2012, 09:06 PM)ahmed ibrahim كتب:  إسمح لى
أنت تجادل بغرض الجدال
كلمة لا طائل من وراءها , قد تنطبق عليك المقولة .


(02-21-2012, 09:06 PM)ahmed ibrahim كتب:  وهل رد الأمور إلى نصابها يكون بالقتل ؟؟؟
هل رد الأمور بنصابها يكون بسفك الدماء ؟؟؟
رد الأمور بنصابها يكون بمنع الحماية وعدم الدفاع عنهم إذا لم يدفعوا

و الله اذا كنت ضعيف في العربية فهو ذنبك آلاية قالت قاتلوا و لم تقل اقتلوا, و هذا فرق يعرفه من يعرف العربية فليس كل قتال يعني أن تقتل.
ثم ان الاية خاصة بافراد في المجتمع رفضوا دفع حق الدولة عليهم من ضرائب ( جزية) فهل تريد من الحاكم أن يهديهم ورودا و ازهارا؟ اصح يا عم.

(02-21-2012, 09:06 PM)ahmed ibrahim كتب:  ولماذا يدفع جزية أيضا ؟؟؟
ما علاقة النقود بالدين أصلا !!!
الجزية تعني الضرائب باللغة الحديثة, و من حق اي دولة أن تفرض عى مواطنيها الضرائب. و هي من حيث المقدار ضئيلة جدا .








(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 02-22-2012, 09:18 PM بواسطة الصفي.)
02-22-2012, 09:13 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الصفي غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,035
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #69
RE: الرد على: اين اية الرجم
(02-22-2012, 06:37 PM)coptic eagle كتب:  اقرأ يا اخ الصفي هذا الموضوع ولا تتهرب

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=47352
المثنى بن حارثة الشيباني مين يا عم, نحن لا نؤمن الا بقال الله و قال رسول الله.

02-22-2012, 09:20 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
coptic eagle غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 699
الانضمام: Aug 2010
مشاركة: #70
الرد على: اين اية الرجم
طيب يا سيدي
ادي كلام الرسول

أتدري ما تقول !! أنكتب بذلك لباذان ؟
قال : نعم ، وقولا له : إن ديني سيبلغ ما وصل إليه ملك كسرى ، وإنَّك إن أسلمتَ ، أعطيتكَ ما تحت يديك ، وملَّكتكَ على قومك.
بلِّغا باذان وقولا له : إنّ مُلكي سيصل إلى ملك كسرى ، وأنت إن أسلمتَ أقررناك على ملكك ، اختلف الأمر اختلافًا كلِّيًّا .
http://www.saaid.net/gesah/149.htm

كيف سيصل ملك الرسول لملك كسرى اليس عن طريق الغزو
02-23-2012, 11:28 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  الإسلام دين الرحمة ( حد الرجم - مدعم بالصور ) ahmed ibrahim 94 24,573 11-15-2011, 10:22 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  حديث عن الرجم في الاسلام al kharek 1 2,332 04-18-2009, 04:13 PM
آخر رد: al kharek
  حوار حول حكم الرجم zaidgalal 28 5,807 06-13-2006, 07:49 PM
آخر رد: أنا مسلم
  شاهد حدة الرجم في الاسلام : لاصحاب القلوب القويه فقط عدلي 7 2,836 06-05-2006, 09:49 PM
آخر رد: عدلي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 3 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS