{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
    
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: الرد على: عمر سليمان يعلن ترشحه
(04-11-2012, 01:59 PM)خالد كتب: أول شي مش مختلف كثير مع الحكيم في رأيه حول الإخوان والسلفية، وبس
بس قبل ما نناقش الإخوان والسلفية، خلنشوف النعمة التي يمن بها علينا عاشق الكلمة…
(وتلك نعمة تمنها عليّ أن عبّدت بني إسرٰٓئيل)
يعني يا عاشق، برحمة ضميرك، بدك تربحنا جميلة إنو النظام المصري اعتقل هول البشر مدة ١٢ أو ١٩ سنة ثم تسبب لهم بعاهات حتى تكون مبررا لإعادة اعتقالهم؟
طبيعي أنا ضد ترشيح عاهات لرئاسة مضافة، فضلا عن رئاسة دولة، بس إن كان مكان العاهة في العباسية حتى يتعالج، فمكان من تسبب له بالعاهة في السجون محكمة الإغلاق التي لا يخرج منها إلا لقبره، عقوبة لما اقترف بحق الناس.
شي أخير،
مانديلا ليس شخصا فردا، بل فكرة ومؤسسة، لذلك لا تتأثر دولته بوجوده وغيابه، فالفكرة باقية حتى لو مات، مترسخة في المجتمع وإن لم تأخذ العراقة بعد.
أنا لاأمن على أحد ولا أريد من أحد أن يمن عليّ بشىء , أنا لا أريد سوى بناء حياة سياسية سليمة فى بلادى ولا يتم أعادة أنتاج الحزب الوطنى مرة أخرى , وما يفعله الأخوان من محاولات أستحواذهم على كل السلطات فى البلاد بداية من رئاسة النقابات وحتى البرلمان بجناحيه الشعب والشورى ثم الجمعية التأسيسية للدستور ثم السلطة التنفيذية بمحاولة السطو على منصب الرئيس فأذا لم يحصلوا عليه فسيجعلون نظام الحكم برلمانى حتى يحكم رئيس وزراء من الأغلبية البرلمانية, وبعد الأستيلاء على السلطة التنفيذية يمكن تعيين محافظين للأقاليم من الأخوان وقادة الجيش والشرطة وعناصرهم من الأخوان , وبعدها يسيطروا على البلد كلها والدكر يبقى يورينا أزاى هيقدر يخلعهم من أماكنهم مرة أخرى .
أنا كنت أفترض حسن النية فى جماعة الأخوان المسلمين , فهذا هو طبعى أن أفترض حسن النية الى أن يثبت العكس , وقد ثبت العكس تماما , يبدو أن هؤلاء فعلا يعتقدون أن لحظة "التمكين " قد حانت ولن يفرطوا فيها , لكن يبدو أيضا أن سيناريو الصدام على الجيش سيتكرر مرة أخرى , لكن تلك المرة ستكون هى القاضية وسيتم قطع رأس الثعبان وسحق ذيله حتى لا تتفرع منه ذيول ترعى وتترعرع مرة أخرى .
|
|
04-11-2012, 07:44 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
فضل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
    
المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
|
RE: عمر سليمان يعلن ترشحه
المصري اليوم' تنشر أول استطلاع للرأي العام بعد إعلان قائمة المرشحين ويبرز تفوق سليمان
تاريخ النشر: السبت 14/4/2012م الساعة 12:30م
أمد/ القاهرة: نشرت صحيفة «المصرى اليوم» اليومية أول استطلاع للرأى العام حول انتخابات الرئاسة، عقب غلق باب الترشح وإعلان قائمة المرشحين، والذى أجرته المؤسسة المصرية لبحوث الرأى العام «بصيرة».
و أوضحت المؤسسة أنها انتهت من جمع البيانات فى يوم واحد فقط، وهو الثلاثاء 10 أبريل 2012، مؤكدة أنها كانت حريصة على اختصار وقت جمع البيانات من منطلق محاولة عزل أى مؤثرات على الرأى العام فى ضوء ما وصفته بحالة «السيولة» التى يشهدها المجتمع المصرى، واعتبرت المنظمة أنها نجحت فى ذلك، مشيرة إلى أن يوم الأربعاء 11 أبريل، كان موعد النظر فى قضايا تؤثر فى استمرار عدد من المرشحين فى سباق الرئاسة، كما شهد اليوم نفسه مناقشات فى مجلس الشعب حول منع رموز النظام السابق من المشاركة فى الانتخابات الرئاسية.
أهم نتائج استطلاع الرأى العام أن جزءاً كبيراً من الناخبين لم يحسموا أمرهم بعد فيما يتعلق باختيار الرئيس القادم، وقد بلغت هذه النسبة 38%. ـ يوجد تفاوت فى نسبة عدم تأكد الشرائح الاجتماعية المختلفة من المرشح الذى ينوون التصويت له، حيث ارتفعت النسبة إلى 69% بين الذين لم يسبق لهم الالتحاق بالتعليم، وإلى 50% بين الحاصلين على مؤهل أقل من المتوسط، وبلغت 49% بين المواطنين من المستوى الاقتصادى المنخفض و45% من سكان الريف، وفى المقابل كان من الواضح أن الجامعيين والمواطنين الذين ينتمون للمستوى الاقتصادى المرتفع أكثر حسماً فى اختياراتهم للرئيس القادم. ـ ما بين الـ 62% الذين حددوا اسم المرشح الذى يساندونه حصل عمر سليمان على 20% يليه عبدالمنعم أبوالفتوح 13% ثم حازم أبوإسماعيل 12% ثم عمرو موسى 7%، وجاء بعدهم خيرت الشاطر 3%، ثم حمدين صباحى 3%، ثم أحمد شفيق 2%، أما باقى المرشحين فلم يتجاوز أى منهم 1%. ـ إحدى النتائج المهمة التى أظهرها استطلاع الرأى العام هى التفاوت فى مستوى التأييد الذى يلقاه المرشحون حسب المناطق الجغرافية والخصائص الاجتماعية والاقتصادية للناخب، وهو ما يمكن أن يفيد المرشحين فى رسم خارطة طريق لبرامج الدعاية التى سيتم استخدامها فى الأسابيع المقبلة. ـ تشير المقارنة بين شعبية المرشحين الرئيسيين إلى ما يلى: 1- تفوق عمر سليمان فى الريف مقابل تفوق عبدالمنعم أبوالفتوح فى الحضر. 2- تفوق عمر سليمان فى محافظات الوجهين البحرى والقبلى مقابل تفوق عبدالمنعم أبوالفتوح فى المحافظات الحضرية. 3- شعبية عمر سليمان مرتفعة بين الذكور فى حين تزيد شعبية عبدالمنعم أبوالفتوح بين الإناث. 4- شعبية عمر سليمان مرتفعة بين الأقل تعليماً فى حين تزيد شعبية عبدالمنعم أبوالفتوح بين الجامعيين. 5- شعبية عمر سليمان مرتفعة بين المواطنين المنتمين للمستوى الاقتصادى المتوسط والمنخفض، بينما يحظى عبدالمنعم أبوالفتوح بشعبية أعلى بين المواطنين المنتمين للمستوى الاقتصادى المرتفع.
.نظراً لما توقعناه من حالة عدم التأكد التى تسود تفضيلات الناخبين فى بداية العملية الانتخابية، فقد تم توجيه سؤال للاستفسار عن التفضيل الثانى للمواطن وجاءت النتائج لتلقى الضوء على الخريطة السياسية المعقدة التى تشهدها مصر خلال هذه الفترة. وهذه المعلومات لها أهمية فى تحديد التحالفات أو التنازلات التى يمكن أن تشهدها الساحة السياسية فى الأيام المقبلة
وفيما يلى أهم الخلاصات التى يمكن استنتاجها من تحليل تفضيلات الناخبين:
1- هناك علاقة ترابط عالية بين عبدالمنعم أبوالفتوح وحمدين صباحى، حيث ذكر معظم المؤيدين لعبدالمنعم أبوالفتوح «حمدين صباحى» باعتباره البديل الثانى، وبالمثل معظم مؤيدى حمدين صباحى اعتبروا عبدالمنعم أبوالفتوح البديل الثانى لهم لرئاسة مصر.
2- هذه العلاقة التبادلية نفسها ظهرت أيضاً بين مؤيدى عمر سليمان ومؤيدى أحمد شفيق.
3- بالنسبة لمؤيدى حازم أبوإسماعيل وسليم العوا كان البديل الثانى لهم هو عبدالمنعم أبوالفتوح.
4- بالنسبة لمؤيدى خيرت الشاطر جاء عبدالمنعم أبوالفتوح أيضاً باعتباره البديل الثانى متفوقاً على محمد مرسى.
5- بالنسبة لمؤيدى عمرو موسى جاء عمر سليمان كبديل ثانٍ يليه عبدالمنعم أبوالفتوح.
|
|
04-14-2012, 02:54 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
حائر حر
عضو متقدم
   
المشاركات: 343
الانضمام: May 2011
|
الرد على: عمر سليمان يعلن ترشحه
عمر سليمان يطلق قذائف من العيار الثقيل مع بدء تدشين حملته الانتخابية: الإخوان خطفوا الثورة ومارسوا العمل المسلح بحرق الأقسام والمرافق .. وسأكشف العديد من الحقائق والأسرار أمام الشعب قريبا
الأهرام - 13 أبريل 2012
كتب ـ محمد غانم:
كشف عمر سليمان نائب الرئيس السابق ورئيس جهاز المخابرات السابق والمرشح لرئاسة الجمهورية, عن تفاصيل خطيرة أمس فيما يتعلق بجماعة الإخوان المسلمين مؤكدا أنهم خطفوا الثورة من الشباب .
ومارسوا العمل المسلح في حرق أقسام الشرطة والعديد من المرافق الحيوية في البلاد ، وقال إنهم جهزوا قانون العزل السياسي علي مقاس عمر سليمان بعد أن قرر الترشح لينزع العمامة عن رأس مصر.
وتحدث سليمان عن محاولة اغتياله التي دبرها له مجهولون لا يعرفهم بدقة في30 يناير.2011
وحول عدم ممارسته لصلاحيات منصبه كنائب فور تخلي مبارك عن الحكم قال سليمان: الإخوان خطفوا الثورة من الشباب وكان لديهم غل وحقد شديدين وأرادوا الانتقام فقط وحرق البلد, كما رأينا فهم مدربون ومسلحون علي أعلي مستوي ونجحوا بالفعل في حرق أقسام الشرطة والعديد من المرافق الحيوية, وبالتالي وجدنا البلد هتولع فقرر مبارك نقل السلطة للجيش عامود الخيمة الوحيد في البلد المتبقي بعد سقوط الشرطة والنظام, ومبارك إذا أراد دستوريا أن يضع البلد بعد تخليه عن الحكم في مشكلة ومأزق كبير لفعلها باسناد السلطة لرئيس مجلس الشعب ليعلن خلو المنصب وبدء إجراءات انتخاب رئيس جديد بنفس الدستور ويختاره المجلس الذي يرفضه الناس, ولكن كانت ثورة الشعب ستكون عارمة لأنه لا يقبل من الأساس رئيس مجلس الشعب, ويريد حل المجلس, فكيف يسند لرئيسه إدارة شئون البلاد, فلم يكن اختيار المجلس العسكري من فراغ بل في إطار ثوري للحفاظ علي البلاد.
وأطلق سليمان أمس هذه التصريحات أثناء تدشينه لحملته, حيث دخل سليمان يحيط به كعادته اللواء جمال حسين أحد أبرز قادة الحملة الانتخابية واللواء سعد العباسي المرشح الأول كمتحدث رسمي للحملة.
وفي أول ظهور له عقب الضجة الكبري التي أثيرت فور ترشحه تحدث قائلا: لم أتصور علي الإطلاق حالة القلق الشديدة لدي الناس والشعور الداخلي بالاضطراب واليأس, فلقد وضعت شرطا بالغ الصعوبة لترشحي وهوجمع30 ألف توكيل من المواطنين في أقل من11 ساعه وكان الأمر أشبه بالمستحيل وانتظرت وأنا اضع في بطني بطيخة صيفي وقلت لن يستطيعوا جمع كل هذه التوكيلات ولن أترشح, ولكن شباب حملات تأييدي ومطالبتي بالترشح فعلتها ووقعت في الحفرة, وفوجئت بشعب مصر يقدم لي أكثر من60 ألف توكيل في ساعات وهنا كان قراري بالترشح نهائيا وحاسما, وأعلم ان هناك الكثيرين ممن يخشون إفشاء هذه الاسرار ولهذا يقاومون ترشحي بعنف وقريبا سأكشف العديد من الحقائق والأسرار أمام الشعب.
وأضاف كل ما أتمناه ان تمر هذه المرحلة علي خير دون عنف وان تحكمها فقط ارادة الناخبين وان يتولي البلاد الاصلح لرعايتها, فالمجتمع المصري لم يكن يوما منشقا علي نفسه كما يحدث الآن, فلقد كان منظما ومغلقا ويتم مناقشة كل الامور بدقة وهدوء للوصول الي الأصلح.
وقال سليمان هناك أسباب رئيسية وراء ترشحي للرئاسة فطوال عمري لم اتخاذل في أي عمل وظيفي كلفت به, وتعرضت بسبب ذلك لاشياء لا يتصورها عقل وكاد بعضها أن يودي بحياتي, فهل بعد هذا العمر الطويل من العمل في خدمة مصر أتخلي عنها وخاصة ان الناس يطالبونني بإنقاذ ما تبقي من مصر كدولة, ولا أخفي ان بداخلي كان هناك شعور قوي بانه كفاك يا عمر لقد بذلت الكثير من أجل الحفاظ علي استقرار هذا الوطن والحفاظ علي امنه ويجب اعطاء الفرصة للشباب لكي يحكموا ويغيروا ما دفعهم الي القيام بثورتهم المجيدة واختفيت بسبب هذا الشعور لأكثر من عام وشهر تقريبا وكنت فقط اتعرض للشتائم وحملات التشنيع والاتهامات الظالمة وتحملت بصبر شديد, وللاسف منذ قيام الثورة التي خطفها الإخوان من شباب مصر لم اجد اي ديمقراطية تحققت بل وجدت عمليات إقصاء وانتقام وتشويه وكذب وتشويش, بخلاف معاناة المصريين من انفلات امني لم تشهده البلاد من قبل وسيستمر طالما لم تعد هيبة الدولة ونظامها, فحتي الان لا يوجد سوي مجلس عسكري يدير متحملا ما لا يطيقه بشر وبرلمان غريب الشكل والمواطنون حائرون.
وأضاف عمر سليمان موجها حديثه لشباب حملات دعمه: عندما أذهب للنوم يوميا اقول متحسرا يا خسارتك يا مصر ولكن الامل مازال بداخلي, فلم اعرف اليأس يوما وكنت علي يقين شديد بأن ظهوري علي الساحة السياسية من جديد سيثير جدلا واسعا وحاولت تجنب ذلك وكنت اقول مش نازل الانتخابات وانتم تتحدوني قائلين لأ هتنزل وبالفعل شعرت ان هناك مطلبا شعبيا لترشحي وخاصة بعد نقض الاخوان لتعهداتهم كعادتهم وترشيحهم لمرشحين دفعة واحدة لانتخابات الرئاسة, مع التأكيد أنهم يريدون الاستيلاء علي السلطة من قمتها بمعني رئيس اخوان وحكومة اخوان وبرلمان اخوان وبالتالي يمكنهم اختراق كل مؤسسات الدولة لنصبح دولة دينية.
وأضاف ناديت كثيرا الا تحتوي مؤسسات الدولة علي صبغة دينية وخاصة من جماعة الإخوان المسلمين وان يتم بصفة دائمة السيطرة عليهم, حتي تستمر علاقتنا المنفتحة علي العالم وإلا ستصنف مصر مثل باكستان وأفغانستان التي يحكمها النظام الديني وتهرب منها دول العالم وتحجم علاقاتها معها وكأنها شخص مصاب بفيروس قاتل اومسافري هذه الدول الي مختلف دول العالم يعاملون في المطارات بعنف وكإرهابيين.
واستطرد سليمان قائلا: لست تواقا علي الاطلاق لمنصب الرئيس فهو ليس مغنما وكل من يعرفني يعلم جيدا انني شديد الزهد في السلطة وفكرت من قبل في الاستقالة من منصب رئيس المخابرات ولكن لم يكن الامر بيدي وتمت نصيحتي بإلغاء هذه الفكرة من رأسي تماما فلم يسبق لاحد ان استقال بإرادته في ظل النظام السابق مضيفا, ولكن إذا اراد الله ان اتولي منصب الرئيس فسأكون خادما لمصر وشعبها لاعيد الي الدولة هيبتها وانزع العمامة من فوق رأس مصر والتي يحاول البعض وضعها بالقوة.
وقال سليمان ردا علي سؤال لـالاهرام حول قانون العزل السياسي لرموز النظام السابق الذي يجري تجهيزه في مجلس الشعب: هذا القانون يجري تجهيزه علي مقاس عمر سليمان فقط مع تأكيد أن هذا القانون يسيء لمصر وللبرلمان أمام العالم ويتنافي مع الحقوق السياسية لكل مواطن.
وأكد سليمان إذا ما وجدت صلاحيات رئيس الجمهورية في الدستور الجديد لا تمكنه في حالة فوزه بالانتخابات من القيام بعمله فإنه سيستقيل علي الفور قائلا لن أصبح طرطور ولن أقبل سوي أن أكون جادا وفاعلا ولن اخضع لمحاولات الترهيب والتهديد.
وقال إنه علم مسبقا أنهم سيصدرون القانون وسيدعمون موقفهم بإضرابات واحتجاجات للترهيب والضغط علي المجلس العسكري والايحاء له ان البلد هتولع بسبب ترشح عمر سليمان ولا أعرف ماذا سيفعل المجلس العسكري أمام هذه المهاترات؟ ولكني مطمئن وكلي ثقة اننا سنكمل المشوار وان مثل هذا القانون سيهد البلد, وخاصة مع سيطرة الإخوان علي كل شيء في البلد.
وردا علي سؤال لـالأهرام حول حقيقة تعرضه للاغتيال فور تعيينه نائبا للرئيس السابق مبارك, قال سليمان: كانت محاولة اغتيال منظمة ونجوت منها بإعجوبة وتم اختيار موعدها بدقة يوم30 يناير2011, وحاول الارهابيون تنفيذها في مصر الجديدة بميدان الخليفة المأمون واستغل المجرمون الإنفلات الأمني واقالة الحكومة وعدم تواجد الشرطة وعدم استكمال انتشار قوات الجيش ورأيت الموت بعيني, وكنت اتمني الشهادة بدلا من حارسي الذي قتل برصاصات الغدر التي مزقت جسده, ويومها رويت للرئيس السابق مبارك ما حدث فأمر رئيس الحرس الجمهوري بكشف المجرمين فلم يجد أي خيوط تساعده في الكشف عن أية تفاصيل, وحتي الآن لست متأكدا من أسباب محاولة اغتيالي الفاشلة وعندي كم كبير من الاستنتاجات التي تكشف لمن كانت المصلحة في اغتيالي ولكني كرجل مخابرات في المقام الأول لا أتحدث الا إذا كان بين يدي حقائق واضحة بنسبة100%.
وقال سليمان: بذلنا في جهاز المخابرات المصرية جهودا كبيرة للحفاظ علي أمن مصر واستقرارها, وليس لمصلحة نظام أو شخص أو حزب كما يتاجر البعض حاليا.
وكشف سليمان انه تقدم للرئيس السابق مبارك بتوضيح شامل في نهاية عام2010 عن حالة الاحتقان التي يعيشها الشعب المصري بسبب الخوف من توريث الحكم لجمال مبارك وانتخابات2010 التي لم يرض عنها أحد ونصحته بضرورة التحرك الرئاسي فورا لإحتواء غضب الشارع المصري واحتقانه المتزايد, وفي28 يناير2011 نصحته بحل مجلس الشعب فورا وخاصة مع وجود نحو400 طعن في صحته وقلت له الشعب المصري ينتظر منك الكثير, وبالفعل درس الأمر بدقة, ولكن فضل إقالة الحكومة بدلا من حل البرلمان وشاءت إرادة الله ان تقوم الثورة.
وقال, ردا علي سؤال حول حقيقة تمزيق قرار تعيينه نائبا لرئيس الجمهورية في عام2007, لم يكن قرارا ولم يمزق أحد شيئا, الأمر كان مجرد فكرة طرحها الرئيس السابق مبارك قائلا: أنا عايز عمر سليمان يبقي النائب بتاعي, ويومها رفض الجميع بالطبع وبإصرار خاصة أنهم كانوا يزينون له توريث جمال مبارك للرئاسة, خاصة أن جمال مبارك كان طموحه السياسي يصل إلي هذا الحد, وكان تعييني نائبا يعني وأد حلم التوريث, ومن يومها لم يتحدث معي الرئيس مبارك في هذا الأمر إلا بعد نشوب الثورة, وقام بتعييني علي الفور في محاولة لاحتواء غضب الشارع الذي كان يرحب بتعييني نائبا للرئيس.
|
|
04-14-2012, 07:06 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|