{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
    
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: الرد على: يا شباب: ممنوع شتم الشخصيات العامة في النادي ... للتذكير !
(04-13-2012, 02:06 AM)ابن سوريا كتب: (04-13-2012, 01:51 AM)بهجت كتب: و لكن تبقى قوانين النادي مقدسة
الزميل العزيز بهجت، أتفق معك في جل ما قلته في ردك أعلاه، وأختلف معك أيما اختلاف في عبارتك التي اقتبستها وأتمنى أنها خرجت منك دون انتباه.
فقوانين النادي ليست مقدسة. لا مقدس إلا الإنسان وحرية الإنسان. وهذه القوانين أنت شهدت تعديلها وتغييرها عدة مرات بطلب ونقاش في النادي.
أي تقديس هو بذرة الديكتاتورية.
يمكن أن نصفها بأنها ملزمة، ولكن بالتأكيد ليست مقدسة ولا منزهة.
عني أنا فإني معارض، كنت وما زلت على هذه الفقرة بالذات من قانون نادي الفكر العربي، وأعتبرها مسيئة بحقه، ويجب أن تُحذف يوماً ما، لأنها تفتح عمل الشيطان الديكتاتوري.
يمكن الاكتفاء بأدب الحديث والحوار دون التنويه لموضوع شخصية عامة أو لا. طز وإذا شخصية عامة يعني؟ ألم يشتم الشباب هنا مبارك بالثورة ليل نهار، ولا يحق لنا أن نشتم بشار ونصفه بالبطة والجحش والحمار؟ وأن نصف نصر الله بما هو عليه كقحبة قم وفخذ من أفخاذ الله وجارية من جواري نجاد؟
صفونا بما تريدون، ولكن النادي نبض للحدث الجاري، قد يأتي يوم يكرسه في معلقات أو قصص أو روايات، ولكنه اليوم كما كان دوماً دوره محدود، بالوقوف على الحدث. والوقوف على الحدث لن يكون أبداً سهلاً.
لذا لا بد من الحرية المطلقة أو شبه المطلقة. وأن نكتفي بأدب الحديث والحوار.
تحياتي.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ! ... "حتى أنت يا بروتوس" ؟  ....
يا زلمه القضية مش قضية تقديس، القضية قضية التزام مبدئي بأضعف الإيمان من أدب الحوار كي نستطيع أن نعيش في هذا البيت الافتراضي.
لا يستطيع حديث أو حوار أن يُقام بين طرفين إن كان الأول سوف يقف على قارعة الطريق ويهتف للآخر: أمك، وأختك، وأبوك، فيرد الآخر: جدك، مرتك وبنت خالتك ... إلخ.
الشتم والسباب هو أرخص أنواع الحديث وأعلاها صوتاً، يستطيع أي صفيق رقيع أن يوجهه لأي "كائن" محترم. وتستطيع أية "عاهرة" أن تنبغ فيه. المشكلة أن "نقار العاهرات" هذا عبارة عن "خراء" لا يمكن احتماله لفترة طويلة لأي بني آدم يملك حاسة الشم . خراء ينشر المرض والوباء. وعندما يتكاثر هذا "الوباء" فإنه يغتال أي ساحة للحوار. وعندما تبدأ الساحات بالتهاوي أمام هذا "الوباء" (وهو وباء حقاً) فقل معي "على النادي السلام". لذلك، فمنع الشتم والسباب تحتمه علينا "مصلحة النادي العليا" ويفرضه علينا "محض وجوده". لذلك، فأنت كعضو مؤسس وكإداري في النادي (بل أنت صاحب النادي حتى الآن رسمياً) عليك أن تحدد موقفك: فإن اخترت إباحة الشتم والسباب والألفاظ المقذعة والكلمات النابية بحق الناس، فإنك تورد النادي موارد التلف. وتهدم كل ما حاولناه خلال السنوات العشر الماضية، وفي هذه الحالة: تعال كي "ناخدها من قصيرها" ونغلقه و"يا دار ما دخلك شر".
أن يكون النادي "نبض الحدث" وخفقة الشارع؟ نعم، ولكن دون تقويض للعناصر الأساسية في "الاجتماع الانساني" التي تقول بالحد الأدنى من أدب الحوار. فهل تريد من النادي أن يكون صدى لذلك "الشبيح" الذي يمضي إلى أسرة في بيتها فيقتل الرجل ويغتصب امرأته؟ أم تريده صدى لجماعة "بن لادن" وحز رأس الناس في الساحات العامة؟
بالنسبة "لبشار الأسد وحسن نصرالله" وغيرهما من الشخصيات العامة، فأنت "بتعرف البير وغطاه". أنت صاحب النادي ومؤسسه ومن أصحاب إدارته وتعرف جيداً بأن النادي مستقل تمام الاستقلال ولا يحابي ولا يداجي ولا ينافق كائناً من كان. لا نعمل عند أحد، ولم نأخذ قرشاً من أحد، وليس عندنا كبير إلا "الجمل"  . ولكن هذا شيء، وتحطيم النادي تحت وقع السباب والشتائم "والتشبيح" و"أخلاق الرعاع" شيء آخر (أنا طبعاً لا أعنيك ولا أشير إلى أحد بعينه، ولكني أتحدث بشكل عام) .
أخيراً، كيف تريد "أدب الحديث والحوار" - في جملتك الأخيرة - وتريد "سب الناس وشتمها" دون وازع أو رادع؟ أنت فاهم على حالك؟ أنا مش فاهم عليك وحياتك - وأنت عزيز - عندي. هنا تدخل قضية "الشخصيات العامة" على الخط: كيف نستطيع أن نقيم "أدب الحديث والحوار" ونحن "نشتم رموز محاورنا ومحدثنا" أو "شخصيات يحترمها"؟ لماذا علينا في التعامل معه أن نحترم فقط "أبيه وامه ولا نشتمهما" بينما نكيل جميع الألقاب والأوصاف والنعوت لشخصيات يحترمها ويقدرها؟ كيف تريد أن "تشتم حسن نصرالله والخميني" وتتحاور مع "علي نور" و"رحمة العاملي"؟ وفق أي منطق وهؤلاء الأشخاص عند الأخوة الزملاء رموز فيهم شيء من القداسة؟ كيف تستطيع أن تحاور "كاثوليكي مؤمن" وأنت تلعن "بابا روما"؟ وكيف تستطيع أن تقيم حواراً مع مسلم زمّيت وأنت تكيل السباب للأولياء الصالحين؟ وهل هذا السب والشتم واللعان يفيد الحوار في شيء حقاً؟ أي "قيمة حوارية" (والتعبير لك بالمناسبة  ) يضفيها السب والشتم على الحجة والرأي؟ .. لا شيء يا صاحبي ... لا شيء مطلقاً ...
واسلم لي
العلماني
|
|
04-13-2012, 12:30 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}