{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
jafar_ali60
عضو رائد
المشاركات: 1,954
الانضمام: Dec 2001
|
RE: اللطف اللامتناهي للبوذيين في بورما أراكان-راخين
(07-08-2012, 02:08 PM)خالد كتب: خلاصة البحث،
............................................................................................................
جواب
هذا ليس بحثاً ، ولا حتى ورقة ، هذا " من كل زميل رأي" ، او على احسن تقدير دردشة على مقهى بعد الضحى بقليل ، فكيف اصبح بحثاً؟ البحث وحتى يطلق عليه بحث له اليات وشكل ،هل ما نقرأه هنا في هذا الموضوع بالذات يصلح ليكون بحثا لنيل الدكتوراة مثلاً ؟
هناك مشاكل عديدة في كل من العالم الإسلامي والأمة الإسلامية، نرفضها ونسعى لحلها، كل وطريقته.
هناك من يسعى للحل وهو يعرف طبيعة ما يسعى لحله، قد يسلك طريقة إسلامية للحل، قد يسلك طريقة اشتراكية، عالمانية، غيرو.. المهم أنه يريد حلا للمشكلة القائمة، والتي أنا أسميها "انحطاط العالم الإسلامي" وكل يسميها ما يريد.
...............................................................................................
جواب
ممتاز ان خالد رأى انحطاط بالعالم الاسلامي والامة الاسلامية ، رغم معارضتي لما يسمى العالم الاسلامي والامة الاسلامية فهذان المصطلحان فارغان ولا يعبران عن شيء رغم انهما يبدوان لغة عربية فصحى لكن جمع الكلمتين يصبح خرافة ، كأن نقول " الطاولة تأكل بيتزا" فكلمات مألوفة تعطي معنى خيالي عند جمعهما بجملة واحدة ، ثم لو سلمنا بهذا الامر ، ما هو القاسم المشترك بين اندونيسيا المتخلفة و موريتانيا المتخلفة فلا لغة ولا تاريخ ولا بيئة ولا ما يحزنون ، القاسم المشترك الاعظم بينهم هو " الاسلام" ، هل سيذهب خالد الي وداوني بالتي كانت هي الداء
وهناك من يسعى لتسجيل نقاط ضد الإسلام كعدو يراه، أمة ودينا وأديولوجية وشعائر وشرائع وأحكام وعقائد، إلخ.. فهو لا يعنيه حل مشكلة انحطاط العالم الإسلامي، هو يعنيه ما يعتبره فرصة تاريخية للإجهاز على الإسلام ككل، هذا النسق من التفكير يجعله يعجز عن رؤية الجانب البشري الإنساني في الإسلام، والذي لا يختلف قيد أنملة عن الجانب البشري الإنساني في كل دين وملة ونحلة وأيدولوجية وفكرة وطريقة ومبدأ، لا يختلف الإسلام البتة فيه عن البوذية والمسيحية والشيوعية والليبرالية، الخ.. وهو عملية تطبيق الفكرة على الواقع.. يعجز عن رؤية أن المسلمين والبوذيين والمسيحيين واليهود والملحدين، كلهم ليس عسيرا لديهم أن يطبقوا فكرتهم بالإجرام والقمع والاضطهاد وتنكيل المخالف. هذا لا علاقة ضرورية له بالفكرة الأصلية، بل بطريقة النظرة إلى الآخر وتنميط الآخر وشيطنة الآخر.
.................................................................................................
جواب
الاسلام ليس كله عدو ، لكن ابعاده عن السياسة هو واجب اخلاقي ، الغرب لم يتقدم الا بزج الكهنة في كنائسهم ، وجعل ما لقيصر لقيصر وما لله لله ، والشرق المتقدم لم يتقدم لآن بوذا هو حامل مشعل الحضارة بل لأنه ترك بوذا في صومعته ولم يأخذ مجالا للتحكم ، ولا نسمع في الغرب المتقدم قول " العالم المسيحي" ولا " الامة البوذية" ،
اقرؤوا إن شئتم رواية مسخ فرانكشتين، أو كتاب ادوارد سعيد الآخر، كون الشباب كما أرى يعتمدون مبدأ "كل فرنجي برنجي".
تنميط الإسلام والمسلمين في صورة بن لادن والظواهري وابن باز وابن عثيمين، أو تنميطه في صورة الخميني والخامنئي وحسن نصر وما شابه، هو جزء من عملية طويلة تتعلق بالنظرة إلى الآخر عن طريق الاستغراب عنه وإعطائه صورة مميزة ما، ثم شيطنة هذه الصورة، مقدمة للتنكيل بالآخر واضطهاده وإقصائه.
هي حالة مرض اجتماعي جدير بالعلاج، لعلنا كأمة أن نفرغ له بعد حين.
................................................................................................................
بن لادن والظواهري وابن باز والخميني وغيرهم هؤلاء ليسوا اعشابا غريبة نمت في غفلة منا ـ بل هم نتاج تفكير مجتمع افرزهم ، ولهم مناصرون ومقلدون وهم نتاج المجتمعات الاسلامية
|
|
07-08-2012, 03:48 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}