يلا بلكي بتنضف حلب شوي من هل الشكيلات المتخلفة .

وعلى سيرة العشائر كانت هناك عائلة في الشيخ مقصود ( ذو الغالبية الكردية ) تابعة للبكارة تم تصفيتها تقريبا بسبب سطوتها ايضا فزمن سطوة العشائر قد ولى إلى غير رجعة .
( وقت الحادثة كنت هناك استمع إلى الرصاص وهو يلحن معزوفاته ) .

شكرا اخى مسلم على التوضيح , و لا اسف على المجرمين و خصوصا المشهورين منهم بالاجرام .

(08-03-2012, 06:56 PM)ابن سوريا كتب:  كتبت في هذا الشأن على الفيس بوك ما يلي:

أستغرب التنديد بمحاكمة عادلة ومشرفة على أرض المعركة، قام بها الجيش الحر بحق شبيحة "آل بري" الذين روعوا الناس بحلب لعقود في ظل النظام وعليهم أحكام لا تقل عن "ثلاثة إعدامات". بل إنه في العرف العسكري هذا شرفٌ لهم أنهم قتلوا بهذه الطريقة، بدلاً أن يُسلموا للناس فيسحلوهم أو يفعلوا بهم الفعائل. لقد رحمهم الجيش الحر مما كان سيحل بهم لو بقوا أحياء.
الإستغراب الأكبر أن يأتي الانتقاد من معارضة الفنادق والكازينوهات.
لذا: فامضِ يا جيشنا الحر قدماً، وطهّر أرضنا ووطننا وبلادنا من رجس الشبيحة على هذه المستويات العالية. فأرضنا تحتاج لذلك، تحتاج للعدالة لكي تتصالح مع الوطن والمواطن.

(08-03-2012, 08:36 PM)ابن سوريا كتب:  موضوع رغبة العشائر بالانتقام هي إشاعة مضحكة نشرها النظام ضمن حربه النفسية.
عشيرة بري عشيرة صغيرة كان لها سطوة بسبب دعم النظام لها فقط. وتعداد هذه العشيرة بنسائها وأطفالها لا يزيد عن خمسة آلاف، وهذا بعرف العشائر لا يساوي بصلة. لكن سطوتهم كانت لأن حلب مدينة، بخمسة آلاف متضامنة ومدعومة من نظام قمعي كلب، بالإضافة لسطوة المال أشاعت الخوف والرعب في قلوب الحلبيين المدنيين.
انتهت عائلة بري إلى غير رجعة وغير مؤسوف عليها.
أما كذبة بيان العشائر والانتقام ومدري شو، فهذه كذبة سمجة يعرف الجميع سخافتها وتهافتها.
طبعاً إلا من هو بعيد كل البعد عن سوريا ويردد بشكل ببغائي إشاعات النظام التافهة.

كما قلت أعلاه، أن الكلمة الأخيرة تعود لمن يحمل السلاح و يخاطر بحياته... ومن سواهم "ما بيتطلعلوا يحكي" و لا أنكر أن مجرم و قطاع طرق كهذا يستحق الموت.. و لكن ربما و بحكم مهنتي الإنسانية يصعب علي أن أشاهد كيف تهدر حياة إنسان بهذا الشكل حتى و لو كان مجرم.

ما اثأر النقاط السلبية هو الجانب الإعلامي فقد تم تداول المشهد رغم قساوته من قبل الكثير من وسائل الإعلام مما أعطى صورة سلبية للثورة.

ربما لو قيل عنه انه قتل و انتهى الأمر لما حصل هذا اللت و العجعق، و هذا ما يحصل لعشرات "العواينة" الذين نسمع عن تصفيتهم يوميا

بجميل الأحوال، لا يمكن للوضع أن يكون أسوء مما وصلنا إليه، و لا يستحق الأمر أن نتوقف عند شخص، مقابل العشرات الذين يسقطون يوميا

بالنسبة للجانب الإعلامي أخ مصطفى، فلقد استنكر الجيش الحر ببيان لقيادته عملية الإعدام الميداني

تحياتي