أمر آخر أحببت أن أضيفه من أجل إتمام الموضوعية،

طريقة الإستنباط التي ارتكزت عليها لاستخراج حكم الأحزاب وتعريفها اعتمد على عدة عناصر:

العنصر اللغوي وفهم القرآن فهما عربيا ينسجم مع اللغة ومعاني الكلمات الأصلية وتطوير تلك المعاني الأصلية للحصول على معان اصطلاحية
عنصر القرآن الكريم كأصل تشريعي إسلامي يؤخذ من الأحكام الشرعية
عنصر السنة النبوية الشريفة كأصل تشريعي إسلامي تطبيقي يتم على ضوئها دراسة الآيات القرآنية.

لا تعني طريقة استنباطي هذه تبني الإسلام السياسي ولا رفضه، وليس لها علاقة مباشرة بالبحث. لذا سواء أكان الباحث إسلاميا، عالمانيا، أو حتى مستشرقا، مسلما، كتابيا، أو لادينيا، فهذا ليس له علاقة بأصل البحث وهو الإستدلال على مشروعية الأحزاب في الإسلام بناء على النصوص وليس بناء على الرأي المسبق عن الإسلام السياسي.

أرجو من يرغب بنقاشي في هذه الجزئية أن يحافظ على الموضوعية ولا يدخل في هذا الموضوع موضوعا بعنوان "هل يصلح الإسلام السياسي لمعالجة مشاكل الناس المتجددة" أو "هل الإسلام من الله" أو "هل هناك من ألله"، الخ... هذه موضوعات أخرى قد أرغب في نقاشها مع بعض من ترقى آراؤهم لمستوى النظر في مواضع أخرى وليس في هذا الموضع.

اقسم لك بمن تعبد انني استمتع بقراءة ردودك
وحقيقي انت واضح جدا امامي
لكن انا فعلا لست واضح
لانني العب لعبة السياسي والسياسي اللي ما يتلون مو سياسي
السياسي لازم يكون عنده مائة لون ولون
وانت حضرتك يغلب عليك الدين .. لا يمكن ان تتلون ولا يمكن ان تلعب بالبيضة والحجرة
ولذلك ينتصر عليكم السياسيون
السياسيون يحتاجونكم لتثوير الدهماء وتهييجها
ويعرفون انكم لا تتقنون فن السياسة والادارة فيتسللون الى الحكم ويكتفون بتخصيص جراية لكم وانتم تقنعون بذلك بل وترسخون حكمهم وتفضلون حكم الجور على (الثورة) لانها فتنة والفتنة اشد من القتل والحكم في دمشق يمثل "القتل" والثورة في حلب تمثل "الفتنة" ومهما كان الحكم في مجتمعات سنية يشرع لها الفقهاء ستكون المحصلة هي ما ذكرت
في الاسلام حسب النص القرآني هناك حزبان حزب الله وحزب الشيطان
وحزب الله في الاسلام هو جماعة المؤمنين اي الشعب المسلم ولا علاقة لهذا بمعنى الحزب في علم السياسة وعلم الاجتماع السياسي
وكنت اتمنى على المجمع اللغوي العربي الا يترجم كلمة Parti اللاتينية بكلمة حزب العربية حتى لا تلتقي الكلمتان في العربية مع ان
الدلالة التي في الكلمة اللاتينية تختلف عن الدلالة التي في الكلمة القرانية
وأكرر لك ان الاحتكام الى الدين يقيد الفكر لان المشتغل في الموضوع يجد نفسه مفسرا شارحا وليس مفكرا حرا يحتكم الى المنطق والعقل

شيشنوق

ردك خارج الموضوع، لذلك لا قيمة له موضوعية،

وحديثنا لا علاقة له بالتقوى والورع ومخافة الله، ولا علاقة له أيضا بالسياسة والتلون.

حديثنا يتعلق بجزئية واحدة، لكن أنت قد أدمنت التغميس خارج الصحن، لذلك لن تأكل ولن تشبع، ولن تهنأ.

حزبه أمر أي أهمه، وهم حزب أي مجتمعون على أمر قد أهمهم.

الأحزاب هم الجماعات على أمر قد أهمهم، ولو كانوا أخلاطا.

ومنها يتم اشتقاق المعنى الإصطلاحي،

طبعا الحزب لا يعني الدكانة السياسية، الدكانة السياسية تجد فيها كل شيء من القفة إلى مرطبان العسل، مثل الأحزاب الكاريكاتورية التي أنشأتها الدول القائمة في العالم الإسلامي، أو أنشئت لها بالأحرى.

حتى يتشكل الحزب لا ينبغي أن يقدم أوراق اعتماد لأحد، كما أنه لا ينبغي أن يقدم المرء أوراق اعتماد لتفكيره.

الحزب يتعلق بأمر قد أهمّ مجموعة من الناس، وحتى يكون الهم مشتركا فلا بد أن تكون الزاوية التي ينظرون إلى الهم من خلالها مشتركة، فلا يصلح أن يتحزب شيوعي وليبرالي معا، لأنهما ينظران إلى الهم من زوايا متغايرة، بل متباينة.
ينبغي أن تتحد الزاوية التي ينظر من خلالها هؤلاء الجماعة إلى الهم المعين، ولا يعني هذا اتحاد أفكارهم بالضرورة، وينبغي أن تتحد مشاعرهم تجاه الهم هذا، فلا يتحزب جماعتان من البشر تجاه هم ما وبعضهم يحب حله والآخرون يكرهون حله.

الحزب ينشأ بسبب الهم المشترك، لكنه يقوم على العلاج المشترك، والعلاج للهم هنا هو فكر له علاقة بالواقع، فلا يقوم الحزب على فكر أفلاطوني منفصل عن الواقع.

هذا الأمر يدفع الناس إلى التكتل معا، والتكتل لا يوجد حزبا، لأن التكتل هو التقاء وجهات نظر لهموم معينة والتنظير لحلها، والرغبة بذلك. لا يتحول هذا التكتل حزبا حتى يبدأ بالعمل بين الناس وفي المجتمع لتغيير الهم القائم واستبداله بالعلاج المقترح.

قد يكون هذا الهم صغيرا، من مثل التوازن بين الآباء والأمهات في حقوق الحضانة للأطفال تحت سن الرشد في حال الطلاق. وقد يكون أكبر من ذلك، من مثل مراعاة عدم استنزاف الموارد الطبيعية والحفاظ على البيئة والمصادر الطبيعية بحالة متزنة. وقد يكون كبيرا جدا، من مثل تحقيق نهضة لأمة منحطة، أو إيجاد أمة من مجموعات من الشعوب. وقد يكون أكبر من ذلك، من مثل تحقيق الشهادة على الناس، وإيجاد معنى الإستخلاف في الأرض.

كل هذا، وغيره أيضا، هموم يجتمع حولها مجموعات بشرية يريدون حلها ويسعون لذلك. ينظرون إليها من زاوية مشتركة ورغبات متآلفة، يفكرون بحلها بأسلوب عملي، ويسعون له.


من أجل ما تقدم، فالحزب هو أمة من الناس اجتمعت على فكرة قابلة للوجود الواقعي، يريدون ويسعون لإيجادها في الواقع المعاش.

حتى يكون للإجتماع معنى فلا بد له من النظام، وإلا لكان ديوانا أو صالونا سياسيا فكريا.

الأمر الأخير في الأحزاب، أنها تسعى لإيجاد الحل لما يهمها في واقع الحياة المعاش، بما يتعرض مباشرة لرعاية مصالح الناس ودفع المفاسد عنهم، لذا لا يكون الحزب إلا سياسيا. أما إن اكتفى التكتل بالعمل دون تعرض لرعاية مصالح الناس ودفع المفاسد عنهم لاستحق حينها أن نسميه مدرسة أو حلقة علمية، لا أكثر ولا أقل.

خلدون افندي
سامحني
انت تصلح لشرح قصائد المعلقات ... ليس هذا تهكما اي والله
هو عين الحقيقة
اعترف لك بالتضلع اللغوي "التقليدي" ولذلك لن تتمكن من التنظير لحقل معرفي حداثي وتاويلاتك قديمة جدا قدم اشعار الجاهلية
احسست انني اقرا مقالا ادبيا ولا اقرا تحليلا سياسيا
***
كان سيكون لك شأن كبير لو انفقت وقتك وجهدك في الحداثة الفكرية واللغوية
لكن اخذتك القرون الخوالي ... وتحول حبك وتعلقك بالاسلام العروبي لا الاسلام الكوني الى شوفيني دغمائي
الحزب السياسي بمعناه ومدلوله الحديث لم يظهر في بيئة عربية حتى تبحث عن معناه في لغة الاعراب الاحفورية لتطلع علينا بشرح حداثي
كل ما في الامر ان العرب النصارى ايام الارساليات وتحديث اللغة العربية ترجموا الكلمة اللاتينية
Party الى حزب
وان اردت معناها عليك بالبحث في الاصل الاشتقاقي للفظة اللاتينية
اما طريقة شرح الاحاديث النبوية المكذوبة
فهي طريقة عقيمة
نهارك سعيد

شيشنوق،

مسكين أنت، تظن العلم قد نبت عند غيرك وهو عندك قد خرج ووأقام، فحالك كما قال الأول

كالعيس في البيداء يقتلها الظما ـــ والماء فوق ظهورها محمول

فأعرضت عن الخير الذي أنزل إليك من ربك، وتبعت تهوكات وتخرصات، فضعت كما ضاع الغراب الذي قلد البطة، وأصابك ما أصاب حماميز الله.

قاتل الله الغباء،
أمن أجل فصاحة في لساني أعرضت عن قولي وانصرفت للبحث فيما لا يعنيك من أمري؟ بأي شيء تقتدي، أم لأي شيء تدعو؟

هل تدعو إلى تقليد الغرب التقليد الأعمى؟ فهلا قلدتهم في أمر الموضوعية، وانصرفت عن تشعيب الموضوع تارة إلى الإسلام وطورا إلى شخصي الكريم؟
وما يعنيك ما أنا فيه، وما يلزمك في دينك أو دنياك؟ أم هو فضول في النصيحة؟ فهلا لنفسك كان ذا التعليما؟

أيها الرجل المعرض عنا النائي بجانبه أقصر، فلولانا لما كنت شيئا مذكورا، أقم إن شئت على ضلالك القديم أو انزع انه فإنك لن تفري إلا لحمك، ولن تكسر إلا عظمك، ولن توهن إلا جلدك، وقد قصرت عن أذانا فنخشاك، وعجزت عن نفعنا فنرجوك، وبين الخشية والرجاء ضاع أمرك وجهد سعيك، وناء حملك بشيء قبيح.

قبح الله ما جئتني به سائر هذا اليوم، قم لا أقامك الله، وانصرف عني صرف الله وجهه عن أمثالك.

له له له يا حجي خالد
لقد تحولت الى فقيه اسلامجي ليس له الا الدعاء على الناس
ولو كنت كاهنا نصرانيا لدعوت لنا لا علينا
ارايت كيف ان نفًسك قصير لم تحتمل حوارا قصيرا فكيف لك ولامثالك ان يحكموا ويسوسوا شعوبا بثقافات وسلوكات متنوعة ومتعددة
لقد رسبت في اول امتحان
يا من يريد تعليم جهابذة السياسة والعلوم لورثة حكمة الاغريق ونظام الرومان وعبقرية الجرمان ودهاء الانكليز وشراسة الامريكان ومكر اليهود ...
تواضع للناس يرفعوك فالغرور يحطم صاحبه
عندما يختلف اثنان فليس لان احدهما ادنى من الاخر كما تتوهم ولكن لان كل واحد منهما له لون متميز والمسالة هنا هي في قوة الحجة

انت وامثالك ترتكبون جريمة كبرى في حق الشباب الذين يستمعون اليكم وتضعون بينهم وبين التقدم جدارا سميكا لعزلهم عن مصادر التنوير والمعرفة
وما دمتم تعادون ما تسمونه بالغرب فلن تتقدموا شبرا واحدا
وانا ادعو لك لا عليك
ايها المخلّص يسوع المسيح الحبيب
اشرق بانوارك على قلب حجي خالد وازل عن بصيرته الغشاوة فاذا بصره حديد امين

يبعثلك شو بتسلي أكثر من اثنين كيلو بزر صغير

ريتو لا يضيعلك تعب
بجاه بياع اللعب

بس تصير فاضي تحكي بالموضوع يللي عم نحكي فيه تعال، غير ذلك اقعد مع الجمهور واسمع، لأن الله خلقلك أذنين اثنين فالتين زي الستلايت، وعلمك تسمع وإنت بعدك جنين، وخلقلك لسان واحد مربوط برباطين، ومسكر عليه بأربع أبواب، وما علمك تحكي إلا بعد السنة من عمرك.

كل هالحكي، بس حماية الك انك ما تخبص وتحكي حكي فاضي ما اله طعمة ولا لون ولا ريح. زي الماء الطهور تماما، بس الماء الطهور يزيل النجاسات، والكلام الغير موزون قد يورث العداوات.


حاج تخبيص يا رجل، وعيب تحكي بامتحان وما امتحان، مش ولاد صغار عند أشكالك،

الموضوع للمرة المليون بعد المليون،

"هل هناك موقف للإسلام تجاه الأحزاب بالمعنى الكلاسيكي؟"
الجواب
نعم من أجل كذا وكذا
أو
لا من أجل كذا وكذا

الموضوع هو مش عن بغضك الطبيعي للإسلام والعرب ومحمد والفتوحات والأمويين والعباسيين ومدري شو كمان
الموضوع مش عن المستشرقين وآراؤهم المسكونة برهاب القرون الوسطى
الموضوع مش عن المستغربين وانضباعهم بكل فرنجي برنجي
الموضوع مش عن عقد الإرساليات التبشيرية وحقدها
الموضوع مش عن محاكمة تاريخ الأمة الإسلامية أو الشعب العربي
الموضوع مش عن الإستعراب الطوعي أو الإختياري
الموضوع مش عن خالد واختياراته الفكرية والشخصية والمبدئية والسياسية
الموضوع مش عن شيشنوق وأستاذيته الغير مسبوقة

ركز بالموضوع يا إنسان، وخليك موضوعي، خليك مـ ـو ضـ ـو عـ ـي

نعيدها كمان مرة

خليك موضوعي

اسمع يا رضا!
الحق الحق اقول لك اني سمعت اخرى من هذا الكلام و لكن ليس كثيرا. يعني اذا كنت تريد ان تدهشنا بسعة فكرك و ثقافتك العالية فاعتبر انك نجحت!
لن اعود هنا الى جدال عقيم حول اطلاق مفهوم الحزب على ابناء الدين الواحد ثم اطلاقه على ابناء الطائفة الواحدة او المذهب الواحد ثم تتتحفنا بان الحزب هم القوم... يعني امرك غريب! بالاحرى ليس امرك هو الغريب بل امر قثم, فهو من ابتدع كل تلك الايات البينات في محكم التنزيل! ذنبك يا رضا انك آمنت به لترضي والديك و مجتمعك من حولك! اكثر من ذلك اقول انك لم تؤمن به, بل هذا ما وجدت عليه آباءك و اجدادك و من ثم تم اغتصاب وعيك منذ الولادة لكي تصدق المعجزات و بذلك يتعطل عندك العقل و المنطق فيسهل على رجال الدين قيادك!!!!!!!
ماذا لو قلت لك يا رضا ان ابن عمي هو نبي مرسل؟ هل كنت لتصدقني دون اختبار او تدقيق او تمحيص؟ هل دققت في حزبك و وجدته منسجما كامل الانسجام و منطقيا و عقلانيا ؟ يعني الا ترى بعض المبالغة في قصة موسى و كيف انه فلق البحر؟ لقد فلق البحر يا رجل فلا تقل لي ان الامر سهلا و لا باس بتصديقه دون تدقيق! ماذا لو حبلت جارتك في الحي دون ان يمسها ذكر؟ هل كنت لتصدق ذلك حتى و لو كان مشهودا لها (بالعفة و الطهارة) و لا يرتقي اليها الشك؟ ماذا لو كان ابوها مثلا هو الديكتاتور الحاكم في مملكتك و فرض على الناس تصديق هذا الامر و الا الاعدام, فهل كنت لتصدق؟ على كل حال نعود الى الموضوع:

(09-14-2012, 01:14 PM)رضا البطاوى كتب:  وهو حزب ليس له مقار وليس له أعضاء محددين وإنما كل مسلم على أرض الدولة الإسلامية ينتمى له من خلال طاعته لأحكام الله وليس له رؤساء ولا لجان ولا أى شىء مما للأحزاب إلا ما نص الله على وجوده فى الوحى من الأحكام .

هل افهم من كلامك انه ليس الحزب الذي امينه العام السيد حسن نصرالله؟

(09-14-2012, 01:14 PM)رضا البطاوى كتب:  أن النظام الحزبى قائم على مبادىء أشخاص هم من أسسوا الأحزاب ولا أشخاص فى الإسلام نطيعهم لأننا نطيع الله ممثلا فى وحيه.

الا تطيعون الرسول؟ و اولى الامر منكم؟ ماذا عن طاعة الابوين؟ ماذا لو كان ابوك هو رئيس الحزب افلا يجب عليك طاعته؟

(09-14-2012, 01:14 PM)رضا البطاوى كتب:  أن النظام الحزبى يولد المشاكل بسبب التنافس على الرياسة وكرسى الحكم .

توليد هذه المشاكل ورثه النظام الحزبي من الاديان يا رضا!

(09-14-2012, 01:14 PM)رضا البطاوى كتب:  والملاحظ أن الله يستعمل كلمة الأحزاب دوما فى القرآن فى الأقوام الكافرة

انا متاكد من انك و كونك مسلم تحمد الله...الذي لا يحمد على مكروه سواه.

(09-14-2012, 01:14 PM)رضا البطاوى كتب:  ومن هنا نعرف أن الأحزاب محرمة فى القرآن

هل حزب الله محرم؟ ام ان الله يضع قوانينا لا يلتزم بها؟

حجي خالد
الأحزاب في القرآن تخص الكفار ... وسورة الأحزاب تتحدث عن الحلف الذي غزا به حبيبك ابو سفيان مدينة الرسول
ولذلك يردد المسلمون في أدعيتهم .... وهزم الأحزاب وحده
إذن لا وجود لعبارة احزاب في القرآن بالمدلول الذي تريد تلفيقه وإلصاقه بالاسلام
ومنذ أن بزغ نور الحضارة العلمانية الحديثة وفقهاء التلات ورقات يلفقون ويلفقون
كلما ظهر اكتشاف أو اختراع أسرعوا إلى العامّة بتلفيقاتهم وأخيرا اخترعوا : الإعجاز العلمي في القرآن ليحاججوا العقل الغربي المستنير بإلهيات وغيبيات وتفاسير ملفقة
أعرف بأن سوقك يا حجي خالد يكسب وأن فريقي أقلية قليلة لكن الحقيقة ليست بالأغلبية أو بالاقلية ولكن بالعقل والمنطق وجيشك من الدهماء والدهماء لا عقل ولا فكر
***
حجي ... اخترت الدهماء
ونحن اخترنا النخبة
اخترت الظلامية
ونحن اخترنا التنوير
اخترت الحكم الالهي
ونحن اخترنا الحكم الديمقراطي
اخترت الشريعة
ونحن اخترنا القانون
اخترت تخريب الاسلام بالسياسة
ونحن اخترنا تطهير الاسلام من السياسة
اخترت الحجر على العقول
ونحن اخترنا تحرير العقل
اخترت التلفيق
ونحن اخترنا الحقيقة صافية
الخ الخ

اضحى سعيد حجي خالد