مسخرة

http://www.youtube.com/watch?list=UUlQ_L...sLQFAVZ2IA&v=vLZLbuDCx0c&feature=player_embedded#!

الفيديو طويل للأسف و انكليزيته ركيكة ...

أنا أتمنى أن يقوم احدهم بإجراء دراسة لهذه الشخصيات ....... التي نشعر انها إسرائيلية أكثر من الإسرائيليين !!
ما الذي يدفع شخصا مثل هذا أن يكون إسرائيليا أكثر من الإسرائيليين ، فحتى مشاركة إسرائيل في حرب 1956 ضد مصر مبررة بالنسبة له .

هل هم ببساطة عملاء ؟؟ أم معجين بالصهيونية ؟؟ أم حاقدون علينا ؟؟ أم شخصيات معقدة تبحث عن الشهرة من خلال تقبيل مؤخرات اليهود ؟؟ ام خليط من كل ما ورد !! و ما سر اهتمام إسرائيل بهؤلاء ؟

إذا كان يريد التكلم في العلاقات المصرية الاسرائيلية أو الثورة المصرية أو الإخوان المسلمين فهذا حقه .... أما أن ينظر بحق إسرائيل في البقاء و يقوم بتزوير التاريخ و تلميع الصهيونية على حسابنا ، فهنا يحق لنا أن نخرسه هو و أمثاله.

على العموم نعيق الغربان لن يغيب الحقائق.
حسب ما سمعت قام بزيارة رام الله ، و رفض المسؤولون استقباله .... و أتمنى الاستمرار في تجاهله حتى يعود لمصر ، فلا داعي لإعطائه أي قيمة.

فري مان، مايكل نبيل هو مدون مصري وناشط سياسي ثوري بحسب تعريفه لنفسع، خلال زيارته لاسرائيل وجه له بروفيسور من الجامعة العبرية في القدس دعوة لالقاء محاضرة، دارت حول علاقة مصر باليهود وتطرق الى القومية العربية مقابل الصهيونية كقومية، ولم تخل المحاضرة من التملق المائع طبعاً.
هذا باختصار، وقرر بعدها ان كان الأمر يعنيك أم لا.

الزميل فلسطيني كنعاني، اوافقك على ما قلته، لكن الجانب المشرق كان في ردود الفعل المصرية والفلسطينية منه.
وبالفعل شخصيات كهذه تستحق الدراسة، فهو قد لعب دور الثورجي المسكين المهدد، وطبعاً اهتمام اسرائيل بهؤلاء هو بالضبط كاهتمام الكهان كلما انضم رقم الى الطائفة.
محاضرته تم مقاطعتها من الطلاب العرب، وزيارته الى مناطق السلطة لم تلق أي اهتمام من أي جهة، ولم يسلم طبعاً من التعرية من قبل المصريين.

انا أسمع بمايكل سند من قبل الثورة المصرية فهو محسوب نوعا ما على اللادينيين أو الملحدين .... بإختصار أظن "وكالعادة" قام العرب عموماً و المصريين خصوصاً بعمل داعية مجانية لمايكل هذا و جعله شهيد حرية الرأي و إيصاله للجامعة العبرية بينما كأن من الأجدى إهماله وعدم تضخيم صوته فهو بالأخر حالة فردية .... ( مثل الفلم المسئ على سبيل المثال لا الحصر )

قد تكون مواقفه السابقة حول حرية الرأي مقبولة أو حتى صادقة (لم أتابعها ولم أهتم بقضيته سابقاً) لكن استعمال حرية الرأي على منابر غير مشروعة بمواضيع مشبوهة تحسب عليه.
فما المغزى من ربط رؤساء مصر السابقين (عبد الناصر والسادات) بالنازية بل وحتى الادعاء أن العلم المصري مشتق من العلم النازي! خاصة في جامعة اسرائيلية، ولم يتوقف الأمر هنا، بل عاد الى خلفية عبد الناصر والاخوان، يعني بكلمات اخرى، الاخوان والنازية واحد. (مثال من الكلمة التي القاها)
اهماله من عدمه لا يغير شيئاً، فردود الفعل كانت ايجابية من جميع الأطياف، وأتمنى فقط الا يحاول البعض بالقيام بخطوات غبية تدعم ما قاله.

الاخ Dr.xXxXx

هذا الشخص يرى فقط مصلحة إسرائيل في الدفاع عن نفسها و لا يضع اي اعتبار لمصالح الفلسطينيين في الدفاع عن أنفسهم ، المثير للدهشة في نفس المحاضرة أن هناك إسرائيلي متهرب من الخدمة العسكرية عنده موقف مشرف اكثر من هذه الشخصية.

هذا الشخص لم يكن لم أي قيمة أو تأثير في بلده ، فوجد ضالته في مكان اخر ..... الجامعة العبرية!!

اقتباس:وزيارته الى مناطق السلطة لم تلق أي اهتمام من أي جهة،

تجاهل هذا الاخرق أمر جيد ، أنا برايي أنه يجب منع هذا القذر من دخول مناطق السلطة ... على الاقل في أي منطقة تخضع امنيا لسيطرة فلسطينية. و بصراحة لو فطس فحياته اقل قيمة من حياة صرصور.

أنا قرات لهذا "الحشرة" من وقت طويل ، فحين كان مدونا كان يشتم الفلسطينيين بأقذع الالفاظ و هذا كلام قديم قبل الثورة المصرية، تظاهره الحالي بتأييد دولة فلسطينية على أراضي الضفة و غزة و انتقاداته الحنونة (شغل رفع العتب) للجرائم الإسرائيلية في هذه المحاضرة لن يلغي تاريخه القذر.
فهو كائن معادي للفلسطينيين كقضية و شعب و مقاومة .... المسألة ليست حماس أو إخوان أو إسلام أو رجعية ... فهو ضد الحق الفلسطيني جملة و تفصيلا. كما أنه رجعي قبيح شكلا و مضمونا و لغة و استضافة امثاله تبشر بانحطاط مستقبلي لمستوى الجامعة العبرية التي كانت دائما تفتخر أن اينشتاين حاضر فيها !!! فلا تستغرب... منع عالم لسانيات كبير مثل نعوم تشومسكي من دخول فلسطين مرات عديدة فيما يسمح لهذا الاجرب بذلك !!

انا حين تكلمت عن ظاهرة من تشعر انهم إسرائيليين أكثر من الاسرائيليين و وجوب دراستها لأسباب :-

1- فهذا ليس الشخص الاول ، هناك مصرية أخرى قبله اسمها نوني درويش ...... نفس الشيء تتحمس لإسرائيل اكثر من هرتزل نفسه !!

2- هناك شخصيات عميلة ..... مثل وليد شعيبات أو بريدجيت غابرييل ، هناك من يتملق اليهود لأغراض انتخابية مثل المرشحين الاميركيين ، هناك من يريد أن يزيد نفوذه بخدمة اليهود مثل حكام دولة التشيك الحاليين و الذين تشعر انهم متعصبون لإسرائيل اكثر من نتنياهو، هناك ايضا مؤيديون من اسباب طائفية و دينية كرئيس صرب البوسنة الذي يؤيد إسرائيل كرها في كون أغلبية الفلسطينيين مسلمين نفس الشيء فيلدرز في هولندا يتحمس لإسرائيل لأنه يراها قلعة متقدمة في مواجهة الإسلام!!

وضع العملاء مفهوم بالنسبة لي فهم باعوا المبادىء و الاخلاق من أجل مقابل مادي أو سياسي ، حتى وضع الباحثين عن رضى جماعات الضغط اليهودية مفهوم ،فهم ينظرون لإسرائيل كجسر لتحقيق مكاسب انتخابية و نرى دائما المزايدات لصالح إسرائيل في مواقف المرشحين في الانتخابات الاميركية. وضع الذين ينظرون للقضية الفلسطينية من زاوية دينية حماقة و تخلف و لكن على الاقل لدينا معرفة به ، فالتعصب الديني يغيب العقل و طبعا الحس الأخلاقي !!

لكن وضع مايكل سند و نوني درويش ....... أشعر انني أمام متخلفين عقليا Retards حين انظر لهذه الاشكال. فالاول يدعي الوطنية و في نفس الوقت يبرر لإسرائيل العدوان على بلده عام 1956 و الثانية ابوها قتل على يد الإسرائيليين و مع ذلك تتحمس لإسرائيل ضد ما تسميه الإرهاب الفلسطيني !!

فعلا نحتاج لعمل دراسة نستنتج منها كيفية ظهور هذه الاشكال ، هل هو مجرد غباء محض أم أن اجتماع ظروف معينة يفرز هذه الاشكال الدنيئة من الحياة ؟

هؤلاء لايشكلون أي خطر!

الاخ فلسطيني كنعاني، قد تجد عذراً لمن يعادي او يتنكر للحق الفلسطيني ويخرج ضد قضيته من الخارج، فالصراع أصبح تحقيق مكاسب كلُّ على قدر مستواه، فالفلسطينيين محسوبون على العرب والمسلمين واللاساميين، ولكل طائفة من هؤلاء أعداء قد ما بدك.
نوني درويش تحسب على الانتي اسلام وبالتالي تؤخذ ضمناً على مبدأ عدو عدوي صديقي، لكن مختل كهذا يتكلم من مبدأ قومي ويدافع عن حق وجود اسرائيل ككيان يهودي صهيوني أسوة بباقي الشعوب رغم أنه أوضح الفرق بين العرب ومتلكمي العربية أكثر من مرة، يعني معاداة للفلسطينيين عيني عينك ولو على حساب دولته.
أمثلة أخرى قد تكون أعقد هي معاداة فلسطينيين مثل أيوب القرا ،مجلي وهبي (وغيرهم كثر) لوطنهم فقط لجرة قلم سميت بحلف الدم، أو كمال حماد ،مصعب يوسف ،صبري البنا والخ..
تطول قائمة المتآمرين لكن لن تجد كلمة حق قيلت منهم غير الكليشيهات التي حفظناها ورأينا من هم أحط منهم قد سئموا منها.
التبريرات لم تعد تجدي فالحق بين والباطل بين، وها هو نتانياهو اليوم أعلنها أنه سيستصدر حكماً قضائياً باخلاء قرية باب الشمس الواقعة في أراضي الضفة الغربية لأنها "اعتداء على أراض خصصتها اسرائيل لاقامة مستوطنة اسرائيلية"، وجاي قرد من هالنوع يعمل فيها مارتن لوثر كينغ.

الاخ Dr.xXxXx

اقتباس:الاخ فلسطيني كنعاني، قد تجد عذراً لمن يعادي او يتنكر للحق الفلسطيني ويخرج ضد قضيته من الخارج، فالصراع أصبح تحقيق مكاسب كلُّ على قدر مستواه، فالفلسطينيين محسوبون على العرب والمسلمين واللاساميين، ولكل طائفة من هؤلاء أعداء قد ما بدك.

أفهم ما تريد قوله ، و لكني لا ارى اي عذر لهؤلاء أجمعين ، ما أراه أن هناك من لديه مصلحة في التحالف مع إسرائيل ، فهناك مقابل اقتصادي أو سياسي.

أما من يحسب الفلسطينيين على العرب و المسلمين و اللاساميين و يعاديهم على هذا الاساس ، فهو يجمع بين العنصرية و الغباء. فالصراع على الارض بالنسبة لنا هو صراع وجودي بالدرجة الاولى.

من ذكرتهم هم عملاء و محكوم عليهم فلسطينيا بالإعدام لارتكابهم خيانة عظمى ...........
فكائنات قذرة مثل كمال حماد و مصعب يوسف عملاء جندهم الشاباك سواء بالإسقاط أو بالإغراء ، صبري البنا كان عميل لصدام حسين و اخرين و تستطيع ان تقرأ كتاب "ابو نضال بندقية للإيجار " لترى كيف كان يؤجر خدماته للطعن في القضية و اغتيال رجالها ، مثلما نرى و راينا احمد جبريل عميل للعصابة الحاكمة في سوريا.
هؤلاء خونة و بوضوح و قد جندتهم إسرائيل و دول أخرى في المنطقة للطعن في شعب فلسطين و قضيته العادلة و هم أنفسهم لا ينكرون عمالتهم.
مجلي وهبة و أيوب القرا ... انعكاس لنجاح إسرائيل في التلاعب بالاقلية الدرزية في فلسطين ، هؤلاء تفكيرهم اقلوي طائفي ، و لا يعتبرون انفسهم فلسطينيين من الاساس و يفضلون أن يكونوا كلاب لليهود ضمن مفهوم أقلوي طائفي على حساب الشعب الفلسطيني.

اقتباس:نوني درويش تحسب على الانتي اسلام وبالتالي تؤخذ ضمناً على مبدأ عدو عدوي صديقي،

يا عزيزي هذه قبل ان تعتنق المسيحية كانت تخرج بمظاهرات في أميركا تحت شعار "مسلمون من اجل إسرائيل" !! هي مع إسرائيل على طول الخط سواء كانت مسلمة أو مسيحية أو من اي ملة. هل قتل الفلسطينيون أهلها حتى تحارب المقاومة الفلسطينية و تسميها إرهاب ؟

السؤال :- ما هي مصلحتها من ذلك ؟؟

على العموم يجب أن نتعامل بمبدأ حليف عدوي ,عدوي أيضا.

اقتباس:لكن مختل كهذا يتكلم من مبدأ قومي ويدافع عن حق وجود اسرائيل ككيان يهودي صهيوني أسوة بباقي الشعوب رغم أنه أوضح الفرق بين العرب ومتلكمي العربية أكثر من مرة، يعني معاداة للفلسطينيين عيني عينك ولو على حساب دولته.

بخصوص الفرق بين العرب و متكلمي العربية فربما تكون النقطة الوحيدة التي أتفق معه فيها و لو جزئيا.
فلا يوجد تعريف جامع لمعنى "العرب" .

نفس السؤال ، ما هي مصلحته من ذلك ؟؟
هو من بلد يقيم سلاما مع إسرائيل و يعترف بها بشكل رسمي منذ 35 سنة على الاقل موضوع السلام لا يجب أن يكون قضية اصلا لأنه واقع و موثق باتفاقيات ما زالت سارية المفعول ، لماذا يصنف نفسه ك Pro-Israel ?? الا يستطيع ان يكون Pro-Egypt فقط إذا كان يعتبر نفسه وطنيا؟؟

اقتباس:التبريرات لم تعد تجدي فالحق بين والباطل بين، وها هو نتانياهو اليوم أعلنها أنه سيستصدر حكماً قضائياً باخلاء قرية باب الشمس الواقعة في أراضي الضفة الغربية لأنها "اعتداء على أراض خصصتها اسرائيل لاقامة مستوطنة اسرائيلية"، وجاي قرد من هالنوع يعمل فيها مارتن لوثر كينغ.

على الاقل مارتن لوثر كينج كان لديه حلم يعمل على تحقيقه ....
أما هذا الكائن و من على شاكلته فمنفصلون عن التاريخ و الحاضر و المستقبل ...