حديث المذبحة


رحمك الله يا أبا علاء.

https://www.youtube.com/watch?v=7FeGRPTzWNQ

(08-28-2014, 03:46 PM)خالد كتب:  
حديث المذبحة


رحمك الله يا أبا علاء.

https://www.youtube.com/watch?v=7FeGRPTzWNQ

لست أدرى بأى منطق وبأى عقل نستطيع أن نفهمكم أن ما تسمونها مجزرة حدثت كنتيجة طبيعية لفض إعتصام بهذا الحجم , وأنه حتى لو كان تم تفريقهم بخراطيم المياة لسقط نفس العدد من الضحايا وربما يزيد !!

بالأمس فقط سقط تسعة من القتلى نتيجة التدافع أمام معهد ضباط الصف بالتل الكبير بالاسماعيلية , حيث تدافع أربعة الاف مواطن دفعة واحدة بإتجاه البوابة فسقط تسعة دهسوا بالأقدام !

إستاد بورسعيد والذى لا يتسع لأكثر من 30 ألف مشاهد وفى مباراة بين فريقى الأهلى والمصرى البورسعيدى سقط 73 قتيل ولم يكن هناك لا مسلحين ولا إطلاق نار ولا مولوتوف ولا مدرعات !!

إذا ففى حالات التجمعات الكبيرة وفى أثناء التدافع فنسبة الضحايا تترواح مابين 2- 3 فى الألف , وفى حالة تجمع كبير مثل تجمع إعتصام رابعة كانت أعداده تتراوح مابين 400 - 500 ألف فكان من المنتظر أن تترواح أعداد الضحايا مابين 1000 - 1500 ضحية !!

هذا الاعتصام كان لابد من فضه بعد 48 يوم الناس قالت فيهم وفعلت كل مايريدونه , ولم يكن من المنتظر أن يستمر ليوم الدين ! ودم الضحايا فى رقبة من جمعهم وليس فى رقبة من فضهم !

حجتك يا عاشق مثل حجة معاوية، حين قال أن من قتل عمارا هو من أتى به.

الجيش المملوكي لا سلطة قانونية له ليفض أي شيء، متسلطون على الدولة يجب محاكمتهم، وفي دول تحترم نفسها تضعهم طويلا خلف القضبان.

لكن في مزرعة السيسي، الكل عيال عنده.

(09-03-2014, 11:45 PM)خالد كتب:  حجتك يا عاشق مثل حجة معاوية، حين قال أن من قتل عمارا هو من أتى به.

الجيش المملوكي لا سلطة قانونية له ليفض أي شيء، متسلطون على الدولة يجب محاكمتهم، وفي دول تحترم نفسها تضعهم طويلا خلف القضبان.

لكن في مزرعة السيسي، الكل عيال عنده.

أنت من يتحجج بحجج ساقطة , أولها أن الجيش لم يفض شىء إنما قامت الشرطة بفض إعتصامى رابعة والنهضة , وهى مهمة الشرطة فى أى بلد فى العالم !

ثانيا جيشنا جيش وطنى من أبنائنا وإخواننا وليس مرتزقة , ونحن لا نباع ولا نشترى لتصفنا بالمماليك ! جيشنا جيش وطنى يدافع كل جندى فيه عن أرضه وماله وعرضه مجانا دون مقابل لا من أجل المال .

ثالثا حجتى ليست كحجة معاوية , فالظرف والزمكان مختلفان , عمار خرج محاربا والمحارب يقتل ويقتل ( الأولى بكسر التاء والثانية بضم الياء ) وقول معاوية كان لتوجيه نبؤة النبى جهة على بن أبى طالب وصرفها عنه كزعيم للفئة الباغية , أما فى ظرفنا هذا فمن خرجوا للإعتصام كانوا فى معظمهم من المسالمين الذين إنخدعوا بقول من أخرجهم عن نصرة الاسلام وتطبيق الشريعة فضاعوا فى الرجلين , لذلك فهؤلاء قتلهم فعلا من أخرجهم فى معركة سياسية غير ملمين بأبعادها ولا ناقة لهم فيها ولا جمل !

الشرطة ليس من مهامها ارتكاب المجازر، وهو ما أثبت التقرير وقوعه،

الجيش الذي تتحدث عنه هو مرتزقة، المعتصمون هم من المصريين ومن واجب الجيش حمايتهم لا ذبحهم.

الجيش الذي تتحدث عنه كان يخلع كلسونه ويهرب عند كل مواجهة عسكرية مع الخارج، منذ الاحتلال البريطاني حتى اليوم، وهو لا يصلح إلا لذبح العزل من شعبه وغيره من الشعوب المسحوقة.

حجتك أكثر تهافتا من حجة معاوية، على الأقل معاوية كان ملكا لنفسا ملكا على غيره أميرا يطاع وليس بمأمور، ونفهم شهوة الملك التي لا يعدلها شهوة، أما حجتك فليس لها أصل البتة. من قتل الذين خرجوا هم جيش المماليك المصرائيلي وعسسه من كلاب السلطان المتسمين بالشرطة.

(09-04-2014, 01:37 AM)خالد كتب:  الشرطة ليس من مهامها ارتكاب المجازر، وهو ما أثبت التقرير وقوعه،

الجيش الذي تتحدث عنه هو مرتزقة، المعتصمون هم من المصريين ومن واجب الجيش حمايتهم لا ذبحهم.

الجيش الذي تتحدث عنه كان يخلع كلسونه ويهرب عند كل مواجهة عسكرية مع الخارج، منذ الاحتلال البريطاني حتى اليوم، وهو لا يصلح إلا لذبح العزل من شعبه وغيره من الشعوب المسحوقة.

كلام فارغ يكذبه الواقع .....

فرد واحد من هذا االجيش الذى تدعى أنه يخلع كلسونه عند كل مواجهة مع الخارج ,,, شخص واحد سعى بنفسه الى تلك المواجهة , حدث عام 1990 أن قام المجند بالجيش المصرى أيمن محمد حسن بإختراق الحدود الاسرائيلية ومهاجمة القوات الاسرائيلية وقتل 21 ظابط وجندى إسرائيلى وأصاب مثلهم وعاد مرة أخرى للحدود المصرية سالما , يعنى جندى مصرى واحد حقق بدون صواريخ فجر وزلزال وكاتيوشا و M 75 نصف إنتصار حماس الأخير ودون أى خسائر فى الأرواح والتى وصلت على الجانب الفلسطينى الى 2000 شهيد و11 ألف مصاب !! وكان هذا الحادث لإنتقاما لإهانة العلم المصرى !!

هذا هو الجيش المصرى وتلك هى نوعية رجاله , لسنا نحن من نفر ونخلع كلاسيينا عند المواجهة !

نعدلك كم مرة شلح جيشك المصرائيلي المملوكي كلسونه وهرب؟

الإحصائيات تبدأ من معركة التل الكبير مع عرابي، ولا تنتهى حتى يخلع المصريون عنهم سلطة المماليك المرتزقة أتباع السيسي.

حلوة قصة المجند المصري أيمن محمد حسن، أكيد أخذوه بعدها على مصنع إخصاء الشباب، كما قال مظفر النواب في وترياته، على هذا الكرسي خصينا بضع رفاق.

لا تقرأ الاحداث بهذا الشكل ,لاتسطيع مقارنة الجيش الامبراطورى البريطانى بجيش مصر فى هذا الوقت,فرق هائل فى التدريب والاعداد ,التسليح,باﻷضافة الى الخيانة ومؤمرات الباب العالى,كلنا نعلم مدى كرهك لمصر لكن ينبغى الا تتحول الكراهية لعدم الانصاف.

حكيم، يبعثلك مثل ما بفكري،

أنا لو بكره مصر، ليش بدي أزعل من السيسي؟ عم بقوم بمهمة تدميرها وزيادة، يعني المصير يللي مستنيها تحت صرماية السيسي ما بتمناه حتى لعدوي.
لو بكره مصر، ما كنت حامل الحملة على هبلان الإخوان أيام ما كانوا عم يقعدوا بحضن عمر سليمان، ما كنت عم بحكي عن حمرنتهم التي جعلت مصر بقضها وقضيضها تجلس في حضن العسكر وهم ناعظون.

بس انت يا حكيم شكلك بلشت الويك اند عندك بكير شوي.

مصر فيها ثلاث أصناف، ونوع رابع هلامي لا يتصنف.

صنف جند من غلب، وهؤلاء بذيئوا اللسان سليطوا البيان لا يمكن الحديث معهم إلا بالعصا
صنف منحبكجية سيدهم، وهؤلاء لا يمكن الحديث معهم مطلقا، والنعل أولى لهم، وقد يكون سيدهم مشيرا أو مرشدا أو بطريركا أو نعلا أو إماما، الخ...

كلا الصنفين هم وذوات الأربعة لا فرق بينهم مطلقا.

وصنف مصريون أحرار، أنا منحاز لهؤلاء لا ريب.. دون نظر لأيديولوجيتهم.. يكفيهم أنهم أحرار.

النوع الرابع هلام لا قيمة له، لا يمكن كراهيتهم لأنهم استطاعوا أن لا يكونوا من جند من غلب أو أن يكونوا منحبكجية سيد ما.

لا تعيدها قصة كراهية مصر.

مصرائيل السيسي التي تظنها مصر، لا أراها إلا من فوق ومن أعلى عليين، ولا تؤثر علي بخير ولا بشر.. كما قال الأول لا تملك لنا نفعا فترجى ولا ضرا فتخشى، أو كما قال الآخر ويقضى الأمر حين تغيب مصرائيل ــ ولا يستأذنون وهم شهود، وكما قالت العجائز "اش قيمتك بالدولة، خرية براس شتولة"، وكما قلن أيضا "يا شايف الزول ياخايب الرجا"، وقيل أيضا "فكرنا الباشا باشا، طلع الباشا زلمة".

(09-04-2014, 07:21 PM)عاشق الكلمه كتب:  فرد واحد من هذا االجيش الذى تدعى أنه يخلع كلسونه عند كل مواجهة مع الخارج ,,, شخص واحد سعى بنفسه الى تلك المواجهة , حدث عام 1990 أن قام المجند بالجيش المصرى أيمن محمد حسن بإختراق الحدود الاسرائيلية ومهاجمة القوات الاسرائيلية وقتل 21 ظابط وجندى إسرائيلى وأصاب مثلهم وعاد مرة أخرى للحدود المصرية سالما

هالجندي نفسه حمساوي متأمر،

صدقني لو كان نفسيته صنعت تحت الضباط الزفره، كنت تلاقيه كاره مصر وما(يتحركش إلا بأوامر البيه الزااااابط).