يللي عم يصير إنه أمريكا عم تكبس، والمو مانعة عم ترفع، وتيتي تيتي مطرح ما رحتي مطرح ما جيتي، وسيتم تسليم الموصل والرقة باردة هنيئة مريئة للأيارنة،

التاريخ يعيد نفسه، بطريقة السخرية هذه المرة.
قام سلف الخوارج بتسليم الأمة والدولة باردة طريئة هنيئة لمعاوية وشيعته، وخلصوه من علي دون أن يتهم به.
يقوم خلف الخوارج اليوم، أعني داعش، بتسليم سوريا والعراق هنيئا مريئا للطغاة والغزاة، لكن بطريقة ساخرة بكل دموية يعجز عن مضاهاتها شارلي شابلن. لعله يجب أن نجد لها اسما رومنسيا مثل، كوميديا الشيطان.

تصبحون على خير..

كل داعشى دخل سوريا عن طريق اسطنبول و دولتك العثمانية
للقضاء على داعش اقترح قصف اسطنبول و ليس الرقة و لا الموصل
هؤلاء الذين رحبت بهم المعارضة السورية و فتحت لهم ذراعيها و رجليها
و سلمتهم كل سوريا
تفضلوا الحرية الحرية
على فكرة
اود تذكيركم بانى حذرت المعارضة من الخوازيق
و هاهى الخوازيق تاتيهم واحد تلو الاخر
من الدول التى حرضتهم و دعمتهم و جرتهم الى سوريا

الأخ الكريم علي نور
خلص عف عنه للاخ خالد
لانه اليوم ضائع مثل غيره من الثورجيين المعترين الذين كنا نقول لهم يا جماعة ان ما تحسبونه ثورة و(ربيع عربي ) هو الغباء بعينه لان اميركا كانت تسمي ربيعهم (بالفوضى الخلاقة) ، والحمقى من العرب اصروا ان تحبل (ثورتهم) ب أير الأمريكي ، ولم يلاحظوا ان ما فعلوه هو ما عجز الكيان الوظيفي الذي اسمه إسرائيل ان يفعله وخربوا بلادهم ، والان عادوا الى عادتهم القديمة في البحث عن شماعة يعلقون عليها فشلهم الجديد
المنطقة مستنزفة منذ الدخول الأميركي الى أفغانستان واحتلال صدام للكويت وأميركا جربت فيهم اكثر من خيار واكثر من نسق ولم يتعظوا
وما يجري الان هو تغيير للمسارات وحرق لاوراق خاسرة ، والا الاهداف الاستراتيجية للغرب لم تتغير الا وهو تقسيم المنطقة على أساس طائفي وعرقي لاستمرار تأمين مصالحهم وسرقة ثروات المنطقة
حتى إسرائيل لم تعد بالنسبة لأميركا والغرب خيارا وظيفيا لتأمين مصالحه لانها فشلت في مهمتها كما فشلت الأنظمة الوظيفية الاخرى كتركيا والسعودية بعد ذلك واحترقت أوراق الثورات السلمية في مصر وليبيا وتونس واحترقت اوراق الثورة التي تمت عسكرتها في سوريا وانتهت بداعش والنصرة أدوات اميركا الأخيرة في المنطقة

أوراق تلو أوراق تستعمل وتحرق والاغبياء الاعراب لا يريدون ان يفهموا ولا يريدون التعلم والاتعاظ والتعقل من تجارب الماضي

حلو كتير .. لما كنا نقول يا بني آدمين لا تدخلو الغريب للبلد كنتو تقولو عنهن ثوار ... اي خلي ينفعوكن هل الثوار حاليا ... وخصوصي هدول يلي عاملين حالهن فهمانين بالسياسة ... طلعو مجرد مناظر بعقول فارغة ... وعلى قولة القرآن ... يعجبك كلامهم ولكن عقولهم خواء .

(09-23-2014, 10:12 PM)العلماني كتب:  أمامي كأس من النبيذ، وعن يساري شقراء سويدية تزيديني من "المشروب الحرام" دون حساب، وتلفزيون "البار" يعرض معاقل "داعش" وأولاد عمهم (جبهة النصرة) والبوم يرقص على عرصاتها. في هذه الغمرة من الأحاسيس الوجدانية الكثيفة وجدتني بين جرعة نبيذ وأخرى أنظر إلى السويدية الحسناء وأقول:

صبّي، دخل عينك، بعد صبّي
وميلي بقدّك، تقبري قلبي
وكلّ ما نزل صاروخ "عا داعش"
قولي - فديتك -: من فضل ربّي



--

مليح اللي ماقلتلها: "ولو لم تكوني سويدية لكنت سعادي قبل سعاد" على قولة أحدهم. المهم، شرحتلها أنك مسيحي تقدمي و بتحب الزعيم جمال عبد الناصر وبتنبذ الأرهاب و الأسلام؟ وأن شكلك وسحنتك القريبة من الدواعشة لا علاقة لها بفكرك المتحرر من الإسلام و عقده ؟ وأنك على شكل المسيح مثلك مثل شنودة؟ وأن الأم تيريزا كانت تشبه مريم العذرا؟ وأن لا عيب بهذا، ولا عرفيتك من الصليب البارز حول رقبتك؟ انتبه يا علماني، السويدية أغلبهم ملاحدة و أغلب كنائسهم للجاليات العربية و اليونانية و الروسية وماعندهم دقن مشطة حتى لو كنت مسيحي، و بجوز تفكرك لاجئ تعتاش على المساعدات و دون أن تدري أنك مهني تعتاش من حالات تقديم المبتدأ على الخبر وهو بالطبع عمل شريف يحفظ للمرء كرامته. وبالمرة القادمة جرب شي مشروب غير النبيذ بلكي بتتمنى شي صاروخ لبشار الأسد بالاضافة للصواريخ على الدواعش و جبهة النصرة و غيرها.

لا اؤيد قصف النظام السوري بتاتا حاليا لان هذا سيؤدي الى فوضى رهيبة في سوريا وقتها سنترحم على داعش! مع الاسف النظام و الغرب حشرو الشعب السوري في زاوية و الان اسقاط النظام في ضل انتشار نزعة و ثقافة داعش نتائج الكواثية غير قابلة للتفادي .. ارى سيناريو مرعب يشبه فوضى مسلسل كيم اوف ثرون! خل يضربو داعش بالاول بعدين نشوف شو بيصير و الله كريم.

قنبله ذريه على عشش الدبابير في طهران وتنتهي كل المشاكل.







....

و الله افضل ضربة و التى ستقضى على الهبل و الخبل العربي هى قنبلة مبيد حشرات على الرياض و الدرعية و القصيم
و العالم كله ساعتها يهدأ و العرب يتقدمون
و حريييييية

كما كان ضرب أمريكا لصدام هو خير دعاية له، فأنا أرى والله أعلم أن أمريكا بضربها داعش ضربات غير مميتة، كما يبدو، إنما هي تنشطها وتجعلها مصيدة كبرى لكل كارهي أمريكا.

هناك الكثير ممن هم مستعدون للعمل مع الشياطين لضرب أمريكا.. وداعش ستكون المصيدة الكبرى، بعلم منهم أو بجهل.

شكله الفيلم اﻷمريكي هاد طويل، أطول من نهار اﻷحد بفرنسا.

الخازوق ان المضروب ليس داعش فقط بل النصرة و احرار الشام و كل الاخوة الاعداء
و هناك خازوق تم تحضيره فى مجلس الامن بمنع التجنيد و ضرورة اتخاذ عقوبات و اجراءات قصوى ضد تجنيد المغفلين فى سوريا و العراق
ارداف المعارضة السورية لم تعد تعجب سيدهم الامريكى
و حرييييية