{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
vodka
عضو رائد
    
المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
|
RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر)
(10-02-2014, 05:54 PM)العلماني كتب: ؟ فهل تهجو الرسول بسبب بني قريضة وقينقاع والنضير وبعض من اغتالهم أو قتلهم صبراً؟
نسيت ام قرفة
اقرفو فيها
لانو بتجيبلو الحكة 
|
|
10-02-2014, 06:37 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
خالد
عضو رائد
    
المشاركات: 7,660
الانضمام: Apr 2004
|
RE: الرد على: 44 - قتلناك يا آخر الأنبياء (في ذكرى وفاة عبدالناصر)
(10-01-2014, 02:52 PM)العلماني كتب: (09-30-2014, 10:41 PM)Enkidu61 كتب: إلى جهنم و بئس المصير، هذا إذا كان هناك جهنم أصلا. فلا أعتقد بوجودها شخصيا.
عبد الناصر ديكتاتور مجرم و قاتل أسس للعبودية بالعالم العربي. طرح شعار " إرفع رأسك يا أخي" ثم داس على كل من حاول رفع رأسه بجزمته. إلى مزبلة التاريخ يا أبا خالد و ياحافظ الأسد و ياصدام و ياقذافي.
الإصلاح الزراعي ( تسليم الأرض للفلاحين المصريين)، التعليم المجّاني (حلم طه حسين القديم)، الثورة الصناعية (مصانع حلوان إلخ)، تأميم شركة قناة السويس وطرد الاستعمار، المحافظة على الثورة الفنّية والثقافية المصرية ودعمها (الموسيقيون الكبار - سينما - راديو - تلفزيون)، ارتفاع معدل النمّو الاقتصادي المصري إلى أكثر من 8% على مدار سنوات، الوهج الدولي وتصدير "الحلم العربي".
هذا كله جزء تم تنفيذه من "مشروع عبدالناصر"، وبعض النفوس المريضة لا تتحدّث إلا عن "الديكتاتورية"، وكأن الحريات والديمقراطيات الشرق أوسطية كانت تعم الكون وقتذاك! وعندما ثار "المتباكون على الحريات" في الفترة الأخيرة فإنهم لم يأتوا إلا "بالإخونجية وجبهة النصرة وأمراء ثريد الدم" وفي النهاية "داعش" كي "يكتمل الجيش بحجّ قطيش".
الغريب في الأمر أن "إلههم ديكتاتور" (ومزعج كمان) و"نبيّهم ديكتاتور" وهم يدعون "للرق والعبودية في جميع مناهجهم بدء من مقولة "فلان عبدالله"، ثم يأتون إلينا كي يتشدّقوا بالحريّات. فعن أية حريّات يتحدثّون؟ عن حرّية داعش في سبي نساء اليزيديين أم في طرد المسيحيين من الموصل؟ (مع أننا لم نعارض عندما نكح أمير جبهة النصرة "مذيعتهم" غادة عويس في حلب ) ...
لقد كان الشاعر "عبدالرحمن الأبنودي" بين المعترضين على سياسات عبدالناصر، وتم سجنه أيام الزعيم الخالد، ولكنه عندما رأى أمثال هذا "الدعدوش" المتخفّي هنا، فهم كم كان عبدالناصر على صواب، وقال القصيدة التالية:
خنشوف،
القضية الأولى، أنت زعمت قبل حين أن محمدا خارج هذه الأطر، نراك تلبس عباءة القاضي لتحاكمه هنا. تعليقي: ياهملالي.
القضية الثانية، سولافة بيع الأزيديات في الأسواق عيب تظلك تحكيها، لأنها من السوالف التي تورطت فيها جماعتك البشمركة العالمانيين، نحن على خلافك مشكلتنا مع داعش مبدئية، فلا نحتاج لأخبار كاذبة كي ندعو ضدها.
القضية الثالثة، ربكم المعبود عبدالناصر، هو بذاته عبد للناصر عز وجل، لكنه عبد مجرم ظالم متكبر لا يرجوا للناصر وقارا.
القضية الرابعة، سولافة افتراءك على غادة عويس تجعلنا نتوقف طويلا، نتوقف طويلا جدا، ثم نقول هذا الذي يطمع أن يُذهِب أمرنا على يديه وبقوله؟ أهذا هو الذي يفتري على النساء لأنهن قلن ما لم يعجبه؟
غادة عويس امرأة شجاعة فطنة أريبة، لو كنت تجرؤ فعلا على قولك هذا فهي معروف أين هي، فاذهب إليها وحدثها بموضوع النكاح الذي تزعمه إن كنت تجرؤ.
طبعا مفهومك للنكاح هنا لا علاقة له بالفهم الشرعي فيه، فالنكاح بمفهومنا هو العقد، وبمفهومكم هو الفعل.
|
|
10-02-2014, 11:04 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}