{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
    
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
لا تكرهوا الشيعة !.
اقتباس: محارب النور كتب/كتبت
[SIZE=4][QUOTE]أما عن ابو حنيفة، فسؤالي هنا، اين قال النعمان هذا القول؟ هل من مرجع نعود إليه أم هو قول عوام، مثل قولهم تؤلف ولا تؤلفان؟
راجع سير اعلام النبلاء _مادة الامام الصادق وسوف تدهش حقيقس سوف تدهش
بهجت اشكر روحك الانسانية الكريمة ,ولكن هناك حقائق يجب ان تذكر ولا اكرة احد في حياتي وبالعكس قلبي مفتوح حتى لاعدائي ولكن انا اذكر هذا من باب التاريخية ولا اكثر ولا اقل .
محارب النور
(f)
عزيزي
كلماتي عن التسامح ليست موجهة لك أبدا ، بل هي رد على تحيتك الجميلة التي أدين لك بها .
هي دعم لمداخلتك .:wr:
|
|
09-26-2005, 09:56 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
    
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
لا تكرهوا الشيعة !.
اقتباس: خالد كتب/كتبت
العزيز بهجت،
لم يكن هناك أي مذهب عندما قتل عثمان، وكذلك عندما قتل الحسين،
إلا أنني قد أردت إرغام أنوف قد أبت إلا أن ترى السنة قتلة للحسين عليه السلام، وما صنعت إلا أن جعلتهم يقيسون باعهم بذراعهم.
الرحاء من محارب النور أن يضع لنا رابطا للمراجعة، ذلك أنه من العسير علي في الغربة أن أجد الكتب التي أريد!
الأخ خالد .
تحية طيبة .
نعم السنة لم يقتلوا الحسين ، و لا الشيعة قتلت عثمان .
أنا أيضا لا أحب ان نعيش في التاريخ و أن تحكما القبور
لا أحب تعبيرات مثل ابن العلقمي أو أحفاد معاوية
كفانا ما حمل الماضي من أخطاء ، فنتحرر من وهم التاريخ و فلنعش اليوم كما ينبغي و نترقب الغد بالرجاء و الأمل . و لنردد مع رينيه ريلكه
· اقتباس: ألا ينبغي أن تصبح هذه الأحزان القديمة نافعة لنا ؟.
ألم يأن الأوان أن نتحرر بالحب من المحبوب ،
و نتحمل الفراق ونحن نرتعش :
كمثل ما يحتمل السهم الوتر
لكي يصبح،و هو يتجمع للانطلاق أكثر من نفسه ؟
لأن البقاء لا يكون في مكان .
إن مشكلتنا اليوم أن مرجعياتنا كلها صارت دينية ورجال الدين لا يعيشون سوى في الماضي وهم يريدوننا معهم في ماضي لا يعود .
فلنرفض ذلك كله .
ودمت
|
|
09-28-2005, 01:46 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
    
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
لا تكرهوا الشيعة !.
اقتباس:لقد بدأ بعض السنة الشجعان برفع أصواتهم
توماس فريدمان .
الأخوة المحترمون .
عندما طرحت هذا الشريط عكست كثير من الردود ظنا شائعا بأن موقف الأغلبية السنية من أحداث العراق هو موقف سليم على النقيض مما طرحته و الذي شكوت فيه من تحيزات ضد شيعة العراق ، تتصاعد فتصل إلى حد التخوين و التكفير و بالتالي التحريض على التصفية الجسدية لهم و لا تقل عن مؤامرة الصمت ،و من غريب المصادفات أن هناك مقال نشر أمس لتوماس فريدمان في صحيفة نيويورك تايمز بعنوان ( سنة العراق: ماذا تريدون بحق السماء ؟ ) يتناول في جزء هام منه موضوع هذا الشريط ، وهو موقف العرب السنة من الإرهاب في العراق ، جاء في وقته لأنه يؤكد ما طرحته في هذا الشريط من أن العرب السنة متخاذلون في أغلبيتهم حيال العراق وهم في هذا يدعمون و لو بالصمت المعيب الإرهاب و الجرائم ضد شيعة العراق . جاء في المقال .
اقتباس:...................
يقول مسؤول أميركي كبير في بغداد: «لدينا الكثير من المصالح المتداخلة مع سنة العراق». ففي المراحل الأخيرة من مفاوضات الدستور في العراق، كان السفير الأميركي الموهوب في بغداد زالماي خليل زاد، يتصرف كمحام للسنة في التعامل مع الأكراد والشيعة. المشكلة هي أن السنة لم يعرفوا متى يقولون نعم «هذا يكفي»، وشعرت أميركا بالإرهاق من مطالبتهم بحجم اكبر مما يستحقون.
هل يدرك السنة العراقيون مصالحهم، وهل للعالم السني أي مرجعية أخلاقية ؟ حتى الآن وقف العالم العربي السني صامتا، بينما البعثيون والجهاديون السنة في العراق يمارسون ما يمكن تسميته «تطهيرا اثنيا»: قتل المدنيين الشيعة بأعداد كبيرة لأنهم شيعة فحسب، على أمل استعادة النظام الذي كان يهيمن عليه السنة في العراق وهو ما لا يمكن فعله. وقد صدرت مؤخرا فتوى ضد لاعبة تنس هندية مسلمة تدينها لارتدائها تنورة قصيرة، ولكن لم تصدر أي فتوى من رجال الدين السنة تدين مذابح الزرقاوي بحق الأطفال والمعلمين الشيعة العراقيين.
لقد بدأ بعض السنة الشجعان برفع أصواتهم. وكتب عبد الرحمن الراشد في صحيفة «الشرق الأوسط» السعودية أن «إحدى الظواهر الأكثر غرابة في الوقت الحالي هي رفض الحكومات العربية إدانة الأعمال الإرهابية في العراق أو مواساة الضحايا». وأضاف قائلا «خذوا آخر المذابح حيث فقد ما يزيد على 200 عراقي أرواحهم خلال يومين.. لم ترفع حكومة عربية صوت إدانة، على الرغم من أن معظمها اعترض بشدة عندما أخفق الدستور العراقي الجديد أن يشير إلى أن العراق جزء من الأمة العربية. لقد كان الموقف العربي الرسمي تجاه العراق يفتقر إلى الإرادة على الدوام». ...............
. يتعين علينا أن نسلح الشيعة والأكراد ونترك سنة العراق يحصدون الريح. يجب أن لا نلقي بمزيد من أرواح الأميركيين الطيبين من أجل أناس يكرهون الآخرين أكثر مما يحبون أطفالهم.
.
يا سيد فريدمان إن شجعان السنة أكثر كثيرا مما تعتقد و مؤازرتهم لإخوانهم شيعة العراق أعمق كثيرا و أقدم كثيرا مما تظن .
|
|
09-30-2005, 03:16 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}