اقتباس:  المتنبي   كتب/كتبت  
 
كتب كمبيوترجي

اقتباس:في الحالتين أظن أن الأحقية للجزء "العقيم" من الثنائي لاتخاذ القرار

:hmm::hmm:


لا بل العكس
والسبب ان العقيم ذاك واقعه الذي لا مفر منه والخارج عن سيطرته


اما رايي فاقول ان الأجابة تكون بالتفصيل كما السؤال مفصل

ولنبدا بالجنس اللطيف
اذاكانت هي عقيم وزوجها ليس كذالك فمن رايي ان تسمح له بزواج بأخرى مع احتفاضها بكامل حقوقها الزوجية( اي ان يعدل بينها وبين ضرتها )

بل الزوج له الحق بالزواج بأخرى ولكن يجب عليه ان يعدل بينهما

اما اذا كان هو عقيم والزوجة ليست كذالك فمن رايي ان يعطيها الخيرة في البقاء معه والرضا بواقعه او ان يطلقها لتبحث عن نصيبها في موضع اخر
وايضا يجب عليه في هذه الحالة ان لا يمارس عليها اي لون من الوان العاطفة او القوة او ...


وسلامتكم

أنا كنت قاصد بعضا مما قلته

يعني العاقر أو العقيم سيخير بكل تأكيد الطرف الآخر ليفعل ما يشاء فهو يقدر وضعه و وضع زوجه بالتالي المفروض أن يرضى بما قسم له...

أما استخدام العواطف فهذا شيء لا بد منه و لا أظن أن لا عاطفة بين ثنائي متزوج!!! و إلا لم يكن ذلك زواجا في رأيي...

و سلامتك :D

اقتباس:  المتنبي   كتب/كتبت  
  اريد ان اعلق على هذا الكلام  بقصة  رويت  من قضايا   علي ابن طالب علية السلام  وهي  
ان امرأتين  ادعتا  بنوة طفل وحار الناس في الفصل ما بينهما  فلما وصلت القضية  علي بن ابي طالب عليه السلام احتال في كشف الحقيقة  بان طلب  ان يقطع الطفل الى قسمين  لكي تأخذ كل من المرأتين قسما منه ، تصورا ماذا كان موقف المرأتين طبعا من الواضح ان هذا العمل سيؤدي الى موت الطفل ، ولذالك من حنان الأمومة  جعل الأم الحقيقة تسارع بان تطلب من امير المؤمنين  ان يبقي على الطفل  حتى ولو كان بعيدا عنها ، اما المرأة الأخرى فأنها لم تحرك جانبا وكأن الأمر لا يعنيها  

وانت بتصدق هذا الكلام :)

اقتباس:  Arabia Felix   كتب/كتبت  

اقتباس:  المتنبي   كتب/كتبت  
  اريد ان اعلق على هذا الكلام  بقصة  رويت  من قضايا   علي ابن طالب علية السلام  وهي  
ان امرأتين  ادعتا  بنوة طفل وحار الناس في الفصل ما بينهما  فلما وصلت القضية  علي بن ابي طالب عليه السلام احتال في كشف الحقيقة  بان طلب  ان يقطع الطفل الى قسمين  لكي تأخذ كل من المرأتين قسما منه ، تصورا ماذا كان موقف المرأتين طبعا من الواضح ان هذا العمل سيؤدي الى موت الطفل ، ولذالك من حنان الأمومة  جعل الأم الحقيقة تسارع بان تطلب من امير المؤمنين  ان يبقي على الطفل  حتى ولو كان بعيدا عنها ، اما المرأة الأخرى فأنها لم تحرك جانبا وكأن الأمر لا يعنيها  

وانت بتصدق هذا الكلام :)

لكان بدك يانا نصدق هالحكي؟:

اقتباس:بالنسبة لي، فلا أجمل أن اكون اماً لطفلة اختارها وتختارني، فالأمومة دور اجتماعي لايرتبط - بالضرورة- بالدور البيلوجي في الحمل والولادة... ولا أيضا للتخصيب .. والزواج...والزوج...

؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!

:?::no:

بما أن الحكي جد.

فمن سينفصل عن شريكه(شريكته) الذي يحبه بسبب "عقم"، فهو لا يحبه.
عليه أن يتساءل أولاً وقبلاً عن ماهية الحب الذي يكنه له في قلبه.

(f)

اعتقد ان الموضوع معقد


الاطفال شيء يرغب فيه كل من المرأه والرجل


برايي اذا كان الزوجين يحبون بعضهم البعض فالانجاب شيء ثانوي


اما بالنسبه لي شخصيا فانا احب الاطفال جدا واذا كان زوجي عقيما فاني سالجأ الي التبني لامنح طفلا محروما بعض الحنان


اما اذا كانت المشكله عندي انا فاني ساتحث معه في الموضوع واذا كان يريد طفلا بطريقه طبيعيه فاني افضل الانفصال وليبحث عن اخرى

دائما متأخر أشارك بعد أن ينفض المولد:what:

اولا أنا لم أرتكب حماقة الزواج بعد وجارى البحث عن يساريه أو علمانيه ( إذا عندك عروس يا دينا بهيك مواصفات خبرينى )


موضوع القرود ده ( الأطفال ) صعب أعطاء أجابه وافيه فيه انا كان ليا زميلة دراسه كنت متيم بها ولا أزال كما أنها انسانه ممتازه ورائعه وجميله جدا ولم ارتبط بها لأنها قصيره وأخشى أن ينتقل قصرها إلى أبنائى ولهذا أصر أن تكون شريكة حياتى طول بعرض وصحه جامده عشان العيال يطلعوا زى الثيران .

طبعا أعتقد أن أعظم مصاب يمكن أن يبتلى به شخص هو أن يكون عقيم أو أن تكون رفيقة حياته عاقر على الرغم من أنى لا أطيق الحياه ولا أتشبث بها إلا اننى لا يمكننى ان اتصور انى سأذهب الى العدم دون ان اترك ذكرى تمشى على الأرض . اعوضهم عما حرمت منه وابحث لهم عن عالم افضل يعيشون فيه واتذكر طفولتى فيهم واغرس فيهم الأمل و اعلمهم حقوق الانسان واسس العلمانيه حتى انى اخترت اسمائهم ... ياسر و يسار .

مع الأعتذار إلى حسان المعرى كل يوم هو أفضل من سابقه وكل يوم يكتسب الأنسان ويتعلم جديدا ونحن نستطيع ان نجعل هذا العالم أفضل .:9:

سبحان الله
كلما أنظر لزوجتي نظرة عميقة
تحبل
أية عفت الله تبعي!:P
صراحة, اجد ما كتبه الاخ كمبيوترجي فيه الكثير من الحكمة و الانسانية, بان يأخذ العقيم القرار, فهو بالموقف الاضعف!
و الذي لا يضحي من أجل الحب, فهو لا يحب حقيقة!
و ما اكثر من الاطفال البؤساء الذين يحتاجون أب و أم!
و التحية