{myadvertisements[zone_3]}
Grendizer
عضو متقدم
المشاركات: 413
الانضمام: Feb 2005
|
أوهام وأحلام النبي حزقيال
اقتباس:فقال أحدهما: لما سمع نبوخذنصر بوفاة والده، رتّب الأمور في مصر، وسلّم الأسرى الذين سباهم في مصر لبعض أصحابه، وبادر مسرعاً إلى بابل
هذا هراء لايتناسب تماما مع ماذكره النبي حزقيال.
Eze 29:11 لاَ تَمُرُّ فِيهَا رِجْلُ إِنْسَانٍ, وَلاَ تَمُرُّ فِيهَا رِجْلُ بَهِيمَةٍ, وَلاَ تُسْكَنُ أَرْبَعِينَ سَنَةً.
Eze 29:12 وَأَجْعَلُ أَرْضَ مِصْرَ مُقْفِرَةً فِي وَسَطِ الأَرَاضِي الْمُقْفِرَةِ, وَمُدُنَهَا فِي وَسَطِ الْمُدُنِ الْخَرِبَةِ تَكُونُ مُقْفِرَةً أَرْبَعِينَ سَنَةً. وَأُشَتِّتُ الْمِصْرِيِّينَ بَيْنَ الأُمَمِ وَأُبَدِّدُهُمْ فِي الأَرَاضِي.
متى اصبحت ارض مصر مقفره لاتمر فيها رجل انسان أو رجل بهيمة، أرض مهجورة لمدة أربعين سنة؟ ومتى تشتت سكان مصر بين الامم؟
أما كون نبوخذنصر استطاع ان يأسر بعض الجنود، فهذا يحصل في كل الحروب.
هذا مع العلم ان المصادر التاريخية الموثوقة، والتي تستند الى النقوش الحجرية في كتابة التارخ تنفي نفيا قاطعا ان يكون نبوخذنصر تمكن من الاستيلاء على مصر - راجع موسوعة المعارف البريطانيه.
|
|
11-06-2005, 05:42 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ABDELMESSIH67
عضو رائد
المشاركات: 2,348
الانضمام: Jul 2003
|
أوهام وأحلام النبي حزقيال
عزيزي جريندايزر ,الأخوة الأفاضل
راجع من فضلك الموضوع التالي :
منقول
- توضح نبوة حزقيال ـ خصوصاً 27: 27 ـ أهمية مدينة صور وتجارتها وثروتها. وقد حاصر نبوخذ نصر ملك بابل صور، بعد نبوة حزقيال بثلاث سنوات. وتقول دائرة المعارف البريطانية إنه بعد حصار دام 13 سنة ـ 585-573 ق.م ـ استسلمت صور للملك نبوخذ نصر الثاني وقبلت شروطه. وفي سنة 538 ق.م كانت صور وكل فينقية قد أصبحت تحت السيادة الفارسية ـ 37 ـ .
وعندما اقتحم نبوخذ نصر أبواب صور، وجد المدينة خالية تقريباً فقد هجرها سكانها بالسفن إلى جزيرة تبعد نصف ميل عن الشاطئ وحصنوا مدينة هناك. وأخربت صور سنة 573. ولكن المدينة الجديدة في الجزيرة بقيت قوية وعمرت عدة قرون. ـ وهكذا تحققت نبوة حزقيال 26: 8 ـ .
2 - بعد ذلك جاء الإسكندر الأكبر. وتقول دائرة المعارف البريطانية إن الإسكندر الأكبر في حربه ضد فارس، بعد أن هزم داريوس الثالث في موقعة أسوس ـ 333 ـ اتجه جنوباً نحو مصر، داعياً المدن الفينيقية لتفتح لها أبوابها حتى لا تستخدم سفن الجيش الفارسي موانيها. ولكن أهل صور رفضوا طلبه، فحاصر الإسكندر مدينتهم. ولما لم تكن لديه سفن فقد أخرب المدينة الأصلية وألقى بأنقاضها في الماء، جاعلاً منها طريقاً عرضه 60 متراً، وصل به إلى المدينة الجديدة في الجزيرة، وبنى قلاعاً وآلات حرب ـ 37 ـ . ـ وهكذا تحققت نبوة حزقيال 26: 12 ـ .
أخذ نبوخذ نصر المدينة الأصلية وترك المدينة الجديدة، ولكن الإسكندر أخذ الإثنتين، رغم صعوبة أخذ الثانية المحاطة بالمياه وبالأسوار الحصينة. ومع أن الأسطول الفارسي كان يحميها، إلا أن الإسكندر صنع طريقاً في البحر من أنقاض صور. ولم يكن هذا الهجوم سهلاً، فقد كان الصوريون يهاجمون العمال الذين يرمون الأنقاض في البحر. فبنى اليونانيون برجين عاليين لحماية العمال. وكان اليونانيون كلما تقدموا في العمل وجدوا البحر يزيد عمقاً. وأحرق الصوريون الأبراج التي بناها اليونانيون، وعطلوا تقدم الغزاة، وعزلوا جزءاً من الجيش عن البقية، وكانت الخسائر جسيمة جداً. ورأى الإسكندر شدة حاجته إلى السفن، فجعل أهل البلاد التي هزمها يساعدونه في صناعة سفن الحرب، فقدمت له صيدا وأرفاد وبيبلوس نحو 80 سفينة، وعشراً من رودس، وثلاثاً من سولي ومالوس، وعشراً من ليكية، وواحدة كبيرة من مكدونية، و 120 من قبرص ـ وهكذا تحققت نبوة حزقيال 26: 3 ـ .
وعندما حصل الإسكندر على السفن، وتقدَّم بناء الطريق في البحر، عرف أن انتصاره على صور أكيد. وقد كان!
ولا تزال الطريق التي صنعها الإسكندر موجودة، تربط الجزيرة بالأرض. وبعد حصار دام سبعة شهور سقطت صور، وقتل ثمانية آلاف من سكانها وبيع ثلاثون ألفاً في سوق العبيد ـ 44 ـ . وكان الإسكندر قد تكلف الكثير في غزو صور، وملأه الحقد على أهلها، فتصرف بكل قسوة لينتقم منهم، فأخرب المدينة تماماً عام 332 ق.م: وقد قامت صور الجديدة من عثارها بعد ذلك، لكنها لم ترجع أبداً إلى مكانتها في العالم. والجزء الأكبر من موقع المدينة اليوم صخرة عارية يجفّف عليها الصّيادون شباكهم ـ 44 ـ - ـ وهكذا تحققت نبوة حزقيال 26: 5، 14 ـ .
ولم يتوقف تاريخ صور بعد الإسكندر، فقد بُنيت وهُدمت عدة مرات ولكنها أُخربت بعد 16 قرناً ولم تُبْنَ بعد ذلك أبداً!
3 - وبعد ذلك جاء أنتيجونس بعد أن انتصر على بابل، واستولى على المدن الفينيقية، ولكنه قُوبل بمقاومة شديدة من صور. وكانت قد مضت ثماني عشرة سنة على استيلاء الإسكندر عليها. وحاصر أنتيجونس صور 15 شهراً فسقطت وأخربها. ويرجع تاريخ أنتيجونس إلى سنة 314 ق.م.
4 - وجاءت كارثة أخرى على صور في عهد بطليموس فيلادلفوس ـ 285-247 ق.م ـ الذي بنى ميناء برنيس على البحر الأحمر، وربط مجرى النيل بخليج السويس، فتحّول مجرى التجارة إليه، بعد أن كان يمرّ بخليج العقبة إلى ميناء إيلات، ومنها إلى البتراء، ومن ثم إلى مواني البحر الأبيض المتوسط لتحمله سفن صور. وكانت هذه ضربة قاسية على تجارة صور، إذ خسرت تجارتها لتربحها الإسكندرية.
5 - ولكن المدينة استردت بعض غناها. ويصف زائر للمدينة سنة 1047 م حالتها فيقول: لقد بنوا جزءاً صغيراً من المدينة لا يزيد عن 100 ياردة فقط على صخرة في البحر، أما معظم المدينة فيقع فوق المياه. أما الحوائط فمبنية من الحجارة المنحوتة، تعطي الفواصل بينها بالبيتومين ليعزل الماء. وترتفع البيوت إلى خمسة أو ستة طوابق. وهناك نافورات للمياه، والأسواق نظيفة، وعلامات الغنى في كل مكان. وهي مدينة مشهورة بثروتها بين كل الموانئ السورية. وقد أقاموا المشهد عند مدخل المدينة حيث الطنافس الثمينة والثريات الذهبية والفضية وهم يجلبون الماء اللازم لهم من الجبل ـ 45 ـ .
6 - وقد استولى المسلمون على المدينة، وحاربهم الصليبيون وأخذوها، ولكن المسلمين استعادوها. ويقول أحد المؤرخين: بعد أخذ بتولمايس وإخرابها، وأرسل السلطان أحد الأمراء مع فرقة من جيشه لأخذ صور، فملأ الرعب قلوب أهلها ففتحوا الأبواب بدون أي مقاومة، فذُبح بعض سكانها وبيع الآخرون عبيداً. وهُدمت المعابد والأسواق، وأبيد كل شيء بالسيف أو بالحريق ـ 46 ـ .
وقد عاد المسلمون واستولوا على المدينة عام 1291 وأخربوها تماماً. وقد زار إبن بطوطة خرائب المدينة سنة 1355، وكتب ما ترجمته ـ عن الإنكليزية ـ: كانت المدينة قبلاً مضرب الأمثال في قوتها، تغسلها مياه البحر من ثلاثة جوانب. ولم يبق اليوم سوى آثار من أسوارها ومينائها، مع سلسلة كانت في مدخل الميناء ـ 47 ـ .
ـ وهكذا تحققت نبوة حزقيال 26: 14 ـ .
وكان بلني الكبير قد كتب يقول: صور معروفة بأنها أم المدن، لأنها ولدت من حولها مدن لبتس ويوتيكا. وهي تنافس روما وقرطجنة وكادز . ولكن شهرتها اليوم تقوم على أصداف بحرية وصبغة أرجوانية ـ 47 ـ .
ـ وهكذا تحققت نبوة حزقيال 26: 21 ـ .
7 - ونعود للوصف الحالي لصور كما تقدمه نينا جدجيان، في كتابهاالذي أصدرته دار المشرق ببيروت صور عبر العصور ، تقول: لا زال القسم الصيدوني من صور مستعملاً اليوم، وهناك سفن صغيرة للصيد، ولكن فحص الأساس يظهر أعمدة جرانيتية من العصر الروماني استعملها الصليبيون لتدعيم الأسوار. وصار الميناء اليوم ملجأ لسفن الصيد الصغيرة، ومكاناً لتجفيف الشباك.. وهناك مدينة اليوم أسمها صور، لكنها ليست صور القديمة، لأنها مبنية على موقع آخر غير صور القديمة، إن صور سيدة البحار ومركز العالم التجاري لعدة قرون قد انتهت إلى غير رجعة! لقد بسط الصيادون شباكهم على أحجارها التاريخية العظيمة.. أن أحجار صور توجد اليوم في بيروت وعقرون، ولكن الحفريات أظهرت عظمة هذا الميناء الفينيقي، فإن صور القديمة العظيمة قد سقطت تحت الركام، ولا يوجد منها فوق سطح الأرض سوى بعض الأعمدة المتناثرة وأنقاض برج الكاتدرائية المسيحية. وعندما يتطلع الواحد منا تحت الماء يرى أعمدة الجرانيت الضخمة والأحجار الملقاة في قاع البحر. وحطام صور فوق الماء قليل ـ 47 ـ .
ـ وهكذا تحققت نبوة حزقيال 26: 12 ـ .
ومن هذا نرى بوضوح:
1 - أخرب نبوخذ نصر مدينة صور الأصلية القديمة.
2 - قامت أمم كثيرة ضد صور، إذ هاجمتها جيوش بعد عصور متوالية، وهو ما ترمي إليه النبوة ـ 26: 3-6 ـ .
3 - جعل الإسكندر الأكبر المدينة القديمة صخرة عارية رمى حجارتها وخشبها وحتى ترابها في الماء.. لقد صارت صخرة جرداء!
4 - تكررت الإشارة إلى أن الصيادين بسطوا شباكهم على حجارتها لتجف!
5 - رمى الإسكندر الأكبر أنقاض المدينة في البحر ليعمل طريقاً في الماء!
وهكذا تحققت حرفياً نبوة حزقيال 26: 12 يهدمون أسوارك، ويهدمون بيوتك البهيجة، ويضعون حجارتك وخشبك وترابك في وسط المياه .
6 - ولم تقم للمدينة قائمة بعد ذلك! لقد هدمت مدن كثيرة وأعيد بناؤها، ولكن يهودياً مسبياً في بابل قال عن صور بأمر من الله: لا تُبْنَيْنَ بعد فبقيت صور صخرة جرداء منذ خمسة وعشرين قرناً. وعندما يريد أحد اليوم أن يعرف موقع صور، فإنهم يشيرون إلى مكان عار!
ولا زالت الينابيع التي كانت تروي صور القديمة موجودة، وكلها تصبّ في البحر! وتعطي نحو عشرة ملايين جالون من الماء يومياً، تكفي لإِعاشة مدينة كبيرة، ومع ذلك فإن صور لم تُبْنَ! ولكن بعض الصيادين البسطاء يسكنونها اليوم ويبسطون شباكهم في موقعها تحقيقاً للنبوة، ولكنها لم ترتفع أبداً لمكانتها الأولى
أنتهى الأقتباس .
بعض لقطات من مدينة صور القديمة
http://tyros.leb.net/tyre/index.html
و نلاحظ الآتي من تاريخ المدينة و هو متوافق مع ما ذكر بالكتاب المقدس :
Early in the 6th century B.C. Nebuchadnezzar, king of Babylon, lay siege to the city for 13 years. Later Alexander the Great stormed Tyre without success for seven months. Only by joining the island city to the mainland by a causeway was he enabled to bring up his siege engines to scale Tyre's formidable walls.
تاريخ صور القديمة
http://www.unesco.org/culture/heritage/tan...g/history.shtml
The prosperity and greatness of the city, however, often alternated with periods of trial and tribulation. The city underwent several sieges - including those of Nebuchadnezzar and Alexander - and fell to successive conquests, each of which left its mark. After being almost totally destroyed, it was rebuilt, but only partially, in the eighteenth century, but never regained its past glory.
تاريخ مدينة صور من مصادر موقع اليونسكو
http://www.mnsu.edu/emuseum/archaeology/si..._east/tyre.html
Because Tyre was such a beautiful and wealthy city, it was desired by other empires. The history of the city has a dark side that was plagued by war throughout its history. The first of these battles started in the sixth century B.C. when Nebuchadnezzar, the King of Babylon tried to conquer the city. He tried for thirteen years but Tyre stood up to his attempts. It is unknown if the mainland city was conquered with the residents taking refugee on the island or not.
The second attempt came three hundred years later when Alexander the Great tried to take the city in the war between the Greeks and the Persians. He confined the city to the island for seven months. Because he could not reach the city, he built a bridge with the remains of the mainland city to reach the island. When he reached it he broke through the wall and in his rage he killed or sold the residents into slavery. The city changed hands again in 634 A.D. when the Islamic armies seized it. The last time the city was attacked was by the Crusaders. The city held up strong behind its wall until 1124 when they finally fell. The city was been under different rule until after World War I when it was taken into present day Lebanon
ولك السلام و التحية
عبد المسيح
|
|
11-07-2005, 03:49 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}