==================================================
اين حقى :

اولا المقال ابتدا بتسمية الايرانيين بالمجوس
فاسمح لى ان اسميك بالوثنى كما كان اجدادك بالجاهلية قبل الاسلام .
و ان كان الاسلام قد قضى على الدولة الفارسية المجوسية
فقد قضى الاسلام على مئات القبائل العربية
فالاولى ان يحقد العرب على الاسلام
العرب الذين كانوا يئدون البنات و يطوفون حول الكعبة عراة .
==================================================

الرائع على نور الله

الان هل قبائل الجزيرة العربية تعبد الاوثان؟؟

اما الايرانيين المسلمين "الشيعة", يحتفلون بالاعياد المجوسية, وتكون هذه الاحتفالات على مستوى الدولة.
و المعابد المجوسية الى الان موجودة, ونارها لم تطفئ من الاف السنين.
و التشابة العقدى بين الشيعية و المجوسية؟


اما ان الاعراب اشد كفر
فياليت تعرف من هم الاعراب؟
وهل الرسول "ص" اعرابى او هو فارسى؟



مودتى

أين حقي

يا اخى الفاضل اين حقى :

تفضلت بالقول :
..........
الان هل قبائل الجزيرة العربية تعبد الاوثان؟؟
............
الجواب:
لا , لا يعبدون الاوثان كما ان الفرس فى غالبيتهم العظمى لا يعبدون النار فكيف تقول او صاحب المقال عنهم مجوس و هم لا يعبدون النار .


تفضلت بالقول :
..........
اما الايرانيين المسلمين "الشيعة", يحتفلون بالاعياد المجوسية, وتكون هذه الاحتفالات على مستوى الدولة.
...........
الجواب:
اى احتفال بالاعياد المجوسية ؟؟؟؟
هل تقصد عيد النيروز
تفضل راجع مصادر السنة و الجماعة و ستجد ان اول من احتفل بذلك هو جد الامام ابو حنيفة و لم يعارضه الامام على عليه السلام .
العيد ليس دينى .
ثم بفرض و اكرر فرضا
هل اذا احتفل شخص بعيد للمجوس هل يحق لك ان تعتبره مجوسيا ؟؟؟؟
اريد رد اسلامى شرعى فقهى .
و على فكرة :
فى مصر يحتفلون بعيد يرجع اصله الى الفراعنة
شم النسيم
فهل نعتبر اهل السنة و الجماعة لذلك يعبدون فرعون موسى الذى قال انا ربكم الاعلى ؟؟؟؟
بالله عليك هذا منطق .

ثم تفضلت بالقول :
...........
و المعابد المجوسية الى الان موجودة, ونارها لم تطفئ من الاف السنين.
...........
الجواب:
هذه المعابد كانت موجودة فى عهد عمر بن الخطاب و لم يهدمها ثم فى عهد الامام على عليه السلام و لم يهدمها ثم فى الدولة العباسية ايران كانت دولة سنية متعصبة لاهل السنة و الجماعة و لم يهدموا هذه المعابد المجوسية
يا حبيبى
ايران انتقلت الى التشيع فى عهد قريب و ليس من قديم العصور .
النتيجة
هل عمر بن الخطاب و غيره ممن توالوا على حكم بلاد فارس و تركوا المعابد المجوسية نعتبرهم مجوسا بالمعيار الذى تفضلت به ؟؟؟؟؟
ام انك تتراجع عن كلامك ؟؟
المعيار يطبق على الجميع او بلاش منه الله يخليك

ثم:
تفضلت بالقول :
.........
و التشابة العقدى بين الشيعية و المجوسية؟
.......
الجواب:
لا يوجد تشابه عقائدى للشيعة الا مع اهل السنة و الجماعة فقط .

و اخيرا :
...............
اما ان الاعراب اشد كفر
فياليت تعرف من هم الاعراب؟
وهل الرسول "ص" اعرابى او هو فارسى؟

...............
الجواب:
الرسول الاعظم عربى و اهل بيته عربا
و هذا لا يعنى ان القران لم يذم العرب الذين معهم بشكل عام
و امتدح البعض بشكل خاص
يعنى اود ان اسالك بنفس معيارك :
سلمان الفارسى اليس فارسيا ؟؟؟؟
ابو حنيفة النعمان اليس فارسيا ؟؟؟؟
الرازى و ابن سينا اليسوا فرسا ؟؟؟
البخارى اليس فارسيا ؟؟؟؟
مسلم اليس فارسيا ؟؟؟؟
المذهب السنى قام على اكتاف الفرس و سهل لهم و للاتراك الوصول للحكم
اما التشيع فهو لا يعترف الا بالامام العربى من اهل البيت عليهم السلام .
فهل وصلت الفكرة
لحظة لحظة الله يخليك :
بنفس المعيار الذى طرحته :
القران ذم العبرانيين و اليهود :
موسى عليه السلام اليس عبرانيا ؟؟؟
اسحق و يعقوب و عيسى و يوسف اليسوا عبرانيين ؟؟؟
تحياتى الاخوية فى الله (f)
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

وماهو الفرق بين الرأي الخاص والعام يا أستاذ؟ من الطبيعي أن أي رأي لا يعجبك ستقول لصاحبه :هذا رأيك الخاص والشخصي فلا تعممه، هذا أمر مفهوم. نحن لم نعتبره خاصا ولا عاما، إن هي إلا ملاحظة عابرة، ومن الطبيعي أن تزعجك، لا تتوقع منا أن نحضّر صفحة كاملة من المراجع على كل معلومة أو ملاحظة نقولها لمجرد أنها قد تثير الحساسية الدينية عند شخص ما، ثم إن التقاليد الشيعية في عاشوراء يحدث فيها تجاوزات يحرمها كثير من مراجع الشيعة خصوصا إيذاء النفس وإسالة الدم وهذه الأشياء التي يفعلها بعض الشيعة فتسيء إلى جملتهم، وهي أقل رقيا من إغراء البنات والاستعراض عند حضورهن الذي هو أمر طبيعي وإنساني وغير ضار. أنا لا أحتاج إلى مراجع كي أثبت أن سلوكا انسانيا هو طبيعي أم لا، والقضية بسيطة ولا تستحق التهويل الذي تضفيه عليها كي أجتهد أن أتحقق من صحتها أو عدمها .

أما أن تكون أبيات علي التي أوردتها في امرأة أرادت أن تغوي رجلا بقتله فيدهشني حقا أن يكلمه بلهجة أقرب ما تكون إلى التعاطف معه، حتى لو قتلتني فإنها لن تفي بعهدها لك وسوف تكسر قلبك ، يعني الرجل يريد أن يقتلك وأنت تتأسف من أجل أنه لن يحصل على مكافأته ، على كل حال إضافتك جيدة وإن كان نهج البلاغة مليء بمقولات معادية للمرأة .

ثم ما قصتك أنت و الأخت هند هذه؟ ما شأني أنا أو غيري من النساء إذا كانت هند أو غيرها أول من ارتدت النقاب؟ أنا ذكرت القصة للإستدلال بأن تشدد بعض المسلمين تدفعهم الى محاربة النقاب لأنهم يريدون أن ترتدي المرأة ما يغطي الوجه بما فيه العينيين، والتشنيع على عادة النقاب بربطه بشخصية ما ملعونة في التاريخ الإسلامي ، إذا كنت ستذكر معلومات تاريخية حول شخصية المرأة فلن أمنعك .

أما عن وأد البنات فهو عادة مورست في قبيلة عربية معينة، وقد حوربت في المجتمع الجاهلي نفسه قبل الإسلام من قبل رجال مثل صعصعة بن مجاشع جد الفرزدق والذي كان يلقب بمحيي الموؤدات ، ولكن المتدينين المسلمين يحبون تهويل العادات العربية المعادية للمرأة قبل الإسلام كي يظهروا الإسلام أنه كان معاديا للمرأة .أنت بالتأكيد قرأت "قالوا ورثناها أبانا وأمنا، وما ورثتهم ذاك أم ولا أب"،"ولكن مواريث ابن آمنة الذي .." و"هذا ابن فاطمة إن كنت تجهله" هذا كله تأثر بالأدب والثقافة الجاهليين الذي يكثر من ذكر الأم وينسب الأولاد إليها كمثل قول شاعر جاهلي"دع عنك ذمي فلا أمي براعية.. ترعى المخاض ولا رأيي بمغبون " .
في حين أن بيت علي الذي أوردت ذكره والذي يصف الأمهات بالأوعية المستودعة هو من التأثر بالتوراة والأدب اليهودي المتأخر .

لا أعرف ما الذي يقصده القران بالأعراب، ولكن يبدو لي أنها كلمة ذم لوصف العربي "غير الحقيقي" أو الذي لا تهمه مصالح العرب أو لا يستحق أن يكون منهم أو ينسب نفسه إليهم وهو منهم براء أو شيء من هذا القبيل، مثل كلمة "علمانوي" مقارنة بكلمة "علماني" أو" إسلاموي" مقارنة بـ"إسلامي" تكون "أعرابي" مقارنة بـ"عربي"، طبعا يمكن للفرس أن يتفاخروا بحضارتهم القديمة المجوسية، ويتفاخر المصريون بحضارتهم القديمة الفرعونية، والعراقيين بالسومرية، حتى تصبح منطقة فلسطين يهودية قبل ظهور الإسلام أو اللغة العربية، هذا أمر مفهوم بمعيار:"من المستفيد؟" ، لا يجب هدم الأصنام أو محو الحضارات القديمة، ولكن أيضا لا يجب تجاهل قرون تلتها من الانتماء لثقافات أقرب منها زمنيا وكأنها لم تكن ، منطقة الشرق الأوسط هي أعرق مناطق العالم وأثراها بالآثار والذكريات والحضارات القديمة ، هذا أمر معروف .


مؤيدو اسرائيل حول العالم، النصارى واليهود المتعصبين ضد الإسلام والذين يتباهون طوال الوقت بأن المسيح ابن مريم كان يهوديا، لا يكفون عن تذكيرنا بأن اليهود وجدوا في منطقة الشرق الأوسط قبل ظهور الإسلام، ويؤمنون أن الإسلام دين وثني وأن الله هو "بعل" أو هو كبير الآلهة الوثنية الذي جعله محمد الإله الوحيد، وكلمة الله في سمع الغربي هي مثل كلمة "بوذا" والعالم العربي هو جزء من الشرق الوثني وليس الغرب الموحد، وإسم الله وجد في العربية قبل ظهور ديانة محمد، وقبل أن يولد بزمن، مثلا في قول جليلة يوم البسوس"إنني قاتلة مقتولة، فلعل الله أن يلطف لي " .

الزميلة شهرزاد :
تفضلتى بالقول :
................
أما أن تكون أبيات علي التي أوردتها في امرأة أرادت أن تغوي رجلا بقتله فيدهشني حقا أن يكلمه بلهجة أقرب ما تكون إلى التعاطف معه، حتى لو قتلتني فإنها لن تفي بعهدها لك وسوف تكسر قلبك ، يعني الرجل يريد أن يقتلك وأنت تتأسف من أجل أنه لن يحصل على مكافأته ، على كل حال إضافتك جيدة وإن كان نهج البلاغة مليء بمقولات معادية للمرأة .
................
الجواب:
الامام على عليه السلام بالفعل كان متعاطفا معه و من الجميل انك استشعرت ذلك فى الابيات و يود ان يرده الى صوابه لانه يشفق على عبد الرحمن بن ملجم ان يدخل النار و يصل الى مستوى شر خلق الله لانه يقتل اماما معصوما .
و لعلمك فان الامام عليه السلام استضافه فى بيته و يقال بانه عندما هم ابن ملجم بالخروج و هو يضمر فى نفسه قتل الامام فان الامام حمل نعاله لابن ملجم و مسحه .
و عندما ساله الحسنين لم فعل ذلك اجاب بما معناه :
لاقيم عليه الحجة كاملة عند الله .
اى ان الامام نصحه ابلغ نصيحة و استضافه فى بيته و اكرمه اشد الكرم و لم يدع له اى مبرر يمكنه ان يبرر به قتل الامام عند الله يوم الحساب الا الطمع الدنيوى و لتكون مظلومية بكل معنى الكلمة .
اما قولك ان نهج البلاغة ملئ بمقولات معادية للمراة فتفضلى بطرح هذه المقولات فمنك نستفيد او تستفيدين انت من التوضيح .
اما بالنسبة لهند فقد جاءت فى سياق الحديث و انا لا ارمز بها لاحد.

و اما بالنسبة لواد البنات فكانت تفعله كل القبائل
فعمر بن الخطاب ثبت انه فعل ذلك فى الجاهلية و هو من قريش .
و كل من كان فقيرا كان مخولا لهذا الفعل
او كل من كان لا يشعر بالامان الاقتصادى او الاجتماعى
يعنى الفقراء و القبائل الضعيفة
لذلك ذكر القران الكريم:
و لا تقتلوا اولادكم خشية املاق نحن نرزقكم و اياهم .

و للعلم فان الملحدين و اللادينيين الراقيين المتحضرين قد فاقوا الجاهليين العرب بهذا الخلق الراقى كما سميته حضرتك فصاروا اليوم يئدون الابناء الاناث منهم و الذكور
يعنى عملوا مساواة يخزى العين
فهم يعتمدون الاجهاض .
فلا تقلقى لان العادات العربية الجاهلية الراقية تترقى اكثر و اكثر بفضل الشباب الطيبة .

و لن نتناول بالطبع العادات العربية الاصيلة فى شرعية الغزو و وراثة امراة الاب و القتال اربعين سنة من اجل حصان او ناقة .

اما بالنسبة لكلمة الاعراب :

فتفضلى الى المعاجم :
اولا:
لسان العرب:

والأَعْرَاب من العرب سكان البادية خاصَّةً لا واحد لهُ وقيل واحدهُ أَعرابيٌّ.
وجاءَ في الشعر الفصيح أعاريب.
قال الشاعر:

أعاريبٌ ذَوُو فخرٍ بإفك
وألسنةٍ لطافٍ في المقال

وقال آخر:

يسمُّوننا الأَعراب والعُرْب اسمنا
وأسماؤُهم فينا رقاب المزاود

وفي الصحاح النسبة إلى الأَعْراب أَعرابيٌّ لأنهُ لا واحد لهُ وليس الأَعْراب جمعًا لعَرَبٍ كما كان الأنباط جمعًا لنَبَط وإنما العَرَب اسم جنس. وانتهى.
[SIZE=5]وفي التعريفات الأَعرابيُّ الجاهل من العرب.

ثانيا:
الغنى:
(الأعْرابُ) من العربِ: سُكانُ البادية خاصَّةً، يتتبَّعون مساقطَ الغيْثِ ومنابتَ الكلإ، الواحد: أَعْرَابِيٌّ.

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

كلنا قرأنا هذه التعريفات ودرسناها في المدرسة حول معنى كلمة أعرابي، أنا أتكلم عن لغة القران التي تستخف بالأعراب وتميزهم عن العرب، أي كون "عربي" صفة حسنة" بينما "أعرابي" صفة سيئة . ولماذا يكون "الأعراب" بالذات متهمين أنهم من يدعون الإيمان غير الحقيقي وما إلى ذلك .. الجهل صفة استمر التفاخر بها بعد الإسلام في شعر جرير والفرزدق ، فهل نعد الفرزدق وجرير من الأعراب؟

الحديث عن عدم وفاء النساء واستخفافهن بمشاعر الرجال تبدو طريقة غريبة بعض الشيء لإقناع رجلا بألا يقتلك إرضاء لامرأة، كيف عرف علي بأن ابن ملجم يريد قتله بإيعاز من امرأة ما؟ ولماذا كانت تلك المرأة تطالب برأسه؟ ولماذا لم يذكر المرأة باسمها كما تذكر أسماء النساء كثيرا في الشعر العربي من مدح وهجاء وكل شيء بدلا من أن يستعمل ألفاظا عامة تتكلم عن النساء بضمير الجمع على أن المقصودة واحدة منهن؟ ولم لم يحاول التصالح معها بدلا من التصالح مع ابن ملجم الذي كان مجرد أداة؟

هل تدعي أن مقولة المرأة شر كلها وشر مافيها أنه لابد منها مدسوسة عليه؟

وأد البنات إذا أتى نتيجة الفقر فلا أعتبره عادة معادية للمرأة، فهو هنا مثل قتل الرحمة الذي يشفق على الإنسان من حياة ستكون قاسية وضارية وخوف على مستقبل البنات مع أب غير قادر على حمايتهن ، وكانت البنت إذا كبرت قليلا لم يقو ذووها على وأدها إلا من كان قاسي الطبع غليظا مثل صاحبنا عمر، فنحن لا نناقش هنا حياة العرب الشاقة في الصحراء وما ينتج عنها من عادات قاسية "وطاوي ثلاث عاصب البطن مرمل .." ، بل نناقش حياتهم الروحية والفكرية، وحضور المرأة في ذهنيتهم. لابد أن غياب القانون وغياب السلطة المركزية قد أثرا سلبا على بعض العادات المرتبطة بالمرأة وبالعدالة الإجتماعية وكل حقبة من التاريخ أو حضارة من حضاراته لابد لها من عيوب ومثالب كما أن فيها من مكارم الأخلاق والتقدم والعادات الحسنة الكثير، لكن ذكر المرأة –وبإجلال – في الأدب الجاهلي السابق للإسلام كان أكثر حضورا وأقوى من أي حقبة أخرى نعرفها في الأدب العربي .

يا شهرزاد
لماذا خاطبه هكذا ؟؟؟
لان لكل مقام مقال
فكان الاسلوب الانسب هو هذا الاسلوب
على كل حال

يلى يا شهرزاد
استاذنك فقد طلع عندى الصباح


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

هاآااؤوم ..

أستطيع أن أقول أن عاهرات ذلك الزمن لم يكن رخيصات.. إذا كان ثمن الواحدة منهن هو رأس علي ..

كلمة أعراب يقصد بها البدو الرحل أهل الوبر ، وكان التبباعة يطلقون هذا الوصف على عرب الصحراء غير المتحضرين رغم أن التبباعة عرب ..

أما عن الوأد ..
ففيه نظر كبير كبير ..
وأما عن عمر بن الخطاب ، فالرواية منحولة من الأساس وليس أدل على ذلك الا أن عمر وأدها وهي فتاة ببالغه ، وهي قصة وضعها من وصفه بأنه لا يشفيه إلا ماء الرجل .. يعني بالعربي خول .. خول وكان زوج بنت علي :D

ولا فتى الا .. الخ الخ الخ

الزميلة شهرزاد :

تفضلتى بالقول :
............
أستطيع أن أقول أن عاهرات ذلك الزمن لم يكن رخيصات.. إذا كان ثمن الواحدة منهن هو رأس علي ..
.............
الجواب:
فقال الشاعر‏:‏ قال ابن جرير‏:‏ هو ابن مياس المرادي‏.‏

فلم أر مهراً ساقه ذو سماحة كمهر قطام بينّاً غير معجم
ثلاثة آلاف وعبد وقينةٌ وقتل علي بالحسام المصمم
فلا مهر أغلا من علي وإن غلا ولا فتك إلا دون فتك ابن ملجم


اما ما تفضلتى به و لم اتوقع ان يصدر منك هذا الكلام :
.............
وأد البنات إذا أتى نتيجة الفقر فلا أعتبره عادة معادية للمرأة، فهو هنا مثل قتل الرحمة الذي يشفق على الإنسان من حياة ستكون قاسية وضارية وخوف على مستقبل البنات مع أب غير قادر على حمايتهن
.............
الجواب:
يا مدام نحن نتكلم عن انسان و ليس حصان لنقتله قتل الرحمة .
معنى هذا الكلام ان نقتل كل الفقراء رحمة لهم .
بالله عليك اهذا كلام يا شهرزاد ؟؟؟؟
لا يحق لانسان ان يزهق روح انسان برئ .
الاسلام اعتبر امراة متعبدة مجتهدة فى العبادة فى النار لانها حبست هرة و تسببت فى موتها جوعا
و غفر الله لرجل ذنوبه لانه سقى كلبا نجسا ماء و لم يتحمل قلبه ان يتركه يلعق التراب عطشا و الما .
فاين الثرى من الثريا .
اما بالنسبة لاجلال المراة كما تفضلت فلا ارى الا اجلالا لجمالها و محاسنها و ما تمثله للرجل من هدف للاستمتاع و هذا لا ينفى بعض الشذوذات .
بينما فى العصر الاسلامى تغلب الحب ذو الطابع المجل للمراة كشخصية لها ميزاتها الحسنة الا من بعض الذين بقوا على احياء الجاهلية و حاربوا الاسلام و لم يتركوا جاهليتهم كبنى امية الذين عرف عنهم الفسق و الفجور الا من رحم ربى كعمر بن عبد العزيز و الذى اغتالوه لانه اختار الصراط المستقيم .




اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار