اقتباس: ابن العرب كتب/كتبت
عزيزي الصاعقة،
واضح أنك لم تفهم بتاتا "الفرق البسيط" بين ما يقول به "الزعيم" وبين ما نقول به كمسيحيين.
أرجو أن يميز صاحب الموضوع هذا الفرق.
فلا أريد أن أضع وقتي هباء مع من لا يميزون الفروقات البسيطة المهمة.
تحياتي القلبية
اختر لك واحد من تلك يا ابن العرب
قانون إيمان الرسل
أومن بالله الآب القادر على كل شيء خالق السماء والأرض.
وبربنا يسوع المسيح ابنه الوحيد الذي حُبِلَ به بواسطة الروح القدس ووُلد من مريم العذراء، تألم على عهد بيلاطس البنطي، صلب ومات ودفن ونزل إلى الجحيم وقام في اليوم الثالث من بين الأموات وصعد إلى السماء وجلس عن يمين الآب القادر على كل شيء وأيضاً سيأتي ليدين الأحياء والأموات.
أؤمن بالروح القدس. أؤمن بكنيسة جامعة ومقدسة وشركة القديسين وبمغفرة الخطايا وبقيامة الجسد وبالحياة الأبدية، آمين.
قانون الإيمان النيقاوي
ترجمة النص اليوناني النص اليوناني
نؤمن بإلهٍ واحد، آبٍ قادر على كل شيء، صانع كل الأشياء المرئيّة واللامرئيّة.
وبربٍ واحدٍ يسوع المسيح، ابن الله،
مولود الآب الوحيد، أي من جوهر الآب،
إله من إله، نور من نور، إلهٌ حق من إلهٍ حق، مولود غير مخلوق، مساوٍ للآب في الجوهر،
الذي بواسطتهِ كل الأشياء وُجِدَت، تلك التي في السماء وتلك التي في الأرض.
الذي من أجلنا نحن البشر
ومن أجل خلاصنا نزلَ وتجسَّد، تأنَّس، تألَّم وقام في اليوم الثالث
[و] صعدَ إلى السماوات، آتٍ ليدين الأحياء والأموات،
وبالروح القدس.
أما أولئكَ الذين يقولون: "كان هناك وقتٌ فيهِ {الكلمة} لم يكن"، و:"قبل أن يكون مولوداً لم يكن" وبأنّهُ وُجِدَ ممّا هو غير موجود أو يقولون عن كيان ابن الله أنهُ من شخص أو جوهرٍ آخر أو {أنه} مخلوق [ـ !] أو أنهُ متحولٌ أو متغَيِّرٌ، {أولئكَ} الكنيسة الجامعة تحرمهم.
قانون الإيمان النيقاوي
ترجمة النص اللاتيني الترجمة اللاتينية
نؤمن بإلهٍ واحد، آبٍ قادر على كل شيء، صانع كل الأشياء المرئيّة واللامرئيّة. Credimus in unum Deum, Patrem omnipotentem, omnium visibilium et invisibilium factorem.
وبربنا الواحد يسوع المسيح، ابن الله، Et in unum Dominum nostrum Iesum Christum Filium Dei,
مولود الآب الوحيد، أي من جوهر الآب، natum ex Patre unigenitum, hoc est de substantia patris,
إله من إله، نور من نور، إلهٌ حق من إلهٍ حق، مولود غير مصنوع {مخلوق}، له جوهر واحد مع الآب (باليونانية يُقال لهُ "هوموأوسيون")، Deum ex Deo, lumen ex lumine, Deum verum de Deo vero, natum non factum, unius substantiae cum Patre (quod graece dicunt homousion),
الذي بواسطتهِ كل الأشياء صُنِعَتْ، ما في السماء وما في الأرض. per quem omnia facta sunt, quae in caelo et in terra,
الذي من أجل خلاصنا نزلَ، تجسَّد وتأنَّستألَّم وقام في اليوم الثالث [و] صعدَ إلى السماوات، آتٍ ليدين الأحياء والأموات،
qui propter nostram salutem descendit, incarnatus est et homo factus est et passus est, et resurrexit tertia die, et ascendit in caelos, venturus iudicare vivos et mortuos.
وبالروح القدس. Et in Spiritum Sanctum.
أما أولئكَ الذين يقولون: »كان هناك {وقتُ} فيه {الكلمة} لم يكن» و:»قبل أن يولَد لم يكن» و«بأنّهُ صُنِعَ ممّا هو غير موجود» أو يقولون عن الله أنهُ من جوهرٍ أوكيانٍ آخر أو (أنه) متحولٌ أو متغَيِّرٌ، أولئك الكنيسة الجامعة تحرمهم.
[CENTER]
قانون الإيمان القسطنطيني (النيقاوي ـ القسطنطيني)
(الصيغة المستعملة في الليترجيا)
نؤمن بإله واحد، آب ضابط الكل، خالق السماء والأرض، كل ما يرى وما لا يرى. وبرب واحد يسوع المسيح، ابن اللـه الوحيد، المولود من الآب قبل كل الدهور، إله من إله، نور من نور، إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، مساوٍ للآب في الجوهر، الذي به كان كل شيء، الذي من أجلنا نحن البشر ومن أجل خلاصنا نزل من السماء وتجسد بالروح القدس من مريم العذراء، وصار إنساناً وصلب عنا علىعهد بيلاطس البنطي، تألـم ومات وقُبر، وقام في اليوم الثالث كما جاء في الكتب، وصعد إلى السماء وجلس عن يمين الآب وسيأتي أيضاً بمجدٍ عظيم ليدين الأحياء والأموات الذي لا فناء لملكه.
وبالروح القدس الرب المحيي، المنبثق من الآب (والابن)، الذي هو مع الآب والابن يُسجد له ويُمجد، الناطق بالأنبياء، وبكنيسة واحدة جامعة مقدّسة رسولية، ونعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا، وننتظر قيامة الأموات والحياة في الدهر الآتي. آمين.
______________________________________
اختر لك واحد مما سبق يا ابن العرب
انا عارف انكم تسعين مله و بتسعين كتاب و عقيده
اختر واحدا مما سبق ياابن العرب