اقتباس :
المسيح يسوع لم يأتِ ليُقتَل على أيدي اليهود. بل جاء ليلقي رسالة. ولو قبله اليهود لما كان ثمة داعي ليموت ويقوم. بل كان "برأيي" سيصعد مباشرة إلى السماء من حيث نزل.
-----------------------
أوافقك تماما الا في الكلام الأحمر لأنك غلطان نزل من بطن أمه و ليس من السماء و عندي ما يثبت:D من الانجيل نفسه


اقتباس :
السؤال افتراضي، والإجابة طبعا افتراضية.
-----------------------
ماشي


اقتباس :
قضية الفداء لها وجهان: وجه شعبي مرتبط بقضية الخطيئة الأصلية وآدم، وهذا الوجه مرفوض تماماً من قِبَلي وآرائي منتشرة في صفحات النادي.

الوجه الآخر وجه شخصي: أي حاجة كل إنسان إلى الخلاص من خطاياه التي يرتكبها، وأنا أعتقد أن المسيح رسم طريقتان للفداء، بهذا المعنى:
الأول المعمودية للكبار حيث تغفر الخطايا السابقة
الثاني سر الاعتراف لمن يخطئ مجددا.
-----------------------
هات ما يثبت من الانجيل و بكلام المسيح شخصيا عن المعمودية و الاعتراف...

اقتباس :
فالمسيح يسوع لم يأتِ ليُصلَب ويموت ويفدي، بل جاء ليعلن رسالة. لكن رسالته رفِضَت، وأدى به الدرب إلى الصلب فالفداء. والفداء هو موته مرة واحدة عن الجميع وإلغاء الذبائح الحيوانية.
-----------------------
غير مفهوم :
المسيح لم يأت ليصلب و يموت و يفدي لو قبل اليهود الرسالة و بما أنهم لم يقبلوها فلماذا لم يحمل الرسالة للشعب الجديد المؤمن به و ينشرها من دون صلب أيضا؟؟


اقتباس :
لكن كما ترين، حتى مع الصلب والفداء، لا زلنا بحاجة إلى معمودية وإلى اعتراف بالخطايا وتوبة عنها.
يعني، رغم صلب المسيح وموته فداء عني، لا زالت أبواب الجحيم مفتوحة أمامي إذا ما رفضت الله وواظبت على إهانته وإهانة مخلوقاته بالخطيئة.
-----------------------
كلام غريب لا يمكن أن يصدر من الاه رحيم...


اقتباس :
وتأسيس الكنيسة : أقصد بها جماعة الرسل والمؤمنين بعد صعود المسيح. وطبعا، أولى المدونات المسيحية كانت رواية أحداث مجريات الثلاثية الفصحية (الخميس والجمعة والسبت والأحد). فكانت موضوع تأمل الجماعة المسيحية الأولى وأساس صلواتهم.
-----------------------
الجملة الحمراء تقول ثلاثية ثم نجد 4 أيام؟؟
و أين أجدها لأقرأها

عزيزتي هاجر،

من آمن واعتمد خلص ، ومن لم يؤمن يدن (مر 16 : 16)

† 19فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس (مت 28 : 19)

ونفخ فيهم وقال لهم: خذوا الروح القدس، من غفرتم لهم خطاياهم تغفر لهم ، ومن أمسكتم عليهم الغفران يمسك عليهم (يو 20 : 23)



الثلاثية الفصحية: ليلة الخميس والجمعة والسبت حتى منتصف الليل أو بعده ببضعة سويعات

لكن طبعا الثلاثية الفصحية هو تعبير مسيحي مستحدث: فالمؤمنون يذهبون إلى الكنيسة للصلاة الخميس والجمعة والسبت منتصف الليل



تحياتي القلبية

صباح الورد ابن العرب (f)

اقتباس :

† 19فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس (مت 28 : 19)
---------------------------------
جملة مثل هذه تقف عليها الديانة المسيحية برمتها يجب أن تكون في جميع الأناجيل و ليس في واحد فقطـ اذن هي موضع شك...

ما السر في هذا التضارب؟؟

أبدا. لا

تحياتي

أبدا. لا
----------
أوضح قصدك خلينا نمر لموضوع اخر مهم عندي

عزيزتي ،

المعمودية مذكورة في إنجيل يوحنا، وشدد عليها الرسل أجمعين. ولذلك هي معتمدة كسر من أسرار الكنيسة، تم رسمه من قبل المسيح نفسه كعلامة للدخول في الجماعة المسيحية.

وليست كل الأمور العقائدية مذكورة في الأناجيل الأربعة. وليس ثمة ما يشترط أن يتفق الأربعة عليها لتكون مقبولة كعقيدة إيمانية.

هاتي المهم :97:

تحياتي القلبية

المعمودية مذكورة في إنجيل يوحنا، وشدد عليها الرسل أجمعين. ولذلك هي معتمدة كسر من أسرار الكنيسة، تم رسمه من قبل المسيح نفسه كعلامة للدخول في الجماعة المسيحية.
-------------------------
لا أسرار مع دين الله ان كان يحب عباده جميعا، لا أؤمن بكلمة سر في أمور مثل هذه



وليست كل الأمور العقائدية مذكورة في الأناجيل الأربعة. وليس ثمة ما يشترط أن يتفق الأربعة عليها لتكون مقبولة كعقيدة إيمانية.
------------------------
أليس معنى هذا أن المسيحية اشترك فيها الالاف من الناس من المسيح الى الرسل الى بولس الى رسل بولس الى الرهابنة و القسس و كل من يريد اضافة رأي ما جعلكم في النهاية طوائف و مذاهب مختلفة......فمن منكم الأصح؟؟؟؟

عزيزتي هاجر،

السر ليس شيئا غامضا لا نفقهه.

السر في المسيحية هو علامة وحدث لا ننتهي أبداً من سبر غوره مهما تعمقنا فيه واكتشفنا روعته.

السر هو استمتاع مستمر ومتواصل بحقائق إلهية تربط علاقة الإنسان بالخالق والإنسان بالإنسان.

فسر الثالوث الأقدس مثلا، نستوعبه بطرق ووسائل كثيرة، لكننا أبداً لن نبلغ مرحلة "الوعي التام والفهم الكامل" لجميع مكنونات هذا السر العظيم.

هو سبر مستمر متواصل لروعته وجماله، نتذوق منها جانبا ونشتاق إلى المزيد.

=====================

عزيزتي، قواعد الإيمان واردة في الأناجيل.

تحياتي القلبية

كثرة الأناجيل الشرعية و الغير شرعية ماهو تفسيرها عندك؟؟؟

وهي تتشابه الا في ما يخص شخصية المسيح

عزيزتي هاجر،

الأناجيل التي أقرتها جماعة الرسل أنها شرعية وتعكس التعاليم الصادقة حول المسيح وشخصيته وتعاليمه هي أربعة:

متى/ مرقس/ لوقا / يوحنا

غير ذلك من كتابات تقوية جميلة أو مغرضة غير جميلة لم تحظى ببركة الرسل ومصادقتهم، ولذلك هي مرفوضة.

الأمر غاية في البساطة والوضوح.

تحياتي