[CENTER]في مطلق الأحوال[/CENTER]



قي مطلق الأحوال
أحتال لكي يمشي الحال
احتال على حالي و استحالاتي
وكل المحال في صخب الأهوال

طقس لا يفسر الأحوال
يملئ فمه نثارات الكلام
و يبحر شغفا دون رأفة بالحال
خائضا غمار الأهوال



استطلاع:
ما هو رايك في ممارسة الجنس مع المراة الحائض؟؟*









* الرجاء استبعاد التفسير الشرعي او العلمي


عريضة ضد الجميع:
سئمت مداهنتكم سئمت دماثتي
أود ان اكون عربيدا
ان اكون سيئا
اود ان اطرد من غرف المنتديات
و ان تطبق بحقي العقوبات في قوانين الأخلاق الأنترنتية
الصارمة
اود أن أفلت
أكرهكم جميعا
اكذبكم جميعا من وراء هذه الشاشة المضيئة و لوحة المفاتيح التي تحمل على احرفها اثار الدماء المسفوحة على أطراف أصابعكم "يرجى استبعاد اي بعد جنسي وخصوصا ما له علاقة بموضوع الاستطلاع السابق الذكر"



يشحط [I]المغني بصوته و كأنه يعيد قراءة القصيدة باسلوب اطفال المدارس و يشد اذنك كمعلم المدرسة الابتدائية و استاذ الموسيقا الذي كان يصر على شد كل اذان الطلاب اللا موسيقية قبل ان يعالج حنكهم اللا هرموني بكف يرقع و يصرع صرعا
و كأن به يهيء آذان جيلنا لاستساغة سماع الموسيقا الصاخبة التي تصرع صرعا و التي تسمى التحتأرضية
Underground التي شغفنا بها بآذاننا المشنفة و الممطوطة و المطعوجة من جراء كف استاذ الموسيقا


يتم [I]افتتاح غرف سريرية نرجسية مرصعة بالوسائد والوشائج يتبرطع بها كتابنا الأنترنتيون في ما يسمى المدونات ؟؟؟ البلوغ
من فتحات أبواب و نوافذ هذه المضاجع السريرية تسيل عصارة لزجة من الأنا المغمسة بالأنا الأعلى منها المنبثقة من أنا أعلى منها التي بدورها تتفرع عن أنا أعلى و أعلى و هكذا دواليك.. تسيل مخضبة بهيولها سطح المكتب الديسك توب و الهارد ديسك مرورا بالملف الشخصي و عدد المشاركات و الرتبة العسكرية
[I]أحدهم آخر بعد ان يأس من انتظار قراء محتملين لقصائد و خواطر و مشاعر منمقة بذوق الكلمة و بصاق الألفاظ بدأ يمارس هوايته كقارئ وهمي لما يكتب و يعلق و يلعق ويملأ صفحاته وجوها صفراء تتنطوط و زهورا تتفتح مثل فم سمكة على خلفية متخلفة و يرد و يصد بلا صد و لا رد مجرد رفع وانتشال لجثث الكلمات من أعماق بئر أرشيف أصابه قحط المياه و شح الينابيع خصوصا في شرقنا الافسط
شاعر شاغر يسوق قطيعه كحليب النوق في زمن النيدو و النستلة
شاعر نيسكافيه و حمرا طوووووووووووووووويلة

[I]أعياد ميلادتعاد و تنعاد و تظل تنعاد حتى يطهق ربك و تزهق روحك كلها رغبات شبه ضوئية بسكب علاقات اجتماعية تنكرية في قالب مجتمع جديد يؤكد حيوانيتنا الإجتماعية التي نتميز بها كبشر أجمعين
أمين


رحلة ضوئية مغمسة باليوم.. صباحه القافز عنوة من الفراش نحو ظهيرة تزدرد فيها لقمة الغذاء إزدرادا دون قوت و يقين
قيلولة يقظة كأنف ثعبان يرفسك فيها السرير الى أحوال المكان التي تقود الى ما بعد ظهيرة ساقعة تسقط فيها الشمس سريعا في امتحان الوقت
مساء يحل مبكرا يشطك و يمطك الى ما بعد منتصف الليل ما بين كاس و طاس وسفرطاس

عادات سرية و استطلاعات تدور حول مضاجعة الحائض تصل بها يومك الإسفنجي ** بمربع النور البارق أمامك: شباكك المفتوح على كل ريح في كل وقت و مكان

مجرد طرد ريح مريح








**لأنه يمتص الوقت و لا يشيخ

من أحوال الطقس


عاصف ماطر في ريح قوية متقلب الأنواء والأموج في هيجان مائي غريب الوجه واليد واللسان..
وحلٌ يلون وجه المدينة ببرك من المياه الآسنة لا تتسع لها مجاري الصرف ولا بلاليع الطرقات
طقس موحل قميء لا يروي ترابا ولا يسقي غرسا وإنما يغور الى باطن الجحيم..
طقس الايام يتوالى ولا يولي يبلل صفحات الغياب ويوحل المسافات ويزيح بغيمه الثقيل ماتبقى من نور في السموات
طقس اموات ومقابر ورعب.. انقطاع في التيار الكهربائي وفي خطوط الاتصال طقس عالم ثالثي يفضح هشاشة البنى المخروقة البالية في جنبات البلاد
السماء مصابة بالاسهال والهواء مبتذل لا طعم له ولا لون ولا رائحة.. هواء لا يستسيغه حتى الاوكسجين ويفرُّ منه الضياء ولا تميل اليه الا الأغصان العجاف
طقس يلون مرآة الحاضر الممضوغ بين فكي الماضي والمستقبل طقس مبتذل في أحوال المكان سمي خطأ فصل الشتاء
طقس بلا انتماء

الأيام الماضية تستقبل الحاضر اللابس لبوس الآتي المستقبل أعرج يلثغ بحرف الثاء
الايام الماضية أقاسم فيها المكان بؤس الأحوال.. فقر وبرد وجوع وآلام ظهر ومفاصل وأسنان.. وحدة قارسة وكآبة رطبة مبللة بدموع الله
يرتعش جسد المكان البيت تحت لهاث الكهرباء تفور احيانا مفجرة مصباحا هنا وجهاز هناك..
الشاشة الرصاصية يغزوها الرماد.. البرد يشل حركة مفاتيح لوحة الطباعة.. الألوان تبهت ويغزوها مزيج من ضباب رملي ورطوبة عتمة موحلة تفوح برائحة القهر المغمس بعرق ودم يتعفن على حواف الارصفة وجنبات الطرقات
سيارة مشبوهة فيها ثلاثة عناصر لا وجوه لها تاخذ أرقام السيارة الخارجة من بوابة المزرعة
هنالك حيث طيور المالك الحزين والبجعات السوداء تضفي على المشهد بعدا أوبرالي: هل هذه البجعة ساحرة شريرة متخفية بريشها الأسود ؟
تجيب الطفلة : كذلك البجعات البيضاء مسحورات
تجيبها الأخرى: و لكن هذه البيضاء هي الاميرة المسحورة انظري كيف تتهادى كأميرة مسحورة
يجيب الصبي: بلى انه الفارس النبيل مسحورا في جسد الطائر المتغطرس طائر القطرس
_: اسمه النورس آكل القذارة و زبّال السفن التي تحمل صيدها الهزيل وتتلوى وسط العاصفة..
يطول اللغو تنتفي اللغات.. النقاط تهجر أحرفها وتشتبك الفواصل مع علامات الاستفهام
في ميناء الصيادين الرئيسي وسط البلد ترتفع اكوام القذارة المعاقة بالعبوات البلاستيكية الفارغة والمعدنية الصدئة بين اكياس بلاستيكية تقيئتها الحضارة في هذا المرفأ الذي يهرب منه المعنى الى صناديق القمامة
أسماك ميتة بسبب التلوث الحضاري النفطي تنزلق فوق اكوام القذارة المتراقصة على رؤوس الامواج السوداء التي تتشكل عندما ترسي القوارب الخشبية المهترئة
الصورة لا تشبه كرت البريد المعلق على باب مخزن بيع الادوات المنزلية والمنظفات الكيميائية التي كانت مصنوعة في الأساس كاسلحة مبيدة وحولتها العولمة والبترودولار الى عبوات تنظيف تحاول ان تزيل قذارة هذه التي سميت قصدا ثورة اشتراكية..
اشجار البرتقال ملطخة بوحول الشارع التي تبصقها سيارات النقل المتداعية التي تخوض غمار البرك الموحل فتلطخ البطاقة البريدية وتلصق الطابع جيدا على ظهر المغلف
اشتراكية الفقر و اقطاعية النهب
اشتراكية الشعب ورأسمال الدولة بيد عصابات اللصوص والعملاء والوسطاء التي تفوح من مؤخراتهم روائح النفط والغاز الطبيعي وفي أفواههم تنبت الشتيمة والرذائل مكان الاضراس واللسان
غريب الوجه واليد واللسان أقترب أكثر فأكثر من غربة المكان
موحل الافكار عاصف بالمشاعر المتناقضة وريح تتنافر في كل الاتجهات
سوق موحل واشتراكية تشوه حتى أحرف الأبجدية.. شعارات الكوكا كولا معلقة مثل الغسيل البالي على سطح البلاد
يسقط المطر الموحل وكأنه غائط السماء ليصبغ لونا على الحياة التي لا تعرف الا الركوع نحو الأسفل كي تصل الى الله في الأعالي







:rose:

مساء آخر يحل

مجرد مساء عادي مثل كل مساءات العالم
ليل يطغى على نشرات اخبار تبث أهوالا و قلقا يتنامى
برد ما في الجو لابد منه مهما تباينت أحوال المكان لانه كما كل الأحاسيس الفيزيقة يبقى نسبيا
و قد يكون بردا جميلا مهما تفاوتت درجة الحرارة:
_10° في باريس تبزغ فيها الشمس و حين تختفي عند المساء المبكر تتناسخها شعلة نار خشبية في المدفأة الحجرية مع سماور الشاي العجمي المدخن بجمرات نار الحطب طازجا على مدار الليل
تشابهها امطار غزيرة في روما تقذفك الى اقرب مقهى تتعرق فيه على رائحة القهوة و رغوة الكابوتشينو
قد تفوقها جمالا جلسة شاي حول منقل النار على أعتاب خيمة طارقية وغناء حزين يأتي من بعيد يقود الى غفوة في عباءة صوف الجمل على تخوم الصحراء الكبرى التي ينيرها قمر هلال بالغ يلتحف ضبابه في حرارة لا تتعدى 5° درجة مئوية

مساء آخر يعبر تشتعل به الرأس موسيقا و شامبانيا وماريجوانا بيولوجية وسكة رفيعة من الابيض البراق
مساء يحل تتمايل فيه راقصة اجساد نساء غبن في الليل حتى صرن شفافات كقمصانهن الدانتيلا
مساء آكثر من عادي يتحلق حول طبق من الاوز المسقى بالدهن و عصير البرتقال المر و لدعة الشواء
تختمه رائحة الشوكولا الساخنة تتعرق على سطح قالب الحلوى الخارق
و لدعة الكونياك

مساء من البرد الشتوي المناسب في المكان المناسب يضغط الزمان نحو العام الجديد القادم

مجرد ليلة سموها ليلة رأس السنة ...

الميلادية





:wr:

ليتسنى لي القول :


عام جديد و سنة مباركة


(f)

سلالالالالالالالالالالالالالالات


كان جدي رطبا ملتحما بمفاصل تصرّ وتئز كلما فتح موضوعا يتعلق بأصله و فصله وشجرة العائلة التي تساقطت أوراقها في خريف العمر الذي أجدبه..
مستنبت في عباءته من صوف الجمل فوق سجادة قفقاسية انطبعت زخارفها على قعدته البدوية فاختلطت ألوان الفتح الاسلامي بألوان الهجرات الشركسية الحثية المطعمة بلقاح بدوي يعود الى قبائل نصرانية عربية سكنت أطراف الجزيرة العربية حارسة بوابة لما يدعى بلاد الشآم ..
كان جدي منتعظاً من خروقات الزمان لمفاهيم السمو المتصحر المسمى الترحال.. يعيب على اسلافه واقربائه و جيرانه وحوالي نصف مليار عربي الاستيطان لكنه ينظر بعين الحكمة العوراء الى الاسباب الكامنة الكاحتة الالوان وراء هذا التمدن المصيبة ...
كان جدي عالما عارفا بخيانة الثورة العربية و تسلل السم الانكليزي اليهودي الى عروق الشريف حسين وانتقاله بالنطاف الى ذريته وبنفس الوقت يمنحهم ترياق البداوة الحقة حين حطت في مضاربه طائرة هيلوكبتر الحسين الحفيد في بداية القرن الماضي فكانت الله في الماكينة تلك المعروفة في الطقوس الدينية الاغريقية المسماة بهتانا وزورا مسرحا منذ ستة قرون قبل ميلاد عيسى عليه و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
كان جدي زبدي اللون "بلون الزبدة" معزي النظرة " من الماعز" ابلي الفك "من الابل و الجمل" رملي البشرة يده سعف نخلة وجبينه جبل الاقرع انفه فينيقي أنيق على رأس صخري فوق جسد بحري دون مرافئ او أشرعة..
كان علمانيا في زمن العثمنة مختلفا في اصل الخلافة مستشرقا ثوريا في عهد الثورات التي طافت على ابواب الحربين العالميتين دون ان تضرج يدها بقرع ابوابهما صار سلفيا في عهود المد الاشتراكي ملكيا في عهد الجمهوريات الى ان بات واقفا على أبواب السفارات الاجنبية في العواصم المتصدعة مستجديا هجرة تكمل بداوته وتنشر رائحة إبله في بلاد البارفان والكريستيان ديور..

كان جدي ولا زال طافيا على وجه الحضارات كنيلوفر فرّ من أغصانه العاليات قبل ان تطاله ايادي الاصلاح الزراعي او الاقتصادي او الاكتفاء الذاتي او التأميم/ن او الانغلاق او الحصار العالمي او الغزو الامريكي او لجان التحقيق الدولية او مفتشي اسلحة الدمار الشامل الشافي..
كان لا زال طافيا على وجه الحضارات كنيلوفر يبدء بالتعفن في برك المياه الاسنة... تلك التي ستصير لاحقا بترول العرب للعرب وثروات باطنية تيسر لاحفاده الحياة الرغيدة في وطن التصحر والاسواق والمناطق الحرة ومراكزالتسوق.... والجدْب الابدي...
كان جدي...
كان جديّا جدا








:wr:

تعرف ياتموز..
بتضحك علي لو قلتلك :D
مفروض أدون هذا القول من ضمن اعترافاتي في المدونة.. :)
المهم..
في مدونتك، وفي مستهلها.. صفحتها الأولى كتبت في 20/11/2005

أخرج من نطاق الصيف
يستضيفني خريف أشيب
أدلف الى درك العمر
تسبقني غمامات جذلى
تنهيدة تبقى:




آآآآآآآآآآآآآآآة منك يا فصول


لحقتك أنا في 24/11/2005 وكتبت في مدونتي رقم (3) "بيضاء"..
لم أكن قد قرأتك في مدونتك بعد، لكنني بعد نشري لبيضاء تصفحت مدونتك ودهشت.. قلت ايش ذا يابنت، أنتِ وتموز بتكتبوا على "الأبيض والشيب" مرة وحدة!!!

في 16/1/2006 كتبتُ في مدونتي الـ (5) "ولون الكتابة أسود".. وصدقني من أول وهلة شفت هيكل "سلالات" وبنيته وقبل قراءة كلماته وعندما لمحت كلمة "جدي" تتكرر مع بداية كل فقرة، قلت لنفسي: ايش ذا يابنت - مرة ثانية- أنتِ وتموز "بتفكروا" زي بعض :)

الآن، قد يكون ماكتبت هلوسة آخر الليل.. قد يكون شعور خاص انتابني لأسباب خاصة بين نفسي ونفسي أنا أجهلها.. لكن الظاهر والبين انني أحب العيش بينكم.. معكم.. معك هنا .. ومع دينا خاصة في المدونة (5).. ومع كثيرين آخرين..


تموز،
يمكن يطلع جدك هو جدي،
تأكد من لون السجادة، هل يشبه لون الروح!

مرحبا بابن العم الجديد... :23:

أرابيا الغالية

كلنا في الهم شرق:

قالت شهرزاد ثم اغتالت ألف ليلة و ليلة من تاريخ الشرق...
الشرق شرق و الغرب غر


ألوان السجادة محتها ألوان البعث ثم طفح عليها العفن الاخضر مطهما بأيات الردة

دمتي ابنة عم لم تلدها جدتي


شكرا للحضور
شكرا لاعترافاتك الجارحة هناك

و لك كل (f) اللغات

إذن ليس في اقتحام خلوتك حرج
الزميل تموووووز (f)
يومياتك وإن كانت شخصية وذاتية كثيرا ما تدفع القارئ لمتابعتها بصمت..
قرأت الكثير منها ووجدت فيها أحيانا السمين وأحيانا العادي البسيط..
وتبقى يوميات جميلة حسنة وطبعا ليست سرية ولا مغلقة.

يبدو أنك ستبقى وأرابيا تلتقيان لأن الوجع والفرح واحد على امتداد هذا الشوق...

محبتي ومودتي(f)
محمد الدرة

الغالي الدرة
لا خلوة و لا ما يحزنون اكثر ما يسعدني مرور الاخرين وتعليقاتهم و الاكنت قد حملت هذا الدفتر و دلفت به الى كهوف المدونة.. هناك حيث لي جحر آخر انثر فيه القصاصات..
اشكرك على ردك الطيب..
و ان كنت اعوذ بنفسي من رفع هذا الموضوع لان الرفع يذكرني بالتنصيب الالهي و هو ما استعوذه و استنفره في كل ما له علاقة باللقة و فن القول


صديقي الدرة
بلى لقد كنت هنا اكثر من مرة و اسعدني حضورك دائما..

اقتباس:  محمد الدرة   كتب/كتبت  
 
  كيفك أرابيا(f)
تطلين كما القمر بدرا في كل شهر
مالك ومال تموز ودفتر غيابه الرائع الذي نتابعه صامتين

أمرّ مسلما مازحا ومؤكدا تحيتي لك
محبتي ومودتي (f)
محمد الدرة

الغالي الدرة
لا خلوة و لا ما يحزنون اكثر ما يسعدني مرور الاخرين وتعليقاتهم و الاكنت قد حملت هذا الدفتر و دلفت به الى كهوف المدونة.. هناك حيث لي جحر آخر انثر فيه القصاصات..
اشكرك على ردك الطيب..
و ان كنت اعوذ بنفسي من رفع هذا الموضوع لان الرفع يذكرني بالتنصيب الالهي و هو ما استعوذه و استنفره في كل ما له علاقة باللغة و فن القول


صديقي الدرة
بلى لقد كنت هنا اكثر من مرة و اسعدني حضورك دائما..

اقتباس:  محمد الدرة   كتب/كتبت  
 
  كيفك أرابيا(f)
تطلين كما القمر بدرا في كل شهر
مالك ومال تموز ودفتر غيابه الرائع الذي نتابعه صامتين

أمرّ مسلما مازحا ومؤكدا تحيتي لك
محبتي ومودتي (f)
محمد الدرة

في النهاية الدفتر هذا ليس شخصيا وليس يوميات البتة .. كلمة: اليومي، لا تعني يومياتي بل هي عائدة على: الغياب، هو دفتر مسودة وبرقيات تواصل و تبادل ...
فيه القصة القصيرة.. الشعر، الرأي الحر والهذيان، المسرح، الغمز و اللمز، فيه الرسائل المرمزة، الاناشيد القدسية وصلاوات مبهمة ..
وفي النهاية يسعدني جدا تعليق الاخرين عليه دون مجاملة سلبا كان ام ايجابا


و الحقني الى هذا النص القاسي القادم
:wr:


عذرا للتكرار في النص