{myadvertisements[zone_3]}
ابن العرب
عضو رائد
المشاركات: 1,526
الانضمام: May 2002
|
الإخوة المسيحيون: هل مز 22: 16 نبوءة عن صلب المسيح؟
اقتباس: داعية السلام مع الله كتب
طيب انت متفق مع اسحق في مسألة تجزئة المزمور ؟ ام مع عبد المسيح انه كله وحدة واحدة ؟
عزيزي "داعية السلام مع الله"،
أنا متفق مع الإثنين، لأن الاثنين محقين فيما ذهبا إليه.
فالإنجيلي يقتبس آية أو بعض آية أحيانا ويبين أنها تنطبق على يسوع وتتحقق فيه، وأحيانا أخرى نجد مقاطع كبيرة تتحقق في يسوع.
عندي أن المزمور قيد الحديث كله إجمالاً ينطبق على يسوع بشكل معجز.
تحياتي القلبية
|
|
12-29-2005, 10:38 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
اسحق
عضو رائد
المشاركات: 5,480
الانضمام: Jul 2004
|
الإخوة المسيحيون: هل مز 22: 16 نبوءة عن صلب المسيح؟
اقتباس: zaidgalal كتب/كتبت
السلام عليكم
وكل عام وأنتم بخير بمناسبة عيد الأضحى المبارك
يقول الزميل الفاضل
.......................
يوحنا 20 : فَقَالَ لَهُمْ: «إِنْ لَمْ أُبْصِرْ فِي يَدَيْهِ أَثَرَ الْمَسَامِيرِ وَأَضَعْ إِصْبِعِي فِي أَثَرِ الْمَسَامِيرِ وَأَضَعْ يَدِي فِي جَنْبِهِ لاَ أُومِنْ».
تعتقد لماذا طلب توما وضع أصبعه في أثر المسامير و جنب السيد المسيح أن لم يكن سمر و طعن بالحربة في جنبه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولك السلام و التحية
عبد المسيح
................................
هذا ليس دليلًا على ثقب يديه ورجليه
لأن ثقب يديه وقدميه يتعارض تمامًا مع النبوءة التي أوردها يوحنا في إنجيله والتي تقول \"وعظم منه لا يكسر\". ومن المستحيل أن يثقبوا يديه وقدميه لتثبيتهم على الصليب دون كسر عظم
تحياتي
يا سيد زيد .
النبوءة كانت تقال عن ذبيحة الفصح اساسا ( خر 12 : 46 ) .
و الرمز يتبع المرموز .
فوسيلة الإماتة هنا هى الذبح و الذبح يستلزم كسر الرقبة فيكون الكلام هنا بطبيعة الحال يستثنى كسر الرقبة و إلا ما تم الذبح اساسا .و بتطبيق ذلك على المرموز حيث وسيلة الإماتة هى الصلب يكون الكسر المتعلق بالصلب مستثنى من الآية .
تحياتى
|
|
01-19-2006, 11:39 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
zaidgalal
عضو رائد
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
الإخوة المسيحيون: هل مز 22: 16 نبوءة عن صلب المسيح؟
الزميل الفاضل إسحاق
اختلف علماء الكتاب المقدس حول المصدر الذي أخذ منه يوحنا هذا وجعلها نبوءة. تعال نقرأ معًا.
لأَنَّ هَذَا كَانَ لِيَتِمَّ الْكِتَابُ الْقَائِلُ: «عَظْمٌ لاَ يُكْسَرُ مِنْهُ». (يو 19: 36)
that the Scripture should be fulfilled, a bone of him shall not be broken; referring either to Psa_34:20 he keepeth all his bones, not one of them is broken. (John Gill)
Psa 34:20 -
Psa_35:10, Psa_91:12; Dan_6:22-24; Joh_19:36 (TSK)
كما ترى فإن المفسر جون جيل وتفسير TSK يرون المصدر الذي استقى منه يوحنا نبوءته هو المزامير. لنستمر:
وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى وَهَارُونَ: «هَذِهِ فَرِيضَةُ الْفِصْحِ: كُلُّ ابْنِ غَرِيبٍ لا يَاكُلُ مِنْهُ. وَلَكِنْ كُلُّ عَبْدٍ مُبْتَاعٍ بِفِضَّةٍ تَخْتِنُهُ ثُمَّ يَاكُلُ مِنْهُ. النَّزِيلُ وَالاجِيرُ لا يَاكُلانِ مِنْهُ. فِي بَيْتٍ وَاحِدٍ يُؤْكَلُ. لا تُخْرِجْ مِنَ اللَّحْمِ مِنَ الْبَيْتِ الَى خَارِجٍ وَعَظْما لا تَكْسِرُوا مِنْهُ. كُلُّ جَمَاعَةِ اسْرَائِيلَ يَصْنَعُونَهُ. (خر 12: 43 – 47)
هذه لا يمكن أن تكون نبوءة لأنها فريضة يقررها الرب وأوامر يلقيها لبني إسرائيل لينفذوها. والأمر لا يمكن أن يكون نبوءة. هذه شريعة يشرعها الرب لهم.
the scripture should be fulfilled There seems to have been difficulty with some as to where the passage referred to was, and the paschal lamb has been brought forward. But it seems manifestly to refer to
#Psalm 34:20. And, what is more interesting, it leads us to the subject of the Psalm. Hence I think we have the reference of #Heb 5:7, rather than in Psalm 22 & #Ps 34:4,6,7. John (while Matthew seems to bring forward the official prophecies, so to speak, declaratory of the Messiah) seems here to show us the Person and sufferings of Christ, and draw from the Old Testament a testimony which (while the other confirmed the authenticity of Christ’s mission) affords the most deeply interesting light to the matter of that. (Eclectic Notes on the Bible)
انظر هذا المرجع يقول لك أن فقرات سفر الخروج لا يمكن أن تكون نبوءة. إنه يقول لك:
"ليتم ما جاء في الكتاب: يبدو أن هناك صعوبة لدى البعض تتعلق بالمصدر الذي تشير إليه هذه الفقرة إذ أن ذبيحة الفصح قد تم تقديمها. إلا أن الفقرة تبدو بوضوح أنها تشير إلى مز 34: 20. والأكثر إثارة أن هذا يقودنا إلى موضوع المزمور. إنني أعتقد أن لدينا مصدرًا هو عب 5: 7 فضلًا عن مز 22 و 34: 4، 6، 7. يبدو أن يوحنا يبين لنا أقنوم (شخص) ومعاناة المسيح ويأخذ من العهد القديم دليلًا يلقي الضوء على هذا."
وما جاء في المزامير هو:
كَثِيرَةٌ هِيَ بَلاَيَا الصِّدِّيقِ وَمِنْ جَمِيعِهَا يُنَجِّيهِ الرَّبُّ. يَحْفَظُ جَمِيعَ عِظَامِهِ. وَاحِدٌ مِنْهَا لاَ يَنْكَسِرُ. (مز 34: 19، 20)
כא שֹׁמֵר כָּל-עַצְמוֹתָיו; אַחַת מֵהֵנָּה, לֹא נִשְׁבָּרָה.
21 He keepeth all his bones; not one of them is broken. (HEB)
لذلك تريح ترجمة rotherham نفسها وتضع هذه العبارة في إنجيل يوحنا وجزءًا من الفقرة التي تليها بين قوسين للتشكيك في عبارة "وعظم منه لا يكسر"
36 For these things came to pass, that, the Scripture, might be fulfilled––A bone thereof, shall not be crushed;
37 and, again, a different Scripture, saith––They shall look unto him whom they pierced ….–– . (rotherham)
وتظل عبارة يوحنا بلا تفسير
تحياتي
|
|
01-20-2006, 12:38 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}