ان كان سؤالك شخصي .. فجوابي هو : أني اميل للشاب الاسمر الحنطي و حتى الداكن... لسبب بسيط كوني بيضاء البشرة .
فالانسان يميل بشكل عام الى التضاد.
فمعظم شباب بلادنا يرغبون بالشقراوات و ذات العيون الملونه, في حين الشباب الغربي يفضلهونهن سمراوات.
شخصياً لا اجد شئ يجذبني بالشاب الاشقر ..اجده باهتا بليد ..( الله يسترني ما انبلي )
لكن الاهم من الشكل و هو ما استند عليه في تحديد علاقتي بالاخرين ... هو الشخصية و المعاملة و حسن التصرف و اللباقة
بشكل عام, تم تحديد اللون من قبل من يسمي نفسه انسان كعامل اساسي على تقيم الاخرين بغض النظر عن انجازاتهم .
مثلا: اذا قلت لشاب عربي هل تتزوج سيرلانكيه, اول شئ يخطر بباله ان السيرلانكيه خادمه و كذلك الفيلبينية.
فيكون جوابه فوراً .. لا ..
دليل على عدم تقبله ثلاث اشياء ضمن توليفه واحدة الا و هي العرق (المنشأ )
فهو قال لا .. للوضع الاجتماعي الذي تمثله الخادمة في المجتمعات العربية, ..
ثم قال لا ... للون ..
ثم قال لا .. للعرق ...
فالعرب ارتبط باذهانهم اشياء كثيره غير قابله للزوال, ما دام العرب لا يزالون يعاملون نسائهم و بناتهم بمنتهى القسوة فلا تستغرب و ما دامت المرأة العربية قانعة بجلوسها في البيت و كل همها الثرثرات الصباحيه و الحلم بالحصول على حياة الترف من دون العمل فلا تستغرب الردود.
فالمجتمع العربي ملئ بالمتناقضات, شأنه كشأن باقي المجتمعات.
جميل كلامك يا ابراهيم ... :97:
همسة صغيرة :
عندما قلت اني تجاوزت اللون, و الدين و الحالة الاجتماعية .... اعنيها فعلاً..
هناك شئ واحد لم اتجاوزه بعد ...العمر ... قد اتجاوزه .. هو فارق السن الكبير .. اكثر من خمس سنوات ..
ان كان سؤالك شخصي .. فجوابي هو : أني اميل للشاب الاسمر الحنطي و حتى الداكن... لسبب بسيط كوني بيضاء البشرة .
الغالية ياريموتا.
كما أوردت أنت تميلين للشاب الأسمر.و ليس الأسود.فالعرب سمر بشكل عام.أما الأفارقة فسود.:what:
الغالي ابراهيم
أثبت أنك خبير بالجنس الناعم الداكن.:9:
أعتقد أن الطبيعة أنصفت الانسان الأسود البشرة بجسم قوي .مفتولة عضلاته. طويلة و صلبة عضامه.
فلتحيا عدالة الطبيعة:97: