{myadvertisements[zone_3]}
الصفي
عضو رائد
    
المشاركات: 4,035
الانضمام: Mar 2004
|
الغلمان المخلدون في الاسلام
اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت
عزيزي الصفي , الاخوة الفاضل
ما زلت كعادتك يا سيد صفي تفسر على هواك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلمة لا ينزفون أختلف المفسرون في قرائتها و راجع من فضلك التالي :
لا افسر على هواي بل انا لا اتجاوز قواعد اللغة المعروفة و هي ان الضمير يعود للاسم الاقرب , في الاية الاسم القرب هو ( الكاس) و ( بيضاء لذة للشاربين ) اي الخمر و ليس المؤمنين او الغلمان.
فاذا قال ( لا ينزفون عنها) فالضمير في ( عنها) عائد للخمر.
و لايهمنا ماذا تعني كلمة ينزفون او الاختلاف في قراءتها بل يهمنا الى ماذا يعود الضمير.
اقتباس:مع العلم أن ردك هذا يظهر منتهى ضيق الافق و ليس فقط فتحة المخ و لكن من شان خاطر المعزة التي بينا ( بالقليل من جانبي ) أجاوبك .
الخمر الجديدة هي مثال للتجديد الذي يقوم به عمل روح الله بالانسان
الخمر قديما كانت تستخدم في الولائم و الحفلات كعلامة بهجة و أستخدمها السيد المسيح كرمز للتجديد .
لن يشرب من نتاج الكرمة حتى يشربه مرة أخرى بالملكوت كناية عن أرتفاع السيد المسيح عن تلاميذه و حزنهم لذلك و لكن في الملكوت سيرونه مرة أخرى و تتجدد فرحتهم لذلك لهذا قال لهم أنه لن يتركهم حزاني بل سيترك معهم المعزي و بلاش تقوللي المعزي هو محمد .
نتاج الكرمة هو علامة الفرحة التي ستتوقف عن التلاميذ بأرتفاع السيد المسيح عنهم الى الآب و بداية أضطهادهم بسبب تبشيرهم بأسمه
و هذه الكرمة ( علامة الفرح ) ستجدد مرة أخرى بلقائهم معه بالملكوت ثانية .
راجع مثال الخمر الجديدة و الزجاجة العتيقة في متى 9 للأفادة
ضيق فتحة المخ بمعنى ان يقفل الانسان مخه عن الادلة الواضحة بان الضمير في ( لا ينزفون عنها) يعود الى الخمر , اولا: تبعا لقواعد اللغة , و ثانيا ان الموصوف مؤنث ( الخمر ) لذلك اتى الضمير في ( عنها ) مؤنثا, فما هو الدليل اللغوي ان المقصود المؤمنين او الغلمان و كلاهما مذكر؟
تفسيرك بان الكرمة التي سيشربها في ملكوت الله بانها كرمة جديدة, لا دليل عليه , وهذا هو التفسير بالهوى و الزئبق.
تحياتي.
|
|
03-14-2006, 02:52 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ABDELMESSIH67
عضو رائد
    
المشاركات: 2,348
الانضمام: Jul 2003
|
الغلمان المخلدون في الاسلام
عزيزي مسلم , الاخوة الافاضل
اقتباس: مسلم كتب/كتبت
اقتباس:الاحتمالات عزيزي متاحة
كُلُّ شيءٍ طاهِرٌ لِلأطهارِ، وما مِنْ شيءٍ طاهِرٍ لِلأنجاسِ وغَيرِ المُؤْمِنينَ، حتّى إنَّ عُقولَهُم وضَمائِرَهُم نَجِسَةٌ.
رد جميل جدا و لكن هذه الآية من الكتاب المقدس يجب أن توجه بالاولى
لرسول الاسلام و للذين معه فقد عرف أفكارهم و رغبتهم المريضة و لهذا أراد مداعبة رغبتهم المريضة بنكاح البنات الصغار فأباح نكاح و مفاخذة الفتيات اللاتي لم يحضن في سورة الطلاق و الآية 4 و نكح هو بنفسه السيدة عائشة و عمرها 9 سنوات و لم تكن قد بلغت بعد , ثم داعب أيضا رغبتهم المريضة بنكاح الغلمان و صور لهم هؤلاء الغلمان
مرتدين ملابس شفافة و مرتدين الاساور و الاقراط كالنساء لكي كما تقول الآية التي أقتبستها : كل شئ طاهر للطاهرين .
و لأنه يعلم جيدا أن الذين معه ليس كذلك فهو يعرف جيدا ما الذي سيصوره لهم خيالهم عندما يحدثهم عن الغلمان بتلك الصورة .
مازلنا نوجه السؤال لسيادتك و لكافة الاخوة المسلمين : ما هي الحكمة
في أن يرتدي الغلمان بالجنة ملابس شفافة و يرتدون معها أساور و حلقان و يتزينون كالنساء و في بعض الاحاديث سيكونون مردة أي خاليين من الشعر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أن لم يكن لمداعبة رغبات العرب المكتوبة فلماذا أذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عبد المسيح
|
|
03-15-2006, 12:21 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الصفي
عضو رائد
    
المشاركات: 4,035
الانضمام: Mar 2004
|
الغلمان المخلدون في الاسلام
اقتباس: ABDELMESSIH67 كتب/كتبت
عزيزي الصفي , الاخوة الافاضل
سورة الواقعة :
يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ {17} بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ
{18} لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ {19}
هنا الآية 19 لها أحتمالان أما ان بها تقديم و تأخير بمعنى :
لا يصدعون و لا ينزفون عنها
أو ليس بها تقديم و تأخير , بمعنى : لا يصدعون عنها ( عائدة على اكواب و اباريق الخمر ) و لا ينزفون ( عائدة على الولدان المخلدون )
و هذا يقارب و يتوافق مع تشبيه نساء الجنة و الحور بأنهم لن يحيضوا
و المرأة الثيب تعود بكرا ليستمتع بهتك بكارتها المؤمنين بالجنة الاسلامية .
لهذا فالاحتمالان جائزان .
لا يوجد احتمالان ولا يوجد تقديم و تاخير.
هناك آيتان تتناولان نفس الموضوع : اي خمر الجنة . اقرا الايتين جيدا:
{لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ} (19) سورة الواقعة
فكلمة( عنها) تعود الى الخمر التي صفتها ان شاربيها لا يصدعون و لا ينزفون بسببها. و بما ان البلاغة لا تجيز و رود عنها مرتين مثل قولك( لا يصدعون عنها و لا ينزفون عنها) فامامك خياران ان تقول:
لا يصدعون و لا ينزفون عنها.
أو
لا يصدعون عنها و لا ينزفون.
و لا تحتاج كثير عناء لتدرك بان الفاصلة ( نهاية الايات ) هي الواو / الياء النون , لهذا فلا يمكن ان تنتهي الاية بالخيار الاول ( لا يصدعون و لا ينزفون عنها) و انتهت بالخيار الثاني ( لا يصدعون عنها و لا ينزفون). فلا مجال للقول بان الضمير يرجع الى الولدان. و هذه قضية محسومة بقواعد اللغة و لا تقبل المكابرة و الغلاط و الرجوع الى الحق فضيلة.
و الاية الثانية التي ورد فيها قوله ( ينزفون) واضح جدا فيها رجوع الضمير الى الخمر , فاذا كان لديك اشكالية في فهم الاية الاولى , فالاية الثانية حاسمة قاسمة و هي :
يُطَافُ عَلَيْهِم بِكَأْسٍ مِن مَّعِينٍ {الصافات/45} بَيْضَاء لَذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ {الصافات/47}
اقتباس:عموما مازلت لم تعطينا تفسير لسبب أرتداء الغلمان ملابس شفافة
تكشف أجسامهم و مزينين كزينة النساء ألم يلعن الله الذين يتشبهوا بالنساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هي الحكمة بذلك أن لم يكن مداعبة رغبات العرب و عاداتهم المستترة بنكاح الغلمان ؟؟؟؟؟
هل المقصود بشفافية الملابس و حلي النساء النظافة و لكن ما علاقة
النظافة بذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رجاء التوضيح
عفوا لم اعتد ان اترك موضوعا معلقا. فيجب اولا ان ننتهي من موضوع ( لا ينزفون ), و الا ما فائدة هذا الحوار الذي يترك النتائج معلقة؟
هل وضح لك المقصود ب ( لا يصدعون عنها و لا ينزفون) أم تحتاج لمزيد ايضاح؟
|
|
03-15-2006, 03:20 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
عدلي
Banned
المشاركات: 1,221
الانضمام: Jan 2006
|
الغلمان المخلدون في الاسلام
اقتباس: اسحق كتب/كتبت
إقتباس
مت 26:29 واقول لكم اني من الآن لا اشرب من نتاج الكرمة هذا الى ذلك اليوم حينما اشربه معكم جديدا في ملكوت ابي
________________________
" علما بأن قوله (أشربه جديدا ) لا يفيد بعد شربا ماديا , لأنهم لا يأكلون و لا يشربون فوق , و لكنه تعبير عن وليمة الملكوت حيث طعامها هو الحق و الحب و الفرح , و شرابها هو النور و البهاء و المجد " ( تفسير إنجيل متى للأب متى المسكين ص 764 ) .
تحياتى
اه صحيح يا زميل اسحق ذكرتني بموضوع الخمر وقد نسيتة :
فهناك أدلة لا تعد ولا تحصى أن الإسلام قد حلل الخمر في بدايته، وهي أدلة من القرآن ذاته ومن كتب التاريخ، نسوق منها مثالاً ما ذكره "ابن الجوزي" في كتابه "زاد المسير":
أنزل الله تعالى في الخمر أربع آيات..
نزل بمكة قوله: "وَمِنْ ثَمَرَاتِ ا لنَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَراً وَرِزْقاً حَسَناً" (النحل 16: 67)
فكان المسلمون يشربون الخمر في أول الإسلام وهي لهم حلال..
ثم نزل بالمدينة قوله: "يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ" (البقرة 2: 219)
فتركها قومٌ لقوله: قل فيهما إثم كبير وشربها آخرون لقوله: ومنافع للناس!
ثم أن عبد الرحمن بن عوف صنع طعاماً ودعا إليه ناساً من أصحاب محمد فأطعمهم وسقاهم الخمر..
فلما حضرت صلاة المغرب قدّموا أحدهم ليصلي بهم فقرأ: "قل يا أيها الكافرون.. أعبد ما تعبدون" (أي حذف "لا" نتيجة سكره) فنزل قوله:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُون" (النساء 4: 43)..
فحرّم الله السكر في أوقات الصلاة، فكان الرجل يشرب الخمر بعد صلاة العِشاء فيصبح وقد زال سكره..
ثم أن عُتبان بن مالك صنع طعاما ودعا إليه رجالاً من المسلمين فيهم سعد بن أبي وقاص وكان قد شوى لهم رأس بعير..
فأكلوا وشربوا الخمر حتى أخذت منهم.. فافتخروا.. وتناشدوا الأشعار..
فأنشد بعضهم قصيدة فيها افتخر قومه وهجا الأنصار..
فأخذ رجلٌ من الأنصار لحي بعير فضرب به رأس ·سعد فشجَّه!!
فانطلق ·سعد إلى محمد يشكو الأنصار..
فأنزل الله:
"إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ" (المائدة 5: 90)
إلى قوله "فهل أنتم منتهون" فقال عمر بن الخطاب: "انتهينا ربنا انتهينا"..
(انتهى الاقتباس من "زاد المسير" لابن الجوزى)
وفي الواقع فأنا ليست لديّ مشكلة في التدرّج.. فهذا أمر محمود..
المشكلة تبدأ عندما تنزل آيات "تفصيل" لتدارك موقف مستقبلى.. فهذا يدل على أن المشرع (الله) يطور فى شريعته للأفضل..
نعم أنا لا أنكر أن التطور للأفضل :)
المشكلة أن لفظة "تطور" فى حد ذاتها تحتاج تجربة، ثم إحصاء تجربة، ثم أخطاء للتجربة، ثم تعديل لتلافى الأخطاء.
تلك الصفات تتعارض مع كون الله (العليم) - (الخبير) - (يعلم الغيب)
فهو هنا مازال يتعلم، ويجرب، وتحدث أخطاء، فيستفيد منها ويتعلم أكثر، فيطور فى التشاريع..
هذه طريقة بشر وليست طريقة إله عليم خبير عالم الغيب
ماذا لو لم يسكر أصحاب "عبد الرحمن بن عوف"؟
هل كان سيخطئ المقرئ فى الصلاة؟
لا.. (لأنه لن يسكر)
هل كان سيتم إكتشاف أخطاء؟
لا.. (لأنه لن تحدث أخطاء)
هل كان سيتم تطوير التشريع؟
لا.. (لأن الخطأ لم يكتشف)
إذن هذا الإله مازال يتعلم.. (وهنا فقط المشكلة)
ماذا لو لم يصنع "عُتبان بن مالك" طعاماً فأكلوا وسكروا ؟
هل كان سيشج الأنصارى رأس سعد؟
لا.. (لأنه لن يسكر)
هل كان سيتم إكتشاف أخطاء؟
لا.. (لأنه لن تحدث أخطاء)
هل كان سيتم تطوير التشريع؟
لا.. (لأن الخطأ لم يكتشف)
إذن هذا الإله مازال يختبر.. (وهنا فقط المشكلة)
كم من العجيب رفض نظرية دارون للتطور من أتباع هذا الإله الذي يتغيّر ويتطور ويكتشف أشياء لم يكن يعمل لها حساب فيغيّر ليتفاداها مستقبلاً!
لم يذكر القرآن تحريما صريحا للخمر كما قال مثلا في آيات اخرى صراحة
"إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ " ( البقرة : 173)
اما عن الخمر فقد ذكر كلمة أعتقد انها اخف وطأ وهي ( الاجتناب )
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ" ( المائدة : 90)
والغريب ان ( عمل الشيطان ) هو مشروب ( الجنة ) المفضل
"مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ " (سورة محمد : 15)
فهل نسي القرآن انه القائل :
"إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ " ( المائدة : 91)
وسبحان الله
|
|
03-15-2006, 10:12 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
مسلم
الله ليس انسانا
    
المشاركات: 2,035
الانضمام: Nov 2003
|
الغلمان المخلدون في الاسلام
اقتباس:مازلنا نوجه السؤال لسيادتك و لكافة الاخوة المسلمين : ما هي الحكمة
في أن يرتدي الغلمان بالجنة ملابس شفافة و يرتدون معها أساور و حلقان و يتزينون كالنساء و في بعض الاحاديث سيكونون مردة أي خاليين من الشعر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وما دخلك أنت فيما يلبسون
تعيرنا وتنسى نفسك؟؟؟؟؟؟
الست تقول بان الاقوام التي بشرها رسولها ببشارات جنسية دائما ما يفكرون في الجنس ولا يرون في معتقدات الآخرين سوى المادة الجنسية
فلماذا إذا تنهنا عن خلق وتأتي بمثله ولا تفكر إلا بالجنس عند ذكر كلمة غلمان
:what:
الحوار معكم مضيعة للوقت ما دام جنون العظمة يمشي في دمكم والحقيقة قد ملكتوها كلها
على كل حال لن نستعجل كثيرا كلها ستون أو سبعون عاما وسنموت وعندها سنى الحقيقة بأعيننا بعيدا عن حوارات دينية عقيمة تصدر من عاطفة ولا تصدر من عقل
سؤال أخير
عدلي لماذا لا نراك سوى في المواضيع الجنسية ومواضيع ذكر الخمر والشذوذ وما شابه؟؟؟؟؟
|
|
03-15-2006, 11:19 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
عدلي
Banned
المشاركات: 1,221
الانضمام: Jan 2006
|
الغلمان المخلدون في الاسلام
اقتباس: مسلم كتب/كتبت
على كل حال لن نستعجل كثيرا كلها ستون أو سبعون عاما وسنموت وعندها سنى الحقيقة بأعيننا بعيدا عن حوارات دينية عقيمة تصدر من عاطفة ولا تصدر من عقل
يا مسلم
الله وضع لنا عقل نفكر فيه والفرق بيننا وبينكم ان مسيحنا قال لك فتشوا في الكتب فهل تريدنا ان نؤمن باله يامر بممارسة الشذوذ الجنسي وترك الهنا القدوس الذي ترتل له الملائكة ليلا نهارا قدوس قدوس قدوس رب الصباؤوت
:nocomment:
اقتباس:عدلي لماذا لا نراك سوى في المواضيع الجنسية ومواضيع ذكر الخمر والشذوذ وما شابه؟؟؟؟؟
لانه انتم مافيش على لسانكم الا الكلام الذي يخدش الحياء في الكتاب المقدس واحبب ان اريكم الفرق بين الكلام الذي يخدش الحياء حسب ما تدعونة وبين الايات التي تأمر بممارسة الدعارة الشذوذ الجنسي وسيرة حياة رسولكم مقارنة مع انبياء الكتاب المقدس :nocomment:
|
|
03-15-2006, 11:28 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}