اقتباس: _الصاعقة_ كتب/كتبت
بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله
فمثلا الرهبان و الراهبات يتعرضون لضغط نفسي كبير من عدم الزواج مما يضطر الكثير الى الانحراف سواء بالشذوذ أو الاغتصاب أو حتى الممارسة بموافقة الطرفين
وما دخل الرهبان يا صاعقه ؟
الرهبنه امر اختياري وليس اجباري ولا يدخلها الا اذا فترة اختبار طويلة جدا لكي يرى هل يمكن الا ستمرار في هذه التجربه ام لا ..
اقتباس:{...وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاء رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ }الحديد27
[SIZE=6]
( ذلك با منهم قسيسين ورهبان وانهم لا يستكبرون ) المائدة 82
يا سبحان الله بقرانك يا صاعقه كم هو غريب الاطوار !!!
ان المتعمق في هذا النص لا يجد اي اشارة الى تحريم فعلهم او ادانته ..
انما المذمة عليهم كانت بأنهم " لم يراعوها حق راعيتها " ..
اما عبارة " ابتدعوها " فتعني انهم هم من وضعوها ابتغاء رضوان الله ( وهذا امر عظيم ) ..
ولم تكن وصية مباشرة من الانجيل .. " ما كتبناها عليهم " ..
انما وضعوها لانها لا تتناقض مع الانجيل انما تتماشى مع روحه ..
فالقران لا ينتقد هذا الوضع .. انما ينتقد عدم مراعاة نذور الرهبانية ..
وها من اهل السنة يوافقون على تفسير هذا النص القراني كما ذهبنا اليه ..
واعتبروها " بدعة حسنة " !
لنقرأ ما جاء في موقعهم يردون فيه على الشيخ القرضاوي :
" في كتابه المسمى "الحلال والحرام في الإسلام" صحيفة 42 يقول القرضاوي: إن كل طاعة أحدثت بعد رسول الله هي بدعة ضلالة ترد على صاحبها.
الرد: هذا الكلام مخالف للقرءان الكريم ولحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ولما كانت عليه الأمة جمعاء.
فالله تعالى يقول في كتابه العزيز :{وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفةً ورحمةً ورهبانيةً ابتدعوها ما كتبناها عليهِم إلا ابتغآءَ رِضوان الله}.
[color=Red]فهذه الآية معناها مدح الذين كانوا من أمّة عيسى
http://www.ahlussunah.org/docs/Rudoo...dawy_index.htm
[SIZE=4]اذن الرهبانية " بدعة حسنة " ..
لان هدفها ببساطة { ابتغاء رضوان الله } ..
وان كان الاسلام يخلو من الرهبانية ويمنع عنها ..
الا ان القران لم ينتقدها على المسيحيين ..
ولا اثر لنص قراني واحد يذم الرهبانية او يعيبها !!
[size=5]
المشكلة التى واجهت نبى الإسلام هى أنه كان يرغب فى كثرة عدد أتباعه، ولذلك فقد نهى عن الرهبانية بل وأباح لمتبعيه الزواج بمثنى وثلاث ورباع بالإضافة لملك اليمين ولأن ما يرضى الله ويراه حسنا، لا يرضى رسول الإسلام ولا يراه حسنا، فقد ثبت فى أفكار أتباعه نبذ الرهبانية وذمها بالرغم من عدم تصريح القرأن بذلك
اقتباس: أما في موضوع الطلاق فهو أمر حقا عجيب ، فما ذنب شخص طلق زوجته لكي يعيش محروما من حقه الطبيعي بقية حياته مع تحمل ما يترتب على هذا الحرمان من أثار ، مع أنه لا يطلب سوى أن يتزوج !!!
[SIZE=4]الله يا صاعقة قدس المراة في الكتاب المقدس وامر باحترام ورعاية الرجل بها واي تقصير من جهة الاثنين يتحملون هم النتيجة ، ان المراة في الاسلام عبارة عن اله جنس موضوع على الشارع الي رايح والي جاي بلعب فيها اما المسيحية فقد قدست المراة وامر الله في احترام الزوجين ببعضهم البعض يبقى كلام الله يجب ان ينفذ والي مش حينفذ كلام الله يبقى الخطأ منه هو وليس من الله لانه ما بسمعش الكلام ويبقى محروم من نعمه الزواج الي اعطاه الله اياها كي يتعلم الاثنين كيف ينفذون كلام الله ..
من حق الله ان يحرم الانسان الزواج ما دام هذا الانسان لا يحترم الزواج والكلام للرجل والمراة مثل الانسان الخاطي يبقى محروم من النعيم طول ما هو ماشي في الخطأ واذا اعتدل حاله يبقى يرجع وديخل في نعيم الله ...
سلام يا صاحبي