فيلم الجنة الآن والذي كاد أن يفوز بجائزة الأوسكار، إلا أن الجماعات الإسلامية المن##كة واليهود وقفوا وقفة رجلٍ واحد ضد هذا الفيلم الذي يجسد الواقع الفلسطيني الحقيقي ويجسد حال الشباب المستغفلين من قبل الجماعات الإسلامية الإرهابية بأن التفجيرات الانتحارية ستوصلهم للجنة وأنها السبيل الوحيد للتحرير.
إلى كل من شاهد هذا الفيلم، أرجو التعليق:angry:

الفيلم نزلته امبارح بالتورنت , وبصراحه صعقت :eek:

اول فيلم DVD عربي لا يقل جوده ونقائا عن افلام هوليوود لذلك استحق ان يرشح للاوسكار ,, والفيلم كله بلهجه فلسطينيه يعني لو لم تكن فلسطينيا ستحتاج لمترجم :( او علي الاقل ستشاهد الفيلم بالترجمه الانجليزي كما فعلت انا ..... الفيلم لم اشاهده حتي الان ولكن شاهدت لقطتين في البدايه اوضحا لي بعض الاشياء فمثلا هناك فتاه فلسطينيه عادت لوطنها وهي مبهوره كالاجانب لاتعرف عنه شيئا وطبعا هتحب ابن الجيران اللي هو استشهادي المستقبل (ليس زميلنا في النادي طبعا) ولكنه سيقوم بعمليه في تل ابيب والله اعلم .

وهذان هم المشهدان الوحيدان الذي شاهدتهما حتي الان من الفيلم "مشهد الولد والبنت" و هما بيتعرفوا علي بعضهم و مشهد "الولد مع صديقه " وهما بيشيشوا علي التل :10:

إذاً أنا أنصحك بمشاهدة الفيلم.
عالعموم ممكن إنت ما فهمت على البنت لأنها عاشت بالمغرب (في قصة الفيلم طبعا).
ولو انك عشت بالضفة ستفهم الوضع أكثر من هيك.

الفيلم جيد من الناحية الفنية و التصوير و لكن من الواضح فيه نقص الإمكانات بشدة.
و بالطبع هذا متوقع في فيلم تم الصرف على إنتاجه من معونات الهيئات الثقافية.

القصة ايضاً جيدة و إن لم تتم معالجتها بالشكل الملائم و الموضوعي، و معهم العذر فالقضية شائكة و من الصعب أن تكون موضوعياً.

أعجبني المقطع الذي وقف فيه الشاب الإنتحاري ليسجل في شريط فيديو رسالته الاخيرة قبل العملية.
المنظر يصف الإنتحاري يتحدث بعفوية و تلقائية و شجن شخص يوشك على الموت من اجل قضية يؤمن بها و بعد إنتهائه يكتشف المصور أن الكاميرا أصابها عطب و لابد من إعادة التصوير.
و في الكواليس خلف المصور وقف صديقه و مجنده يتناولا بعض الساندويتشات :mad:

فيلم لا بأس به
شاهدوه

شاهدت فيلم "الجنة الان" عدة مرات .......

القصة ، رائعة . فهي تظهر الجانب الانساني الماساوي الذي يدفع الشباب الفلسطيني للعمل الاستشهادي ، فهي توصل رسالة قوية و إنسانية بطريقة جميلة للمشاهد.

الإخراج ، ممتاز . 100 % ليس لدي اي انتقاد ضده .

التمثيل ، جيد جدا، فالممثلون جادون و يتمتعون بالموهبة و الوسامة ، المشكلة نقص الخبرة ، نتمى لهم كل التوفيق .

السيناريو فقط هو ما يعيب الفيلم ، كان من الممكن ان يكون السيناريو اقوى بكثير. السيناريو يعتبر رديئا لو قارناه برسالة الفيلم. على العموم المشاهد الذي شاهد الفيلم مدبلجا بالانجليزية لن يلاحظ ضعف السيناريو بنفس القوة التي سيلاحظها المشاهد الفلسطيني. ففي أول مرة شاهدته شاهدت الدبلجة الانجليزية !!!
للأسف هناك بعض الألفاظ السوقية التي تم استخدامها.

رغم ان ميزانية الفيلم لا تتجاوز المليون دولار إلا أنه ترشح للأوسكار.

الفيلم بالخلاصة رائع ، و يكفينا شرفا انه أوصل اسم فلسطين إلى هولي وود ، شعرت بفرح جديد عند متابعتي لحفل توزيع الأوسكار فهاهي فلسطين حاضرة رغم كل الصعاب ..... في عقر دار المملكة الإعلامية اليهودية .....

إلى الأمام أيها السينما الفلسطينية ، يجب علينا تبني و دعم هذه المواهب الفذة و على راسها المخرج الفذ هاني ابو أسعد.

فيلم "الجنة الآن"، متوفر حالياً برعاية "لوجيكال كو"

إلى الزملاء الأفاضل،
تحية طيبة..
أرغب بإضافة بعض المقاطع التي تظهر حقيقة الجماعات الإسلامية وحقيقة وطنيتهم.
كيف يمكن إضافة هذه المقاطع؟:what: