اقتباس:  طارق القدّاح   كتب/كتبت  
بعدين يارو؟ هلق بجدك أنت من جماعة أنطوان سعادة؟ .

نعم يا طارق .. أؤمن بالأمة السورية.
لست متحزبة, على الرغم من ان الحزب القومي هنا في اوتاوا قد ارسل لي عدة مرات للاشتراك, لكني لم اتحزب.
و انفتاحي سببه كوني قومية سورية و قد تحدثنا بهذا سابقا.
لا اعرف لماذا استغربت الآن.. :D
وايضا, ما العيب في الإيمان في فكر سعادة, و نظرياته.
لا .. لا اندثار لهذه الارض, و ستحيا و ستبقى قومية خالصة نقية .

طارق كلمة اخيرة

لتحيا سوريا :P


(f)

اقتباس:  ياريموثا   كتب/كتبت  

اقتباس:  طارق القدّاح   كتب/كتبت  
بعدين يارو؟ هلق بجدك أنت من جماعة أنطوان سعادة؟ .

نعم يا طارق .. أؤمن بالأمة السورية.
لست متحزبة, على الرغم من ان الحزب القومي هنا في اوتاوا قد ارسل لي عدة مرات للاشتراك, لكني لم اتحزب.
و انفتاحي سببه كوني قومية سورية و قد تحدثنا بهذا سابقا.
لا اعرف لماذا استغربت الآن.. :D
وايضا, ما العيب في الإيمان في فكر سعادة, و نظرياته.
لا .. لا اندثار لهذه الارض, و ستحيا و ستبقى قومية خالصة نقية .

طارق كلمة اخيرة

لتحيا سوريا :P


(f)

لأني أرى يا يارو بفكر سعادة فكر عنصري خالص، وصورة طبق الأصل عن النازية.
أحترمك وأحترم خياراتك، وتبقين صديقة.
أما فكر سعادة وحزبه، فأتقيأ منه ولا أحترمه ولا يمكنني إلا أن أحاربه، كفكر انعزالي يضع القومية ضمن أطر ثابتة ميتة حتماً وغير حية بحياة التاريخ والحياة.
سوريا بالنسبة لي هي البلد الذي خلقت به وحسب، أما قبرص النجمة فهي قبرص وحسب، والعراق هي العراق، والكويت بلد منفصل مستقل، هكذا أراد التاريخ بحركته التي لا تنتهي.
فكر سعادة بالنسبة لي هو فكر ميت، يملأه الصدأ والأفكار العنصرية المقيتة العفنة.
وكما أكره الفكر النازي والبعثي فإني أكره أكثر الفكر القومي السوري. قرأت في نشوء الأمم لسعادة ما جعل معدتي تنقلب إنقلاباً.

مع فائق محبتي واحترامي.
:redrose:

بلشنا ...:D

طارق... كما تنظر لحزب البعث و غيره من الاحزاب و تشمئز منها, فهناك اخرون يشعرون بنفس الطريقة تجاه الفكر و المنهج الذي تسلكه.
حتى انت لم تتقبل الآخر, و هذا واضح في حميتك الفكرية التي تجلت عند ذكر اسم '' أنطوان سعادة ''. :rolleyes:
لم تتقبل كون هنا في هذا النادي الكثير من القوميين السوريين, الذين يتقبلون الاخرين و يجاورونهم ...
اما ما نحلم به عن الأمة السورية فهو حلم نتمنى أن يتحقق في يوم من الأيام.
ان تعود تلك الأرض الطاهرة كما كانت من قبل..
لا أرى فيها أية عنصرية, لم افضل دين على آخر, لم افضل شعب على اخر, لم اقل اننا خير امة اخرجت للناس .. لم اقل اننا افضل الأمم.
كل ما ارغب به ان تعود الارض السورية كما كانت من قبل.

حلم اتمنى ان يتحقق.

حتى الأحلام تصادروها, ?.. يبدو ان من الصعب على العرب تقبل الأحلام.

لك مني هذه يا طارق:redrose: .. و تعلم اني اكره اللون الأحمر .. فهو لون الدم ..

و لتحيا سوريا:P

يارو؛
أنا لم أصادر، بدليل احترامي لشخصك واختيارك بردي أعلاه، ولكنك لا تستطيعين نزعي حقي بكرهي لأفكار عنصرية، كما أراها أنا.
هل علي لكي أكون متقبلاً للآخر أن أتقبل الفكر النازي مثلاً؟ لا والله ما حزرتِ :P
عزيزتي لي أصدقاء مقربين في هذا الحزب "المقرف" ويتبعون هذه الأفكار، والمسألة ليست بالحلم، ولكن بأفكار حزب وبأديولوجيا مقيتة، لا يغرنك حلاوتهم وطلاوة بعض شعاراتهم وهم بعيدون عن الحكم، فهؤلاء يحملون بذرة الدوغمائية الأيدولوجية في داخلهم، وهم والبعثيون والناصريون والإسلاميون سواء حذوك النعل بالنعل، أو "طيزين بلباس". بل أنكى من ذلك فإن سعادة في نشوء الأمم كما يراها يذهب ليتفلسف في عنصرية مقيتة حول طبيعة الأمم من القرود لليوم، ليخلص أن أمتنا السورية نشأت في يوم ما وانتهت.
لا وألف لا، سوريا هي أرض وفيها ناس، لا رجوع لوراء ولا ما يحزنون، بربك ماذا يفرقون عن الإسلاميين الذين يريدون العودة لخير القرون؟ المشكلة ليس هل فرقت بين مسلم ومسيحي، فالإسلام يقول: لا نفرق بين عربي وأعجمي. إنهم يفرقون بين عنصر وعنصر ويقولون بوجود شيء اسمه أمة تامة تأسست يوماً ما وانتهت، وهذه هي ملامحها وشخصيتها.
برأيي الأمم لا تنشأ مرة واحدة في التاريخ وانتهى الأمر. بل هي في حركة دائمة.
ومن ناحيتي لا أريد عودة لأي وراء ولا الغناء على أطلال ماضٍ ما، أريد مستقبلاً نصنعه بأيدينا، شكلاً جديداً لأمتنا وبلادنا، يكون واقعياً حقيقياً لا خيالياً متخيلاً وهمياً استلابياً يجعلنا نضيع في أغاني الحنين وترفٍ فكري ضيّع بلادنا خلال قرنٍ من الزمان بين حانا ومانا.

وأخيراً فإن تحمست ضد أفكار أو مع أفكار، فهذا لا يعني مصادرتي لأفكار أخرى، هذا حقٌّ لي، ما دمت لحقك محترماً ولشخصك مقدراً.
وهنا يحق لأي شخص أن يبصق على أفكاري، هذا حقّه، أما أن يعتدي على شخصي، فليس حقّه أبداً.

:wr:
وبلاه الأحمر :D

كان الموضوع عن وجود اصول افريقية في سورية و اذا به تحول الى معركة ضد الحزب السوري القومي الاجتماعي (بقيادة طارق القداح)

اولا نسجل اعتذارنا لضاحب الموضوع على تحويل فكرة موضوعه لكن كلام طارق لم اجد الا ان ارد عليه

اولا عزيزي طارق هل اتسطيع ان اطالبك ببعض الاحترام عندما تتكلم عن هذا الحزب الذي يحبه البعض هنا (ربما بعضهم لا يعني لك شيئا لكن اعتقد انك اكبر من هكذا اسلوب )

ثانيا عزيزي عندما تقرا ارجو منك ان تنتبه و انت تقرا يعني اذا وجدت نقطة لم تفهمها تستطيع السوال ( و لا عيب بالسوال )

هل برايك ان انطون سعادة ( الزعيم للحزب ) قال بان فكرة الامة السورية بهلالها و نجمتها كان يستند على تاريخ مضى و بان امم قبلنا سبقونا قاموا بتوحيد هذه الامة لذا يجب علينا توحيدها

فهذا امر خاطىء المقصود بالكلام الذي قراته و ظننت انه استشهاد من الزعم بامم سابقة لانشاء الامة السورية المقصود من هذا الكلام هو جعلهم مثل يحتذى و ليبين لك بان السوريون كانوا دعائم للمنطقة باسرها و استشهاده (اعني الزعيم ) بهم كي يكون حافزا لمن يعيش بهذا الوقت و ليس سببا فرق يا عزيزي بين ان تكون تاك الامم حافز و بين ان تكون سبب و شتان بين الاثنين



ثم الست انت قائل هذا الكلام

اقتباس:  طارق القدّاح   كتب/كتبت  

أعتقد أن الأمر لا علاقة له بكل هذا، وللتكذير فالأردن ولبنان وفلسطين والتي فيها زنوج، هي تاريخياً جزء من سوريا الكبرى الطبيعية. يتواجد إذاً الزنوج في مناطق تاريخية من سوريا الطبيعية ولا يتواجدون بمناطق أخرى، هذا كل ما بالأمر برأيي.

(f)

و انت الذي تحارب هذا الفكر لكن طبيعتك و فكرك يجبرك ان تقول الحقيقة مهما كنت تكرهها
الاردن جزء من سورية تم اقتطاعها لارضاء ال سعود
العراق جزء لا يتجزء من سورية و تقسمت عند اتفاقية سايكس بيكو
لبنان و فلسطين كان اسمها قبل خمسون عام سورية الجنوبية
قبرص موضوع اخر ( بفكري الذي اعتقد ان السبب لضمها للامة السورية هو لاسباب سياسية عسكرية بحتة و لم اقتنع بفكرة انها كانت سورية )

اتمنى اني استطعت ايصال فكرتي بالرغم من اني لم افهم انا نفسي ما كتبت

و جكارة بيك :D

تحيا سوريا
يحيا سعادة

:97:برتقالي بينك و بين ياريموثا:D

أولا تصحيح للأخ أبن سوريا

اقتباس: مهو الأمر طريف بالأساس فذكرت هذه الحادثة الطريفة تبع فنزويلا، عفكرة بأمريكا اللاتينية لا يفرقون بين أبناء سوريا الكبرى ويسموننا هناك "السوريين-اللبنانيين".

يسمونهم الأتراك وليس سوريين او لبنانيين , طبعا هذا ناتج عن بداية حقبة هجرة اخوانا الشوام إبان فترة الاستعمار التركي لسورية الكبرى!

ثانيا : غالبية الخلفاء العباسيين اولاد إماء (جواري) ايشي تركية وايشي فارسية وايشي سندية وافاغنية واليوم سمعت زنجية !

ثم : رحم الله الشعب السوري من شر الفتنة والفرقة والتفرقة بيكفي عليهم الاقليات الكردية والارامية ,

ثم هناك في البلدان العربية المتوسطية والخليجية لحد ما عنصرية تجاه السود بشكل عام في نفوس البشر , هنا في قريتي المصرية اقلية من اصول حبشية جاءت كما يقول العامة مع حملة الخديو اسماعيل لـ افريقيا يسميها الشعب هنا |عبيد| :nocomment:

وهي درجة توحي بإنعدام الأدامية بالطبع ولا يتزوجون إلا من داخلهم او من قرية تقع على مرمى 60 كيلو يقطنها سودانيين !

المشكلة ايضا اننا فى عالمنا العربي ونقول بفجر عن الافارقة أو السود ((زنج)) , مع إنك لو تجرأت ونطقت كلمة زنجي في امريكا للكمك امريكي من اصل افريقي ضربة لن تقوم بعدها ابداً :lol: فهناك يقولون اسمر أو اسود ولكن زنجي فهذه نتاج عقليتنا العنصرية !

في مصر على سبيل المثال تفرقة حادة ضد الأخوة النوبيين (السود) فلا يوجد مذيع اسود فى التلفزيون ولا يوجد منصب رسمي يتولاه هؤلاء !

كما ان الدولة العسكرية تواجههم بقمع شديد ولا تصرف لهم إعانات معقولة على ما تسبب لهم نتيجة معانتهم الطويلة والمستمرة من بناء ((السد العالي)) وتشتيتهم من قراهم الجميلة التي غمرتها مياء بحيرة ناصر

والقضية اصبحت تثار الآن بشكل كبير في الدوائر الثقافية وعرضت مشكلة الاقلية النوبية فى واشنطن من اشهر قليلة إلى جانب طبعا مشكلة الاقباط وبدو سيناء !

والمشكلة يطرحها باستمرار الاديب النوبي (حجاج آدول) نتيجية روح التفرقة في الدوائر الحكومية !

للاطلاع على المشكلة النوبية يرجي قراءة تلك المقالات

http://www.al-araby.com/articles/1000/0603...-1000-inv03.htm

لبهاء طاهر
http://www.al-araby.com/articles/997/06021...9-997-opn06.htm

اقتباس:  وضاح رؤى   كتب/كتبت  
المشكلة ايضا اننا فى عالمنا العربي ونقول بفجر عن الافارقة أو السود ((زنج)) , مع إنك لو تجرأت ونطقت كلمة زنجي في امريكا للكمك امريكي من اصل افريقي ضربة لن تقوم بعدها ابداً :lol: فهناك يقولون اسمر أو اسود ولكن زنجي فهذه نتاج عقليتنا العنصرية  !

في مصر على سبيل المثال تفرقة حادة ضد الأخوة النوبيين (السود) فلا يوجد مذيع اسود فى التلفزيون ولا يوجد منصب رسمي يتولاه هؤلاء !

كما ان الدولة العسكرية تواجههم بقمع شديد ولا تصرف لهم إعانات معقولة على ما تسبب لهم نتيجة  معانتهم الطويلة والمستمرة  من  بناء ((السد العالي)) وتشتيتهم من قراهم الجميلة التي غمرتها مياء بحيرة ناصر

والقضية اصبحت تثار الآن بشكل كبير في الدوائر الثقافية  وعرضت مشكلة الاقلية النوبية فى واشنطن من اشهر قليلة إلى جانب طبعا مشكلة الاقباط وبدو سيناء !

والمشكلة يطرحها باستمرار الاديب النوبي (حجاج آدول) نتيجية روح التفرقة في الدوائر الحكومية !

العمى ... !!! لهذه الدرجة؟ لم أكن أعتقد بوجود تمييز عنصري في أي دولة عربية فما بالك في مصر؟ صدمتني يا رجل :(

أوافقك، فكلمة أسود في أميركا عادية جداً، أما في بلادنا فما زالوا يطلقون حتى كلمة "عبد" على كل مواطن أسود البشرة. وفي كلامهم العادي عندما تمر سيرة رجل أسود البشرة فهم يقولون: (أسود عبد يا زلمة) على سبيل المبالغة ولكنها بالطبع تتضمن معنى سيئاً لما لكلمة "عبد" من معنى سيء.

بالمناسبة، ما عيبها عبارة "أسود البشرة"؟ :saint: ولماذا يتحسس بعض الأميركان أو المصريين منها؟ ألم يكن مؤذن الرسول أسود البشرة؟ وما عيب "ويتني هيوستن"؟ فصوتها يجنن بالرغم من أنها سوداء البشرة! بأي حال، فأوروبا سبقت أميركا بعصور في مجال إلغاء التميز العنصري، فكثير من الأوروبيين سود البشرة يتبوؤون مراكز حساسة وليس هناك أي شعور بالانزعاج منهم. والتمييز العنصري انحصر في دول معينة كالولايات المتحدة وجنوب أفريقيا التي خصصت حافلات نقل عامة لسود البشرة وسينمات خاصة أيضاً.
أما العرب قديما فقد احتقروا عنترة - وليس أباه فقط كما تقول السيرة - لأنه ذو بشرة سوداء وحسب، ولم يقبلوه بينهم إلا مرغمين!

من ناحيتي، لن أشعر بخجل لو كنت أسود البشرة.
ولكنني لا زلت أستعمل عبارة أشتم بها من يأتي بفعل أخرق فأقول: ( الله يسوّد وجهك، سوّدت وجهي)، وكأنني أعتبر أن ذلك جريمة :D ... فكيف وأنا أقول لن أخجل لو كنت أسود البشرة؟

قولكم هذا تناقض؟!
يا خجلتي، اسودّ وجهي أمامكم. جِدوا التفسير الذي ترغبون وأنا موافق عليه.

:redrose:
بالمناسبة، ليش مافي وردة سوداء البشرة بهالمنتدى؟ :P

اقتباس:  thunder75   كتب/كتبت  

شاهدتهم في فلسطين والأردن والسعودية طبعا بها نسبة كبيرة منهم وسائر دول الخليج ومصر ولبنان وتونس وموريتانيا

أهلا زميل(f)

بالنسبة لتونس فالسود موجودين فيها لأنها تاريخيا كانت فيها أكبر سوق عالمية للعبيد، يعني التونسيين الأصليين البربر البيض كانوا يجلبون الأفارقة السود من افريقيا الى تونس لبيعهم للتونسيين و الأوروبيين وكل من يشتري...

و كان التونسيين الذين يشترون العبيد يسمونهم بأسمائهم لذلك تجد لليوم نفس اللقب عند عائلة بيضاء و عائلة سوداء...

خلاصة القول، تونس لم يكن فيها سود بل بربر بيض...

تحياتي:97:

كفارة يامعلم هاجر:10:

اقتباس:  neutral   كتب/كتبت  
  كفارة يامعلم هاجر:10:

:lol: