الشيعة في لبنان قتلوا الفلسطينيين تحت شعار (( يا لثارات الحسين )) ويقتلونهم الآن في العراق فقط لأنهم عرب سنه ، فما العيب في أن تنعي حركة (( فلسطينية )) من كان يأخذ لها بثأر أبنائها ؟!

اللي بخري بهالشريط أن من ينتقد إرهاب حماس والزرقاوي ، هو ذاته من يهز أردافه أمام إرهاب حركة غدر والمسودة ...
وحزب الله :D

برايي هذا انتحار سياسي لحماس

و متفاجا من بيانها

و لا كلام اخر


فقط

فرح بفطسان هذا الكائن

اقتباس:  حسان المعري   كتب/كتبت  
الشيعة في لبنان قتلوا الفلسطينيين تحت شعار (( يا لثارات الحسين )) ويقتلونهم الآن في العراق فقط لأنهم عرب سنه ، فما العيب في أن تنعي حركة (( فلسطينية )) من كان يأخذ لها بثأر أبنائها ؟!

اللي بخري بهالشريط أن من ينتقد إرهاب حماس والزرقاوي ، هو ذاته من يهز أردافه أمام إرهاب حركة غدر والمسودة ...
وحزب الله :D

حاولوا معي يا شباب ان تفتشوا عن شيئ واحد صحيح ذكر في مداخلة المذكور اعلاه :lol:

لك يا عمي انتو الشيعة ملايكة ما بتغلطو ولا بتقتلو الآمنين ولا بتستبيحو دماء النواصب بفتاوى شرعية ..
ماشي عم فودو .. نحنا كزابين وانتو الصدق كله


:kiss2: وهاي بوسة لحضرتك
بوسة متعه
:D

اقتباس:بوسة متعه

:lol:

اقتباس:  voodoo   كتب/كتبت  
من المؤسف حقا ان نرى حماس تنزلق رويدا رويدا في  وحول الفكر  الاصولي السلفي الارهابي , بعدما لم يكن الامر كذلك طيلة عقود,  
و تسرب الفكر "القواعدي" الارهابي الى عقول الشباب الفلسطيني سيجلب ويلات على القضية الفلسطينية,

لكن املي يبقى بأن يقوم العقلاء  بتصويب الامر,
و كرمال عيون المعري الناصبي بكرا الشباب بحزب الله  بيجتمعوا مع حمدان, و بيصلحوا اللي صار؟
شو بدنا نعمل؟ بدنا نضلنا نصلّح و نظبّط و نرقّع لتبقى البندقية مصوبة تجاه العدو, مش هيك؟

حماس في مرحلة انشقاق ايدلوجي ... و مؤسف التلميح بان الزرقاوي يعتبر من المقاومة العراقية.

عند انطلاقة الحركة عام 1987 اعتبر السلفيون ان شهداء فلسطين ما هم الا "فطيس" اما الان فان الاتجاه السلفي المتشدد يركب موجة المواجهة و يبدو انه يحقق اختراقات خصوصا في قطاع غزة.

والله من المؤسف وجود مسلمين بهذا الشكل من الذل والانكسار

اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
ابراهيم عرفات  

:o


لم اتوقع ان ارى شخصا مسيحيا واحدا يشجع الارهابيين  

مبروك للزرقاوي تفجير كنائسكم في العراق  

كما قلت شهيد فعلا هذا الرجل الذي لا يستطيع التوقف عن ترديد كلمة حملة صليبية ولا يستطيع الكف عن اتهام المسيحيين بانهم وراء الهجمة على الاسلام

شهيد وبطل فعلا ولكن للاسف لم يعش طويلا ليفجر المزيد من كنائك الصليبيين وليقطع المزيد من رؤوس الكفرة

:rose:

أخي العزيز:

أنا لا أشجع الإرهاب أبداً و لكني أشجع النضال. عندما يناضل الإنسان بإمكانياته المحدودة لمقاومة الغازي البلطجي و الذي غرته إمكانياته المادية و يدخل لبلد مسكين ضعيف و يحوله لساحة قتال لتصفية أعداءه في شرقنا الحبيب لا على أرضه فأنا فعلا أعتبر أن هناك بطل مثل الزرقاوي و هو يستبسل حتى النهاية.. يخافون الزرقاوي و يلعنوه؟ لا بأس! إذا لينقشعوا من أرض العراق و "يا دار ما دخلك شر" كما نقول في مصر.

حقيقة يا إبراهيم متفاجئ من موقفك (f)
ليعلم الجمع ممن ضم مجلسكم أنني كنت منذ اللحظة الأولى ضد دخول الحركات الإسلامية إلى العراق حتى لا يتكرر الدرس الأفغاني المؤلم وعبرت عن ذلك في عدة أماكن ومناسبات .. لكن رغم ذلك يحق لنا أن نتساءل : من قدم المبرر لهؤلاء ؟
لا أحد في العراق يستطيع أن يدعي الفضيلة في ظل ارتباك واستقطاب وتدافع طائفي وفلتلان أمني .. الخ ، وإذا كانت أمريكا بكبرها قتلت عائلة آمنة ثأرا لجندي في الحديثة ، فمن يستطيع أن يضع ضوابط على حركة يقودها رجل مطارد ؟!
الزرقاوي حالة (( طبيعية )) صنعها الإحتلال ..
وإرهاب وطائفية الأمن العراقي والحركات الشيعية التي تسير في ركاب الأحزاب الشيعية وأي شئ يقال بعيدا عن هذه المعادلة إنما منطق تبريري أجوف .

اقتباس:الأخ إبراهيم .
صديق قديم أحبه كثيرا و انقده كثيرا أيضا ، هو مسيحي ملتزم مثل كل المتحولين إلى المسيحية ، و أعتقد انه لا يقصد دعم الإسلاميين كما يبدوا و لكنه بطرح مداخلات ملتبسة لأغراض ربما كانت ذكية او العكس تماما ، قلت مرة إن القضية و ليس الموت هي التي تصنع الشهادة ، و أكرر ما قلته لأخي إبراهيم الإنفتاح على الآخرين لا يعني تبني أفكارهم و التنازل عن مواقفي ، نحن ضد الإرهاب ليس لأننا نكره السنة مثلا و لكن لأننا نرفضل هذا السلوك ، فهو يصيبنا نحن بأكثر كثيرا مما يصيب الآخرين ، الأمر بسيط جدا .. الزرقاوي مختل نفسيا و محبط و مجرم ، أحال نفسه وحشا فطارده العالم كوحش و قتلوه ،و سيفعلون هذا بغيره ، هذه معركة لا تكافؤ فيها و محسومة سلفا ، لقد خسر الفلسطينيون دائما في كل معارك الشرق الوسط حتى التي لا تعنيهم ، هذا يحدث الان أيضا ،وهذا أيضا لا جديد فيه ، لن أكف عن التكرار بأن يترفعوا عن مشاكلنا و يوجدوا الجميع خلفهم ، فسيظل كل منا في وطنه أما هم فيخسرون ما تبقى من الوطن بلا انقطاع .

أخي و صديقي العزيز بهجت الذي أحب:

أنا لا أدعم من يسميهم البعض "إسلاميين" و لكني عندما أراهم يناضلون بإمكنياتهم المحدودة و ضد غازي بلطجي فلا تملك إلا أن تحترم أصحاب القضايا و ترى فيهم النبل. و أعتقد أنه عندما يموتون لأجل قضية يا أخ بهجت فهم شهداء و ليسوا شهداء في نظري لسبب ديني و لكن استشهادهم يأتي لسبب إيمانهم الشخصي بقضيتهم؛ تماما مثلما نعتبر أنا و أنت فرج فودة شهيد. أنا لا "أتبنى" أفكار الناس الذين أنفتح عليهم و لكني عندما أفهم و أستوعب قضيتهم من جميع الأبعاد الممكنة أتعاطف معهم و أشعر معهم و أتألم لهم. أنا فعلا متألم لما يحدث في العراق و صرنا نكره مجرد مشاهدة الأخبار لأنك ستسمع إما أنه مات 19 عراقي أو تم إبادة بلدة في العراق و في النهاية يطلع واحد أهبل مثل بوش و يقول: So sorry و لهذا سيقول له الأمريكي العادي بمفردات أميركية: kiss my butt
ربما خسر الفلسطينيون في المعارك و لكن يكفي أنهم جذبوا انتباه المعنيين و جاء واحد مثل بوش و يقول بعبارات صريحة مثل: يجب إقامة دولة للفلسطينيين. و الجميع يعرف أن كل هذا حدث بسبب مأساة فلسطين. لو ذهب فلسطيني للولايات المتحدة و أقام هنا أكثر مما ينبغي له في الإقامة المحددة يتم إلغاء جنسيته و لا يقدر أن يرجع!! تسقط عنه حقوقه و نحن في عام 2006! أنت مصري تقدر أن تسافر لأميركا و تقيم في أميركا قرون و لن تسقط عنك جنسيتك المصرية. كل هذا أسمعه و أشاهده و يجعلني متعاطف جدا مع المضهد. كل ما رأيته مني في السابق في تحمسي للأقباط ليس حبا في سواد عينيهم بل أكاد لا أعرف شيء بالمرة عن ثقافتهم و أراهم مجتمع مختلف عني تماما و لكن الأمر كان و لا يزال هو وقوفي في صف الشخص المضطهد سواء كان "سيد قطب" أو "شنودة" أو "س" من البشر. أنا دائما في صف الـ underdog لأني واحد منهم. و دمت صديقا غاليا.