zaidgalal
عضو رائد
المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
|
مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung
اقتباس: رحمة العاملي كتب/كتبت
كيف تؤكد بان القرآن الذي بين يديك الان هو من جمع الخليفة عثمان ولجنته
اثبت العكس وضع أول دليل لك!
وشكرًا
|
|
07-04-2006, 11:15 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
حمدي
عضو رائد
المشاركات: 774
الانضمام: Jul 2003
|
مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung
اقتباس: رحمة العاملي كتب/كتبت
يا استاذ حمدي
رحمة العاملي بالغنى عن الجدال وقد بلغ من العمر عتيا
كيف رجع زيد الى بني النجار ؟
لدينا رواية من صحابي (ابن مسعود) ثقة على الاقل تقول بان اصل زيد بن ثابت يهودي
وقد انزل الله سبعين سورة حفظها ابن مسعود وزيد صبي ذو ذؤابتان في مدارس اليهود في المدينة
نسب ابن الأثير وأكثر كتب الرجال زيداً الى الخزرج فقال في أسد الغابة ج 2 ص 221 :
( زيد بن ثابت بن الضحاك بن زيد بن لوذان بن عمرو بن عبد بن عوف بن غنم بن مالك بن النجار الأنصاري الخزرجي ثم النجاري ، أمه النوار بنت مالك بن معاوية بن عدي بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار ... ) انتهى .
ومن المشكل قبول ذلك ، لأن زيد بن لوذان المذكور هو جد بني حزم المعروفين من نقباء الأنصار ، ولو كان زيد منهم لظهر ذلك في ترجماته أو ترجماتهم
فلو كان النسب الذي ذكروه لزيد صحيحاً لكان عمارة وإخوته أبناء حزم ، أولاد عم أبيه ثابت ، ولظهر شئ من هذا النسب الرفيع في ترجمته أو تراجمهم .. مع أنه لا ذكر لشئ من ذلك !
ثم قال السمعاني في الأنساب ج 1 ص 172 : انه اوسي
( ... وأبو عبد الرحمن محمد بن عبد الرحمن بن عثمان بن عبد الرحمن بن زيد بن ثابت بن الضحاك بن خليفة الأشهلي المديني ، وخليفة صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ) انتهى .
ووصف السمعاني له بالأشهلي يعني أنه من الأوس
وليس من الخزرج كما ذكرت
وللضحاك هذا ولد اسمه ثابت بن الضحاك بن خليفة ، ترجم له البخاري في تاريخه ج 2 ص 165 فقال : ( ثابت بن الضحاك الأنصاري ، وقال بعضهم الكلابي ، له صحبة وأخوه أبو جبيرة بن الضحاك ) انتهى .
ولكن الرازي نفى في الجرح والتعديل ج 2 ص 453 أن يكون ثابت هذا والد زيد بن ثابت ..
قال :( ثابت بن الضحاك بن خليفة الأنصارى له صحبة روى عنه عبدالله بن معقل وأبو قلابة سمعت أبي يقول ذلك . سمعت أبي يقول : بلغني عن ابن نمير أنه قال : هو والد زيد بن ثابت . فإن كان قاله فقد غلط وذلك أن أبا قلابة لم يدرك زيد بن ثابت فكيف يدرك أباه ؟ وهو يقول حدثني ثابت بن الضحاك الأنصاري ! ) انتهى
وللضحاك هذا أولاد آخرون معروفون مثل أبي جبيرة واسمه قيس وقد ترجم له البخاري في تاريخه ج9 ص20 برقم 157 وابن الأثير في أسد الغابة ج 4 ص218 وج5 ص156 . وله بنت اسمها ثبيتة أو نبيتة ترجم لها في أسد الغابة ج 5 ص 413 وإكمال الكمال ج1 ص 185 وقال عن ثابت ( وهو أخو جبيرة بن الضحاك ، وثبيتة بنت الضحاك ، التي كان محمد بن مسلمة يطاردها ببصره ليتزوجها )
ولو كان هؤلاء أعمام زيد وأقاربه لعرفوا ، أو ذكر ذلك أحد في ترجمته أو ترجماتهم .. مضافاً الى أن زيداً كان يقول إن والده توفي وعمره ست سنوات كما روت عنه المصادر مثل سير أعلام النبلاء وأسد الغابة وتهذيب الكمال
بعد هذا العرض الموجز اخي الكريم الذي يحير في اصل زيد بن ثابت
والأنساب التي ذكروها له تزيد الباحث شكا
فتارة هو انصاري خزرجي
وتارة اخرى هو اشهلي اوسي
وتارة يرجعونه الى نسب امه من بني النجار
الاخ زياد جلال
جدالك بالذات لا اهواه
فمن اخرتها أحسن
كيف تؤكد بان القرآن الذي بين يديك الان هو من جمع الخليفة عثمان ولجنته
هات لنشوف
اقتباس:اوتظن انك تحاور بقالا
إذن فماذا تظن أنك تحاور عندما تأتي بالنص أعلاه؟
كاتب النص الأصلي -الذي لم تشر إليه- أقل ما يقال فيه أنه غشاش، وزدت أنت على ذلك غشا!!
فصاحب النص الأصلي يصف محمد بن عبد الرحمن بأنه أوسي، وأنت تجعلها وصفا لزيد بن ثابت، رغم أن النص الذي نقلت عنه عاد لينكر أن المقصود بنص السمعاني هو زيد بن ثابت الصحابي!! وقد أورد روايته للبلبلة وتدويخ القارئ ليس إلا:
اقتباس: هل هو ابن ثابت بن الضحاك بن خليفة الاشهلي ؟.
قال السمعاني في الانساب ج 1 ص 172 :
( وابـو عبد الرحمن محمد بن عبد الرحمن بن عثمان بن عبد الرحمن بن زيد بن ثابت بن الضحاك بن خليفة الاشهلي المديني , وخليفة صاحب رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ) انتهى .
ووصـف السمعاني له بالاشهلي يعني انه من الاوس , قال ابن حجر في تهذيب التهذيب ج 2 ص 8 ( ثـابـت بـن الضحاك بن خليفة الاشهلي الاوسي ابو زيد المدني وقال في هامشه : الاشهلي بمفتوحة واعجام شين وفتح هاء منسوب الى عبد الاشهل بن جشم كذا في المغني اه ) انتهى .
ومـن الـبعيد جدا ان يكون مقصوده بهذا النسب زيد بن ثابت وان جد جده كان من صحابة النبي صلى اللّه عليه وآله
والواقع أننا لو رجعنا لكامل النص الذي نقلت عنه لوجدناه من المضحك المقرف لا المضحك المبكي.
فهو يأتي بكل من اسمه ثابت بن الضحاك ليتساءل: هل هو أبو زيد بن ثابت؟ مع أن كتب السير والأنساب ذكرت نسبه كاملا ولم تتردد فيه.
كما أن استشكاله نسب زيد بن ثابت لأن الرواة لم يذكروا في ترجمته قرابته لآل حزم من الأمور المستغربة كثيرا؛ إذ ليس من المألوف التنويه في ترجمة أي أحد بأن أباه ابن عم فلان صاحب النسب الرفيع!!!! خصوصا مع إيراد سلسلة نسبه كاملة، مما يوضح أمر هذه القرابة لأي قارئ، وبالأخص عندما يرد نسب زيد بن ثابت وعمارة بن حزم في سطرين متتاليين ....
أما قوله أنه لا يُعرف إن كانت أم زيد قد تزوجت بعد مقتل أبيه فأمر غريب، ولعله تدليس مقصود لإيهام القارئ.
جاء في الجزء الثامن من الطبقات الكبرى لابن سعد:
اقتباس: ومن نساء بني عدي بن النجار
النوار بنت مالك بن صرمة بن مالك بن عدي بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار وأمها سلمى بنت عامر بن مالك بن عدي بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار تزوجها ثابت بن الضحاك بن زيد بن لوذان بن عمرو بن عبد بن عوف بن غنم بن مالك بن النجار فولدت له زيدا ويزيد ابني ثابت ثم خلف عليها عمارة بن حزم بن زيد بن لوذان بن عمرو بن عبد بن عوف بن غنم بن مالك بن النجار فولدت له مالكا درج أسلمت النوار وبايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
فواضح أن النوار امرأة نجارية تزوجت رجلا نجاريا فلما قتل تزوجت ابن عمه، وعاش ابناها في كنفه وأسلم زيد صبيا بإسلام أمه وزوجها الذي بايع بيعة العقبة، فيكون عمر زيد لما أسلم أصغر من عمر علي رضي الله عنه عندما أسلم. والإسلام يجب ما قبله فلا معنى للاجتهاد في نسبة زيد رضي الله عنه إلى اليهود.
وإن صحت نسبة الرواية إلى ابن مسعود أن زيدا كان في صلب كافر عندما أسلم عبد الله ، فهل يصح معناها إذا علمنا أن زيدا ولد في السنة الثانية للبعثة؟
وهل من خلق عبد الله بن مسعود تعيير أيا كان بأنه كان يهوديا وهو يعلم أن معظم الصحابة -وهو منهم- كانوا على الشرك الذي هو أسوأ من اليهودية، وهو القائل: "لو سخرت من كلب ، لخشيت أن أكون كلباً"؟!
|
|
07-04-2006, 02:41 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
العميد
عضو رائد
المشاركات: 934
الانضمام: Jul 2003
|
مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung
أخي زيد بارك الله فيك وسدد خطاك
اقتباس: رحمة العاملي كتب/كتبت
ولكنك لا تعلم سبب تضعيف بعضهم ليحي بن عبد الحميد
....
سبب تضعيفه في التهذيب ؟
ان يحيى رضوان الله عليه قال كان معاوية على غير ملة الاسلام
هذا هو سبب تضعيف يحيى
واشهد بالله ان يحيى الحماني صادق في قوله
وقال الآجري قلت لابي داود: أكان يتشيع؟
شوف تهمة التشيع الجاهزة !
لا يا أخ رحمة ، ليس لأجل ما تقول ، ليس لأنه يتشيع ما تزعم ، فهذا الحافظ ابن حجر في التقريب قال عنه : "حافظ إلا أنهم اتهموه بسرقة الحديث " . فذكر جرحه بأنه يسرق الحديث وليس لأنه يتشيع ، فكم من راوٍ وُثق وروى عنه أهل السنة وهو يتشيع ، فالمتشيع إن كان صدوقاً فلا بأس بالرواية عنه .
أما سبب الجرح فقد ذكره ابن حجر وهو سرقة الحديث ، ففي السير للذهبي :
"قال حنبل: قدمت من الكوفة، فقلت لابي عبد الله: حدثنا يحيى الحماني، عن أبي عبد الله بحديث إسحاق الازرق، فقال: ما أعلم أني حدثته به، فلعله حفظه على المذاكرة .
وكذا سأل المروذي أحمد، فأنكر أن يكون حدثه، وقال: قولوا لهارون الحمال يضرب على حديث يحيى الحماني .
وقال أبو عبيد الآجري، عن أبي داود قال: حدث يحيى الحماني عن أحمد بحديث إسحاق الازرق، فأنكره .
قال عبد الله بن أحمد: قلت لابي: إن ابني أبي شيبة يقدمون بغداد، فما ترى فيهم ؟ فقال: قد [COLOR=Red]جاء ابن الحماني إلى ها هنا، فاجتمع عليه الناس، وكان يكذب جهارا، ابن شيبة على كل حال يصدق.
وقلت لابي عن حديث إسحاق ، فقال: كذب، ما سمعته من الازرق إلا بعد ذلك، أنا لم أعلم تلك الايام أن هذا حديث غريب، حتى سألني عنه هؤلاء الشباب .
وقال أبي: ما كان أجرأه ! وقال: ما زلنا نعرفه أنه يسرق الاحاديث أو يتلقفها،
وفي تهذيب الكمال :
" قال سعيد بن عمرو البردعى : قال لى أبو عبد الله محمد بن يحيى النيسابورى : أخذت كتاب قيس من ابن الحمانى فرأيت على ظهره شيئا مضروبا عليه . قال محمد بن يحيى : فبلغنى أنه كان كتاب محمد بن الصلت و أنه كان ضرب على اسمه .
و قال محمد بن المسيب الأرغيانى : سمعت محمد بن يحيى يقول : اضربوا على حديث يحيى بن عبد الحميد الحمانى بستة أقلام .
و قال محمد بن عبد الرحيم البزاز :[COLOR=Red] كنا إذا قعدنا إلى الحمانى تبين لنا منه بلايا .
عن عبد الله بن عبد الرحمن السمرقندى يقول : قدمت الكوفة ، فنزلت بالقرب من يحيى الحمانى ، فذاكرته بأحاديث سمعتها بالبصرة ، و من أحاديث سليمان بن بلال ، و كان يستغربها و يقول : ما سمعت هذا من سليمان . ثم أردت الخروج إلى الشام فأودعته كتبى و ختمت عليها ، فلما انصرفت وجدت الخواتيم قد كسرت . فقلت : ما شأن هذه الكتب و هذه الخواتيم ؟ فقال : ما أدرى . و وجدت تلك الأحايث التى كنت ذاكرته بها عن سليمان بن بلال قد أدخلها فى مصنفاته . فقلت له : سمعت من سليمان بن بلال ؟
قال : نعم .
و قال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش : حدثنا محمد بن يحيى ، عن عبد الله بن عبد الرحمن السمرقندى ، قال : أودعت يحيى الحمانى كتبى ، و كان فيها حديث خالد الواسطى عن عمرو بن عون ، و فيها حديث سليمان بن بلال عن يحيى بن حسان ، و كنت قد سمعت منه " المسند " و لم يكن فيه من حديث خالد و سليمان حديث واحد ، فقدمت فإذا كتبى على خلاف ما تركتها عنده ، و إذا قد نسخ حديث خالد و سليمان ، و وضعه فى " المسند " . قال محمد بن يحيى : ما أستحل الرواية عنه .
و قال أبو جعفر العقيلى : حدثنا سليمان بن داود القطان بالرى : قال : سمعت عبد الله بن عبد الرحمن السمرقندى يقول : قدمت الكوفة حاجا ، فأودعت يحيى بن عبد الحميد كتبا لى
فسبب الجرح هو ما ذكرنا ، وليس كما زعمت ، وصحيح أنه وثقه البعض كابن معين رحمه الله إلا أن الجرح مقدم على التعديل إذا كان الجرح مفسراً ، فمن علم حجة على من لم يعلم .
وأما أن تشهد بالله بأن قول الحماني في معاوية صحيح ، فلا قيمة له ، فليس التقييم العلمي بشهادتك ، فكلنا نستطيع أن نشهد ، وما التوفيق إلا بالله
|
|
07-04-2006, 03:41 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
العميد
عضو رائد
المشاركات: 934
الانضمام: Jul 2003
|
مناقشة لكتاب Die Richtungen der Islamischen Koranauslegung
اقتباس: رحمة العاملي كتب/كتبت
علي بن ابي طالب عليه السلام كتب القرآن كما امره النبي مع تفسيره
وجاء به بعد السقيفة الى ابو بكر وعمر فرفضوه
وقالا هو ذا عندنا مصحفٌ جامع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه ! فقال: أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبداً إنما كان عليَّ أن أخبركم حين جمعته لتقرؤوه
لانهم خافوا ان يكون فيه تفسيرا لغير مصلحتهم خاصة وان هناك ايات تتحدث عن المنافقين من الصحابة أو عن نساء تظاهرا على الرسول كما ورد في سورة التحريم ويمكن ان يكون علي قد صرح باسمائهم وقضاياهم الواقعية من خلال تفسيره
أحسنت أخي حمدي في تعليقك على هذه الفقرة ، فلا أدري كيف يوافق الأستاذ رحمة العاملي على هذا الكلام ، وأقل ما فيه أنه يطعن في عليّ قبل أن يطعن في الشيخين رضي الله عنهم جميعاً .
ولنا على هذا الكلام تعليق :
أولاً : قوله (علي بن ابي طالب عليه السلام كتب القرآن كما امره النبي مع تفسيره ) من عنديات زميلنا رحمة بل هو تحريف واضح ، ففي الرواية عند الشيعة ليس فيه أنه كتب القرآن مع تفسيره ، بل فيه أنَّ علياً قال ((هذا كتاب الله عز وجل كما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وآله )) ، وهذا نص الرواية في الكافي :
"عن سالم بن سلمة قال : قرأ رجل على أبي عبد الله عليه السلام وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس ، فقال أبو عبد الله عليه السلام : كف عن هذه القراءة اقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم فإذا قام القائم عليه السلام قرأ كتاب الله عز وجل على حده وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليه السلام وقال : أخرجه علي عليه السلام إلى الناس حين فرغ منه وكتبه فقال لهم : [COLOR=Red]هذا كتاب الله عز وجل كما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وآله ..
فزميلنا أضاف كلمة وتفسيره من عنده حتى لا تكون الرواية فيها طعن بسلامة القرآن من التحريف .
ثانياً : أنني سبق وقلت أن في الرواية طعناً في أمير المؤمنين علي رضي الله عنه ، فإذا كان عندهم معصوماً فكيف يخفي ما أنزل الله ولا يبيّنه للناس ؟
ومجرد أن رفضه الناس لأول مرة ييأس ويقرر أن يخفيه إلى الأبد ؟
فإن قالوا فعلها تقية لأنه خاف من أبي بكر وعمر أو لأمر كذا وكذا ، فلماذا لم يشهره في فترة خلافته وقد امتدت إلى نحو خمس سنوات ؟
ثالثاُ: إن قراءة علي رضي الله عنها وأرضاه منقولة بالتواتر عندنا وبالسند المتصل إليه عن رسول الله من طريق أهل البيت رضي الله عنهم ، فقراءة عاصم برواية حفص تنتهي إلى علي رضي الله عنه ، وكذلك قراءة حمزة وقراءة الكسائي - من القراءات العشر المتواترة - تنهي إلى جعفر الصادق عن أبيه محمد الباقر عن زين العابدين، عن أبيه سيد شباب أهل الجنة الحسين عن أبيه علي بن أبي طالب عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .
فهذه الرواية في الكافي محض كذب وبهتان .
تحياتي
العميد
|
|
07-04-2006, 04:16 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}