هل الوهابية هم الكفار وحدهم عند هؤلاء يا ترى:what:

أم هو الباطل يقوله الفاسق ليفرق به أمة الإسلام:hii:

وما فعل الوهابية ليكفروا:?: ومن هؤلاء السنة الذين يكفرهم الوهابية:?:

ما زال الوهابية يتزوجون منا ونتزوج منهم، ويأكلون من ذبائحنا ونأكل من ذبائحهم، فأين هو تكفيرهم لبقية السنة يا سي حزن:D

قولك هذا كله دجل بدجل يا سي حسن:no2:

عاش السيد حسن نصر الله(f)


الصوت الحي بين الاموات :loveya:

[CENTER]عاش عاش عاش[/CENTER]

[CENTER]:lol:[/CENTER]

قف شعر رأسي من تصحيف كلمة (الله) إلى ما استخدمه الزميل الدراقطني!!

هذا الاستخدام بغيض، وأرى أنه مخالف للأدب مع ربنا تبارك وتعالى، فلا يليق بمسلم أن يعود لسانه عليه ويجرئ من لا يؤمن بالله على الخوض فيه...

من جهة أخرى الرجل لم يكفر الحركات الوهابية، -مع أنني أقول بأنه لو كفر فلا يجوز تصحيف كلمة(الله) إلى ما صحفت إليه!-، الرجل قال بأن الحركات الوهابية لا تحسب على الإسلام..

هذا الكلام حق مطلق...

الإسلام لا يحاسب بجريرة الأشخاص...

الإسلام حق مطلق، واجتهادات البشر قابلة للصواب والخطأ...

لا تحسبوا الإخوان على الإسلام
ولا تحسبوا المتصوفة على الإسلام
ولا تحسبوا السلفية على الإسلام
ولا تحسبوا الشيعة على الإسلام
ولا تحسبوا السنة على الإسلام
ولا تحسبوا تجربة بشرية أو اجتهاد غير معصوم على الإسلام..

بل احسبوهم جميعا بالإسلام، وقوموهم بموازينه..

يوما ما قال مرشدنا في بعض المتهورين الذين لم يقبل أن يحسب تهورهم وطيشهم على الإسلام أو حتى على الإخوان: (ليسوا إخوانا وليسوا مسلمين) فهل كان هذا تكفيرا منه لهم!

عندما قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم (من غشنا فليس منا) أو (والله لا يؤمن من بات شبعان وجاره إلى جانبه جائع) أو (المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده) أو (لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض)، فهل كان يقصد تكفير أحد بهذه العبارات العامة، أم كان يريد الزجر، وبيان كمال الإسلام والإيمان؟

واسلموا لود واحترام(f)

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  



هل الوهابية هم الكفار وحدهم عند هؤلاء يا ترى:what:

أم هو الباطل يقوله الفاسق ليفرق به أمة الإسلام:hii:

وما فعل الوهابية ليكفروا:?:  ومن هؤلاء السنة الذين يكفرهم الوهابية:?:

ما زال الوهابية يتزوجون منا ونتزوج منهم، ويأكلون من ذبائحنا ونأكل من ذبائحهم، فأين هو تكفيرهم لبقية السنة يا سي حزن:D

قولك هذا كله دجل بدجل يا سي حسن:no2:

أين تكفير السنة يا حبيب ،ولا اللي له عدو يراه في المنام .
اميريشو ( مسيحي روم ارثوذكس ) يحيي نصر اللله و مقاومته الصامدة ،هذا القائد اللاعنصري و اللاطائفي ذو العقل المتفاح .

فليتق الإنسان الله ربه، وليعلم أنه ملاقيه غدا فسائلة عن ذنوب لسانه، وسائله عن تخذيله الناي على من دفع الصائل.

ويعلم المرء أن إسرائيل هي الصائل المعتدي، وأن حزب الله يدفعها، وأن نصرته وهو مظلوم واجبة، وليس الأمر المفيد أن نقوم بما من شأنه دعم إسرائيل مبائرة أو غير مباشرة.

اللهم من كان في هذه المعركة أعصانا لك، أظلمنا لأخيه، ناصر لعدوك وعدونا إسرائيل، فاحنه الغداة.

لاحظت أن توقيعك الجديد يتضمن المحبة ليزيد!!

وقد أضل الله أقواما تعصبوا له يوما فخلطوا بينه وبين الشيطان ولا تزال بقاياهم في منطقة الجزيرة حول الفرات حتى اليوم يسميهم الناس باليزيدية حينا وبعبدة الشيطان أحايين!

يزيد الذي وصفه أئمة أهل السنة بيزيد الفاسق ليس محل مناكفة مع شيعي أو خارجي أو إسماعيلي أو زيدي!

لست معنيا بلعن أحد فما كان نبي الله صلى الله عليه وآله وسلم لعانا، ولكنني معني بالبراءة من الظلمةالفاجرين في كل زمان ومكان..

وإذا كان لابن آدم الآول كفل من كل جريمة قتل إلى يوم القيامة، بسبب السنة التي سنها فيمن خلفه، فكيف لا نرى ليزيد نصيب من كل مجزرة أهلية تطال المدنيين الأبرياء، ومن كل إهانة لمقدس وموقر في الدين، ومن كل إهانة أو استهزاء برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وآله بضعة منه يؤذيه ما يؤذيهم وينال منه ما ينال منهم!

وتذكر أن المرء يوم القيامة مع من أحب، فادع الله أن يحشرك مع محمد وآله وأصحابه صلوات الله وسلامه ورضوانه وبركاته عليهم أجمعين

(f)

مع احترامي للجميع


عاش السيد نصر الله

اقتباس:  خالد   كتب  
اللهم من كان في هذه المعركة أعصانا لك، أظلمنا لأخيه، ناصر لعدوك وعدونا إسرائيل، فاحنه الغداة.

آآمييييييين(f)


وإن كان إسقاط العبارة تاريخيا وربطها بقائلهاشعوريا يعطي معنى سلبيا!:D

أليس قالها أبو جهل، وأحانه الله غداة بدر كما دعى؟!
لست متأكدا الآن

(f)

اقتباس:  إسماعيل أحمد   كتب/كتبت  
قف شعر رأسي من تصحيف كلمة (الله) إلى ما استخدمه الزميل الدراقطني!!  

هذا الاستخدام بغيض، وأرى أنه مخالف للأدب مع ربنا تبارك وتعالى، فلا يليق بمسلم أن يعود لسانه عليه ويجرئ من لا يؤمن بالله على الخوض فيه...

نحن ما صحفنا ولا بدلنا، بل جئنا على اللفظ الصحيح الصريح الذي يعمل لأجله ذاك الحزب، وهذا هو الحق الواجب على كل مسلم فعله وبيانه، لا التدليس والغش لجماعة المسلمين كما يفعل بعض الآثمين الساكتين كالشياطين الخرس، يرجون من سكوتهم التقرب لهذا وذاك والمشي على خطى ما تحبه العامة وترجوه.

اقتباس:  إسماعيل أحمد   كتب/كتبت
من جهة أخرى الرجل لم يكفر الحركات الوهابية، -مع أنني أقول بأنه لو كفر فلا يجوز تصحيف كلمة(الله) إلى ما صحفت إليه!-، الرجل قال بأن الحركات الوهابية لا تحسب على الإسلام..

بل كفر يا حبيبي، والواحد إذ يقول: "فهناك بعض المجموعات التي تنسب نفسها إلى الإسلام" فلا يفهم العقلاء منها غير التكفير والإخراج عن الملة، بل هو نفي لأصل الدين عن هؤلاء لا تكفيرا فحسب.

اقتباس:  إسماعيل أحمد   كتب/كتبت
هذا الكلام حق مطلق...

ذاك الكلام الذي يكفر به مجموعة من السنة حق مطلق؟!!

اقتباس:  إسماعيل أحمد   كتب/كتبت
الإسلام لا يحاسب بجريرة الأشخاص...

وأي جريرة تلك التي تخرجهم عن ملة الإسلام؟!!

اقتباس:  إسماعيل أحمد   كتب/كتبت
الإسلام حق مطلق، واجتهادات البشر قابلة للصواب والخطأ... ...

وما دخل هذا بذاك؟!!

اقتباس:  إسماعيل أحمد   كتب/كتبت
يوما ما قال مرشدنا في بعض المتهورين الذين لم يقبل أن يحسب تهورهم وطيشهم على الإسلام أو حتى على الإخوان: (ليسوا إخوانا وليسوا مسلمين) فهل كان هذا تكفيرا منه لهم!

قصد أم لم يقصد، فقد كفرهم صاحبك بهذا اللفظ وأخرجهم عن الدين.

اقتباس:  إسماعيل أحمد   كتب/كتبت
عندما قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم (من غشنا فليس منا) أو (والله لا يؤمن من بات شبعان وجاره إلى جانبه جائع) أو (المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده) أو (لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض)، فهل كان يقصد تكفير أحد بهذه العبارات العامة، أم كان يريد الزجر، وبيان كمال الإسلام والإيمان؟

واسلموا لود واحترام(f)

وأما ما سقته من أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، فلا يراد منها التكفير ولا يفهم منها ذاك الأمر أبدا، فالأول لا ينفي الإسلام صراحة، بل ينفي تمام الإيمان الذي كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام، وكذا الثاني، والثالث إنما جاء على صفة المسلم الجامع لصفات الاستسلام، إذ جاء بها معرفة لا منكرة، والرابعة جاء لفظ الكفر فيها منكرا لا معرفا، لتدل على أن لا لحاق من الكفر لذاك المرء إلا صفته، في قتله لأخيه المسلم وضرب رقبته، وهي كقول القرآن على لسان إبراهيم عليه السلام: (رب اجعل هذا بلدا آمنا) لما كان مفتقدا لصفات البلد، وقوله عز وعلا عن إبراهيم عليه السلام في موضع آخر بعد عودته ورجوعه إلى مكة وقد تحققت فيها تلك الصفات من وجود الماء والطعام والبشر والبوتات: (رب اجعل هذا البلد آمنا).

فاحذر وليحذر مرشدك من الوقوع في هذه الموبقات، ولا تبرر لهذا وذاك وأنت تعلم علم اليقين أنه قد قصد الكفر البواح، وإن شئت جئتك بالبينات الواضحات من كتب الشيعة على تكفير السنة جميعا.