اقتباس: قال أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله في مقابلة تلفزيونية تبث اليوم الأحد 27-7-2006 إنه لو علم أن عملية خطف جنديين إسرائيليين الشهر الماضي كانت ستؤدي إلى جولة العنف التي استمرت 34 يوما "لما قمنا بها قطعا"

اقتباس:وعن توقيت الحرب مع إسرائيل قال نصر الله إن ضرب لبنان كان حتميا, وكانت إسرائيل تخطط لضرب حزب الله في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل, لكن أسر الجنديين الإسرائيليين في 12 يوليو/تموز الماضي دفع تل أبيب إلى الإسراع باتخاذ قرار الحرب, فرجحت الكفة لصالح حزب الله.

وأكد أن مقاتلي حزب الله وقيادته كانت مستعدة للمواجهة وتوقعت انتقاما إسرائيليا على الانسحاب من جنوب لبنان عام 2000, والخطة كانت إنهاء حزب الله خلال 48 ساعة, ونفي من يبقى حيا من قياداته إلى غوانتانامو جديدة, "لكن الأسر أفقد الإسرائيليين عنصر المفاجأة الذي كان مقررا في تشرين الثاني واحتطنا وكنا جاهزين للحرب وأنهيناها بطريقتنا".

اقتباس: ربما يقول :  
الرجل لايعتقد بأن الحرب سببها خطف الجنديين

اقتباس:حسّان المعري يقول:  
اليوم أعلن نائب وزير الخارجية السوري أن سوريا على استعداد لمواصلة محادثات السلام مع اسرائيل ..
قلنا هذا أيضا ، وثبت فعلا أن سوريا كانت تقوم بمساع لمواصلة محادثات السلام في عز دين الحرب .. وأن سوريا كانت تستخدم حزب الله كورقة ضغط في هذا الاتجاه  

لا أعتقد أنه بقي ما يقال في حق حزب الله بعد سقوط قناع كان ساقط أساسا .. فقد قام بحرب بديلة واضحة المعالم لصالح ايران أولا وثانيا وعاشرا ، وسوريا أخيرا ..

هل بقي ما يقال ؟

اقتباس:مضحك عنوان هذا الشريط...
بأي خطأ اعترف نصر الله ؟
السؤال الذي وجه إليه واضح، وجوابه أوضح...

صرنا معتادين على رؤية المواقف الأحادية في هذا النادي :
فذاك ضد أي شيئ يأتي من العرب والمسلمين
والثاني ضد أي شيئ يأتي من إيران
والثالث ضد أي شيئ يأتي من سوريا
حتى لو كلفهم ذلك التباهي "بالانتصارات الإسرائيلية "، على مبدأ جكارة بالطهارة!